عبدالواحد نور : لايمكن أن أمد يدي للسفاحين والقتله.. أنا متمسك بما اتفقنا عليه في الجبهه الثوريه.

عبدالوهاب همت
حول الغياب اللافت للاستاذ القائد عبدالواحد محمد نور رئيس حركة جيش تحرير السودان في الساحه السياسيه السودانيه والانباء التي ظلت تتردد عن ان الرجل بدأ في مفاوضات سريه مع النظام وان هناك صفقه تطبخ في الخفاء سألت الراكوبه القائد عبدالواحد محمد نور عن هل قبض الثمن ويريد ان يدير ظهره لرفاقه فقال: أنا رافض لفكرة التفاوض مع النظام بشكل نهائي وهل يمكن للنظام أن يعرض علي النظام أكثر مما عرضه علي معمر القذافي؟ بالنسبة لي شخصيا كل أهلي وعشيرتي من اللاجئين والنازحين , واذا أغدق علي النظام أموال الدنيا كلها فانها لن تعوضني عن فقداني لاحد رفاقي أو أقاربي أو معارفي دعك عن الذين تشردوا أو لازالوا في عداد المفقودين, هل يمكن أن تعيد هذه الاموال لأرملة زوجها , أو لطفل أباه أو لأم فلذة كبدها أو أكبادها , أو يمكن أن تعوض رجل طاعن في السن سنوات الشقاء والتشرد والحسرة والضياع, وهل يمكن للاموال ان تساهم في رتق النسيج الاجتماعي لشعب دارفور أو للشعب السوداني. هؤلاء الذين أنتمي اليهم خرجت للدفاع عنهم لانني انحدر من صلبهم وأسعى للقصاص من الذين قتلوهم وشردوهم واذاقوهم الويل.
شخصيا اعتدت سماع اسطوانة ان النظام دفع لعبدالواحد وجلس معه فاين جلست وكم استلمت ؟ هذه ترهات ظلت ترددها الصفوة لان قضايا الشعوب في فهم بعضهم عبارة عن صفقات شخصيه أنا لايمكن أن اقبل بأي اتفاق مع مصاصي دماء الشعب السوداني وهل لعاقل ان يمد يده لمن قتل الابرياء واغتصب النساء وشرد الاطفال.
أنا كحركة جيش تحرير السودان متمسك مع رفاقي وفق ما اتفقنا عليه في الجبهه الثوريه وقبلها في الفجر الجديد وهذه هي المواثيق التي استند عليها وأرفض التحول عنها قيد أنملة ومعركتنا مع النظام من أجل التغيير الجذري واعادة بناء هيكل الدوله السودانيه التي تسع للجميع وايقاف الحرب والابادة والاغتصاب ونزع سلاح المليشيات وضمان الحريات الاساسيه للشعب السوداني . وهذا التغيير دونه المهج والارواح.
وختم حديثه قائلا هذا نظام دموي قبيح لن أمد يدي له لأخون أهلي وشعبي الذين نذرت عمري لمناصرة قضاياهم حتى تحقيقها أو السقوط دونها في ميادين القتال والنضال.
نحن كسودانيين ولا أعمم تشبعنا بالقبليه وإحتقار بعضنا البعض خاصة من بعض القوميات السودانيه الذين لا يعجبنا فى بعضهم شكلهم وعرقهم او حتى إسمهم والاخ المناضل عبدالواحد أحد هؤلاء الضحايا…لقد تركنا الفيل وفضلنا نطعن فى عبدالواحد نلصق به أبشع الصفات نجد من يقول تلك الكلمه السخيفه قاعد فى فنادق باريس ذات الخمس نجوم وعامل فىها مناضل…أو ناس دارفور باعوا قضيتهم وقبضوا التمن ويستشهدون بأبو قرده..طيب ربنا قال ولا تزر وازره وزر اخرى..
دارفور سودانيه لأن السودان ليس وقفا على الخرطوم وغيرها وما يحصل لدارفور يمس اهل كسلا وبورتسودان وما نتيجه انفصال الجنوب ببعيده اذا كنا فعلا بنفهم.
اقول لهؤلاء طيب ما رأيكم فى الذى يدير حزبا من مقر إقامته بين القاهره ولندن او حمدى الذى كان يدير الماليه من لندن منذ ان عين وزيرا لها وهو خارج السودان.
أنا هنا ليس بصدد الدفاع عن عبدالواحد ولكن اقول اتركوا الرجل فى حاله ومن يأنس فى نفسه الكفاءه مرحبا به فليتقدم الصفوف وإلا فليصمت وهو أفضل له ولنا.
ياخ روح فى الف داهية انت والبشير وكل الموتمر الوطنى دى كم سنه لغايه الان مرت من غير مانشوف عمل جادى اقترح عليكم تغير اسم الحركه الى حركه تحرير دارفور
انتم فى حوجة ماسة لقناة فضائية للمعارضة من اولى اهتماماتها توعية الشعب والعمل على تلاحمة للعصيان المدنى والانتفاضة العارمة ويمكن ان تقوم مقام النقابات والاتحادات الشرعية التى تم حلها فى ظل هذا النظام الوثنى كما من اهم اولوياتها حث الجماهير على المحافظة على مكتسباتها من المتسلقين واصحاب ركيب سرجين لكى لا يحدث ما خدث لثورتى اكتوبر وابريل حيث ضاعت مكتسبات الشعب بين ليلة وضخاها ووقف الشعب فى قارعة الطريق حزينا مكلوما لذا نقول ونكرر قناة فضائية للمعارضة يا محسنين ولا يفوتى الاشادة بدور موقع الراكوبة وحريات وازاعة دبنقا والكتاب الاحرار فى بلادى الاعلام اقوى من 1000 دبابة ودانة هل من مجيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دا كلام الخالدين الذين لا ينسى سيرتهم التاريخ وإن ذهبت ارواحهم — هكذا هم الأبطال طوبى لمن تعلم منهم . ماندلا حى فى قلوبنا وسامورا ميشيل وسيكتورى والأديب ليوبولد سنغور تصوفوا النضال ولبسوهوا جلبابا فأتنى بمثلهم يا جرير إذا جمعتنا المجامع .
لن ينصلح حال السودان مادام هناك من يقودون القبلية والعنصرية والجهوية ويروجون لها اعلاميا وقانونيا ودستوريا
اقتباس
((هذا نظام دموي قبيح لن أمد يدي له لأخون أهلي وشعبي))
وانت ماذا فعلت كم قتلت وكم نهبت باسم التحرير
بالله قوم داهيه تاخدك وانت وامثالك
بالله دى اشكال دى دايرة تحكم السودان
يا دنيا عليك السلام
عبدالواحد
والله استغفر الله
والله لو الكلمة عند الشماليين دارفور من اليوم انفصال كامل
نداء لأبناء وطني السودان
نحن ننظر الي إستمرار هذه الحرب اللعينة هو تدمير لهذا الوطن والكل يدمر بطريقته وعقيدته القتالية التي يعتز بها فنحن نطالب الجميع من أجل الضعفاء أن يسعوا سعياً حثيثاً لجلب السلام…ماذا جنيتم من إستمرار الحرب …غير التشريد والتجويع وأي شعب تحكمون إذا تماديتم في العناد وأفشلتم كل جولات التفاوض فنحن نري أن إيقاف الحرب هو من أهم الأولويات في المرحلة القادمة ومهما قلتم بأنكم ستنتصرون علي النظام الحاكم صعب لأنكم أشتات بين فنادق أوربا وجنوب السودان ويوغنداغير متفقين فيما بينكم ,ابناء الغبش محاصرين في كل الجبهات ويعانون أشد المعاناة وأهلهم بمعسكرات إيدا بحنوب السودان من أجل حفظ كرامة هؤلاء السلام أولي من المتاجرة بهم.
فنحن نطالب من الحكومة والمعارضة أن يحكموا عقولهم وينسوا خلافاتهم ويعملوا لإيجاد السلام والكل يتنازل لإيجاد حل لهذه المعاناة
الدجاج والذباب الالكتروني لا يتجمع الا في امر يخص قادة الجبهة الثورية اما في كل المواضيع التي تخص فسادهم وفضائحهم فهم ممنوعين من الحضور باوامر عليا
من خلال معظم الردود التي يقوم بها بعض المعلقين تتضح مركبات النقص وعقد السودان التي صارت (متلازمة) ويصعب إيجاد حل لها لأن الدين يدرسون الطب يعلمون تماما بأن أي مرض يعرف (بالمتلازمة )يصعب علاجه فمعظم السودان الشمالي رغم أنه لا يشبه العرب الذين يقطنون الجزيرة العربية ولا يشبه الدم الإفريقي إلا هؤلاء الدين ينحدرون من الصومال أو جيبوتي أو أرتريا أو الحبشة وهدا هو (أس) المشكلة السودانية المعقدة والتي تتعلق بالهوية لأننا ظللنا بدون هوية حتى الآن بسبب أننا لاأفارقة ولا عرب وأحب أن أقول للدين يكرهون أفريقيا معظمهم وافدين للسودان ولديهم أشواق تجاه الشرق ….بمعنى أنهم يعتقدون بأنهم عرب أكثر من العرب أنفسهم عليه أقول بأن عبدالواحد وأمثاله سودانيون بالأصالة وهذا مبعث فخر لكل الشرفاء في السودان بدلا من الجهجهة التي نعيشها مند الإستقلال وحتى الآن
يا اخوانا كلنا من ادم وادم من تراب ، هذه تعاليم الاسلام السمحة ، انا شخصيا لا أمانع ان يحكم السودان عبدالواحد اذا كان مثل الزعيم الراحل اسماعيل الازهري . ما ندعو اليه هو ان يأتي رئيس السودان عبر انتخابات حرة نزيهة يقول فيها الشعب كلمته ، ومن يختاره الشعب السوداني سيكون رئيسا للسودان
الرد على جعفر النميري
المدعو جعفر النميري رغم إنفعالك الشديد على ما كتبته إلا أنني سأرد لك بدون إنفعال ….لأن الإنفعال يدل على عدم قدرتك للسيطرة على عواطفك وهدا دليل على إلغائك لعقلك الدي منحه لك الرب حتى تتماسك وتكون عقلاني ……..أولا أشكر لك معرفتك بما قام به الزعيم (نيلسون) مانديلا ولكن كان يمكن ألا تنظر للجزء الفارغ من الكوب وكان حريا بك وبكل من يبحث عن الحقيقة أن يشكر (المستعمر الأبيض) الدي بطش بأهالي جنوب أفريقيا في ظاهرة لم يسبق لها مثيل على وهي ظاهرة الكراهية أو(التمييز العنصري) إن جاز التعبير ،أو حتى ما يعرف باللغة الإنجليزية (الأبارتهايد) لأنهم في نهاية المطاف إعترفوا بأخطائهم وردوا الحقوق لأصحابها وكان هدا كفيل بأن يجعل رجال مثل مانديلا أو القس (ديزموند توتو) أو حتى شاعر جنوب أفريقيا (بنيامين مولويزي ) تقديرا لقدرة هؤلاء الغزاة ودلك بالعفو عنهم وعن ما إرتكبوه بحق شعب جنوب إفريقيا وصياغتهم لخارطة طريق كانت هي المخرج ولعلك يا جعفر نميري وأرجو أن تكون قد سمعت عن جملة التنازلات التي قدمها البيض لسكان جنوب أفريقيا أو ما يعرف (بالكوديسة) حتى عادت جنوب أفريقيا دولة ديمقراطية من الدرجة الأولى ومثال يحتدى به في كل أصقاع الدنيا وعلى الرغم من التقدم التكنولوجي الهائل الدي كان بيد البيض وبآلتهم الحربية الباطشة الضخمة إلا أنهم إنصاعوا لصوت العقل وتمكنوا من معرفة أن العنصرية أو حتى الإستعلاء العرقي لا يفيد ولا ينفع في كل تواريخ العالم المتحضر منه والمتخلف ناهيك عن أمثالك الدين يموتون بالملاريا والبلهارسيا والأنيميا وغيرها من الأمراض والأدواء ….فيا جعفر نميري صدقني مهما فعل الطغاة لابد في آخر المطاف أن تنجلي الحقائق وتعود الأمور إلى نصابها وهدا وعدي لك إنشاء الله وإلى أن ألتقيك وأمثالك في سودان العزة والعدالة أقول لك وداعا ولنا يوم يا نميري.
بسم الله الرحمن الرحيم
اعزائي محرري الراكوبه الشرفاء .. بني وطني الكرام ..السلام عليكم ..
تعليق علي مهاترات مهينة متبادلة انصرافية وبلا اهداف او نتائج .. وتنم عن مستوي عقول بعضنا ..
رجاء .. رجاء.. االاحتكام الي وحدة السودان انسانا ..وارضا .. ومن العيب ان ننظر الي بعضنا نظرات جاهلية وقبلية وعنصريه ..بل ننظر الي وطننا .. الذي نملكه ونعيش فيه متعاشين متحابين نبني حضارته دونما تحامل او اعتماد علي العرق او اللون .. جميعا خلقنا الله بشر من ادم احرار متساوين ولهذا يجب احتكامنا لمبادىء الاخلاق والقيم التي تعلي من شأن الانسان لنتساوي مع التحية والاحترام للجميع ..
والله راجل ود رجال ما قلت الا الحقيقة سر ببركةالله وسوف ينصرك الله فى نهاية الامر على هؤلاء القتلة المجرمون تجار الدين
عبدالواحد هو الوحيد الذى لم تتغير مواقفه ولم يحيد قيد أنملة من مطالبته بألاطاحة بألانقاذ فله التحية والاجلال.
اي زول يعرف حق المعرفة الكيزان هم منو والكوزنة هي شنو موقفو منهم ما بكون اقل من كدا السودان محتاج لكبرياء زعماء من معدن عبدالواحد نور لا بساومو على ضمايرم ولا بلينو في حق المظاليم
يا اخوانا كلنا من ادم وادم من تراب ، هذه تعاليم الاسلام السمحة ، انا شخصيا لا أمانع ان يحكم السودان عبدالواحد اذا كان مثل الزعيم الراحل اسماعيل الازهري . ما ندعو اليه هو ان يأتي رئيس السودان عبر انتخابات حرة نزيهة يقول فيها الشعب كلمته ، ومن يختاره الشعب السوداني سيكون رئيسا للسودان
الرد على جعفر النميري
المدعو جعفر النميري رغم إنفعالك الشديد على ما كتبته إلا أنني سأرد لك بدون إنفعال ….لأن الإنفعال يدل على عدم قدرتك للسيطرة على عواطفك وهدا دليل على إلغائك لعقلك الدي منحه لك الرب حتى تتماسك وتكون عقلاني ……..أولا أشكر لك معرفتك بما قام به الزعيم (نيلسون) مانديلا ولكن كان يمكن ألا تنظر للجزء الفارغ من الكوب وكان حريا بك وبكل من يبحث عن الحقيقة أن يشكر (المستعمر الأبيض) الدي بطش بأهالي جنوب أفريقيا في ظاهرة لم يسبق لها مثيل على وهي ظاهرة الكراهية أو(التمييز العنصري) إن جاز التعبير ،أو حتى ما يعرف باللغة الإنجليزية (الأبارتهايد) لأنهم في نهاية المطاف إعترفوا بأخطائهم وردوا الحقوق لأصحابها وكان هدا كفيل بأن يجعل رجال مثل مانديلا أو القس (ديزموند توتو) أو حتى شاعر جنوب أفريقيا (بنيامين مولويزي ) تقديرا لقدرة هؤلاء الغزاة ودلك بالعفو عنهم وعن ما إرتكبوه بحق شعب جنوب إفريقيا وصياغتهم لخارطة طريق كانت هي المخرج ولعلك يا جعفر نميري وأرجو أن تكون قد سمعت عن جملة التنازلات التي قدمها البيض لسكان جنوب أفريقيا أو ما يعرف (بالكوديسة) حتى عادت جنوب أفريقيا دولة ديمقراطية من الدرجة الأولى ومثال يحتدى به في كل أصقاع الدنيا وعلى الرغم من التقدم التكنولوجي الهائل الدي كان بيد البيض وبآلتهم الحربية الباطشة الضخمة إلا أنهم إنصاعوا لصوت العقل وتمكنوا من معرفة أن العنصرية أو حتى الإستعلاء العرقي لا يفيد ولا ينفع في كل تواريخ العالم المتحضر منه والمتخلف ناهيك عن أمثالك الدين يموتون بالملاريا والبلهارسيا والأنيميا وغيرها من الأمراض والأدواء ….فيا جعفر نميري صدقني مهما فعل الطغاة لابد في آخر المطاف أن تنجلي الحقائق وتعود الأمور إلى نصابها وهدا وعدي لك إنشاء الله وإلى أن ألتقيك وأمثالك في سودان العزة والعدالة أقول لك وداعا ولنا يوم يا نميري.
بسم الله الرحمن الرحيم
اعزائي محرري الراكوبه الشرفاء .. بني وطني الكرام ..السلام عليكم ..
تعليق علي مهاترات مهينة متبادلة انصرافية وبلا اهداف او نتائج .. وتنم عن مستوي عقول بعضنا ..
رجاء .. رجاء.. االاحتكام الي وحدة السودان انسانا ..وارضا .. ومن العيب ان ننظر الي بعضنا نظرات جاهلية وقبلية وعنصريه ..بل ننظر الي وطننا .. الذي نملكه ونعيش فيه متعاشين متحابين نبني حضارته دونما تحامل او اعتماد علي العرق او اللون .. جميعا خلقنا الله بشر من ادم احرار متساوين ولهذا يجب احتكامنا لمبادىء الاخلاق والقيم التي تعلي من شأن الانسان لنتساوي مع التحية والاحترام للجميع ..
والله راجل ود رجال ما قلت الا الحقيقة سر ببركةالله وسوف ينصرك الله فى نهاية الامر على هؤلاء القتلة المجرمون تجار الدين
عبدالواحد هو الوحيد الذى لم تتغير مواقفه ولم يحيد قيد أنملة من مطالبته بألاطاحة بألانقاذ فله التحية والاجلال.
اي زول يعرف حق المعرفة الكيزان هم منو والكوزنة هي شنو موقفو منهم ما بكون اقل من كدا السودان محتاج لكبرياء زعماء من معدن عبدالواحد نور لا بساومو على ضمايرم ولا بلينو في حق المظاليم