عبد الله مسار : توزيع وظائف البعثات الدبلوماسية في الخارجية غير مهني

برلمان السجم دا لسه شغال داير يلحق البرلمان اللبناني ولا شنو

يا سيد مسار : مفوضية الخدمة المدنية !!! من أين ستأتي ؟ هل ستأتى من أمريكا أم من الهند أم الفلبين ؟
خدمة مدنية أم خدمة وطنية ، كلهم زبالة !!!
لا يوجد حل فى ظل وجود هؤلاء الفسدة ، كل شئ مباح وممكن ومتاح .
والله المستعان !!!!

بصورة مباشرة وبدون لف او دوران
السيد مسار وحزبه من الشخصيات التى ادمنت العيش تحت جلباب المؤتمر الوطني
وانتقاده هذا لايعني اكثر من كونه طلب لوظائف بالخارجية لتابعيه
من حضر القسمة فليقتسم
لماذا لم يتحدث السيد مسار عن اخفاقات ادارة سياسة السودان الخارجية
في لند احرز احد الدبلوماسيين السودانيين المركز الاول في المخالفات المرورية

يا مسار ,,, هذا الوطن الجريح بحاجة إلي مارتن لوثر كينج ,,,

كرتي يعين زوجته سفيرة في أوروبا ,,, وهو يمارس تجارته في السودان ويطوف العواصم المختلفة

وقالوا دي “شريعة ” !!!
ويعين أقرب الأقربين والقريبات في سفارات السودان في الدول العربية .

رحم الله السودان والسودانيين والسودانيات .

مسار يتحدث كأنه ولي صالح ولكنه شخص طالح فليس له قيم او اخلاق سياسية او غيرها.فهو من الذين قاموا بتكوين ما يعرف بتنظيم قريش العربي في دارفور ومن الذين اججوا الصراعات الدامية في ذلك الإقليم .ومن ناحية الممارسة السياسية فهو انتهازي بالدرجة الأولى فقد اغرته الحكومة بالانشقاق على حزب الامة وفعل واصبح حزبه ذراع من اذرع حزب المؤتمر الوطني يأتمر بأمره في الصغيرة والكبيرة وكيف له ان يكون غير ذلك وقد اغدقوا عليه الأموال طبعاً من مال الشعب السوداني وجاءوا به عضواً بالبرلمان وبات يدافع عن الجنجويد في البرلمان وكأنه قائدهم الفعلي ( وأحسب ذلك).
الآن ماله ومال العمل الدبلوماسي هل هو يفهم شيء فيه ولم تكن له صله به لا من ناحية التعليم او الممارسة. والواقع هو خريج معهد الكليات التكنولوجية بدرجة دبلوم (عامين )في مجال التبريد فهل هناك من علاقة ما بين ما درسه والعمل الدبلوماسي الذي يود الولوج اليه ؟؟
اختشي يا سمسار السياسة فما تقول به لا ينطلي على الشعب السوداني الصابر.

وظائف السفارات الخارجية ظلت حكرا على ابناء المصارين البيض,و ذوو الواسطات و التزكيات…و اذا اضطرت الحكومة ان تعين الناس العاديين (الكشامشه..ناس قريعتي راحت) فهؤلاء مكانهم سفارات مجاهل افريقيا( يوغندا,موزنبيق,بوركينافاسو,مالي……الى الواق واق)…لاحظوا احتفالات و مناسبات السفارات التي ينقلها التلفزيون بين الفينة و الاخرى,تجد المشاركين من صنف معين مختار بعناية شديدة حتى يبرز وجه السودان المشرق

كدى اول ادونى وظيفة سفير ولا قنصل ولا ملحق اى حاجة ما بتفرق المهم الدولارات وبعد داك اعملوها مهنية اصلى عايز ابنى لى عمارة كاربة ومهما كان تخصصى ما بتفرق هو منو فى عهد الانقاذ الشغال فى تخصصه الحكاية كلها استمرار النظام لا غير وبعد داك الدلير يبنى بيت والداير يعرس الخ الخ الخ!!!
كسرة: انتو الناس الفى الحكومة او الانفصلوا من المؤتمر الوطنى البقوا ينتقدوا الوضع يا دوووووووووووب السكرة فكت ولا شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقسم بالله اى زول بيعرف حبة سياسة او عنده ذرة من الفهم وجمجمته فيها طايوق وليس فردة جزمة عرف من يوم 30 يونيو 1989 انه هذا الانقلاب ما نافع لانه اوقف برنامج حكومة الوحدة الوطنية الساعى لوقف اطلاق النار مع الحركة الشعبية(حركة التمرد الوحيدة) تمهيدا للمؤتمر القومى الدستورى الكان مزمع اقامته فى سبتمبر 1989 اخطاء الديمقراطية ايها الجهلة الغبياء لا تعالج بانقلابات عسكرية او عقائدية بل بمزيد من الديمقراطية والحوار فى ظل جيش وشرطة وجهاز امن يسهرون على حفظ الامن والتفلت من اى حزب او جهة كانت!!!
كسرة اخيرة: اقترح بجعل يوم 30 يونيو من كل عام يوم حداد وطنى فى السودان!!

بعدين الراجل ليهو خبره وباع فى العمل الاسمنتى والسيخ والمدام خبره فى تبادل الازواج اسف فى التبادل الدبلوماتى وشيعوا موت

يا مسار ,,, هذا الوطن الجريح بحاجة إلي مارتن لوثر كينج ,,,

كرتي يعين زوجته سفيرة في أوروبا ,,, وهو يمارس تجارته في السودان ويطوف العواصم المختلفة

وقالوا دي “شريعة ” !!!
ويعين أقرب الأقربين والقريبات في سفارات السودان في الدول العربية .

رحم الله السودان والسودانيين والسودانيات .

مسار يتحدث كأنه ولي صالح ولكنه شخص طالح فليس له قيم او اخلاق سياسية او غيرها.فهو من الذين قاموا بتكوين ما يعرف بتنظيم قريش العربي في دارفور ومن الذين اججوا الصراعات الدامية في ذلك الإقليم .ومن ناحية الممارسة السياسية فهو انتهازي بالدرجة الأولى فقد اغرته الحكومة بالانشقاق على حزب الامة وفعل واصبح حزبه ذراع من اذرع حزب المؤتمر الوطني يأتمر بأمره في الصغيرة والكبيرة وكيف له ان يكون غير ذلك وقد اغدقوا عليه الأموال طبعاً من مال الشعب السوداني وجاءوا به عضواً بالبرلمان وبات يدافع عن الجنجويد في البرلمان وكأنه قائدهم الفعلي ( وأحسب ذلك).
الآن ماله ومال العمل الدبلوماسي هل هو يفهم شيء فيه ولم تكن له صله به لا من ناحية التعليم او الممارسة. والواقع هو خريج معهد الكليات التكنولوجية بدرجة دبلوم (عامين )في مجال التبريد فهل هناك من علاقة ما بين ما درسه والعمل الدبلوماسي الذي يود الولوج اليه ؟؟
اختشي يا سمسار السياسة فما تقول به لا ينطلي على الشعب السوداني الصابر.

وظائف السفارات الخارجية ظلت حكرا على ابناء المصارين البيض,و ذوو الواسطات و التزكيات…و اذا اضطرت الحكومة ان تعين الناس العاديين (الكشامشه..ناس قريعتي راحت) فهؤلاء مكانهم سفارات مجاهل افريقيا( يوغندا,موزنبيق,بوركينافاسو,مالي……الى الواق واق)…لاحظوا احتفالات و مناسبات السفارات التي ينقلها التلفزيون بين الفينة و الاخرى,تجد المشاركين من صنف معين مختار بعناية شديدة حتى يبرز وجه السودان المشرق

كدى اول ادونى وظيفة سفير ولا قنصل ولا ملحق اى حاجة ما بتفرق المهم الدولارات وبعد داك اعملوها مهنية اصلى عايز ابنى لى عمارة كاربة ومهما كان تخصصى ما بتفرق هو منو فى عهد الانقاذ الشغال فى تخصصه الحكاية كلها استمرار النظام لا غير وبعد داك الدلير يبنى بيت والداير يعرس الخ الخ الخ!!!
كسرة: انتو الناس الفى الحكومة او الانفصلوا من المؤتمر الوطنى البقوا ينتقدوا الوضع يا دوووووووووووب السكرة فكت ولا شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقسم بالله اى زول بيعرف حبة سياسة او عنده ذرة من الفهم وجمجمته فيها طايوق وليس فردة جزمة عرف من يوم 30 يونيو 1989 انه هذا الانقلاب ما نافع لانه اوقف برنامج حكومة الوحدة الوطنية الساعى لوقف اطلاق النار مع الحركة الشعبية(حركة التمرد الوحيدة) تمهيدا للمؤتمر القومى الدستورى الكان مزمع اقامته فى سبتمبر 1989 اخطاء الديمقراطية ايها الجهلة الغبياء لا تعالج بانقلابات عسكرية او عقائدية بل بمزيد من الديمقراطية والحوار فى ظل جيش وشرطة وجهاز امن يسهرون على حفظ الامن والتفلت من اى حزب او جهة كانت!!!
كسرة اخيرة: اقترح بجعل يوم 30 يونيو من كل عام يوم حداد وطنى فى السودان!!

بعدين الراجل ليهو خبره وباع فى العمل الاسمنتى والسيخ والمدام خبره فى تبادل الازواج اسف فى التبادل الدبلوماتى وشيعوا موت