مأمون حميدة: (30%) من مرضى السرطان أجانب

الخرطوم ? خضر مسعود
قالت وزارة الصحة بولاية الخرطوم إن الوجود الأجنبي غير المقنن يؤثر في مستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، في وقت أشار فيه بروفيسور مامون حميدة وزير الصحة إلى أن (30%) من مرضى السرطان الذين يتلقون العلاج مجاناً بالمركز القومي للعلاج بالأشعة والطب النووي (الذرة) من الأجانب، مطالباً وزارة الداخلية بضرورة ضبط وتقنين الوجود الأجنبي بالبلاد خاصة ولاية الخرطوم. وقال حميدة في مؤتمر صحفي أمس إن كثيراً من الدول لا تمنح تأشيرة الدخول إلا بعد التأكد من حصول الشخص على التأمين الصحي، مشيراً الى أن الأجانب الموجودين بالخرطوم يتمتعون بالخدمات الصحية المجانية الموجهة للمواطن؛ مثل (الحوادث، والعمليات، والولادة، والعمليات القيصرية، وغسيل الكلى وعلاج السرطان)، كاشفاً عن مكوث مريض من دولة مجاورة بالعناية المكثفة في إحد المستشفيات لما يقارب الشهرين، مبيناً أن تكلفة اليوم الواحد تصل الى ألفي جنيه، مشدداً على ضرورة إلزام الأجانب الذين يأتون بصورة شرعية بالدخول في التأمين الصحي، كأحد شروط الإقامة، وأضاف قائلاً:” إذا ما خلينا الكرم الزائد دا الكيكة ما بتكفي
اليوم التالي




هو انتو قاعدين تقدموا حاجة للمواطن غير الذل والاهانة وهضم حقوقه ؟ الأجنبي لو لم يجد أبوابكم مشرعة ومفتوحة له لم يستطع الدخول, ومادام الأجنبي يعاني وهو داخل أراضيكم فعليكم علاجه يا أهل الانقاذ وملائكة الرحمة
الكيكه انتو خليتو فيها حاجه ههههههههههه
انت ذاتو ياحميدة ماسرطان للشعب
كذاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااب
انت خليت فيها كيكة ؟ الله يقلعك ..
اها ال 70% الباقى عملتو ليهم شنو؟؟؟؟؟؟؟
انت يا مامون حميدة مسئول امام الله يوم تقبر وكل المسئولين امام الله اكيد يوم تقبرون هل تفتكروا ان الله لا يرى عملكم هذا اين رسالتكم تجاه المواطن وكيف سمح لهؤلاء بالعمل كطبيب واين رقابتك وعيونكم تجاه الفوضى الحاصلة في الحقل الطبي ؟
رسالتك وين لاصحاح الحقل الطبي في كل ولاية من ولايات السودان نفس الفوضى الحاصلة في الخرطوم حاصلة في كل الولايات وكل من هب ودب اصبح طبيبا وفتح عيادة عشة كدة وجاب تربيزة ولا كنبة وعمل فيها عيادة خاف الله وامشي اطلع من برجك العالي دا انت مسئول امام الله من صحة اي مواطن سوداني في موقع داخل السودان يجب عليك اعادة وارسال الطواقم من وزارة الصحة لتفقد اي عيادة داخل وخارج الخرطوم والتاكد من مطابقتها للمواصفات الصحية وعدم التساهل البتة حتى لو كانت تلك العيادة او المستشفى تابعة لك او لاخوك يجب ان لا تتساهلوا والاخذ بمعايير الطب المفروفة ولا يسمح لاي فرد كان مهما علت درجته العلمية ان لا يتعدى المواصفات والمعايير التي يجب ان تتطبق وعدم منح التصاريح للعيادات الخاصة والمستشفيات إلا بعد استيفاء الشروط الصحية والتاكيد من المبنى ومطابقا لمواصفات الوزارة المطلوبة لقيام اي صرح طبي وانت المسئول الله امام الله يوم التلاقي
وحاسب قبل ان تذهب من الحياة الفانية وتأكد ان دورك سينتهي وستجد نفسك امام عزيز مقتدر وحسابه العسير منتظرك؟
اذا ماخلينا الكرم الزايد دا الكيكه مابتكفي
عليكم الله ياجماعه ده كلام وزير.
والله انت ياحميده سرطان علي الشعب والدوله , الله ينتقم منكم جميعا
حـمـيـدة .. عـضـو لـوبـي عــديــمـي الأصــل .. قــواد .. مـمـتـهـن الأنـصــرافـيـة !!
:
أعـلـى مـعـدلات الأصــابات بـسـرطـان الـثـدي بولايات الخـرطــوم ..الجـزيـرة .. و نـهـر النـيـل بـسـبـب :
المـبـيـدات المـسـرطنـة .. الـنـفـايـات المـشـعـة المدفـونـة بـصـحـاري بيوضة و العتمور .
الـعقـاقـير المنتهية الـصلاحـيـة و المغـشـوشـة أصــلا.
:
بـالأمـس ..إكـتـشـاف 64 حـاويـة مـشـعـة بالمـيـنـاء لـشـركـات الـنـفـط الـصـيـنـيـة ( الخـبـيـثـة) فـي طـريـقـهـا لداخل الـبـلاد.
:
هـذا خـطـر مــاحـيـق .. أنـت المـسـئـول وعـلـيـك بـأيـجـاد الحـلـول .. ولا تـرمـي بـسـؤتـك عـلـى الأجـانب .
ياشباب خلى بالكم داء افشل وزير في تاريخ السودان
وطبعا كذلك انت واحد من هؤلاء الوافدين ..!!
ههههههههههههههه
والله انت تحفة خلاص
الاجانب المالين البلد من اثيوبيا و ارتريا و افريقيا الوسطى و بلدان مشتعلة و ما لاقين حق الاكل ، ضاقت بيهم هناك جوا بي جاي عسى و لعل ، عايز منهم يجيبو معاهم وثائق تأمين صحي ، ياخي الاجانب بدخلوا السودان حتى من دون الحصول على تأشيرة دخول و في بعض ما عندهم جوازات سفر من اساسه.
انت منبع السرطان
برضك عايز تتكلم عن الاجانب وانت واحد منهم
المشكله مش في الاجانب المشكله فيك انت وزمرتك
هي الكيكة دي وينها بالضبط اين هي يامامون حميدة قال كيكة قال سبحان الله العظيم
“النبي محمد (صلعم) يبلغ النائب كمال حمدنا الله في رؤيا منامية أن يسلم على مأمون حميده ويشكره على أفعاله” هذه جريمة مسيئة أفظع من الرسوم الغربية فعلينا بمظاهرات عارمة دفاعا عن رسول الإسلام و ضد تجار الدين و كل المتأسلمين الأخوان…