نظام البشير : سنتصدَّى بحسم للاحتجاجات وإغلاق الطرق

قالت لجنة أمن العاصمة السودانية الخرطوم، إنها اتخذت الإجراءات القانونية الكفيلة بالتصدِّي لظاهرة إغلاق الطرق والشوارع الرئيسة للتعبير عن الاحتجاجات المختلفة، وما ينتج عنها من تعطيل لمصالح المواطنين، وأضرار تصيبهم في ممتلكاتهم وأرواحهم جراء هذه التصرفات.
وأطلق تحالف قوى المعارضة بالسودان، في الرابع من فبراير الحالي حملة (ارحل) لمقاطعة الانتخابات. وابتدعت المعارضة أساليب لتعزيز الحملة بانتقال الناشطين من بيت لبيت للتحريض ضد المشاركة وآخرين يخاطبون ركاب المواصلات العامة.
وأكدت لجنة أمن ولاية الخرطوم في اجتماعها الثلاثاء برئاسة عبدالرحمن الخضر، أن شرطة الولاية ستتعامل بحسم في هذا الشأن، ولن تسمح بأي سلوك مخالف للقانون يؤثر في حرية وأمن وممتلكات الآخرين.
وشددت اللجنة – بحسب المركز السوداني للخدمات الصحفية – على أنها ستعمل بقوة لتأمين المواطنين لضمان سلامتهم وأرواحهم وحريتهم في الحركة.
اس ام سي
أها خلاص بدينا ؟؟!! الله يكضب الشينه
الجمل لا يعلم اعوجاج رقبته ! هل هو بتعامى ام حقيقة لا يعلم العيوب التى به . طبعا المتابع يعلم لماذا هو يتعامى ويدعى عدم العلم بعيوبه ، فهل هذا الوضع مستفيد منه عدونا الاساسى لو نسينا الاختلاف فيما بيننا . فعلى من الحساب الاخروى وهل انا كفرد مسول على هو حاصل وسوف احاسب عليه مع العلم لا املك اى استطاعة غير هذه الكلمات اكتبها على جهاز لا املكه انما هو ملك لشركة او موسسة اعمل بها حارج حدود الوطن . مع انى خائف تنقطع النقاطة وينخرب بيتى . الله يرينا فى اباليس الانس عاقبة السوء فى الدنيا قبل الممات لعل عذاب الاخرة يخفف عليهم .
اللهم ارفع بلاء هذا الرجل عنا ولا تمد في ايامه بعد الانتخابات فقد افسد علينا ديننا ودنيانا وهو من الكذابين ،،
هو ياعبدالرحمن الحرامى (الكبير), انت ما تعرف انو الشرطة خارجة من صلب هذا الشعب المقاوم لجكومة الفساد والمفسدين من رئيسك حتى انت ومن دونك, لجنة امن العاصمة دى جات من وين افرادها, مش ايضا من رحم هذا النسيج السودانى المغلوب على امرة, من امثالك يارئيس الحرامية والعصابة بالولاية.
احب ان اطمئنك انو النار بداءات تولع ومافى شخص منكم حيطفيها. بس اثبتوا وابقوا رجال ما تتزاوغوا وتهربوا بالعربات الفخمة السفرية للدستورين عموما لاستعمالها عند وقوع الواقعة. واعلموا كلكم جميعا كلكم جميعا, لو هربتوا وين ووين ولو وصلتم “الواغ واغ” الشعب قادر ثم قادر ان “يجيبكم” من وين ماكنتم. فاحسن جميعكم يناس “الوسخ الوطنى”, ان كنتم رجال بحق ان تعملوا بقول الشاعر (اذا لم يكن من الموت بد………..فمن العار ان تموت جبان). فاثبتوا وخليكم رجال اذا كانت عندكم زرة رجالة ومقدرتكم على مواجهة ريح صرصر العاتية القادمة. والله يكضب الشينة, ويما جمعكم الان هو فى عداد الاموات والان يسير.وشيلوا شيلتكم.
أنا أقترح خلال أيام الإنتخابات إعلان حالة الصمت والإعتصام داخل البيوت ونهيب بالتجار الوطنيين بإغلاق الأسواق ، وكل أصحاب الحافلات والركشات واللوموزينات التوقف والإضراب العام عن العمل ليومى الإنتخابات /
وكل من لديه القدرة فى القطاع الخاص والعام للتوقف عن العمل أيام الإنتخابات فليفعل ونرجو تكون هذه الدعوة عبر المنظمات والأحزاب لتصل إلى جميع القطاعات التى يمكن أن تتعاون فى حشد حالة الصمت لأعلى درجاتها/
بالإضافة لذلك تسيير تنظيم مظاهرات فى الثلاثة مدن وكذا مدن الولايات وتكون فى ميادين بعينها وتدعى لها جميع وسائل الإعلام فمثلا فى امدرمان ميدان الشهداء وفى الخرطوم الساحة الخضراء وما حولها من مساحات، وفى بحرى أحد الميادين الرياضية المفتوحة وقريبة من وسط المدينة، وكذا بقية المدن بإستخدام الميادين المتاحة لديهم، وعقد ندوات مسائية واحتجاجية بدور الأحزاب .. بكده يكون تم تحقيق جميع الأهداف دون أن يجد النظام ذريعة لحجب أو قمع الإحتجاجات وبهذه الطريقة يستطيع الجميع توصيل رسالة مركزة للداخل والخارج وللنظام..
والخيار الثانى هى أن تكون هبة واحدة تقتلع النظام واحتلال دواواين الدولة بمسيرات ثلاثمليونيةتغلق شارع الجمهورية والقصر والنيل والبلدية والجامعة من الألف للياء والبقاء بهذه الشوارع دون رجعة وعليكم بالتمر والماء والإنسان ممكن يعيش على الماء والتمر أكثر من عشرة أيام أو يزيد وهى كافية لإحداث التغيير المطلوب وعدم التراجع
هذان الخياران يجعل الناس تتجاوز أخطاء هبة سبتمر التى كانت عفوية وبدون تنظيم
هو اصلا زول ماشي “خجكم” ده مافي… ما تكبّر كومك ساكت يالخضر… خت بطيخة صيف في بطنك..وارقد قفا..
سوف نضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه بتهديد وترويع امن المواطنين الامنين فى دورهم اماكن
عملهم وسوف لن نتساهل مع المخربين الماجورين اصحاب الاجنده الخارجيه التى لاتخفى على احد وباذن الله
لايرحل الا العملاء والسفهاء والانقاذ باقيه باذن الله مادام رجالها وشبابها على العهد
اخوانى ما معنى كلمة الحسم التى تردد كثيرآ على لسان دكتور مصطفى عثمان اسماعيل ، ودكتور عبدالرحمن الخضر ؟ .. هذان الرجلان هل هما مدنيان أم عسكريان ؟ ، اعتقد كلمة الحسم مبلوعة ومهضومة من الفريق عبدالرحيم محمد حسين ، والفريق محمد عطا .. ولكن من طبيب أسنان ، وطبيب بيطرى هى كلمة مشاترة ، ولا تشبه ثقافة السودانيين ! .
لا نقول لك اذهب وانت وربك قاتلا نحن ها هنا قاعدون بل نقل لك نحن معك يا لبشير بالروح والمال والبنين فانت خير من يسير أمر البلاد لا نقبل بمن هو فاسق ومنحل صعاليك نقد وفاروق ام عيسى ( لانه باطل ) وألمايع الصادق المهدى فنحن كشعب سودانى نعاهدك بانك القوى الامين والى الامام
( سنتصدى بحزم للاحتجاجات واغلاق الطرق ) وقد قرانا فى خطاب استجداء الاصوات لاتحاد الطلاب انك تتحدث معنا من القلب للقلب !!!!!!!! انت قلبك على روحك ما على الشعب وين قلبك
وهل التصدي للاحتجاجات السلمية واغلاق الطرق لنيل الحقوق الى تصريحات
فالشعب السوداني يعلم ان النظام الحاكم يتصدى لهم ويسحقهم ويقتلهم منذ سبتمبر 2013م
لامعنى لمثل هذه التصريحات
بالله انظروا نظام في حالة انتخابات ويتوعد الشعب بالويل والثبور وعظائم الامور
هل اذا كان النظام في حاجة لاصوات الشعب حقيقة سيقوم بتهديدهم
لكن
هذه الاحتجاجات هي بروفات مشتتة ومختلفة ولدواعي كثيرة وهي من وسائل التعبئة لاكمال ثورة سبتمبر المجيدة لتقوم الانتفاضلة الشاملة
وحينها من يتوعدون الشعب هؤلاء منهم من يهرب ومن من يختفي ومنهم من ينتحر ومنهم من يهيم على وجهه ومنهم من يقبض عليه ومنهم من تبتلعه الارض .. الصبر طيب
و لن تسمح بأي سلوك مخالف للقانون (يؤثر في حرية) و أمن و ممتلكات ..الخ
شنو المقصود بالضبط ، قفل الشوارع كما ورد في العنوان ام التحريض على المقاطعة الانتخابية، طالما هي انتخابات و حسب مزاجم فكونوا مستعدين لاستحقاقاتها ، حتى التحريض هذا سلوك انتخابي ديمقراطي بمثل هي دعواتكم للمشاركة فيها ، فلا يمكن أن ينبري الخضر للتهديد و التخويف في كل مناسبة بحق ام بباطل.
اذا كانت الحكومة بتسرق و تنهب بالمليارات فكيف تتحرك و تحرم السرقة على الاخرين. السرقة هي فخر عصابة الانقاذ ، حكومة الاخوان المخنثين و ديوث الامن.
خلايا المقاومة + عنصر الحركات المسربة للعاصمة + دعم المغتربين = حرب عصابات المدن لجعل البلد غير امن لكلاب الامن والكيزان و اسرهم.
اخر زمن لجان الامن بتراسوها الحراميه . العيب ما من الزمن من الى ما ناويين اغيروا حال الزله الهم فيه ده . . ما لم اكونوا من نفس جبلتكم . واظهر انه ده الحاصل . حسبنا الله ونعم الوكيل .
حماية من ومن من فالشعب هو حامي هذا الوطن
لاسودان بلا كيزان