مصطفى إسماعيل : لماذا لم يتحدث قادة “حركة غازي ” عن التزوير ولم يقاطعوا الانتخابات طوال 25 عاماً

Dr.Musaffa Osman … why are you scared and annoyed ,,as far as you know this elections shall be controlled by your party only ,,and sure ,, results of polling .. 99.999% shall be announced by your HONORABLE media,, and sure all international communities shall recognize your new goverment ,,and sure Basir can lead delgation to any part of the world freely ,,and sure you shall be nominated as Bashir vice presiedent…

والله با مصطفى عثمان أسماعيل كل الأسماء الثلاثة المكونة لأسمك لا تستحقها فالمصطفى صلى الله عليه وسلم وأسماعيل نبى من أنبياء الله عليه التسليم وعثمان ذو النورين.لا تستحق هذه الأسماء لأن شيمتك الكذب بدون خجل ولا يرمش لك جفن فقبل أيام عقدت مؤتمر صحفى ذكرت فيه أن المناضلين فاروق أبوعيسى وأمين مكى مدنى من المخططين مع الحزب الشيوعى لتخريب الأنتخابات وبعد أن صعد ممثلوا الدفاع عن المذكورين اخذت (تبطبط) والىن توجه نفس الأتهام لحركة (الأصلاح الآن) والشيوعيين.يظهر عليك خائف لدرجة أنك ترتجف من الشيوعيين.أما عن تزوير الأنتخابات ما محتاجة لناس أصلاح ولا غيرهم بل هناك الأدلة والمسجلة والموثقة ياعديم الفكر.

وقال لن “نجر” أحداً إلى الانتخابات من بيته، مؤكداً على نزاهتها.

طبعا يامصطفي عثمان اسماعيل معروف لنا ومؤكد أنكم لن تجروا أحدا الي الانتخابات من بيته
أمال يعني عملتوا الرقم القومي صوت وصوره وبصمه عشان شنو ؟ ماعشان تزورو وتخجوا براحتكم
في مكاتبكم ومغاراتكم دون الحاجه لمواطنين او خلافه فكل بياناتهم وصورهم وبصماتهم عندكم
ملوا الصناديق وخجوها براحتكم زول هايضايقكم مافي ..!!!!!!

بعد دا ياريت لو توجهوا المليارات التي رصدتموها علي حساب الشعب المغلوب علي أمره ياريت
لو توجهوها لما يفيد الناس ويقيل عثرتهم وحلال عليكم الانتخابات اصلا الناس كلهم قرروا مقاطعتا.

وتساءل قائلاً “لماذا لم يتحدث قادة “الإصلاح الآن” عن التزوير ولم يقاطعوا الانتخابات طوال 25 عاماً كانوا معنا إلا بعد أن تم فصلهم من الحزب”

**اولا لقد تم فصلهم لانهم “تابوا” من “الكفر” بأفاعيل المؤتمر الوطني” والتوبة تجب ما قبلها وطالبوا بالاصلاح والرجوع الى الحق “كفارة لذنوبهم” !!

وانتقد قيادات الحركات الحاملة للسلاح الذين يقيمون في الفنادق ويتحدثون عن المواطن، وقال “هؤلاء تهمهم مصلحتهم”.

المدح بما يشبه الذم
لعمري هذا مدح لأن أمثالكم يرى السكن في الفنادق من الترف ونحن نرى ان السكن في الفنادق دائما يعني عدم الإستقرار فمن حرم من وطنه وبيته واهله وناسه وعاش في الفنادق هذا كالمنفى بالنسبه له وهذا مدح لأنه فضل ان يعيش منفي على ان يعيش منافق أو آكل سحت وفضل أن يناضل ويضحي بوجوده بين أهله وناسه
ولكن لأشخاص مثلكم الذي لا يرى إلا تحت رجليه يراه ترفا
مثل رئيسمكم الذي من جهله المعروف تحدث عن أرخص اأنواع لأكل على الإطلاق الهوت دوغ على أنه رفاهيه
وأنت من جهلك وعدم نزاهتك تتحدث ليل نهار عن السودانيين في الإذاعات خارج السودان وفي خيالك الجاهل أن السودانيين طرش عشان كده حكاية شحادين دي ما حتصله
وقبل أيام عن عن ناس ابوعيسى لانهم خونه
واليوم عايزنا نصدقك يا ما نزيهه إنكم ما حتجروا الناس من البيوت وتتحدث مع الناس كانهم من طينه غير الطينة التي خلقنا منها جميعا
تقدر تقول لينا يا هذا على واحد واحد فقط منكم من رئيسكم لغفيركم مره واحده قال كلام ما رجع فيه ولا ما طلع كذااااااااب
والادله سنقدمها لكم قريبا وقريبا جدا وعلى القناة والتي سيتدافع كل النزهاء غيركم على المشاركة فيها لأنها ستعبر عن الشرفاء ابناء السودان الذين لم يلوثوا ذممهم مثلكم بالحرام
الفساد اصبح يلفكم ثوب وعمة والحرام أصسح ديدنكم مال الشعب وحقه بقى كله في جيوبكم وكروشكم وعقولهم الواهمة تخيل لكم كل يوم بأنكم انجب وأصلح وانت كل ما اصبح عليكم صبح زدتم طغيانا وكفرا جرائمكم وفسادكم اصبح الفقير والبسيط والغلبان يعرفه قبل الكل
ويمهل ولا يهمل أها نسيت عندما بدأت هذا التعليق فقط اردت أن أقول لك أنك كذااااااااااااااااااااب ومنافق ولن يصدقك أحد هذا كل ما أردت قوله

مصطفى عثمان يقول :وتساءل قائلاً “لماذا لم يتحدث قادة “الإصلاح الآن” عن التزوير ولم يقاطعوا الانتخابات طوال 25 عاماً كانوا معنا إلا بعد أن تم فصلهم من الحزب”.

يعني 25 سنة تزوير هذا اعتراف يجب توثيقه

هذا المأبون اشتهر باسم ” الطفل المعجزة”