السودانيون والسوريون أكثر العرب بؤسا
إرم- جاءت سوريا ثم السودان في المرتبة الأولى والثانية على مؤشر «البؤس» العالمي لعام 2014 الصادر عن معهد كاتو الأمريكي للاستشارات الاقتصادية.
ومؤشر البؤس يأخذ في الحسبان معايير كثيرة، منها ما هو مالي (معدل دخل الفرد)، واقتصادي (معدل البطالة)، فضلا عن مؤشرات التضخم والفوائد المصرفية المؤثرة في حياة الناس ومعيشتهم واستثماراتهم.
من جانبهم، جاء البحرينيون في المرتبة 91، وشاركوا الكويتيين سبب «البؤس» نفسه، إلى جانب القطريين الذين احتلوا المرتبة 82 عالمياً. أما البطالة، فكانت سبباً مشتركاً للبؤس بين المغرب التي احتلت المرتبة 69 عالمياً، والسعودية التي جاءت 47 على العالم، وجاء الأردن في المرتبة 36، ومصر في المركز 18، وفلسطين في المرتبة 17، وسوريا التي كانت الأتعس عربياً والثالثة عالمياً.
ويعتمد حساب الدول في «مؤشر البؤس» على جمع معدلات البطالة، وسعر الفائدة على القروض الشخصية، ومعدل التضخم، ناقص نمو الناتج المحلي الإجمالي للفرد سنوياً.
أما على صعيد أكثر الدول بؤساً في العالم، حلّت فنزويلا في المرتبة الأولى، تلتها الأرجنتين، وجاءت أوكرانيا رابعاً، ثم إيران خامساً، والبرازيل سادساً، ثم ساو توم وبيرنسيب سابعاً، ثم صربيا في المرتبة الثامنة، وجامايكا تاسعاً، ثم جنوب أفريقيا عاشراً.
أما الدول الأقل بؤساً، فكانت بروناي، وسويسرا، و…. وتايوان، واليابان، وكوريا الجنوبية، والنرويج، وماليزيا، سنغافورة.
الجدير ذكره أن الجدول استثنى الدول التي لم تسجل بيانات كافية ومرضية لعام 2014.
omer AlBashir you should be proud and your mama.now sudan a head of all the world .number one #uno
poverty and misery .we have enough of them now we export the the sudane people to the whole world wide ,
السودانيين ما عرب نحنا افارقه
ولولا وساطه جمال عبد الناصر ما تم قبولنا في جامعه الدول العربيه بعد رفض سوريا ولبنان والعراق الاعتراف بنا
ياخي ما عندكم موضوع الا موضوع الهوية بالرغم ان موضوع الهوية مفروغ منه ما في احد في العالم ما يعرف هويتو شنو و في المقابل العالم كلو بيعرف هوية السودانيين ودا ما محتاج اعادة وتكرار السودانيين افارقة بقضاء الله وقدره والسودان دولة افريقية بالرغم من انها ارغمت لانضمام الى جامعة الزفت العربية من قبل بعض الزنوج الشينين المستعربين اخدام قادة الخليج الراكعين تحت اقدامهم والا كيف يدفع الخليجيين 1 مليار ويستخلصوها من قوت السودانيين الغلابة 10 مليار اليس هذا هو الاستعباد الحقيقي دولة زي السودان يجينى واحد يقولي انا ما بعرف هويتى شنو دا ما عيب لكن ،،، العرق والسحنه والدم والمنطق والجغرافيا والعادات والتقاليد وكل عرق وكل نقطة دم في اى سودانى تقول بانه افريقي الخلق والخلقة ثم ياتى ضايع ومجهول الابوين ويقول لي اننا عرب وﻻزم ننضم لمصر ،،،،،،،،
تقريير متناقض وملي بالاخطاء … اسم السودان لم يرد في التقرير الرسمي
http://elmarsad.org/ar/wp-content/uploads/2014/04/globe-may-2014-4-bg.jpg
حيرتونا ..
على الاقل ورود اسم سوريا كان بسبب الحرب لكن هل السودان اﻻن في حالة حرب لماذا هذا البؤس الذي يعصف بالبلد وفي الصغير ما هو الان الفرق بين الصومال والسودان استطيع ان اقول الفرق التفجيرات التى تحصل في الصومال اما من ناحية الفقر والجوع والبؤس واهانه الانسان فاعتقد ان الصومال افضل من السودان السودان دولة محطمة اقتصاديا وسياسيا ومعنويا وحالة الشعب السودانى بالرغم من عدم وجود حرب او اى نوع من انواع العنف المسلح داخل العاصمة وضواحيها اﻻ ان الحياة ﻻ تطاق بالنسبة لكثير من السودانيين وهذه هى الحقيقة التى ﻻيربد النظام الفاشي الاعتراف بها الشعب السوري شعب يعرف عزه وكرامته ويحاول اسقاط نظام بشار الظالم الذي جثم على صدورهم ما يقارب 30 او اكثر منذ عهد ابيه وانقلب الحكم من الجمهورية الى الملكية المطلقة اما انا او الطوفان وهذا العناد الذى جر البلاد الى المهالك وسيتحمل بشار نتيجة افعاله عاجلا ام آجلا وسيكون مصيره مثل مصير القذافى ان شاء الله اما البشير فاتمنى ان يؤتى به على ساحة كبير ويحضر فيها القاصى والدانى ثم يامره الناس بالرقيص وهز الجعبتين كما كان يفعل اثناء حكمه بعد كدا نخليه يهز جعبة وحدة والتانية واقفة ،،،،
.
(السودانيون والسوريون أكثر العرب بؤسا&)
كلام رصين:
السؤال, لية ماهو السبب؟
اعتقد جازما ان قمتى الدولتين على شاكلة واحدة, وهما اساس المشكلة او اساس “البؤس”
المنقطع النظير, تلكم تدملروا بالحرب, وهؤلائى تدمروا بالفساد.
السؤال, ماهو المخرج لكليهما؟
بكل بساطة زوال المسبب, اى زول قمتى النظامين ومن معهم.
لماذا يسطلى الشعبين جل المعانة الغير مسبوغة بشعوب الوطن العربى قاطبة, الا بالسودان وسوريا
اعتقد الجواب مما يدعى مجال للشك الارارتين السيئتين بكلا القطرين.
البشير والاسد زائلان لا محالة, واتوقع نهايتهما ستكون ابشع واسوء نهاية لرئيس لدولة منذ بدء الخليقة الى ان يرث الله الارض ومن عليها, وسيكونان عبرة لما لا يعتبر لكل رؤساء العالم. ومن تجربتيهم الماساوية ستكون درسا قاسيا لاى زعيم فى العالم.
علي كاتب المقال ان يتحري الحقيقةفما جاء فيه مجرد افتراء, الجدول المعني جاء به تسعون دولة رقم واحد فنزويلا ورقم تسعون اليابان ولم يرد اسم السودان ولذيادة التأكد يمكن مراجعة هذا الرابط
http://elmarsad.org/ar/wp-content/uploads/2014/04/globe-may-2014-4-bg.jpg
… الى كل من يتشدق وينتفقخ بالعروبة خاصة اذا كان نتاج سلالة عمليات الدفتردار او الجيش المصرى انذاك فهم اكثر المستعربون تطرفا … هؤلاء وغيرهم من ذوى السحنات التى لا تخرج عن النطاق الصومالى او الاثيبوبى … عليهم ان يسترجولو مثلما استعربو عليهم ان يقول كلمة انا عربى هذة باحساس الواثق والصادق ولكن امام مجموعة تضم سوريين وخليجيين ولبنانيين وتونسيين ولبيين ويمنيين ويقولها وينطقها بمثل الطريقة التى يهلوسون بها داخل مجالسهم الخاصة ..
اراهن بانهم حتى داخل السودان لن يستطيعو ان يقولو بانهم عرب امام مجموعات بدوية اخرى فى السودان .. فعليهم ان يتاكدو من هذا اولا فى الداخل على حسين خوجلى مثلا عليه ان يقول بانة عربى وسط (بدو الكبابيش او المعاليا او المناهيا او الماهرية او الرشايده ؟؟..
لان السودانيين يميزون العربى ويميزن الحلبى (اى من اصول تركية او مصرية) والغالبية العظمى بالطبع هى التى تشبة الحبش والصوماليين والتشادييين من يغالط ؟؟؟؟
شابكيننا عرب وانت طيش الاعراب
اسمعوا واقرأوا الكلام دة: مهم… مهم… مهم… للغاية (فعلى الجميع قرائتة:
( جلس ابليس يوما ينصح ابنه قائلا: يابنى لاتظن ان اغواء البشر بالامر اليسير.
اغواه بالمال اذا وجدته فقير… واذا قام للصلاة فاغوه بدفء السرير… واذا كان مزارعا فاغوه بسرقة الحمير… واذا كان مهندسا فاغوه بالاسمنت والجير)
فقال ابليس الصغير: (يا ابى وان كان سودانى؟ هنا بكى ابليس بكاء مريرا, وقال لابنه: ( لا تكن شريرا, ودع السودانى انة فى الدنيا يعيش فى السعير. فدعه يابني فعمرة قصير, وكفاه ان عندهم عمر البشير)
منو قال ليك نحن عرب نحن مع بؤساء افريقيا يامتخلفين لماذا لا تعتز بافريقيتك
يازول المشكلة ليست فى عروبتنا او افريقيتنا المشكلة ان ناس السودان ديل ولاد كلب ليس لهم لا اصل ولا فصل ساقطين قيد وما ليهم اى هوية وهسع ولاد الكلب ال فضحونا جايين الان يبحثوا لهم عن هوية وهل نجنا عرب ولا جرب نحن جرب ولامخصلين عرب ولا يحزنون بل معظمنا افارقة جلابة من كل حدب وصوب والاكثر والادهى من ذلك اننا دولة وشعب متخلف وبائس دائما وتافه ليس له معنى يبحث عن المشاكل باى طريقة ويريد ان يغرق فى الفقر والجهل ثم يلقى اللوم على غيره الله يحرق ابو السودان وام السودان سودان السجم والرماد ياولاد الجربانة
لكل الذين ينكرون عروبتنا (نحن عرب ولو ما عاجبكم اضربوا رؤوسكم بالحيطه او اشربوا من البحار المالحه)خيارين فقط ماعندنا ليكم خيار ثالث.
جيت ليكم يا السودانيين!! الدورا دى الصوماليين ذاتهم بقوا أحسن منكم, خمسة وعشرين سنة تانية مع بشة وما فى زول حيحصلكم.
رفض السودانيين قيادة افريقيا بل قبلوا ان يتزيلوا العروبة
فإنطبق عليهم المثل القائل الكلب بحب خناقه
والخناق يا جماعة للذين يعرفوا الخناق هو قطعة حبل تربط للمقيود والمقيود وهو الحيوان الذي يقاد او يحب القيد الذي يساق به
الموضوع عن شيىء وكالعادة البعض طوالى لجأ لقصة عروبة السودانيييين ووووالخ لدرجة الاساءات والتشكيك فى انساب البعض ! طيب نحن من كثرة ما بنقرأ ليكم عن عدم عروبة السودانيين فى الراكوبة دى اقتنعنا انو السودان ما عربى … البقنع الباقين منو ؟ فى الراكوبة دى واحدة اسمها هبة الله حامد ءادم دى اشتركت فى مسابقة ملكة جمال (((العرب))) عدييييييل ! اها دى رايكم فيها شنو ؟ فهمونا لأننا احترنا نصدق منو فيكم ؟
السودانيون غالبيتهم افارقة لاكن لا يجب انكار العرب السودانيين حتى ان كل العرب دخليين في شمال افريقيا انت انتمي للقارة السمراء عرقيا ما في مشكلة هذا اصلك ولغة جدك وجد جدك لاكن انا اذا انتميت لاصلي وا عتزيت به انت ما تزعل و نحن العرب في السودان ما محتاجين لأي ختم او اعتراف من اي عربي في اي محل تفهموا
الشخصية السودانية:-
لكاتب خليجي :
ان الفرد السوداني غير متصالح مع كون ان لونه “لونا اسودا” لا غبار عليه .. كما انه غير متقبل لحقيقة ان هناك “مكون افريقي” يغلب على “مكونه العربي” بكل وضوح .. هذا الاضطراب النفسي – الانكار الشديد للحقيقه التي يراها الكل- جعل الفرد السوداني يسلك سلوكا تعويضيا حالما تحط به الطائره في احدى المطارات العربيه .. جعله شديد الحساسيه لا يتقبل نقد الاخر العربي .. جعله يسعى بشتى الطرق لنيل الاستحسان من الاخر العربي.. وليس صعبا تحديد مظاهر السلوك التعويضي للسودانيين عند التعامل مع العرب .. وسأذكر بعضا منها -املا منكم- ذكر اي سلوك تعويضي للشخصيه السودانيه خارج السودان شاهدتموه او سمعتم به:
التبرع باظهار الاختلافات العرقيه في السودان:
من الشائع ان يتبرع الفرد السوداني بتقديم “توضيح علمي” للجغرافيا العرقيه في السودان .. حيث يوضح بحماس -مشكورا- ان السودان ملئ بالقبائل العربيه والافريقيه .. هذا التوضيح يقصد به اضفاء شيئ من “المصداقيه” في حديثه .. حيث انه سيذكر بعد قليل ان قبيلته من القبائل العربيه في السودان .. ثم قد يقوم احيانا بسرد “شجرة نسب” قبيلته التي ستصل بلا شك الى قريش .. وهنا اتذكر نكتة السوداني الذي اخبر سائق التاكسي السعودي انه من “الاشراف” .. وكلكم تدرون بقية القصه.
الانكار الضمني للون الاسود:
يركز الفرد السوداني كثيرا على ان السودان به جميع الالوان “ههههه” .. الابيض والاسود وما بينهما من تدرج .. ثم لا ينسي ان يقول ان في السودان “اقباطا” بشيئ من الغبطه والارتياح .. كل هذا سلوك تعويضي لتفادي وصم الشعب السوداني باللون الاسود الذي سيبعده عن العرب .. وهو يعلم “حقيقة” ان 99 في المائه من السودانيين هم سود البشره.
الحبوبه التركيه والجذور المصريه:
وحينما يجد الفرد السوداني انه من المستحيل “انقاذ” السودان ككل من وصمة “اللون الاسود” و”المكون الافريقي” .. فانه يسلك سلوكا تعويضيا مرضيا بانقاذ نفسه فقط .. حيث انه
وحينما يجد الفرد السوداني انه من المستحيل “انقاذ” السودان ككل من وصمة “اللون الاسود” و”المكون الافريقي” .. فانه يسلك سلوكا تعويضيا مرضيا بانقاذ نفسه فقط .. حيث انه يذكر لمستمعيه العرب -وبدون سبب- ان حبوبته تركيه وان جده لأبيه من مهاجري مصر قديما..
الاخلاق كسلوك تعويضي:
اكثر السلوكيات شيوعا وانتشارا .. يبالغ السودانيون كثيرا في اظهار كرم اخلاقهم وصفاتهم تجاه “الشعوب العربيه” تحد
اللهجه العاميه السودانيه :
يردد الفرد السوداني باستمرار أن “الدراسات” اثبتت ان العاميه السودانيه هي اقرب اللهجات للفصحى! .. وليس الغرض من ترديد ذلك هو الغايه العلميه كما هو واضح .. وانما الغرض هو محاولة اثبات اصالة السودانيين كعرب مثلهم مثل بقية العرب .. وقد يصبح هذا السلوك الذي يبحث عن الاعتراف “اكثر مرضية” بأن يقوم الفرد بالبحث في معاجم اللغه لاثبات ان تلك الكلمه موجوده في اللغه الفصحى القديمه.
الدين الاسلامي:
يلتزم السودانيون بتعاليم الدين الاسلامي “عموما” بصوره اكبر عندما يكونوا في المجتمعات المتدينه في الخليج.. وليس الامر ناتجا عن التأثير المباشر كما يبدو .. وانما لمحاولة الذوبان وانتزاع الاستحسان من هذا الاخر العربي.
التفاعل مع القضايا العربيه:
السودانيين اكثر الشعوب معرفة وتفاعلا وتضامنا مع القضايا العربيه الداخليه .. الاهتمام الزائد و “حشر الانف” هذا يهدف الى اشاعة روح التضامن بين العرب .. هذا الاهتمام يتخذ خطوات عمليه تقول: نحن نهتم لأمركم .. نحن شعب واحد كما تعلمون.. فاهتموا لامرنا .. ولكن يصل الاحباط النفسي قمته حينما لا يهتم العرب بالقضايا الداخليه السودانيه .. فيلجأ الفرد السوداني الى سلوك اخر وهو اقحامهم واعلامهم بتفاصيل الواقع السوداني عنوة .. ثم لومهم فيما بعد على عدم الاهتمام بالسودان وعدم المعرفه به .. فالمطلوب -حقيقه- هو اهتمام العرب بنا فقط.
قد يذكر لك السوداني مقولة مجهوله قديمه وهي بيروت تطبع القاهره تكتب والخرطوم تقرأ .. قد يذكر لك ان نزار قباني اعجب بشعراء السودان .. قد يذكر لك مؤتمر قمه عربي عقد بالخرطوم يسميه اللاءات الثلاثه .. قد يذكر لك زيارة ام كلثوم للخرطوم في الستينات .. ويخبرك ان الملك فهد درس بالخرطوم .. كل هذه المحاولات المستميته اليائسه وكل هذه الدفاعات هي وسائل تستخدم لاثبات ان السودانيين ليسوا “أقل شأنا” من اقرانهم العرب وهي توضح حقيقة مدى تحقير هذا الانسان السوداني لنفسه!
كل هذا جعل من الشخصيه السودانيه في الخليج شخصيه غريبة مضحكه متناقضه جاده طيبه انفعاليه عنيفه هادئه امينه متعلمه مجرمه يهابها الجميع ويسخر منها الجميع ايضا .. هذا لان الشخصيه السودانيه لا تتقبل نفسها .. ولا تتصالح مع حقيقتها.. فتنتج مسخا مشوها غير مفهوم ولا يمكن التنبؤ به.
فيا عزيزي الزول .. انت لست مطالب باثبات شيئ .. لست في حوجه لانتزاع اعجاب احد .. كن كما انت ولا تتصنع شيئا .. لا تبالغ في اظهار كرمك .. ولا تبالغ في اظهار غضبك ولا تبالغ في تأكيد عروبتك او افريقانيتك .. فلا أحد في هذا الكون تدين له بشئ .. لا تبالغ بشئ ..
تعليق علي هذا .
قرار هام من معهد كانو الامريكي :
انه وبعد الاطلاع علي مداخلات وتعليقات الصفحة وما نتج عنها من صراع و ملاسنات ومهاترات وشتائم وعنصرية وتحويل الموضوع الي حرب انساب وقبائل وعرقيات
قرر المعهد ..
منح السودان المرتبة الاولي كأكثر الدول بوسآ وشقا علي مر التاريخ !
يا جماعة العروبة لغة ودين وثقافة علي قول غازي سليمان هههههه…عنتر بن شداد ابوه كان عربي وامه حبشية فاخد لون امه فهل نفي شكله ولونه عروبته ؟
انا ذاتي قلت كده وكلما اقرأ رواية البؤساء للكاتب العالمي الكبير فيكتور هيغو بتخيل انو هيغو ده عاش في السودان…الله يرحمك يا مشروع الجزيرة …يا ريت لو خلونا في قطنا كان احسن لينا …لكن فجاة ظهرا لينا اللئام زمرة مسيلمة قوم سجاح…