الخرطوم.. “أوبر السوداني” في خطر

وأعلنت النقابة عزم الهيئات النقابية والفرعية للمواصلات بولاية الخرطوم ووزارة النقل إلغاء تطبيق ترحال والأنظمة الشبيهة، لمنافستها لسيارات الأجرة (التاكسيات) التي تعمل في خطوط المواصلات، مما يسفر عن “خلق ازدحام”.
ونقل موقع “باج نيوز” عن الأمين العام للنقابة العامة لعمال النقل والطيران، يوسف جماع، قوله إن هذه التطبيقات تعمل دون أية التزام تجاه الدولة.
وأوضح أن سيارات “ترحال” دخلت في خطوط المواصلات دون الحصول على ترخيص عمل في مجال النقل العام، وبالتالي يمكن أن تتسبب في حدوث مشاكل أمنية.
وأضاف جماع، في مؤتمر صحفي، أن “السيارات الخاصة التي تعمل بالتطبيقات المتعلقة بالنقل تحصل على حصة كبيرة من الوقود، أولى بها المركبات العامة”.
ولفت إلى أن “هذه التطبيقات في كل مدن العالم تعمل بعد الظهيرة، لكن في السودان تعمل طوال اليوم، منذ الصباح الباكر وحتى نهاية اليوم”.
و”ترحال” هي خدمة نقل، شأنها شأن خدمات أخرى تقدم في السودان عبر تطبيق على الهواتف المحمولة، وتتيح طلب سيارة أجرة.
سكاي نيوز عربية
كذابين كلهم مرخصين وعندهم تصريح نقل طارئ مدافعين فيه…وهم أكثر أمانا من المواصلات الأخرى مثل الركشة والامجاد…كل بياناتنا موجودة …
مشكلة السودان…دائماً الفاسدون يحاربون العمل الناجح!! كما حدث بالنسبة لحج المؤسسات الذي تم إيقافه بإيعاز من نائب برلماني له وكالة سفر خاصة..و قد روج هذا المأفون أن حج المؤسسات يتم على حساب الدولة و هذا غير صحيح. خدمة ترحال أثبتت أنها الأكثر أماناً و الأقل تكلفة..أين مركبات النقل الأخرى؟ هل هي عربات التاكسي المتهاكة التي يقودها المكعكعون؟ خدمة ترحال يعمل بها شباب يجيدون التعامل مع التكنلوجيا كخدمة تحديد الموقع.
وأوضح أن سيارات “ترحال” دخلت في خطوط المواصلات دون الحصول على ترخيص عمل في مجال النقل العام، وبالتالي يمكن أن تتسبب في حدوث مشاكل أمنية
بالله عليكم دا كلام منطقى مشروع شغل الالف العطالة وفتح بيوت وكفى الشباب التسول والتشرد والتشرزم والهجرة الغير مشروعها والمشروعها
هى دى العقليات الحاكمة السودن وهى دى الناس المادايرها الخير لغيرا وبتفكر فى كروشها
شكرا علي الثوب الجديد للراكوبة