السيد محمد عثمان الميرغني اختفاء رغم سخونة الاجواء‎

الثعلب المكار ابن ابيه ، اتحدى اى مؤرخ يجيب ليه تصريح من ابوه يشارك فيه الشعب اماله في التحرر. الختمية كلها صحن فتة للزلعانين ، والخلفا عبارة عن تنابلة السلطان ليس فيهم من يعرف طظ من سبحان الله.

مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى بخير وبصحة جيدة ومتابع لكل مايدور فى الساحة المحلية والعربية والاسلامية والعالمية والعالمية وهولايدخر وسعا فى كل ما ل ما يحفظ سلامة وامن واستقرار الوطن والمواطن..نسال الله ان يحفظه ويعيده سالما غانما لارض الوطن … ..

حاشية نرجو من اهل الراكوبة نشر الصور المناسبة للمواضيع وان يرحمو هذه الصورة التى يلصقونها فى كل موضوع…..

تكرار نشر صور السيد الميرغنى وهو يمد اياديه لاتباعه لكى يقبلوها :
لست ادرى الحكمة التى تتمسك بها سكرتارية السيد الميرغنى بسماحها بنشر واعادة نشر هذه الصور المسيئة للسيد الميرغنى التى تعيد الى الذاكرة الشعبية وصف السيد يحى الفضلى له بالكهنوت الذى لا جزاء له الا الموت ابان الخلاف بين المراغنة والاتحاديين فى فجر الاستقلال – صور اشخاص كبار فيهم قادة فى حزبه وهم يقبلون ايديه وهو يمدها لهم فى استرخاء وقبول وربما فى سعادة و آخرون وهم وهم يحملون له احزيته وهم سعداء ضاحكون لقيامهم بهذه المهمة الوضيعة – لى اصدقاء اتحاديون عزيزون ثائرون بطبعهم على كل باطل لا املك لهم غير الدعاء الصادق ان يقيل المولى عثارهم وعثار حزبهم الكبير الذى يتقزم بفعل قيادته لا بعزوف جماهيره عنه . لو رشح الخزب الكبير شخصية قومية للرئاسة فى عامنا هذا لاحدث مفاجأة داوية – الجماهير الغاضبة بدلا من مقاطعة الانتخابات سوف تتوجه كتلا كتلا الى صناديق االاقتراع وسوف يذيق ناس الانقاذ هزيمة مرة وينقذون منهم البلاد . ولكن المراغنة بطبعهم لا يدخلون اياديهم فى الفتة الحارة – طال الزمن ام قصر سيفترق االاتحاديون والمراغنة – انظروا الى الحراك الاتحادى الجارى الآن واحسبوا الايام – مرة اخرى اقول اقال الله عثار الحزب الكبير ورحم الله حسين الهندى الذى لو كان بيننا اليوم لخلصنا من الكهنوت االانقاذى وتوابعه ولكن تلك ارادة الله التى لا راد لها – تحية خالصة لصديقى بروفسور البخارى الجعلى وصديقى صديق الهندى

السيد محمد عثمان الميرغني لا يظهر عادة إلا ليستلم من البشير وجماعته حقه من بيع الوطن والمواطن