تركضون … كاريكاتير عمر دفع الله

الصادق المهدي امامه عالم فسيح بتجول كما يشاء و البشير ليس لديه الا ( كوخ ) كافوري يختبئ فيه .

توم آند جيري..

طبعا ناس الصادق والمرغنى اتربوا باموال المريدين المساكين وكانوا بيعطوهم الاموال بحسن نية شديدة جدا وبسعادة غريبة وعجيبة ولكن ناس بشبش بيقلعوها قلع من افواه اليتامى والمساكين ولكن فى جميع الاحوال فان هذا لايبرر ذاك …واه ياوطن ومتين ياغيمة ترمى الضل؟؟!!.

يا عبد الله والقريش
ما كان يدفعه الانصار لآل المهدي كان عن طيب خاطر وموافقة وليس قلع
انتم اقل بكثير من أن تقرروا أن يدفع الانصار فلوسهم ولمن
خليكم مع شبهكم البشير الكرهكم العيشة
نحن مع الاسياد لانهمم أولاد اصول وجدهم محرر السودان لمن كان جدودك بيشربوا في المريسة

الكترابة
طيب كان صادقكم ده وقف من الجري وتعب
اها البشير اول ما يحاول قبضه
يلاقي نفسه مكلبش والله ابداع

اسمعوا واقرأوا الكلام دة: مهم… مهم… مهم… للغاية (فعلى الجميع قرائتة:

( جلس ابليس يوما ينصح ابنه قائلا: يابنى لاتظن ان اغواء البشر بالامر اليسير.
اغواه بالمال اذا وجدته فقير… واذا قام للصلاة فاغوه بدفء السرير… واذا كان مزارعا فاغوه بسرقة الحمير… واذا كان مهندسا فاغوه بالاسمنت والجير)
فقال ابليس الصغير: (يا ابى وان كان سودانى؟ هنا بكى ابليس بكاء مريرا, وقال لابنه: ( لا تكن شريرا, ودع السودانى انة فى الدنيا يعيش فى السعير. فدعه يابني فعمرة قصير, وكفاه ان عندهم عمر البشير)