منع صدور صحيفة التيار لليوم الرابع

منعت السلطات صحيفة التيار من إصدار أعدادها
فمايزال مسلسل قمع حرية الصحافة مستمراً بعد منع صدور 14 صحيفة يوم أمس الاثنين , منعت السلطات اليوم صحيفة التيار من إصدار أعدادها ,في رهن إنتظار إشارة من السلطات لإصدار صحيفة التيار .

تعليق واحد

  1. المؤتمر الوطني اصبح يعتمد على الاغبياء في قراراته عكس الماضي كانوا يمتازوا بالذكاء الخارق الصحافة عبارة عن متنفس للمواطن يعني المصادرة دي حمرة عين ساي ولا شنو ياخي ما تخليها ما الناس عارفه اي حاجة الواتساب شغال وكل المواقع الاسفيرية شغالة واخطر من الصحف وبرنامج حسين خوجلي برضو ما شغال ما بنفس الناس

  2. نعلم ان جريدة التيار تم ابقافها في وقت سابق دون سبب معلوم الا انها كانت السبب في كشف العديد من جرائم الفساد الذي استشرى في السودان بصوة غير مسبوقة او معهوده مما جعل السودان يصنف من افسد بلاد العالممن قبل منظمة الشفافية العالمية
    وعادت التيار بموجب حكم صادر من المحكمة ادستورية بعد عامين من ايقافها
    ولكن عادت التيار مجددا لكشف الفساد
    وهذهالمرة تم مهاجمتها بالعنف والقوة في شهررمضان الفائت وتمت محاولة اعاقة رئيس تحريرها بضرربه على راسه ولكن شاءت ارادة اللهان ينجو
    وهاهو مسلسل الاستهداف يستمر وتمنع التيار من الصدورلتكبيدها خسائر مادية حتى تتوقف تماما
    ون ثم يسرح ويمرح الفساد دون ان يكدر صفوه احد

  3. ياحافظ الشيخ كأنك لا ترى ولا تسمع … الشعب السوداني معروف بالشجاعة والتسامح في أن واحد ولولا تسامح الشعب السوداني لما انتظرت حكومة الكيزان عاما واحدا والشعب السوداني صبور ولكنه اذا غضب لا يسامح الشعب السوداني فقير ولكنه عفيف الصحافة السودانية الحرة تقول الحقائق ولكنكم لا تحبون الن يقال عنكم انكم حرامية مع انكم ابوالحرامية والدليل الفساد المستشري في السودان ما سمعت بأن ملازم في مكتب والي الخرطوم سرق ما يقارب 9 ميارات وسرقات الاراضي والمساكين الضعاء لا حق لهم كأنك لا تسمع ولا ترى ولكنك تحب الكيزان ….

  4. يا حافظ بالغتا عدييييييييييييييييييييييل كدة………..يعنى في النهاية الشعب السودانى احمق ومبتلى………

  5. رد على حافظ الشيخ لو فرضنا ما قلته صحيحا مكانه القضاء وليس الامن يجب ان يكون القضاء هو الفيصل فى قضايا النشر وهذا ما جعلنى اقول الحكومة تخشى الصحافة لدرجة لم تعترف الحكومة بقضائها فى جانب الصحافة يا اخى ما ممكن تصادر الصحف ولا يعلم بها حتى رئس مجلس الصحافة اليس فى ذلك اهانه له؟ثم تابعنا كتيرا من قضايا الفساد التى ظهرت فى الصحف لم تتحقق الحكومة من الامر فقط هددت الصحفيين ولم تسال المتهم هناك خوف والله الحكومة قلبها مقطوع بعطيك نوذج واحد ما نشرته الصيحة عن مدير الاراضى واتهمته بالفساد من الاسلام ان يتم التحقي مع الصحيفة والمتهم حتى يعرف الشعب المغلوب على امره الحقيقة تمت مصادرة الصيحة واعتقل الصحفى هل هذا يتماشى مع ما تدعيه الحكومة من مشروع حضارى ام ان السياسة والخوف من ان كل فاسد محسوب عليها يا اخى لمن كنا طلبة كان الاسلاميين ما عندهم كلام غير نقد الدكتاتورية ولمن وصلو السلطة تفرعنو علما والله لا انتمى لاى حزب لطيب زين العابدين قبل اسبوعين ذكر سبب كننى متابع التراجع الحكومة عن الحوار وجدت ان الثمن هو الحريات يا حافظ اثيت التاريخ ان اى حكومة جاءت عبر دبابة لا تر فى حرية الصحافة الا حتفها دونك الاسد والقذافى ومبارك وغيرهم كانو يكممون افواه مواطنيهم خوفاعندنا بلغت الحقارة ان يبدى جهاز الامن سببا عند المصادرة والله هذه السياسة ياتى يوم يذكركم لها الشعب السودانى ولا تملكون وقتها الا الخجل

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..