الصادق المهدي : نؤيد حق مصر الدفاع عن مواطنيها ضد «التكفيريين أعداء الإنسانية»

قدم الصادق المهدي، رئيس الوزراء السوداني الأسبق، تعازيه باسم الشعب السوداني عامة وباسم الأنصار وحزب الأمة القومي، إلى مصر حكومة وشعباً ولأهل الضحايا المصريين الأقباط في ليبيا.
وأكد «المهدي»، في بيان صحفي، الثلاثاء، تأييده لحق القيادة المصرية في التصدي العسكري للجناة، قائلا «نرد على من يدين الإجراء باسم السيادة الليبية أن الأمم المتحدة متفقة على واجب حماية المدنيين الأبرياء، فإن عجزت الحكومة الوطنية عن تحقيق ذلك فالواجب أن يقوم بها غيرها، وعلى مجلس الأمن أن يجيز ذلك»، مشيرا إلى إن في ليبيا حكومة منتخبة أيدت التصدي، ما يمنحه شرعية وطنية.
وأكد زعيم الأنصار أن التنظيمات التي تعتبر أن مذهبها الإسلام وتكفر الآخرين، وتعتقد أن الخلاف في المذهب وفي الملة مبرر القتل واستباحة الدماء، تشوه الإسلام وتشكل خطراً تكفيرياً عدوانياً على كافة مخالفيهم في المذهب والملة، لافتا إلى أن التصدي لعدوانهم واجب إسلامي وواجب إنساني.
وقال آخر رئيس وزراء منتخب ديمقراطيا في السودان، «آن الأوان أن يجمع المسلمون كافة وإخوتهم في الإنسانية، على أن أعداء الدين والإنسانية هم التكفيريون الذين يكفرون كل مخالف لمذهبهم ولملتهم، ويعتقدون أن الاختلاف في المذهب وفي الملة مبرر القتل والقتال، بينما مبرر القتال في الإسلام العدوان، كما قال تعالى: (وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)[1]، وقال تعالى: (لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ)[2].
موقف تؤيده الانسانية…وأخلاقيا على مصر أو أي دولة ذات سيادة أن تدافع عن مواطنيها أينما كانوا..هذه هي الدول التي تقدر قيمة مواطنيها…
ان تدين قتل الاقباط فهذا واجب…وان تؤيد حق مصر فى التصدى للارهاب فهذا واجب ايضا…بس ينبغى ان تتصدى مصر للارهاب بعد كشف حقيقة المجرم..هناك اتهام لداعش بقتل الاقباط…وهناك اتهام للمخابرات الامريكية بقتلهم بغرض ادخال مصر فى الصراع الليبى من الباب العريض…وهناك من يرمى تهمة القتل على حفتر خاصة وانه يحتجز اعدادا من المصريين فى قواعده…فمن هو الجانى الحقيقى: التكفيريون او المنتفعون؟
السودان ليس بعيدا عن التطورات الخطيرة الجارية الان في المنطقة العربية واجزاء من الجوار الافريقي في مصر وليبيا ونتائجها المتوقعة والمتغيرات التي ستترتب عليها بعد المجزرة البشرية الغير مسبوقة التي ارتكبتها الجماعات التكفيرية ضد مواطنين مصريين ابرياء من رعايا الطائفة المسيحيةبطريقة خلقت اجواء حربية حقيقية في مصر والمنطقة…
الامام الصادق المهدى هو الرئيس الشرعى المنتخب للسودان ويمثل الشعب السودان ونحن نؤيد الامام ونشد من أذره فى هذه الفترة التى فقد فيها الشعب السودانى هويته وفقدت حكومة الكيزان التى أغتصبت السلطة وخانت العهد أحترام جميع دول العالم المحترمة.
سيرد الشعب السودانى حريته قريبا بأذن الله وسوف يذهب أخوان الشيطان ومن والاهم من الانتهازيين والنفعين والارزقية الى الجحيم والى مزبلة التاريخ بعد أن يأخذ الشعب السودانى حقه على داير المليم.
كسير تلج قوي ياالصادق …
ومذابح دارفور والاغتصاب والذبح … كانت حلاوة شعر ياابولمبه
طبعا الواحد ضد الارهاب والقتل للابرياء لكن مصر فى خلافاتها مع اى دولة تمارس نفس الشئ مع مواطنين تلك الدولة من معاكسات فى المطارات وفى الشوارع ام نسيتم مذبحة ساحة مصطفى محمود ثم مصر هى التى ادخلت التطرف فى الوطن العربى وهى التى اوجدت نظام اغتيال المعارضين لان كل حلولها امنية الم يمت ابرياء ايضا فى هذا القذف الحل يكون سياسيا فى ليبيا ومصر هى التى افشلت اجتماع دول الجوار الليبى ارجو ان نفكر مليا الصادق الان فى مصر ولا يستطيع ان يقول غير ذلك وهو نرجسى ومصلحجى كبير دمر السودان
ههههههههههههههههههههههههههههههه معقوله بس
الوقت ليس وقت شماته علي المصريين و خاصةعوائل الذبوحين غدرا و جبنا ووحشية. ولكن فاليعلم السيسي لو كان عنده مستشارين يذكروه ان حكومة السودان هي داعش الاكبر و الاخطر والاسوأ في العالم القديم و الحديث . وان داعش التي تحكم السودان قد ابادت 300 الف مسلم بدارفور و تقوم بقتل مواطني جبال النوبة و النيل الازرق بدون الفرز بين مسلم و مسيحى. وانك يا سيسي مددت يدك و صافحت اليد الملوثة بدماء جيرانك السودانيين.
دائما ينجح أهل الراكوبة في اختيار الصورة المعبرة المرافقة للخبر …الصورة تقول انه غير مقتنع بالكلام الذي ردده ، تبدو علامات (الزرة) واضحة في هذه المجاملة اللا بتودي ولا تجيب ..
هذا يعنى ان الحركة الاسلاموية هى حركة ارهابية لانها تعتقد ان كل من يخالفها الفكر والراى هو ضد الاسلام ومع اعداء الاسلام!!!!
كسرة: انا لو محل اسرائيل و اعداء الاسلام لدعمت حركات الاسلام السياسى التى تكفر وتخون الآخرين لانهم افضل من يعمل فتن وقلالقل وعدم استقرار فى بلدان العرب والمسلمين!!!!
كسرة تانية:ولا يكونوا هم اصلا صنيعة صهيونية غربية اشداء وقساة على المسلمين وغير المسلمين ممن يعيشون فى بلاد العرب والاسلام ومثل العاهرات امام اسرائيل وامريكا!! ما اسرائيل وامريكا اعتقد هم الصنعوهم!!!
كسرة اخيرة: اقسم بالله ما لم يتم القضاء على هذه التنظيمات وبدون رحمة او هوادة لا تقوم للاسلام واوطان المسلمين قائمة انهم عملاء وخونة ويتخذون الاسلام لافتة فقط!!!!! ولا انا غلتان وهسع الحركة الاسلاموية فى السودان وحدت البلد وعملت فيه استقرار وهى والجماعات الاسلاموية محاصرين القدس وبيعذبوا فى اسرائيل وامريكا؟؟؟؟؟؟
الرد على الدواعش لا إعتراض عليه لكن قتل اﻷبرياء من اﻷطفال والعجزة يؤزم الموقف أكثر على الجيش المصري أن لا يعتدي على حرمات اﻷبرياء والله المستعان
بقيت دايش و حراق بخور يا امامنا
داعش شنو و تكفيريين شنو…
داعش و السيسي و جماعة الان دبليو اوه كلهم جسم واحد بضحكوا على العالم.
اقعد لينا كدى زى الحكامه