حزب الترابي يتبرأ من حملة (ارحل).. وينظم حملة موازية

خلاص قبضوا ال 3 مليارات ولا ياقي منها شوية الله يخلص السعب السوداني منكم جميعا انت ونساباتك

****مقتبس من اسد****

ايها الشعب السوداني

با شباب السودان المقهور المظلوم

يا من ذاق الذل و الفقر والمرض والشح والهوان

يا من ترك دياره و نسى ان له حقا في داره

يامن هاجر ونسى ان له حقا في العوده

يامن تخرج و تسول و كدح و مرض و هاجر و دفن

اصحو صحوة رجلا واحد و هجمة أسدا واحد

لقد قتلنا الف مره ولمدة ثلاثين عاما

لقد ارسلنا الي سكرات الفقر عنوه

لقد سرقت ابسط حقوقنا و انتهكت اعراضنا و حلالنا و اموالنا

لقد تشردنا و تفككنا و دمرنا و تشتتنا…..لقد متنا

لنعش ولو شهرا او اسبوع او حتى يوما واحد

الحل هو جوابا يعرفه الاسد جيدا امام الضباع

الحل هو خلع الجزء المسرطن

الحل هو قتل العقرب

الحل هو قنص رؤس الافاعي او الذل والموت لسنين عداد كالارنب

حملة ارحل تردفها دعوات صامته من شعث غبر تفيض اعينهم عند ذكر الله ولا يخرج الذكر عندهم من حلاقيم تغذت علي الزكوات والعمولات وقروض البنوك غير المستردة او رواتب وظائف التمكين وباذن الواحد الاحد سيرتد كيد بله الغائب وتخرصات شيخ الامين وستنعقد الالسن وتبحث بدرية عن نصوص لتاجيل الانتخابات وكل ذلك بدعوات الغرباويات المغتصبات في ثابت وحسكنيته واطفال جبال النوبة يحتمون في الكراكير ومغتربون اعياهم الاحباط فصمتوا عن القراءة والكتابة والاستماع الي اكاذيب مصطفي اسماعيل وتخريجان حاج ماجد وعبث التسعيني احمد بلال وهو يهدد ويتوعد الصحق واصحاب الراي ولا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل.

ما فاهمين شئ انتم حتشاركوا في حملة ارحل و لا في حملة التصويت موقفكم ما واضح يا محتالين يا دجالين لعنة الله عليكم

الكوز كوز حتى ولو طالت عمامتة والكلب كلب ولو ترك النبيح

انا اكتر حاجة مبسوط منها شديد انو الموتمر الشعبي رجع لاصلو شان بعدين المحاسبة تكون جماعية

ياكمال عمر هل ممكن تقول لي سيدك الترابي يدينا نسخة من كتاب الراحل علي ابوسن عن المراسلات التي كان يكتبها له الترابي وهو في فرنسا وهل انت عارف انو الترابي عندما كان نائبا عاما بعد الأنتفاضة جهز مجموعة من الكيزان ولفو علي مكتبات العاصمة المثلثة مكتبة مكتبة حتي يجمع ذلك الكتاب الفضيحة ممكن ياكموله تعمل لينا الخدمة دي

إذا شُخصت حالة النظام بالنقد والتحليل العلمي الأكاديمي فقط سنصل لنفس النتيجة التي وصلها المحللون السياسيون بأنه لا حل و لاعلاج لأزمة البلاد إلا بإسقاط النظام و إقامة البديل الديمقراطي الذي توافقت عليه قوى الإجماع الوطني ، ولكن البعض ما زال يكره (الإسقاط) ويعول على إصلاح النظام الفاسد و يتعطف عليهم بـ(الإصلاح) فقط دون (الإسقاط) الذي يكرهونه هم أيضا ويحبون (الإصلاح) و تسهيلا لهم و إختصارا للوقتهم الثمين و إجتهاداتهم ستجدون ضالتكم في (نداء السودان) الموقع أخيرا في )أديس) حيث يدعو للـ(الحوار الوطني) و(مشاركة في السلطة) مع النظام للخروج من الأزمة الراهنة برأي مشترك و دون المساس بالنظام ! و هذا ما تدعونه عدم التشفي و المكايدة السياسية و متى كان إسقاط نظام فاسد مستبد تشفي شخصي و مكايدة سياسية و هذه الكلمات و غيرها تذكرنا بكلام و أدبيات كتاب و منظري الأحزاب التقليدية في الأمة و الإتحادي و الجبهة و مشتقاتهم المتنوعة ! فالثورة لا يعرفها إلا الثوريون والإصلاح و مهادنة الباطل والظلم لا يصلح طريقا للثورة و نيل الحقوق ، فالثورة مثل الحق و الحقيقة واحدة وليس بينهم أمور متشابهات … ودمتم…

قلوا العرجاء لى مراحه . تمام كده يا شعبين . ده وضعكم القديم والحقيقى . والى اصلا ما غاب عن فطنة المواطن السودانى . يلا الله اقدركم على يوم النزع . كان الحكم ولا ارواكم .