تعرف على أساليب نشر الإبداع.. وفد سوداني يطلع على تجربة دبي في التميز

دبي- البيان
استقبل فريق برنامج دبي للأداء الحكومي المتميز التابع للأمانة العامة للمجلس التنفيذي لإمارة دبي، في مقره بأبراج الإمارات، وفداً حكومياً من جمهورية السودان يزور دبي للاطلاع على أفضل الممارسات الحكومية مع عدد من الجهات الحكومية، والتعرف على مسيرة نجاح برنامج دبي للأداء الحكومي المتميز الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، منذ 18عاماً، ليكون البرنامج الأول المتكامل للتميز الحكومي في العالم، وساهم البرنامج خلال السنوات الماضية بإحداث نقلة نوعية حقيقية في الأداء والمفاهيم والممارسات والأساليب الإدارية المطبقة في القطاع الحكومي.
تأتي هذه الزيارة في إطار الحرص على الاطلاع على تجربة «التميز الحكومي» في دبي، والتعرف على الطرق والأساليب التي تتبعها حكومة دبي لنشر ثقافة التميز والإبداع والابتكار وفي إطار التعاون وتبادل المعرفة والخبرات بين الحكومات.
ورحب الدكتور أحمد النصيرات، المنسق العام لبرنامج دبي للأداء الحكومي المتميز، بالوفد الزائر واستعرض معهم تجربة برنامج دبي للأداء الحكومي المتميز في تطوير القطاع الحكومي، والتعرف على منهجية العمل وفئات التميز وآليات التقييم والمعايير المستخدمة.
أفضل الممارسات
وأكد الدكتور النصيرات، أن البرنامج حريص على التواصل الفعال مع مختلف الجهات من مختلف دول العالم، وإطلاعهم على أفضل الممارسات، ونرحب بالوفد السوداني الشقيق، ونؤكد استعدادنا وسرورنا بنقل تجربة دبي في التميز الحكومي لجمهورية السودان الشقيقة، وذلك تجسيداً لأوامر وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، حين أعلن صاحب السمو أكثر من مرة أن تجربة دبي هي ملك لكل العرب.
واستعرض فريق البرنامج تجربته الغنية والممتدة وأطلع أعضاء الوفد الزائر على آليات ومنهجيات بناء التميز المؤسسي وكيفية وضع خارطة طريق لبناء التميز المستدام، بما في ذلك كيفية تشكيل فرق العمل وآليات وأساليب نشر وتعميم ثقافة الجودة وإسعاد المتعاملين، إضافة إلى كيفية الاستفادة القصوى من قدرات وإمكانيات الموارد البشرية العاملة في القطاع الحكومي وتشجيعها على العمل والإنتاج وتقديم أفضل ما لديها من مواهب وإبداعات لخدمة الوطن والمواطن.
شكر وتقدير
أعرب الوفد الزائر من جمهورية السودان عن شكره وتقديره إلى فريق برنامج دبي للأداء الحكومي المتميز والأمانة العامة للمجلس التنفيذي لإمارة دبي لما لاقوه من حفاوة في الاستقبال وتقديم المعلومات عن مسيرة التميز في حكومة دبي، وعلى جهودهم في تقديم الدعم والتعاون، متمنين لها المزيد من النجاح والتفوق.
هذا وقد كانت الأمانة العامة للمجلس التنفيذي قد نظمت عدداً من الزيارات الميدانية للوفد السوداني خلال زيارته للإمارة مع 3 جهات حكومية هي بلدية دبي، وهيئة الطرق والمواصلات، ودائرة الأراضي والأملاك للاطلاع على تجارب هذه الجهات ضمن مختلف المجالات الحيوية التي تخدم المجتمع، حيث قامت الجهات مشكورةً بالتعاون اللافت مع الوفد الزائر والحرص على استقباله وإطلاعه على كافة التفاصيل المطلوبة في سبيل تطوير العمل بما يصب في الصالح العام.
مبادرة مدينتي
كرم مطر الطاير، الفائزين في مبادرة «مدينتي»، وهم ناجي عبدالله ناجي، وأحمد عبدالله ناج، واسماعيل جمعة، وعاطف محمد عبد الرحمن، ومحمد عاطف درويش، ومنصور المنصوري، ورضا فرغلي، وسلطان السويدي، وهاني نصيرات، وجهاد حطاب، وياسر أمين صالح، كما كرم كذلك الفائزين في فئة الاقتراحات المجدية، وشمل التكريم كلا من محمد المزروعي، ومروان ناصر آل علي، وعبدالله خميس، ومحمود ملحم، وإياد الواكد، وخالد حسين الحمادي، وتوصيف نسيم، ومحمد سليم، وماهر الخطيب.
البيان
[CENTER]
ﺗاﺭﻳﺦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﻘﻄﺔ ﻳﺮﺟﻊ ﻟﻠﻌﺎﻡ 1972 ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺇﺳﺘﻘﻠﺖ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﻭ ﺟﺎﺀ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺯﺍﻳﺪ ﻋﻠﻴﻪ ﺭﺣﻤﺔ
ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﺴﺘﻌﻴﻦ ﺑﺎﻹﺩﺍﺭﻳﻴﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻧﺼﺤﻪ ﺍﻟﺒﺮﻃﺎﻧﻴﻴﻦ ﺑﺄﻥ ﺃﻓﻀﻞ ﻧﻈﺎﻡ ﻟﻠﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﺔ ﻓﻲ
ﻣﺴﺘﻌﻤﺮﺍﺗﻨﺎ ﻗﺪ ﺗﺮﻛﻨﺎﻫﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻌﻠﻴﻚ ﺑﺎﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ﻓﻮﻗﻊ ﺇﺧﺘﻴﺎﺭﻩﻋﻠﻲ ﻛﻤﺎﻝ ﺣﻤﺰﻩ ﻛﺄﻭﻝ
ﺭﺋﻴﺲ ﻟﺒﻠﺪﻳﺔ ﺃﺑﻮﻇﺒﻲ ﻓﻘﺎﻝ ﻗﻮﻟﺘﻪ ﺍﻟﻤﺄﺛﻮﺭﺓ ؛. ” ﻳﺎ ﻛﻤﺎﻝ .. أتمنى ﺃﺑﻮﻇﺒﻲ ﺗﺼﻴﺮ ﻣﺘﻞﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ [/CENTER]
يرجى تحرى الدقة فى الخدمة الخبرية , لم يكن كمال حمزة مديرا لبلدية ابوظبى , بل كان مديرا لبلدية دبى
فى وقت كان فيه السنى عباس مديرا لبلدية ابو ظبى ثم خلفه احمد عوض الكريم بينما كان مختار التوم مديرا
لبلدية الشارقة وخلفه عبد اللطيف فضل , كما كان مختار مكى مديرا لبلدية عجمان. جميع المذكورين
سودانيين , من جهة اخرى كان على شمو وكيلا لوزارة الاعلام يسانده لفيف من الاعلاميين السودانيين من مذيعين
واطقم اذاعة وتلفزيون موزعين على الامارات السبعة , دعك عن الكوادر الهندسيه العليا امثال عمر محمد
سعيد وكيل وزارة الاشغال و د. البدرى عمر الياس مدير تخطيط المدن فى العين والكوادر السودانية
المساعده له . ثم هناك المهندس احمد عمر خلف اللة مدير الطرق فى ابوظبى , وعلى ابو زيد مدير الصرف
الصحى فى ابوظبى , و د بشرى الطيب مسئول تخطيط المدن فى دبى . وعلى ذات المنوال فقد انشأ السودانيين
انظمة تسجيل الاراضى لعل ابرزهم المرحوم احمد التيجانى الذى انشأ نظام تسجيل الاراضى فى دبى وهناك
مجموعة من المستشارين القانونيين لحكام الامارات وقضاة المحكمة العليا , دعك عن المستشارين العسكريين
ومنهم من كان ملحق عسكرى فى سفارات الامارات . واسهم الاستاذ بانقا الامين فى وضع اسس النظام
التعليمى وتبعه افذاذ من الكوادر التدريسية . هذاما وعته الذاكرة حاليا .
يقال ان مستر وليم لووس مستشار الحاكم العام الانجليزى حتى منتصف الخمسينات -والذى يعتبر مهندس
استقلال السودان الحقيقى واسقاط مشروع وحدة وادى النيل – هو من اوعز لحكام الامارات بلاعتماد على
الكوادر السودانية , والجدير بالذكر ان مستر وليم لووس كان الممثل البريطانى المقيم فى منطقة الخليج
ابان فترةاستقلال للامارات فى عام 1971, وكان مقره فى البحرين .
هذا شغل سياسى فى المقام الأول ولا أظن لديه علاقة بتطوير الآداء الحكومى حتى يفتحو ثغرة للتواصل مع حكومة الإمارات لأن صاحب العقل لا يجد أولوية لهذه الأمور والسودان يعج بقضايا أهم من هذا العمل الذى لا قيمة له فى ظل هذه الظروف
سبحان الله مغير الاحوال من حال الي حال
نؤكد(للوفد السودانى) استعدادنا وسرورنا بنقل تجربة دبى فى التميز الحكومى لجمهورية السودان الشقيقة!!!!!! اليست تجربة دبى صناعة سودانية؟…شوف الزمن كيف عمل فينا…ابداعاتنا التى كانت بين يدينا اصبحت عند الغير واصبحنا نتوحم عليها…النميرى كان السبب الاول لهجرة العقول ثم جاء الانقاذ ليكمل الباقى …ومن بقى من العقول فى الوطن دفنوه بالنسيان والاهمال
اخجلوووووووووووووووووووووووووووووووووووا ! الحل عندي أنا وهو الشفافية ومحاربة الفساد ما دايره ليها ركوب طائرات وفسحة
الناس دي جات تتفسح و تزاور الاهل المغتربين و يتبضعو فقط … لا علاقة لهذا (الوفد) بالتجربة الاماراتية ولا يحزنون .. يعني كيف بس تجربة 43 سنة يدوها للمستهبلين ديل في ظرف اسبوع … لعن الله الفسدة و الحرامية و تجار الدين
يرجى تحرى الدقة فى الخدمة الخبرية , لم يكن كمال حمزة مديرا لبلدية ابوظبى , بل كان مديرا لبلدية دبى
فى وقت كان فيه السنى عباس مديرا لبلدية ابو ظبى ثم خلفه احمد عوض الكريم بينما كان مختار التوم مديرا
لبلدية الشارقة وخلفه عبد اللطيف فضل , كما كان مختار مكى مديرا لبلدية عجمان. جميع المذكورين
سودانيين , من جهة اخرى كان على شمو وكيلا لوزارة الاعلام يسانده لفيف من الاعلاميين السودانيين من مذيعين
واطقم اذاعة وتلفزيون موزعين على الامارات السبعة , دعك عن الكوادر الهندسيه العليا امثال عمر محمد
سعيد وكيل وزارة الاشغال و د. البدرى عمر الياس مدير تخطيط المدن فى العين والكوادر السودانية
المساعده له . ثم هناك المهندس احمد عمر خلف اللة مدير الطرق فى ابوظبى , وعلى ابو زيد مدير الصرف
الصحى فى ابوظبى , و د بشرى الطيب مسئول تخطيط المدن فى دبى . وعلى ذات المنوال فقد انشأ السودانيين
انظمة تسجيل الاراضى لعل ابرزهم المرحوم احمد التيجانى الذى انشأ نظام تسجيل الاراضى فى دبى وهناك
مجموعة من المستشارين القانونيين لحكام الامارات وقضاة المحكمة العليا , دعك عن المستشارين العسكريين
ومنهم من كان ملحق عسكرى فى سفارات الامارات . واسهم الاستاذ بانقا الامين فى وضع اسس النظام
التعليمى وتبعه افذاذ من الكوادر التدريسية . هذاما وعته الذاكرة حاليا .
يقال ان مستر وليم لووس مستشار الحاكم العام الانجليزى حتى منتصف الخمسينات -والذى يعتبر مهندس
استقلال السودان الحقيقى واسقاط مشروع وحدة وادى النيل – هو من اوعز لحكام الامارات بلاعتماد على
الكوادر السودانية , والجدير بالذكر ان مستر وليم لووس كان الممثل البريطانى المقيم فى منطقة الخليج
ابان فترةاستقلال للامارات فى عام 1971, وكان مقره فى البحرين .
هذا شغل سياسى فى المقام الأول ولا أظن لديه علاقة بتطوير الآداء الحكومى حتى يفتحو ثغرة للتواصل مع حكومة الإمارات لأن صاحب العقل لا يجد أولوية لهذه الأمور والسودان يعج بقضايا أهم من هذا العمل الذى لا قيمة له فى ظل هذه الظروف
سبحان الله مغير الاحوال من حال الي حال
نؤكد(للوفد السودانى) استعدادنا وسرورنا بنقل تجربة دبى فى التميز الحكومى لجمهورية السودان الشقيقة!!!!!! اليست تجربة دبى صناعة سودانية؟…شوف الزمن كيف عمل فينا…ابداعاتنا التى كانت بين يدينا اصبحت عند الغير واصبحنا نتوحم عليها…النميرى كان السبب الاول لهجرة العقول ثم جاء الانقاذ ليكمل الباقى …ومن بقى من العقول فى الوطن دفنوه بالنسيان والاهمال
اخجلوووووووووووووووووووووووووووووووووووا ! الحل عندي أنا وهو الشفافية ومحاربة الفساد ما دايره ليها ركوب طائرات وفسحة
الناس دي جات تتفسح و تزاور الاهل المغتربين و يتبضعو فقط … لا علاقة لهذا (الوفد) بالتجربة الاماراتية ولا يحزنون .. يعني كيف بس تجربة 43 سنة يدوها للمستهبلين ديل في ظرف اسبوع … لعن الله الفسدة و الحرامية و تجار الدين