البشير يصدر قراراً بخصخصة (5) شركات حكومية كبرى إضافة للـ 22 السابقة

لمتين العشوائية والتخبط؟؟؟؟؟؟؟؟نحن كشعب سوداني مايهمنا كثير تتخصخص الشركات أو تجيها اي مصبية!!!لسبب بسيط ان الشعب السوداني لم يجد منها عائد ملموس والله اعلم كانت بتخش جيوب منو!!!!!!يعدين كل الدول (المحترمة) بتدخل السوق عشان تحد من جشع تجار القطاع الخاص وتساعد شعوبها من لظى الاسعار…السؤال البيطرح نفسو..ماهو مصير العاملين في هذه الشركات؟؟؟؟؟ خاصة وانهم فاتحين بيوت فيها اطفال وعجزة…ماهو ماممكن تنادوا بتعيين الخريجين بيجاي وترفدوا ناس تانين بيجاي عشان ماتبقي ضحك على الدقون…والله ما اخشى إلا من تكون لعبة كراسي تشيلوا ديل وتجبيوا ديك خاصة انو الكيزان ممن لايرجون لله وقارا….واقولها لعمر البشير اتق الله فيمن يعولهم هؤلاء الذين تسعون لخصخصة الشركات التي يعملون بها واقولها لك ياعمر..ماهو مصير العاملين في هذه الشركات؟؟؟؟؟

زيادة فى التمكين !!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الشعب يريد إسقاط النظام
الشعب يريد إسقاط النظام
الشعب يريد إسقاط النظام
الشعب يريد إسقاط النظام
الشعب يريد إسقاط النظام

بختك يا عبدالرحمن نورالدين … جاك شغل تقيل واكيد نصيب اللجنة المتصرفة يكون جامد

امل ان تكون التصفية في وضح النهار ولمصلحة السودان ولمن يدفع اكثر ، لا للمحسوبة والجهوية والفساد

أسألو البشير ده ليه ما خصخص شركة عزم للمقاولات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

خصخصة بعد ماشبعوا ___ وهل هذه الشركات كانت حكومية فعلا؟؟__ وهل كانت رابحة أم

خاسرة؟؟___

هو من يبتدئ الخلق

وهم من يخلقون الخاتمات!

هو يعفو عن خطايانا

وهم لا يغفرون الحسنات!

هو يعطينا الحياة

دون إذلال

وهم، إن فاتنا القتل،

يمنون علينا بالوفاة!

شرط أن يكتب عزرائيل

إقراراً بقبض الروح

بالشكل الذي يشفي غليل السلطات!

**

هم يجيئون بتفويض إلهي

وإن نحن ذهبنا لنصلي

للذي فوضهم

فاضت علينا الطلقات

واستفاضت قوة الأمن

بتفتيش الرئات

عن دعاء خائن مختبئ في ا لسكرا ت

و بر فع ا لـبصـما ت

عن أمانينا

وطارت عشرات الطائرات

لاعتقال الصلوات!

**

ربنا قال

بأن الأرض ميراث ا لـتـقـا ة

فاتقينا وعملنا الصالحات

والذين انغمسوا في الموبقات

سرقوا ميراثنا منا

ولم يبقوا لنا منه

سوى المعتقلات!

**

طفح الليل..

وماذا غير نور الفجر بعد الظلمات؟

حين يأتي فجرنا عما قريب

يا طغاة

يتمنى منكم خيركم

لو أنه كان حصاة

أو غبارا في الفلاة

أو بقايا بعـرة في أست شاة.

هيئوا كشف أمانيكم من الآن

فإن الفجر آت.

أظننتم، ساعة السطو على الميراث،

أن الحق مات؟!

لم يمت بل هو آت!!
لا تعليق:eek:

لسة ما زالت شركات ولائية ترضع من ثدى الحكومة دون ان تقدم لها شئ مثل شركة سنابل الشمال التى تقبع فى مبنى حكومى بشارع الغابة الخرطوم غرب مطبعة العملة

الحمد لله الشعب ما يريد اسقاط النظام الشعب يموت فى هذا النظام انا شخصيا بحبه لله وما مستفيد منه التكتحة الله يوفقهم يا رب امين

القهرااااان … لك التحية على هذا الكلام الرائع وزدنا منه ……….. كلام فى الصميم

هذا جدول يوضح التغييرات التي طرأت على القطاع العام بعد ما تغول عليه المؤتمر اللاوطني الطفيلي
قبل الانقاذ :
القطاع العام كان ممشي الحال ويحتاج بعض الاصلاحات
بداية الانقاذ:
– الجماعة جو ودايرين النهب السريع
– يتم خصخصة القطاع العام الى قطاع خاص ظاهريا ولكن في حقيقة الامر تم بيعه لأعضاء المؤتمر والذين انتفخت جيوبهم واوداجهم ? وظهرت شركات شبه حكومية ( خصخصة مشوهة ) ? معفية من الضرائب والجمارك )?الامثلة لتلك الشكات ?شوامخ ?شامخات ? زواجل ? زاجلات ? رواحل راحلات ? الافران الاسلامية ? والترحيلات الاسلامية ? وهلمجرا
نهاية الانقاذ :
البشير يخصخص الشركات التي هي اصلا مخصخصة ظاهريا ولكن المرة دي لناس اعضاء في المؤتمر ولكن غير واضحين للشعب السوداني ويمتلوكونها استباقيا ? حتى اذا جاء الطوفان تكون ملك لافراد ظنا منهم ان ذلك سوف يحميهم وينطلي على هذا الشعب المسكين
– فيا جماعة الخير الحكام لما اتزنقوا بحاولو انقذوا ثرواتهم التي نهبوها بشتى السبل –ها بالنسبة للحكام في محيطنا أما في بلادي ولان الفساد ممنهج فبشيرهم يريد ان ينقذ ليس فقط ثروته ولكن ثروت جاجماعتو ايضا
– لك الله يا وطني الجريح

لنقل ان قرار السيد الرئيس بخصخصه تلك الشركات و استند فى قراره لعدم وجود عائد مجزى يغطى كلفة الانتاج و الرواتب و المصاريف الاخرى من معدات و اداره و محروقات و قطع غيار و تجديد خطوط الانتاج و الصيانه الدوريه و الى اخره .
من هو المشترى القادم يا ترى لنفرض انه مستثمر من رابع المستحيلات ان يغامر بشراء مصنع لا يدر اليه ربح هامشى و يأمل فى تطوير المنشأه لزيادة العائد المجزى مستقبلا .
اذا كان المشترى من الحسبه و اهل المغفور اليهم ستكون هـذه نصب و احتيال و استقلال للسلطه و تعدى على المال العام و يجب ان يكون القانون حاضرا لكى لا يتم هذا التلاعب و يكفى ما نهب و سلب من خزينة الدولـه من اموال عجز القضاء فى استردادها ؟
و سبق و ان طلبت فى هذا الموقع باعادة النظر فى اراضى كافور و التى تم تأميمها فى عهد مايو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
باى قانون اعيدت الى اصحابها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انها تتبع للقوات المسلحه فى عهد مايو و باسم الهيئة العسكرية الاقتصاديه ؟؟
الارض الشاسعه التى تبدأ من نهر النيل و تنتهى شرق الدروشاب ……
اامتــى يفيــق الشعب السودانى من نومــه العميق و المال و الاراضى تضيع و تباع و تملك امن هم فى قمة السلطه .
سنظل فى بؤسنا الى الابــد و نحن غافلون لنا اللــه و ليأتى يوم ينكشف فيه المستور .

طبعا الشركات دى كلها كانت أصلا مخصخصه بمعنى أنها معفيه من الضريبه وكانت أموالها تذهب للكيزان والتمكين .. والآن يخرج علينا مسيلمة الكذاب بهذه المسرحية السيئة الإخراج ليقول لنا أنه بدأ يحارب الفساد .. محاربة الفساد يبدأ من إستعادة أموال التمكين وتجريد من أثرى من مال الشعب بما فيهم أنت وأخوانك وزوجاتك ثم كل إنقاذى .. أيها المسيلمه لم يعد لديك مثداقة أمام شعبك

الشركات التي أعلن البشير خصخصتها بعد أن صفى 22 شركة أخرى لا أعتقد بأنها شركات عامة هي "النصر للبناء والتشييد، شركة قصر اللؤلؤ للتجارة والخدمات، شركة شواهق الهندسية، شركة منن للطباعة والنشر، شركة الشهيد عثمان عمر". تأمل قارئي العزيز في هذه الأسماء، النصر، قصر اللؤلؤ، منن، السهيد عثمان عمر، كلها يفوح منها رائحة الورع والطهر وجميعها تحتوي على مفردة واردة في المصحف الشريف : "تصرـ لؤلؤ، من، شهيد"، جميعها ينفح منها عبق الورع الكيزاني وكلها تهدف للتمكين. طبعا هذه الشركات التي لا تحمل أي شيء يشير إلى أنها شركات عامة لم تكن تعمل في غير توفير متطلبات المؤتمرجية المسحوبة على خزينة الدولة وليس هنالك رقيب ولا عتيد عليها. مهمتها الأولى والأخيرة هي تمكين المؤتمرجية. الآن لم يعد هنالك غنائم ولا سبايا بعد أن ذهب جنوبنا الحبيب ورفع التهديد بسلاح النفط. فجبايات القمامة (أكرمكم الله) والرخص المهنية التي تفرض على بائعات الشاي وغاسلي السيارات والعتالة لن تكن كافية للوفاء بطموحات هذه الشركات الوهمية ولذلك ستتم "خصخصتها حتى للقطاع الخاص الفرصة في ملء الفراغ الذي ستتركه الشركات الحكومية". هذا ما أسماه الأخ العزيز وهيب جمهورية "الهبرو ملو"، يحضرون لهبرة أخرى بدون شك,

نتمنى أن تكون خصخصة حقيقة وليست تخصيص لبعض البدرين الكيزان

ونتمنى ان تكون رللستهلاك الاعلامي فقط … كا يحصل منهم دائما

العار …. العار …. العار …. الكيزان تجار الدين

لعنة الله عليكم ان لم تنفذوها ..

يعنى شنو ما كيزان وحا يبيعوها لكيزان. زيتكم فى بيتكم يا ملعونيين

خطوة في الاتجاه الصحيح ونشيد بها ، ولكن ننتظر المزيد من القرارات الاصلاحية وهي قرارات في نظري قابلة للتنفيذ وإن طبقت فسوف تحدث تحولاً هائلاً مثل :
– تقليل الصرف الإداري الكبير للدولة وذلك عبر آلية بسيطة وهي قرار يقلص العدد الكبير للدستوريين على المستوى التنفيذي والتشريعي وتقليص عدد الولايات.
– تخفيض تكاليف الانتاج والخدمات وذلك عبر آلية بسيطة على المدى القصير عبر قرار فوري بتخفيض الرسوم والضرائب والجمارك وتخفيض تكلفة الكهرباء والمياه وغيرها من الرسوم التي تؤخذ من غير وجه حق. على المدى المتوسط والقصير تخفيض تكاليف الانتاج عبر توجيه الانفاق الحكومي لعمل البنية التحتية مثل تحديث السكة حديد (قطارات كهربائية) تربط الميناء بالمركز ومناطق الانتاج ، وكذلك تحديث النقل النهري والطرق البرية ، تحديث قنوات الري في المشاريع القومية وذلك يقلل تكاليف المياه ، دعم التقاوي المحسنة والسماد ، توظيف مرشدين زراعيين. وكذلك دعم الصناعات الوطنية عبر محاربة الاغراق للسلع الواردة وأيضاً تخفيض تكاليف الإنتاج.
– دعم الدولة للخدمات الأساسية في الصحة والتعليم والخدمات الأخرى، فتكاليف هذه الخدمات أرهقت المواطنين ويكاد كل الدخل للمواطن يذهب لهذه الخدمات وهذا ما نلحظه في حالة الركود التي تشهدها الأسواق.
– محاربة الفساد الذي يقف حجر عثرة أمام تقدم الشعوب.
– أن تقوم الدولة بفتح الأسواق الخارجية للصادرات السودانية.
هذه السياسات قابلة للتنفيذ وغير محتاجة لاستشاريين ومؤتمرات لكنها محتاجة لإرادة وسوف تعود بالنفع على المواطن والدولة فتقليل تكاليف الانتاج والخدمات عبر السياسات النقدية والمالية والاستثمار في البنية التحتية ودعم الدولة للخدمات الأساسية يحفز الطلب الكلي وبالتالي المزيد من الاستثمارات ويعود بالنفع على الدولة عبر التوسع الأفقي في الإيرادات الضريبية وعائدات الضرائب هذه تعود على المواطن عبر اطلاع الدولة بدورها في دعم الخدمات الأساسية وغيرها.
وبما أن السياسة والاقتصاد وجهان لعملة واحدة فيجب حل الأزمات السياسية التي تتمثل في الاعتراف الواضح والصريح أن السودان ومنذ نيله الاستقلال لم يتمكن في حل مشكلة الحكم وهذا لا يحتاج لدليل فحالة الاستقطاب الحاد بين الحزب الحاكم والمعارضة شاهد على ذلك وهذا يستلزم جلوس الجميع لحل أزمة كيف ومن يحكم السودان ، وكذلك حل مشكلة دارفور والاتفاق مع الدولة الوليدة في الجنوب لحل القضايا العالقة ، وكتابة دستور جديد للسودان. القضايا المصيرية للسودان واضحة ومن الممكن وبسهولة حلها ، ولكن الأمر المستعصي هو عدم توفر الإرادة والمكابرة سواء حزب حاكم ومعارضة. فيجب التسامي فوق الجراحات وجعل المصلحة العليا للوطن الهدف الأعلى.

طيب العاملين فى الشركات دى يمشوا وين يعنى كدة ما زدتوا البطالة وزدتو عدد الاسر المحتاجة اولا قبل التصفية تشوفوا ليهم صرفة يا اخوانا ما يكون بس الكيزان والباقين يروحوا شمار فى مرقة

قراراً بخصخصة ام بتصفية تلك الشركات
الفرق كبييييييييير منو المالك الجديد في حالة الخصخصة ؟؟؟؟؟؟
اكيد الاصرار علي اللعب والاستخفاف من العقول الانتهازية للسودان والسودانيين مستمر – عملتو شنو يعني بس حلقة ثانية مكررة من المسلسل الماساوي
الله اكبر ويعلم ماغ تسر بة الانفس

تعرفوا مشكلتنا الاساسيه هي جهلنا وضعف عقولنا التي اغرت هؤلاء بالضحك علينا .طيب لنقم بتقييم خصخصت كل المرافق التي تمت سرقتها باسم الخصخصه(اسم الدلع للتمكين) ,شركة المواصلات السلكيه واللا سلكيه-هيئة البريد والبرق- الخطوط الجوي السودانيه علي سبيل المثال لا الحصر ما هي النتيجه ؟سودانير =الفشل الذريع العوده لبيت الطاعه ليتم تعميرها علي حساب خزينة الدوله بعد ان نهبت اموالها .المواصلات السلكيه واللاسلكيه حققت نجاحا" كبيرا" وتطوير خدمة الاتصال والانترنت ولكن هذا يعتبر جزء من التطور العالمي في مجال الاتصال ,ويبقي السؤال المهم ما الذي استفاده محمد احمد الغلبان من كل الاموال والارباح ؟ النذر اليسير الذي يقدم علي انه منه وتفضل من القائمين علي امر هذه الشركه مكرمة رمضان (سياسة الربا) ومسابقات العربات التي تكسب من ورائها هذه الشركه المليارات في عمليه ربويه وسرقه لاموال البسطاء .اما راس المال والارباح توزع غنائم بين رؤؤس النظام ومستثمرينهم من السودانيين والاجانب الامنجيه

خمس ألف رأس من البقر يابقرة منوا الأداك الحق التتبرع بيها شعبك في تونس ومصر قاعد تشحد في الدول عشان تقوم بترحيله للسودان ما كان أعز ليك واشرف ليك تأجر طائرات بقيمة هذه الأبقار لنقل مواطنيك لكن أمثالك من المخنسين لايعرفوا معنى العزة والكرامة ومن فرط في أرضه وعرضه لايعرف غير الإنبطاح تحت أقدام الرجال ياواطي يا إبن الواطي

قاااااااااااااااال عبدالرحمن نورالدين قااااااااااااااال افشل كادر فى منظومة الانقاذ