زوجته تعرضت لمحاولة اغتيال بواسطة مجهولين.. صحافي مُهتم بالجماعات الدينية يتلقى تهديداً بذبحه على طريقة داعش

ألا يكفينا في السودان وجود ما يسمون أنفسهم الاخوان المسلمين وهم قطعاً ليسوا كذلك حتى ندخل في دهاليز قوى ظلامية أخرى لا نعرف كنهها .. يا جماعة الواحد لو فلس والله أفضل له ألف مرة أن يجلس في قارعة الطريق ويستجدي المحسنين من أن يبيع نفسه لجماعات أهدافها غير مفهومة وتنطبق عليها كلمة ” نبت شيطاني ” بمعنى الكلمة … أنا أعرف أن السوداني الحر لا يفعل ذلك .. وسيكون هؤلاء قلة قد باعت ذممها … نسأل الله أن يقعلهم ويقلع كل من يدعي الاسلام كذباً . اللهم آمين .

باكورة ابناء الانقاذ الشرعيين ، ولد و سموه “داعش”
داعش في الحكم و داعش في المعارضة و داعش في كل مكان.

الشغل دا كله مخابرات أمريكية واسرائيلية
فيها نوع من الضحك على الدقون
من أني اتى هؤلاء بهذه الاسلحة المتطورة التي يحاربون بها

الموضوع ليس داعش المعروفة الأسم بالذات بل داعش السودانية التى تحكمنا بالسيف والرمح.النظام السودانى شريك لداعش صاحبة الأسم وليس بقتل الصحفى محمد طه ببعيد عن الأذهان ومع علمنا أن النظام يصدر كثير من الشباب لأفغانستان فى عهد ماضى والآن يرسل الكثيرين للصومال بل يدفعهم لذلك دفعا بحجة الجهاد والأستشهاد والحور العين,كما نعلم بمقتل العشرات من المواطنين الذين ينتقدون هذا السلوك بصور غامضة.كل من ينتقد النظام فيكون قد أنتقد الأسلام أو أساء له كما تصوره عقلية داعشى النظام.هذا الصحفى وزوجته لن يتركوهم هؤلاء فى سبيلهم طالما بدأوا فى كشفهم.لن تنتهى هذه المهازل ألا بزوال نظام داعش السودانى.

لا لارهاب المتطرفين
لا للجهاد الموهوم
لا للاحزاب الدينيه
لا للدوله الدينيه

يقول الله سبحانه وتعالى ( وان يمسسك الله بضر فلا كاشف له الا هو وان يمسسك بخير فهو على كل شىء قدير ) الانعام 17 وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( واعلم ان الامة لو اجتمعت على ان ينفعوك بشىء لم ينفعوك الا بشىء قد كتبه الله لك , ولو اجتمعوا على ان يضروك بشىء لم يضروك الا بشىء قد كتبه الله عليك رفعت الاقلام وجفت الصحف ) اخرجه احمد والترمذى
وان كان هؤلاء الشباب ممن يدعون الجهاد من اجل الاسلام يعرفون الله رب الاسلام لعلموا ان الله سبحانه وتعالى بيده مقاليد السموات والارض وان الله سبحانه وتعالى لم يخلق الخلق ليضيعهم ويتركهم قرائس لهم ولعلموا تكفله سبحانه بخلقه واوكل بهم ملائكة حفظة كرام بررة ولم يجعلهم هملا ( ومن يتوكل غلى الله فهو حسبه ) ونسال الله ان يحفظه هو وزوجته ويحفظ السودان زاهل السودان الجماعة كملوا جهادهم مع الاموات وتهديم القبور قبلوا على الاحياء ؟

ايها الكرام الا ترون فى الكيزان داعش مكررة فى بلاد السودان ؟؟؟؟ الاترون داعش تحرف بالنار وبلطجية الكيزان يعذبون بالنار ويكوون بالنار ولا يفقهون انه لا يعذب بالنار الا الله وانه لايجوز حرق نملة بالنار ؟؟ الا ترون ان داعش تهدد وتتوعد ونافع يردح ويهدد ويتوعد وناشطتهم البرلمانية تهدد وتتوعد ؟؟؟؟؟؟ الا ترون داعش تهين النساء والكيزان يهينون النساء اغتصابا وتشريدا وتشويها بالتعذيب وقتل ابنائهن وسحل ازواجهن وتصديرهن وبيعهن لممارسة الرذيلة كداعش التى اعادت سوق النخاسة لبيع الحرائر واوجه الشبه كثيرة بل نفس الملامح والشبه
انتبهوا يا اهل السودان ولا تعفلوا جكزمة الكيزان هى من فتحت الابواب لهؤلاء اللهم ارجع كيدهم فى نحرهم

المسكينة دى ناشرين صورتها ليه ؟ بعد كدا المتطرفين الما كانو عارفين شكلها عرفو شكلها وانها ساكنة الكلاكلة

داحش فرع السودان هي المسؤله عن كل الانتهاكات …

لا اعتقد بوجود داعش او القاعدة في السودان وجودهم مرتبط اساسا حسب مقياس العداء الحقيقي لامريكا و اسرائيل. داعش اساسا يهودية الهوية و الصنع هدفها ترهيب كل من يعادي اسرائيل و الدليل واضح لمادا لا تقوم داعش بغزو اسرائيل و تحرير بيت المقدس من اليهود ولمادا امريكا غير قادرة علي القضاء علي داعش .السودان لا يكني أي عداء حقيقي لاسرائيل فقط يوجد عداء اعلامي و تمثيلي و هدا ما جلب لنا المشاكل الاقتصادية و الاجتماعية يا ليت نري السفارة الاسرائيلية في الخرطوم و سوف تحل كل مشاكلنا ويعود مشروع الجزيرة و نصدر البترول و تدور المصانع ويكون السودان اكبر منتج في العالم للسكر و الصمغ العربي و الزيوت و يختفي الفقر و نغلق دار المايقوما و ننتهي من موضوع الهوية و العنصرية و اخيرا ارجو لكل صاحب عقل راجح ان يخبرني ما هي العلاقة ما بين الصهيونية و السلفية.

شنو حاول بعض المارة ملاحقة الجناة ؟؟ العربية نوعها شنو ونمرتها كم ولونها شنو ؟؟ حاجة بسيطة ممكن اي مسطول يعرفها ومادايرة ليها درس عصر .

يا ربي تكون العربية دي جات بالليل بعد صلاة العشاء وطافية الانوار !!

هذه الجماعات الظلامية امثال القاعدة وداعش والتي تسمي نفسها جهادية وهي ابعد ما تكون عن مبادئ الجهاد والاسلام, فهي لفهمها القاصر تمارس قتل الاسري حرقا وهم احياء وذبحهم بطرق وحشية نهي الاسلام عن ممارستها حتي مع الحيوان وتصوير ذلك وعرضه علي النت, بل يقومون بقتل انفسهم في العمليات التفجيرية ويسمون ذلك جهاد, ويسبون النساء ويعتبرونهم جواري مما ملكت ايمانهم ويمارسون التهديد بالقتل لكل من يوجه لهم نقدا او يخالفهم الرأي, ويخالفون في كل افعالهم هدي المصطفي صلي الله عليه وسلم وهدي السلف الصالح مثل مقولة عمر بن الخطاب رضي الله عنه (إن رأيتم فيَّ اعوجاجاً فقوموني) وهو الذي قال عنه الرسول صلي الله عليه وسلم لوكان نبي بعدي لكان عمر .
نسأل الله ان يكفي الناس شر هؤلاء الجهال.

بلاغ ضد مجهول ايه يا اخي يا الهادي دي حركات ناس جهاز الامن انت وزوجتك اعملوا حسابكم منهم

ايهما المجاهد بالله عليكم الاستاذ الهادي محمد الأمين ام هؤلاء الشواذ.
الاستاذ الهادي محمد الأمين يعمل فى وضح النهار لكى يوصل رسالته ولا يقوم بتغطية وجهه…اما انتم ايها الرعاع لماذا تخفون وجوهكم اذا كنتم حقا تجاهدون فى سبيل الله من ماذا تخافون.
ههههه خوفتونا خلاص والله لا يهدأ لنا بال حتى نعريكم من اصغركم لأكبركم.
قالوا إيه تضر العمليات “الجهادية جاكم البلاء فى شكلكم

ثبت من خلال التجربة التاريخية الطويلة أن تدينا مثل تدين هؤلاء يفسد الضمير و يمسخ العقل الإنساني و يشوه الوجدان و يجعل كل جميل في حياتنا قبيحا و كل قبيح يقدمه باعتباره جميل … إفساد الضمير يأتي من المعايير المختلة ، فإن تحرق إنسانا حيا أو تقطع رأسه أو تذبحه كالبهيمة فهذا يشفي صدور قوم مؤمنين … أي إيمان ؟ و مسخ العقل يأتي من عمى البصيرة الذي لا يرى نتائج هذا التصور من تخلف و تحول لمستهلك لا ينتج أي شيء و لا يخجل من ذلك و تشويه الوجدان يتمثل في الاتباع العبودي للجهلاء و اعتبار أن قمة الفكر ابن تيمية و ابن عثيمين و ابن باز و يا لهم من جهلاء … سيأتي اليوم الذي يستغرب فيه الأطفال من قلة عقل قوم أمثال هؤلاء لكن لا بد من الكفاح و التوعية حتى لا يسود الظلام .

لا اعتقد ان الحركات المتطرفة دينينا سوف تلقى لها قاعدة تحميها فى السودان…وحتى الكيزان فان جهادهم انحصر فى نهب اموال الامة والاستحواذ على المناصب وليست لهم عقيدة ايمانية يناضلون من اجلها …اكيد هناك مخابرات تريد ان تزيد البلد فتن على ماهى عليه من ازمات اخلاقية واقتصادية

يجب اخذ هذه الإتهامات بجدية والحرص على سلامة الصحفي الهادي وزوجته ،حيث ان امثال داعش موجودون بكثره في السودان وينشطون في الخرطوم والأقاليم ولا يجب التقليل من حجمهم ،،، فهم خطر يحدق بالسودان ،،، ونصيحتي للهادي وزوجته ان يعملا على الإبتعاد من المجموعة الكافرة ويحذروا من شرهم وتغيير مكان سكنهم ويحرصوا على حياتهم ففي السودان ليست هناك حماية توفر لهم من الدولة التي ترعى الإرهاب ،،، ونحن مثل ما يقول المثل نريدكم وتحتاجكم هذه البلاد في أيام قادمة وزمن قادم بما تحملون من علم ومعرفة ولا تضيعوا انفسكم في هذه الفوضى الفكرية التي تتداول الأن ،،،

هذه هي اساليب هؤلاء الحيارى الذين اضاعوا الصراط المستقيم الذي ندعوا الله تعالي الهداية له سبعة عشر مره في اليوم علي الاقل ، هذا السراط الذي يهدي لنعمة الله ويمنع عنا غضب الله ويعصمنا عن الضلال ، اما هؤلاء الذين جعلوا لهم اربابا من دون الله يتبعونهم في ارتكاب الآثام الجليله حتي صار القتل عندهم اهون من شربة ماء كأنما لم يحرم الله تعالي القتل ولم يقول في كتابه {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً}. وعن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((أكبر الكبائر الإشراك بالله وقتل النفس وعقوق الوالدين وقول الزور)) وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: (إن من ورطات الأمور التي لا مخرج لمن أوقع نفسَه فيها سفكَ الدم الحرام بغير حلّه ) وما اكثر الآيات والأحاديث التي تعكس عظم ذنب القتل بغير حق ، المحير في الامر ان احكام هذا الدين بسيطه جدا ومفصلة تفصيلا دقيقا في القرآن والسنه لدرجة ان هناك الكثيرين لم يحظوا بأي نوع من التعليم ولكنهم فهموا وآمنوا واتقوا الله حق تقاته وبالمثل هناك من يصلي ويتعبد جل وقته ولم يشفع له ذلك بهدايه حتي انطبق عليه المثل الالهي ~ كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ~ تعجبك هيئته ولكن فعله اقرب للكفر، يقول الكثيرين انهم يقتدون برسول الله صلي الله عليه وسلم وهو برئ منهم ومن اديانهم التي اتحفونا بها ويحاولون نسبها عنوة للاسلام ، فالنبي جاء ليتمم مكارم الأخلاق وهؤلاء لا أخلاق لهم ،الحبيب المصطفي هو القائل تبسمك في وجه اخيك صدقه وهؤلاء يظنون ان التجهم من صفات المؤمن الحق ، لم يتركوا لله شيئا فأصبحوا هم من يحاسب الناس وبقانونهم كأنه تبارك وتعالي غير موجود … اذا ما يؤمنوا به ويطبقونه ليس ما كلف به الله تعالي رسوله الذي أُرسِل رحمة للعالمين لا نغمة كما نعرف عنهم ، هؤلاء ليس اكثر من عصابات مافيا تستغل الدين لإهانة الانسان الذي كرمه الله تعالي (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا ) فالله تعالي وضع نواميس وبين كيفية اتباعها وحذر من مخالفتها فاجاز عقابا لبعض الخطايا في الدنيا واجّل محاسبة الجزء الاكبر ليوم الحساب فجاء هؤلاء وقلبوا ظهر المجن للخالق كأنما يقولون له نحن من يحاسب الناس لا انت ..تعالي الله عن ذلك علوا كبيرا، فما النتيجه !! اعتقد ان كل من له عقل يدرك نتائج ما ترتكبه هذه العصابات التي لا تعرف الله وان ادعت ذلك ، فهم بما يمارسونه لا يخدمون الا كارهي هذه العقيده الحقه ويؤكدون جهلهم وزندقتهم وما الله بغافل عما يعمل الظالمون .

هذا المدعو الهادي كذاب بدرجة الامتياز ومحترف كذب وتلفيق
هذا الكلام الذي ذكره تأليف منه
هذا الصحفي معروف عنه في الوسط الصحفي الكذب والتلفيق
فزوجته الصحفية صباح الذي يدعي كذبا ومنافقة محاولة اغتيالها بالكلاكلة هذا كذب يفضحه أن صباح وهي زوجته الثالثة تسكن اركويت في شقة مؤجرة ولا علاقة لها بالكلاكلة
وفي الكلاكلة زوجته الاولى وله منها (10)اطفال
وله من زوجته الصحفية (3) أطفال
وله من زوجته الثانية (4) اطفال وهي من بنات اهله في الجزيرة
هذا الصحفي الهادي محترف كذب وله سجل حافل بالكذب
وهو ليس له شهادة جامعية ولا مؤهل اكاديمي لهذا فمرتبه ضعيف وسط الصحفيين
وليس له قيد صحفي
لهذا يخترع هذه الاكاذيب ليجلب بها اموال
وهو اكبر فتان بين الصحفيينمعروف عنه ذلك
طالبوه بابراز شهادة الجامعة وشهادة السجل الصحفي لتتأكدوا من ذلك

داير يعمل لنفسو أهمية.
بالله هو نحنا عندنا صحافة ولا صحفين في السودان؟

الرد ده موجه للاسمو محمد الفاتح …. لكان اسلم ؟؟؟ معني كلامك ده الصحفي ده كافر !! وسبب كفره انو انتقد بشر زيو بيستغلوا الدين لقتل وسحل وبيع البشر تحت اسم الاسلام .. واتخذوا آلهه من دون الله مثل ابن تيميه وغيره من الفقهاء يتبعونهم ويتركون ما قال الله وقال الرسول ويكفرون من لم يعجبهم كلامه … من الكافر هنا !!