سيف الدولة حمدناالله
? برغم ما يفعله النظام بأهلها في جبال النوبة، يُمكن للمرء أن يفهم قبول المدموزيل تابيدا بطرس وموافقتها على العمل كرئيس للقسم النسائي باللجنة القومية لترشيح الرئيس البشير ومُناصرتها لحزبه، (يُقابلها بقسم الرجال في نفس المُهمة المشير سوار الذهب)، فقد قفز بها النظام من وظيفة ممرضة بشهادة وجعل منها وزيرة.
? بيد أن الذي يحتاج لنظر هو موقف المشير سوار الذهب، فهو شخص لا تنقصه ثروة ولا مقام، فهو ثاني ثلاثة من بين الذين بلغوا رتبة مشير في السودان، وقد بلغ بهذه الصفة أرفع منصب في الدولة بعد قيام الإنتفاضة (رأس الدولة)، ولا يزال يتقاضى مزايا ومخصصات منصب رئيس جمهورية بموجب قانون صدر في عهد الإنقاذ يجعل كل رؤساء الحكومات وأعضاء مجالس “الثورة” ورؤساء الوزارات ورؤساء القضاء السابقين يتمتعون بكامل مخصصات وظائفهم ويمتد ذلك بعد وفاتهم لورثتهم المباشرين ممن يعولونهم، كما أن الأموال التي ضربت يد سوارالذهب من وراء الإسلام تجعله أكثر شخص يحصد ثمرات نزوله في الدنيا قبل أن يأتي يوم القيامة، فقد ظل يشغل منصب رئيس منظمة الدعوة الإسلامية منذ إنتهاء فترة حكمه الإنتقالية في 1986 وحتى كتابة هذه السطور ، وهو منصب يوفر من المزايا والمخصصات ما يجعل صاحبه من الأثرياء عند قبض كل مرتب.
? ليس هناك غضاضة في أن يدعم المشير سوارالذهب ويؤيد البشير أو غيره إذا كان يفعل ذلك بصفته مواطن عادي، لا بإنتحاله صفة القومية، كما أنه والحق يُقال، أن سوارالذهب لو كان صادقاً مع نفسه لدعم ترشيح الحاجة فاطمة عبدالمحمود التي تطمح في حكم الشعب بإسم الحزب الذي أوصل سوارالذهب إلى المركز الذي بلغه “الإتحاد الإشتراكي”، ثم، من الذي منح تابيدا بطرس و سوارالذهب ومن معهم في اللجان صفة (شخصيات قومية) ليسرقوا بها لسان الشعب !! وما هي شروط ومستلزمات إكتساب هذه الصفة !!.
? بحسب رأي المشير الذي نُقل عنه بجميع الصحف (الأحد 15/2/2015)، فإن الذي دفعه لمساندة ودعم ترشيح البشير – والتعبير لسوارالذهب – : “هو الحرص على مصلحة السودان، لأن بقاء الرئيس في السطة من شأنه أن يُحقق الوفاق الوطني ويُنهي التمرد، وهو السبيل الوحيد الذي يُفضي إلى إستكمال مسيرة السلام، ولأن الرئيس هو الشخصية الوحيدة التي تحظى بإجماع الشعب”.
? الأسباب التي ذكرها سوارالذهب هي التي تحمل على الإستغناء عن خدمات الرئيس وحزبه لا التمسّك به، فليس هناك منطق في أن يُعهد بحل مشاكل الوطن إلى من كان هو السبب في وجودها، فأكبر معضلة تواجه الوطن اليوم وتهدد وجوده وتستنزف موارده هي الحرب، وهي من صنع وإنتاج النظام، الذي يُصر على حسمها بالسلاح، وسوف يترتب على ذهاب الرئيس – لا بقائه – أن تنتهي الحرب وتتوقف تلقائياً، فالذين يرفعون السلاح اليوم يفعلون ذلك في وجه النظام لا الوطن.
? كما أنه وبزوال هذا النظام سوف لن تكون هناك قيوداً تمنع الرئيس القادم من السفر للخارج، وسوف يكون في مقدور الرئيس القادم أن يتواصل مع دول العالم وصناديق التمويل والمنظمات بما يُحقق إعفاء الديون ومساعدة السودان في مجالات التكنلوجيا والصناعات والزراعة المتطورة ? الخ.
? وبزوال النظام سوف يُرفع إسم السودان من قائمة الحظر ومن قائمة الدول التي ترعى الإرهاب وكذلك سوف تُرفع العقوبات الإقتصادية الدولية التي حرمت السودان لعقود من إستيراد التكنلوجيا الحديثة والأجهزة والمعدات وقطع الغيار للمصانع والمعدات.
? وبزوال النظام سوف تزول حالة الإحتقان السياسي، ويصبح في الإمكان حدوث التوافق الذي يسفر عن ميلاد دولة الحرية والعدالة وسيادة حكم القانون.
? وبزوال النظام سوف تنتهي رعاية الدولة وتسترها وحمايتها للفساد بما يُمكّن من إسترجاع الأموال المنهوبة ووقف إستنزاف الخزينة العامة بما يقع عليها من تجاوزات وسرقات.
? ليس هناك سبب واحد يجعل شخص عاقل يؤيد بقاء الرئيس أو النظام في السلطة ليوم واحد بعد كل الذي فعله بالوطن وأهله، وقد دفعني الفضول للصبر على قائمة تحتوي على (50) بنداً أوردها أحد مؤيدي النظام بموقع سودانيزأونلاين قال أنها الأسباب التي تجعله يؤيد ترشيح الرئيس البشير، نورد منها ما يلي دون تعليق، وعلى الراغبين مراجعة القائمة كاملة تحت نفس العنوان بالموقع المذكور، حيث ورد بها من أسباب تأييد ترشيح البشير ما يلي:
? أُنشئ في عهده ديوان الزكاة.
? منح المواطنين قطع سكنية.
? دخل الهاتف المحمول الخدمة في عهده
? دفع بالشباب لساحات الفداء.
? أوقف الحرب.
? أنشأ جهاز الأمن الوطني.
? بسط الحريات.
? توفر العلاج المجاني في عهده.
? زاد في عهده إنتاج الأسمنت.
? أعاد الهيبة للدولة السودانية.
? عمره مناسب للحكم.
? متواضع ولا يعرف التكبر.
أما فاكهة الأوصاف فقد أوردها في خاتمة القائمة وهي تقول: “يتمتع البشير بلياقة بدنية عالية”.
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
مولانه الله اديك العافيه
ما تحرق قلبك , المترشحين علشان يحكمو السودان في واحد منهم كان شغال بتاع دلك للرجال في فندق المريدين في الخرطوم , وما عندو شهاده ابتدائيه , وعميل للمساد , وعميل لاولاد بمبه بعد ما اعتقل في القاهر وشغلهو معهم وزي ياسر يحي صالح تاريخه وسخ وسخ وسخ , اخير تبيدا اذا قارنها ببايع الصعود المترشح للرئاسه
أُنشئ في عهده ديوان الزكاة.
? منح المواطنين قطع سكنية.
? دخل الهاتف المحمول الخدمة في عهده
? دفع بالشباب لساحات الفداء.
? أوقف الحرب.
? أنشأ جهاز الأمن الوطني.
? بسط الحريات.
? توفر العلاج المجاني في عهده.
? زاد في عهده إنتاج الأسمنت.
? أعاد الهيبة للدولة السودانية.
? عمره مناسب للحكم.
? متواضع ولا يعرف التكبر.
أما فاكهة الأوصاف فقد أوردها في خاتمة القائمة وهي تقول: “يتمتع البشير بلياقة بدنية عالية”.
الله يجازى محنك يا سوار…………………………
انت اصغر بكثيييييييير من ان تتناول المشير سوار الذهب
كما أن الأموال التي ضربت يد سوارالذهب من وراء الإسلام تجعله أكثر شخص يحصد ثمرات نزوله في الدنيا قبل أن يأتي يوم القيامة،
الكلاب فى بلاد الإنجليز تتمتع بمرتبة إجتماعية رفيعة … تفصل لها الملابس و تأكل افضل الطعام و تنادى بكل إحترام و تقدير … وفى النهاية هى كلاب … وهكذا من يسمى سوار الدهب.
التحية لك مولانا سيف الدولة نرجو منكم أن تفتونا بمقال عن ما أصدره القضاء في نيالا بحق نظاميين في جهاز أمن الدولة قاما باغتصاب فتاتين فبرأ القضاء الجاني وأدان المجنى عليهن هذا واحده الثانية شطب البلاغ بخصوص الحاويات التي ضبطت بميناء بورتسودان وهي محملة بالمخدرات رغم بوليصة الشحن التي توضح الجهة المرسلة والجهة المرسل إليها.
والله أنه لمن الخزى والعار والشنار أن يرفع احدا مؤيدا لمن دمر الوطن وقسمه وفى عهده أستطاعت بعض دول الجوار أن تقطتع أراضى منه وهو لا يهش ولا ينش( وعامل أضان الحامل طرش?)وللاسف الناس لا تعرف من هو سوار الذهب فهو الذى سلم الحكومة الأنتقالية للجزولى دفع الله كبير الكيزان بعد أنتفاضة أبريل وهو كوز وصحيح من الذى فوضه هو وتابيتا بالتحدث أنابة عن هذا الشعب وماهى صفتهم القومية وماهى المقاييس للصفة القومية.هانت يامولانا فزوالهم أقرب مما تتخيله ولنا حساب معهم جميعا ولن نراعى لكبر سن ولا خلافه فالحساب ولد والمشانق سوف تنصب فى الشوارع.أما الأهبل الذى أيد البشير البشير ووضع الأسباب التى هى سبب أذية الشعب فأقول له خسئت وخسىء من ترشحه.
لافرق بين سوار الدهب وتابيتا والحمار الكتب في سودانيز اونلاين اسباب تأييده لترشح البشير
فالحمير علي اشكالها تقع
وجميعهم نفعيين مستنفعين من وجود حمار كالبشير
هؤلاء نكرات يقدمون بطونهم علي اوطانهم
قاتلهم الله انهم الاعداء الداخليين والطابور الخامس وهم اكثر ضررا علي بلدنا من اي عدو خارجي
لابد من كنس هؤلاء الحثاله ممن يتملقون الديكتاتوريين ويعشقون الانظمه الشموليه ويطيلون في عمرها بالتطبيل لها وتغبيش الرؤيه لدي العامه
ولو كنا كنسنا سدنة نميري لماتطاول من بعدهم من حثاله ممن يتملقون النظام الفاشل اليوم علي حساب الوطن
لكن باذن الله بعد الانقاذ لن نترك روث خلفه سنكنس كل زباله
والله يا مولانا بعد ما قرأت الاسباب التي دفعت ذلك الشخص لتأييد ترشيح البشير ما عرفت اضحك وللا ابكي… رحم الله نزار القائل “”كان في ودي ان ابكي ولكني ضحكت””.
استاذنا ومولانا سيف الدوله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.ان من اسواء مافعلته هذه العصابة تغبييش الوعى عند الشعب السودانى وانتاج جيل لايعرف ماذا يريد جيل جاهل بكل شى حتى ادبيات الحوار وتقبل الراى الاخر برحابة صدر .لايختلف اثنان في ان هذا النظام هو اسواء نظام مر على تاريخ السودان من زمن بعانخى وتهراقا .نظام يحمل الفشل في داخله ويفرخ الفشل في كل شى ..اذا لم تكن هناك ارادة حرة وجيل واعى لن تكون هناك ثورة او انتفاضه وسيحكمنا هؤلاء الاوباش الى ان يقضى الله امرا كان مفعولا .ولك التحية والتقدير على هذا المقال الرصين ….
ألعزيز سيف
عسكري…أدخله ألحظ ألتاريخ مع ألعظماء وهو لايدري…وعندما إجتهد وفكّر 25 سنه…أخرج نفسه منه…، وحجز لها مكاناً مع ألبشير وصحبه…عجبي،…إحترامي
طبعا ليس غريبا ان يستغرب سيف حمدنا الله من المشير سوار الذهب لانه غنى ولا يحتاج الى مال وكيف يؤيد ترشيح البشير لان ببساطة يا سادتى سيف الدولة وصحبه من غلمان بنى علمان الا المادة فقط وهو لا يعرف ان سوار يحب ان يقدم لاخرته لا لدنياه لوطنه لا لاهله
حقيقة لا يعرف الفضل لاهله الا اهله
حقيقة يامولانا أضحكنى آخر سطر فى المقال…
لا فـرق بين (القشـير ) وبين السوار الكعب .. وبين (القشـير ) وهذه التى باعت شعبها بأرخص تمن وصمتت على إبادة شعبها مثل الأخـرس . وتابينا وزيرة تمـومة جرتـق مع الكيزان وحل الخيران …. ويا وطـن ما ليـك وجيـــــــــــع !!!!!!!!!
تابيتا بطرس هي ممرضة بايرة وصدفة بقت وزيرة في عهد الغفلة وعمر البشير على وزنها وكل الطيور تقع على شاكلتها وعمك سوار شايب وخرف ينقاد ولا يقود والسودان في هاوية الله يديك العافية
لم يراودني أدنى شك في أن مؤيد البشير هذا يتهكم ( يتتريق ) على النظام …
مؤيد البشير دة ينطبق عليه المثل ..” عدوُ عاقل .. خيرُ من صديقُ جاهل”.. (وذوي الجهالة في النعيم يرفلو)..
السلام عليكم
“يتمتع البشير بلياقة بدنية عالية”
____
هو من ناحية اللياقة لايوق ملاح طايوق
مولانا سيف الدولة / لك التحية وبعد ، أقول لك أن السودان أصبح كالمرجل الذي وضع في النار ووصل درجة الغليان ، ولم يبق غير الانفجار الذي لا يستطيع أحد أن يتكهن من تصيب الشظايا المتناثرة وإلى أي جهة سوف تتناثر وكم ستقتل من الأفراد.
ولذلك فوز البشير أصبح ضرورة لحفظ دماء الأبرياء. ولك أن تتخيل الكم الهائل من المجموعات المعارضة وفي داخلها الهرج والمرج والتشتت ، ثم الأحزاب التي لا نعلم عددها الحقيقي وهي أيضا في صراع وعراك وقتل وفوضي ، ثم هناك الإسلاميين بقيادة شيطانهم العجوز ، أيضا يظهرون أنيابهم لنهش ما تبقى من ثروات ، وهي فئة لا تشبع من أكل الحرام ، وإلا لكانوا قد شبعوا على مدى الـ 25 عاما. وهناك عرمان وعقار يدخلون من أوسع أبواب الطمع على ثروات السودان ، يلبسون زورا ثوب البطولات والنضال ، وهم صاروا أثرياء بفعل خبثهم ونفاقهم للمجتمع الدولي مما جعلهم يستمرئوا الحياة الرغدة وفسوق ليالي الفنادق والصرف البذخي خصما على حساب أهلهم الأبرياء دون حياء .
يا أستاذ سيف الدولة ، البشير رجل عسكري لم يجد حظه من التعليم وهذا ما جعله صيدا سهلا لكل الذين من حوله من الوزراء والطبقة المتعلمة والمثقفة ، وما زاد الطين بله ، قربه من الإسلاميين والارتماء في أحضانهم دون أن يفطن إلى إجرامهم وحقدهم على السودان وجشعهم الجامح لنهب كل الثروات والاتجار في المخدرات وغسيل الأموال وكل ما هو سريع العائد ولا يثنيهم الحرام عن فعله. وفي الآونة الأخيرة ظهرت كأنها موضة ، الاختلاس مباشرة من المال العام ، مثال مكتب والي الخرطوم ووزارة العمل ، والمراجع العام لم يثبت غير مبالغ قليلة أرجعوها إلى كثرة حجم المال المتداول.
قول يا لطيف.
لا غرو فسوار الدهب نصير الدكتاتورية منذ نميري الي البشير
و لا يرى فى الحرب قضاضة !!!
و هل نميري بوزع كان حلوى فى ج السودان؟؟
أستاذ/ سيف الدولة أكيد اطلعت على مسألة القناة الفضائية …
آخر سطر في المقال يقصد به أن البشير ناوي يتزوج تاني بعد فوزه بالرئاسة طبعاً الأكيد، وبعدين الغيرة أكلتو بعد زواج أخيه المامعروف تمه واللا ماتمة، المهم فليساعد الشعب السوداني بزفاف القرن فربما تكون هي احدى البشريات التي بشر بها وزير المالية المنهوبة الشعب السوداني وتحية لكاتب المقال الاستاذ سيف الدولة.
مولانا سيف نختلف معك هذه المرة ..
الآنسة تاتونا وهذا العجوز المنافق لا يستحقان مقال يا عافاك الله
اكتب لنا عن (وثيقة) ايران المسرّبه مؤخراً ووضعها القانوني والى اي مدى تذهب بهؤلاء الى غياهب سجون العدالة
وهل احتفظتم بنسخة منها كمستند حتى تترافعون بها باسم الشعب .
QUOTE:(البشير بلياقة بدنية عالية”.)
يا أخوانا هو بيقصد بشة بتاع الهلال .
تحية وملاحظة, إن سمحت لي, يا مولانا..
التحية بالتأكيد لقلمك الشجاع وما يتحفنا به من مقالات.
ملاحظتي بصراحة, يا مولانا, أن السطر الأخير به خطأ نثق في أنه غير مقصود.. فربما كتبته سريعآ أو بدون أن تراجعه, فعبارة “أما فاكهة الأوصاف فقد أوردها في خاتمة القائمة وهي تقول: “يتمتع البشير بلياقة بدنية عالية” فيها شبهة من اللمزة “الذي يعيب الناس, ويطعن فيهم”, هذا من ناحية دينية في تفسير “ويل لكل همزة لمزة”, وبرضو عندنا بالبلدي بنقول الزول ما بعابوهو بي مرضو. البشير مصايبه العملا في بلدنا كتيرة وبنحسبا واحدة واحدة, لكنك يا مولانا أكيد ما قصدت تعيبو بالمرض.
ولك خالص الإحترام
بدون تعليق……………….
لازم نركز على يانو نظام ده نظام اسلامي سياسي وهنا المشكله في انو اسلامي سياسي
وليست المشكله في انو نظام دكتاتوري
ألم يحن سقوط الاسلام السياسي في هذه البلاد ؟؟؟
الله لا كسبك ياودالباوقة برضوا لحقتنا فى الراكوبة ههههههه..
أما فاكهة الأوصاف فقد أوردها في خاتمة القائمة وهي تقول: “يتمتع البشير بلياقة بدنية عالية”.
والله يا بختك يا وداد الراجل لسة بعااااافية!!! بس رسلى ظرف ملياااان فلوس لسوار الذهب..
وقوف سوار الدهب مع النظام يؤكد حقيقة كذبت ابريل
استاذي العزيز
ما ادهشني وقوف رموز الاعلام المصري والمثقفين المصريين مع السي سي لا حبا فيه انما كرها في الاسلام السياسي او الاخوان كما يسمونهم واستطفوا مع اسرائيل لمحاربة اطفال غزة.
ينطبق علينا نفس النهج فقد ادى كرهنا للنظام الى جنوح التاييد كل من اطلق طلقة ولو لقتل اطفال دارفور وجبال النوبة.
نسينا ان ياسر عرمان جاء شريكا لهذه الحكومة ومثله السي سي وابو قرده ومني وغيرهم انتقلوا من قتله الى ثوار بمجرد نقل البندقية من الكتف الايمن الى الايسر.
والان اصبح مثقفينا يشخصنون الاحداث و يعايرون من ثبتوا على مبادئهم ورموزنا الوطنيةانهم اما طلاب مال او مؤهلاتهم العلميةفاسالك بالله هل يضير السودان ان كانت الدكتورة تابيتا ممرضة او استشارية وما علاقتها بموقفها السياسي ؟؟؟
ثم ثانيا لماذا تسمح لنفسك وانت المثقف صاحب الشهادات العليا ان تقف مع الحلو الذي قتل اطفال ابكرشولا ولا تسمح لممرضة ان تقف مع البشير ؟؟؟؟؟
ايها الشعب البطل، الامريكان فتحوا لكم الانترنت لتستفيدوا منه فى التخطيط لثورتكم القادمه ، عليكم وعلينا جميعا توعية الجماهير وتحريضه بكل الوسائل المتاحه وخاصة الانترنت، استخدموا الفيس بوك، تويتر، مواقع الكترونيه، منشورات تحريضيه فى الاماكن العامه، فى الجامعات، المدارس والاماكن الشبابيه فالشباب هو الذى يقوم بالتغيير كما حدث فى كل ثوراتنا السابقه. انظروا الى الشباب التونسى والمصرى كيف استفادوا من المواقع الالكترونيه فى اشعال ثوراتهم. انتم لستم باقل منهم. طلاب الجامعات هم الطبقه المستنيره التى اشعلت كل الثورات السودانيه السابقه، وعليهم وعلى النقابات السريه وبقية قطاعات الشعب المسحوقه البدء فى العمل منذ اليوم والاتحاد ضد هذا الفرعون الغبى وبطانته الفاسده المفسده. لقد وصل به الطغيان ان يقول كلاما كله كذب وبهتان فلا حوارات مجتمعيه ولا اوانطجيه كلها اكاذيب وخداع فبركها عمر الكذاب كما كان يفعل محمود الكذاب فى كتب المطالعه . فقد لهف واسرته واخوانه وبطانته النتنه البترول والذهب ودمر الزراعه والصناعه ، وترك الغلابه جوعى ونسى ان جميع ملته كانوا من الغلابه واعترف بعضمة لسانه انه كان يعمل طلبة مبانى ووقع عليه طوبه وكسر سنه الاعلى. والان بعد ان صار رئيسا بدلا من ان يقف مع الغلابه تنكر لماضيه فافقرهم وجوعهم بل وفى نهايته صار يستفزهم ويشتمهم بعد ان بنى له قصرا جديدا دون مبرر. ثمن هذا القصر كان يمكن ان ينشىء عشرات المستشفيات فى الاقاليم المحرومه من العلاج او بناء العشرات من المدارس بامكانيات حديثه او حتى صيانة المدارس التى تهدمت بسبب السيول والامطار . هذا اراجوز غير مسئول . يتحدث وكانه متحصل على مؤهل اكثر من ثانوى دون نجاح، فهو جاهل و فاقد تربوى صار فى فلتة من الزمان رئيسا للجمهوريه بدلا من ان يكون حارسا او ياورا لرئيس جمهوريه مدنيا منتخبا وذلك مكانه الطبيعى. لقد سرق السلطه وسطا على الحريات فى ليل بئيس بمساعدة ابن غفير حديقة الحيوانات المجرم الملعون فى الدنيا والاخره المدعو على عثمان طه ، وتخطيط خايب حنتوب الارعن الزنديق حسن الترابى.
هيا استعدوا ياشعب السودان لقد بلغ السيل الزبى فلا خير فيكم بل وستنالون غضب الله ان لم تفعلوها، فالله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم . هيا للاضراب السياسى والتوقف عن العمل ، ومقاطعة انتخاباتهم الهزليه والتى باركها سىء الخاتمه المدعو سوار الزفت . هيا الى المظاهرات الليليه فى شتى الاحياء لتشتيت جهود الطغمه الظالمه . لتكن الخطه التوقف عن العمل خاصة اصحاب المواصلات لعدة ايام ، ثم الخروج فى مظاهرات صغيره ومتفرقه ومستمره فى الاحياء ليلا بلا انقطاع ، والهتاف الداوى ضد لصوص كافورى وزبانتيتهم .. شتتوا جهود كلابهم وسترونهم يرتبكوا ويرتجفوا ويبداوا فى تهريب اسرهم ثم اللحاق بهم ، فهم جبناء اكثر مما تتصورون لانهم حراميه وكذلك رئيسهم المطلوب للعداله الدوليهاكثرهم جبنا وعار على العسكريه. هيا يا شباب هيا يا شيب هيا يا نساء هيا فالوطن يناديكم ولسان حاله يقول مبدا الحريه اول لا يحور لا يبدل … فقد ازفت الازفه
الزول دا مادرس فسيولوجي ولاشنو
قائمة ترشيح البشير ما يلي:
? أُنشئ في عهده ديوان الزكاة …نعم ليكون أسهل الأبواب للتغول على أموال وممتلكات الشعب السودانى حتى حجيج بيت الله لم يسلموا من السرقة .
? منح المواطنين قطع سكنية للكيزان فقط وكانت البوابة الأوسع لسرقة أراضى الشعب السودانى وما حادثة مكتب والى الخرطوم بخفية على أحد.
? دخل الهاتف المحمول الخدمة في عهده وتم الحظر فى عهده أيضا
? دفع بالشباب لساحات الفداء فكان أن مات فيها شبابنا بالمئات وترهل الجيش حتى اصبح أفراده مترهلى الأجسام كترهل قوتهم .
? أوقف الحرب ..لا بل أشعلها فى كل ركن فى السودان وحتى حرب الجنوب التى يظن الموهومين إن البشير قد أوقفها ..دفع البشير بكرة ملتهبة لداخل دولة الجنوب التى فصلها وما زالت الحرب مشتعلة داخله ..
? أنشأ جهاز الأمن الوطني لحماية نظامه وتكميم الأفواه وزج بمن زج فى السجون وقتل الأبرياء فمن لم يمت بالتعذيب داخل سجونه قد إغتالته رصاصة الغدر داخل عقر داره ..عوضية عجبنا .
? بسط الحريات.لا وألف لا بل صادرها وكمم الأفواه وضيق الخناق على الشعب ..
? توفر العلاج المجاني في عهده. بكثرة حتى صار المواطن المسكين يتسول العلاج تارة بطريقته الخاصة وتارة أخرى عبر القنوات التلفزيونية بنك الثواب قناة قون وقناة أمدرمان مروج لها رجل البر الكوز الملون بألوان صحيفته حسين خوجلى
? زاد في عهده إنتاج الأسمنت. حتى صار وزير خارجيته أكبر تاجر أسمنت عرفته الخارجية وكذلك زادت غابات الأسمنت التى بناها الإنقاذيون بقوت الشعب السودان وباقى الشعب المسكين ذابت بيوت طينه فى الفيضانات والسيول يسكن فى العراء
? أعاد الهيبة للدولة السودانية. لحتى صرنا ملطشة فى كل مكان
? عمره مناسب للحكم…فهو أصغر عمرا من ديفيد كامرون وأوباما حينما تولوا الحكم…..
? متواضع ولا يعرف التكبر…نعم أليس هو القائل للشعب السودانى لقد علمتكم أكل البيتزا والهوت دوق وعلمهم الحمام بالدش..فقد عاش هو طفولته فى قلعة وندسور وإلتقى هناك بمارى أنطوانيت وتعلم منها فنون التخاطب مع شعبه……
أما فاكهة الأوصاف فقد أوردها في خاتمة القائمة وهي تقول: “يتمتع البشير بلياقة بدنية عالية”.
دى أحلى واحدة فمقص الشجر قد زاد كعوجة أكتر مما هو عليه قبل العملية!!!!! ألا تعد هذه قمة اللياقة ؟؟؟؟؟؟
إنتخبوا البشير رحمكم الله …
الممرضة سابقا وطليقة ود غبوش جادت بها قريحة ناس عرمان وركبوها وزيرة ممثلة للحركة الانفصالية ومن يومها عرفت سكة كسير التلج والاستئثار بكرسى الاستزوار المريح …..تابيتا ما عندها شغلة بناس مريومه واطفالها الحولتهم طائرات جماعات ناس الصوارمى الى كفته ويهما امر واحد ان يرضى عنها شيخ على ويبعد عنها حسد الحساد وهى ما بتقصر فى لجان دعم ترشيح العرور بحضورها الانيق والمكلف وتاكيد حقيقة ان خج الانتخابات استحقاق انقاذى لا فكاك منه حتى يراس نافع القداس فى كنيسة الشهيدين ويتحفنا فلوس عاوز بتلاوة عطره.
شعبنا الطيب الخروج العفوى لاقتلاع جزور العفن الاخوانى ونهازى الفرص على شاكلة تابيتا هو الحل…
في غفلة من الزمن صعد هذا المدعو سوار الذهب الى القمة ، فقد كانت كل مؤهلاته التي جعلت منه قائد عام هو انه شخص ضعيف الشخصية ويؤتمن جانبه ، فقد عينه جعفر نميري قائد عام بعد مذبحة الجنرالات التي اطاح فيها جعفر نميري بالفريق اول عبد الماجد حامد خليل ورفاقه بعد معارضتهم لنميري وللفساد في ذلك الزمان وهي قصة معروفة وثابته تاريخيا ، لذلك لجا جعفر نميري لشخص ضعيف الشخصية غير مؤهل عسكريا حيث انه لم يحصل على الاركان حرب ولم يكن المتميزين عسكريا حتى يكون قائد عام ولأول مرة في تاريخ العسكرية السودانية تولى شخص ليس لديه ماجستير في العلوم العسكرية منصب القائد العام . اما موقفة من انتفاضة ابريل فقد كانت واضحة فلم يكن له دور تاريخي في الانتفاضة ويشهد على ذلك موقفة في صلاة الجمعة بتاريخ 5/4/1985 بمسجد القوات المسلحة فقد ابدي ولاء غير طبيعي لنميري رقم سخونة الاحداث ، ومن المعروف انه تم ضغطه من الضباط الاصغر رتبه حتى يقبل بالانتفاضة وقد كان ذلك خطا من الضباط الذين تولوا انحياز القوات المسلحة للشعب ، فقد رأي اولئك الضباط ان يتم الامر من هرم القيادة العسكرية حتى لا يحصل خلاف يودي الى اراقة الدماء .
اصدق من قاله عنه جعفر نميري بعد عودته من المنفي وهو في مطار الخرطوم في لحظات استقباله ، فقد قال انه وضع ثقته في شخص لا يستحقها …. اليس ذلك هو اصدق تعبير له !!!!
و من هى تابيدا بطرس ؟؟
هل تقصد تابيتا بطرس شوكاي تلك الإمرأة من جبال النوبة التى كانت عضو فى الحركة الشعبية و التى اصبحت بعد توقيع نيفاشا وزيرة للصحة الإتحادية من قبل الحركة الشعبية ,,
طبعاً الآن بعد ما جرت الملايين من الورق الاخضر بين يديها و بقت تركب أحدث الفارهات و أصبحت من مُلاك الشقق الفارهة و العمارات متعددة الطوابق و اصبحت من الأراضى أكيد حتخلى الحركة الشعبية و تتجه لتأييد مالك نعمتها المؤتمر الوطنى و تعمل فى اللجنة القومية لترشيح البشير ..
هل تعتقد بأنها بعد كل هذا العِز ستعود لركوب اللوارى فى جبال النوبة ؟ أو انها ستدافع عن شعب جبال النوبة الذى يتم قصفه يومياً بطائرات الانتونوف؟ أم انها ستقف ضد قرار حكومة المؤتمر الوطنى بوقف دخول الإعانات الانسانية للمدنيين فى مناطق جبال النوبة ؟؟
سوار “الضهب” يريد بأن يقنعنا بأن انتخاب الشخص سبب كل المشاكل هو الحل ،لا أدري كيف؟
هذا الضهبان يستخف بعقول الناس ، و يريد أن يساوي بين الأشقياء و الأتقياء !
اذا صدق سوار “الضهب” في ما ذهب اليه ، نستطيع أن نقول في معادله بسيطه بأن ( الذهب = الحطب).
انا لا اؤيد ترشيح البشير للاسباب التالية
1/ المتاجرة بالدين
2/ نهب اموال السودان بإسم الدين
3/ زج الشباب في حروب عبثية دمرت البلاد والعباد
4/ اكل في عهده الناس لحوم الكلاب والقعونج والحمير
5/ اكلت في عهده قططنا وكلابنا الخيار والجرجير
6/ واكلت في عهدم الجقور الكباري والمواسير
فلذلك انا لا اؤيد ترشيح البشير العوير
لقد تم كسف كل ما يتعلف بهذا الرجل وشخصيته الضعيفة الانتهازية منذ اليوم الاول لاستلامه السلطة الانتفالية وذلك من فبل المستنيرين من ابناء هذا الشعب المغلوب على امره ولكن كعادة وبساطة السودانيين لم يستبينو النصح الا ضحى الغد؟؟؟؟!!
اما تابيتا المسكينة فلا حول لها ولا قوة…..؟!.. فقد اصبحت ضحية في ايديهم يوجهونها انى شاؤ حيث صار تفكيرها ليس في راسها ولكنه في موضع آخر؟؟؟؟؟؟؟؟!!
بحثت في موقع – سودانيز اون لاين -ولم اجد المقال الذي اشار اليه الاستاذ سيف الدولة حمدنا الله عن ذلك الشخص الذي يؤيد ترشيح البشير عبر 50 بندا يرى انها اسبابا كافية لفوزه .. ارجو الافادة باسم هذا الشخص ..؟
سوار الدهب ( الصينى ) كنا نعتقد انه بطل نلجأ اليه فى الملمات والمحن ولكن اتضح انه رجل ساذج وللبيع ورخيص مثل الدهب الصينى .. يعمل على خلود الرئيس البشير فى السطة وياخذ نصيبه من دم الشعب وعرقه .. رجل سافل بكل المقاييس ..اما تابيتا فلن اكتب عنها شئ … فهى لا تستحق ..
هنالك ترتيبات جديدة تدور حول المنطقة وهو احتواء نظام البشير لاستخدامات يتم الترتيب لها الان خاصة فيما يتعلق بليبيا وما دعوت بشة لزيارة الامارات الا مقدمة وكذلك الرفع الجزئى الامريكى ايضا خطوة ستتبعها خطوات بحيث يكون السودان فى كفة الميزان الاخرى وعدم ترك الزمام للنظام المصرى
كان يمكن لسوار الدهب ان يظل علما من اعلام التاريخ ولكن لان العالم كان مخدوعا به تأبى اردة الله الا ان ينكشف امره ولو بعد حين ومن لطف الله بهذا الشعب ان كل الفاسدين اتلموا على بعضهم البعض فى هذه الحكومه
ومهما تكن عند امرئ من خليقة
وإن خالها تخفى على الناس تعلم
وكائن ترى من صامت لك معجب
زيادته أو نقصه في التكلم
لسان الفتى نصف ونصف فؤاده
فلم يبق إلا صورة اللحم والدم
وإن سفاه الشيخ لا حلم بعده
وإن الفتى بعد السفاهة يحلم
اتذكر العربة البيك آب التى حملت الرباعى / المشير / أبوعاج / الترابى / سوار الزفت حيث تمنيت أن افجرها بما حملت
نحمد الله ان انكشف امر هذا المدعو سوار الذهب لكل اهل السودان فقد نصب بطلا اقليميا وعالميا وظل اسمه عاليا وهو لايستحق لانه وببساطة احد سدنة النظام المايوى البغيض وهو من الظباط الضعاف الشخصية الجبناء لذا عينه نميرى حين قادر الى امريكا قايدا عاما بدلا لعمر محمد الطيب لان النميرى خاف ان ينقلب عليه عمر محمد الطيب فاتى بسوار الذهب الضعيف ليكون قائدا عاما للقوات المسلحة وليعلم كل الناس ان سوار الذهب حتى يوم الجمعة ظهرا من يوم 5 ابريل 85 كان ضد ارادة الجماهير وتعرض لضغوط من الطباط الشرفاء للانحياز للشعب واعطى مهلة 72 ساعة اما ان ينحاز للشعب واما ان القوات المسلحة ستنحاز للشعب وذلك حقنا للدم ورفض سيادة المشير وفى صبيحة السبت السادس من ابريل استلم سوار الذهب السلطة واعلن الانحياز للشعب لانه وببساطة اوعز له الاسلامييين بان يستلم السلطة قبل ان يستلمها الديمقراطييين والبعثييين وينهزم التيار الاسلامى لذا اعلن الانحياز للشعب ليس حبا فى الشعب بل فى جماعته وعشيرته تجار الدين هو اكبر خاذوق فى تاريخ السودان لذا نحمد الله ان كشفه الله لكل اهل السودان ليعلمو من هو هذا السوار الذهب انه فاسد انتهازى ضعيف وهل نسيتم انه كان وزير الدفاع حين هرب اليهود الفلاشا فهل يعقل ان لايعلم وزير الدفاع طيلة فترة ترحيل اليهود بان هناك طائرات تهبط وتقل الفلاشا ان كان يعلم فهى مصيبة وان كان لايعلم فالمصيبة اكبر ونقول له كن حيث كا تكون فانت لاتمثل الا نفسك المرسضة والشرفاء من اهل السودان قادريين على كنسكم جميعا الى مزابل التاريخ وانت تخبرهم فى ابريل وستراهم كا الاسود قريبا وهم يهدمون عرشكم البغيض
السلام عليكم
“يتمتع البشير بلياقة بدنية عالية”
____
هو من ناحية اللياقة لايوق ملاح طايوق
مولانا سيف الدولة / لك التحية وبعد ، أقول لك أن السودان أصبح كالمرجل الذي وضع في النار ووصل درجة الغليان ، ولم يبق غير الانفجار الذي لا يستطيع أحد أن يتكهن من تصيب الشظايا المتناثرة وإلى أي جهة سوف تتناثر وكم ستقتل من الأفراد.
ولذلك فوز البشير أصبح ضرورة لحفظ دماء الأبرياء. ولك أن تتخيل الكم الهائل من المجموعات المعارضة وفي داخلها الهرج والمرج والتشتت ، ثم الأحزاب التي لا نعلم عددها الحقيقي وهي أيضا في صراع وعراك وقتل وفوضي ، ثم هناك الإسلاميين بقيادة شيطانهم العجوز ، أيضا يظهرون أنيابهم لنهش ما تبقى من ثروات ، وهي فئة لا تشبع من أكل الحرام ، وإلا لكانوا قد شبعوا على مدى الـ 25 عاما. وهناك عرمان وعقار يدخلون من أوسع أبواب الطمع على ثروات السودان ، يلبسون زورا ثوب البطولات والنضال ، وهم صاروا أثرياء بفعل خبثهم ونفاقهم للمجتمع الدولي مما جعلهم يستمرئوا الحياة الرغدة وفسوق ليالي الفنادق والصرف البذخي خصما على حساب أهلهم الأبرياء دون حياء .
يا أستاذ سيف الدولة ، البشير رجل عسكري لم يجد حظه من التعليم وهذا ما جعله صيدا سهلا لكل الذين من حوله من الوزراء والطبقة المتعلمة والمثقفة ، وما زاد الطين بله ، قربه من الإسلاميين والارتماء في أحضانهم دون أن يفطن إلى إجرامهم وحقدهم على السودان وجشعهم الجامح لنهب كل الثروات والاتجار في المخدرات وغسيل الأموال وكل ما هو سريع العائد ولا يثنيهم الحرام عن فعله. وفي الآونة الأخيرة ظهرت كأنها موضة ، الاختلاس مباشرة من المال العام ، مثال مكتب والي الخرطوم ووزارة العمل ، والمراجع العام لم يثبت غير مبالغ قليلة أرجعوها إلى كثرة حجم المال المتداول.
قول يا لطيف.
لا غرو فسوار الدهب نصير الدكتاتورية منذ نميري الي البشير
و لا يرى فى الحرب قضاضة !!!
و هل نميري بوزع كان حلوى فى ج السودان؟؟
أستاذ/ سيف الدولة أكيد اطلعت على مسألة القناة الفضائية …
آخر سطر في المقال يقصد به أن البشير ناوي يتزوج تاني بعد فوزه بالرئاسة طبعاً الأكيد، وبعدين الغيرة أكلتو بعد زواج أخيه المامعروف تمه واللا ماتمة، المهم فليساعد الشعب السوداني بزفاف القرن فربما تكون هي احدى البشريات التي بشر بها وزير المالية المنهوبة الشعب السوداني وتحية لكاتب المقال الاستاذ سيف الدولة.
مولانا سيف نختلف معك هذه المرة ..
الآنسة تاتونا وهذا العجوز المنافق لا يستحقان مقال يا عافاك الله
اكتب لنا عن (وثيقة) ايران المسرّبه مؤخراً ووضعها القانوني والى اي مدى تذهب بهؤلاء الى غياهب سجون العدالة
وهل احتفظتم بنسخة منها كمستند حتى تترافعون بها باسم الشعب .
QUOTE:(البشير بلياقة بدنية عالية”.)
يا أخوانا هو بيقصد بشة بتاع الهلال .
تحية وملاحظة, إن سمحت لي, يا مولانا..
التحية بالتأكيد لقلمك الشجاع وما يتحفنا به من مقالات.
ملاحظتي بصراحة, يا مولانا, أن السطر الأخير به خطأ نثق في أنه غير مقصود.. فربما كتبته سريعآ أو بدون أن تراجعه, فعبارة “أما فاكهة الأوصاف فقد أوردها في خاتمة القائمة وهي تقول: “يتمتع البشير بلياقة بدنية عالية” فيها شبهة من اللمزة “الذي يعيب الناس, ويطعن فيهم”, هذا من ناحية دينية في تفسير “ويل لكل همزة لمزة”, وبرضو عندنا بالبلدي بنقول الزول ما بعابوهو بي مرضو. البشير مصايبه العملا في بلدنا كتيرة وبنحسبا واحدة واحدة, لكنك يا مولانا أكيد ما قصدت تعيبو بالمرض.
ولك خالص الإحترام
بدون تعليق……………….
لازم نركز على يانو نظام ده نظام اسلامي سياسي وهنا المشكله في انو اسلامي سياسي
وليست المشكله في انو نظام دكتاتوري
ألم يحن سقوط الاسلام السياسي في هذه البلاد ؟؟؟
الله لا كسبك ياودالباوقة برضوا لحقتنا فى الراكوبة ههههههه..
أما فاكهة الأوصاف فقد أوردها في خاتمة القائمة وهي تقول: “يتمتع البشير بلياقة بدنية عالية”.
والله يا بختك يا وداد الراجل لسة بعااااافية!!! بس رسلى ظرف ملياااان فلوس لسوار الذهب..
وقوف سوار الدهب مع النظام يؤكد حقيقة كذبت ابريل
استاذي العزيز
ما ادهشني وقوف رموز الاعلام المصري والمثقفين المصريين مع السي سي لا حبا فيه انما كرها في الاسلام السياسي او الاخوان كما يسمونهم واستطفوا مع اسرائيل لمحاربة اطفال غزة.
ينطبق علينا نفس النهج فقد ادى كرهنا للنظام الى جنوح التاييد كل من اطلق طلقة ولو لقتل اطفال دارفور وجبال النوبة.
نسينا ان ياسر عرمان جاء شريكا لهذه الحكومة ومثله السي سي وابو قرده ومني وغيرهم انتقلوا من قتله الى ثوار بمجرد نقل البندقية من الكتف الايمن الى الايسر.
والان اصبح مثقفينا يشخصنون الاحداث و يعايرون من ثبتوا على مبادئهم ورموزنا الوطنيةانهم اما طلاب مال او مؤهلاتهم العلميةفاسالك بالله هل يضير السودان ان كانت الدكتورة تابيتا ممرضة او استشارية وما علاقتها بموقفها السياسي ؟؟؟
ثم ثانيا لماذا تسمح لنفسك وانت المثقف صاحب الشهادات العليا ان تقف مع الحلو الذي قتل اطفال ابكرشولا ولا تسمح لممرضة ان تقف مع البشير ؟؟؟؟؟
ايها الشعب البطل، الامريكان فتحوا لكم الانترنت لتستفيدوا منه فى التخطيط لثورتكم القادمه ، عليكم وعلينا جميعا توعية الجماهير وتحريضه بكل الوسائل المتاحه وخاصة الانترنت، استخدموا الفيس بوك، تويتر، مواقع الكترونيه، منشورات تحريضيه فى الاماكن العامه، فى الجامعات، المدارس والاماكن الشبابيه فالشباب هو الذى يقوم بالتغيير كما حدث فى كل ثوراتنا السابقه. انظروا الى الشباب التونسى والمصرى كيف استفادوا من المواقع الالكترونيه فى اشعال ثوراتهم. انتم لستم باقل منهم. طلاب الجامعات هم الطبقه المستنيره التى اشعلت كل الثورات السودانيه السابقه، وعليهم وعلى النقابات السريه وبقية قطاعات الشعب المسحوقه البدء فى العمل منذ اليوم والاتحاد ضد هذا الفرعون الغبى وبطانته الفاسده المفسده. لقد وصل به الطغيان ان يقول كلاما كله كذب وبهتان فلا حوارات مجتمعيه ولا اوانطجيه كلها اكاذيب وخداع فبركها عمر الكذاب كما كان يفعل محمود الكذاب فى كتب المطالعه . فقد لهف واسرته واخوانه وبطانته النتنه البترول والذهب ودمر الزراعه والصناعه ، وترك الغلابه جوعى ونسى ان جميع ملته كانوا من الغلابه واعترف بعضمة لسانه انه كان يعمل طلبة مبانى ووقع عليه طوبه وكسر سنه الاعلى. والان بعد ان صار رئيسا بدلا من ان يقف مع الغلابه تنكر لماضيه فافقرهم وجوعهم بل وفى نهايته صار يستفزهم ويشتمهم بعد ان بنى له قصرا جديدا دون مبرر. ثمن هذا القصر كان يمكن ان ينشىء عشرات المستشفيات فى الاقاليم المحرومه من العلاج او بناء العشرات من المدارس بامكانيات حديثه او حتى صيانة المدارس التى تهدمت بسبب السيول والامطار . هذا اراجوز غير مسئول . يتحدث وكانه متحصل على مؤهل اكثر من ثانوى دون نجاح، فهو جاهل و فاقد تربوى صار فى فلتة من الزمان رئيسا للجمهوريه بدلا من ان يكون حارسا او ياورا لرئيس جمهوريه مدنيا منتخبا وذلك مكانه الطبيعى. لقد سرق السلطه وسطا على الحريات فى ليل بئيس بمساعدة ابن غفير حديقة الحيوانات المجرم الملعون فى الدنيا والاخره المدعو على عثمان طه ، وتخطيط خايب حنتوب الارعن الزنديق حسن الترابى.
هيا استعدوا ياشعب السودان لقد بلغ السيل الزبى فلا خير فيكم بل وستنالون غضب الله ان لم تفعلوها، فالله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم . هيا للاضراب السياسى والتوقف عن العمل ، ومقاطعة انتخاباتهم الهزليه والتى باركها سىء الخاتمه المدعو سوار الزفت . هيا الى المظاهرات الليليه فى شتى الاحياء لتشتيت جهود الطغمه الظالمه . لتكن الخطه التوقف عن العمل خاصة اصحاب المواصلات لعدة ايام ، ثم الخروج فى مظاهرات صغيره ومتفرقه ومستمره فى الاحياء ليلا بلا انقطاع ، والهتاف الداوى ضد لصوص كافورى وزبانتيتهم .. شتتوا جهود كلابهم وسترونهم يرتبكوا ويرتجفوا ويبداوا فى تهريب اسرهم ثم اللحاق بهم ، فهم جبناء اكثر مما تتصورون لانهم حراميه وكذلك رئيسهم المطلوب للعداله الدوليهاكثرهم جبنا وعار على العسكريه. هيا يا شباب هيا يا شيب هيا يا نساء هيا فالوطن يناديكم ولسان حاله يقول مبدا الحريه اول لا يحور لا يبدل … فقد ازفت الازفه
الزول دا مادرس فسيولوجي ولاشنو
قائمة ترشيح البشير ما يلي:
? أُنشئ في عهده ديوان الزكاة …نعم ليكون أسهل الأبواب للتغول على أموال وممتلكات الشعب السودانى حتى حجيج بيت الله لم يسلموا من السرقة .
? منح المواطنين قطع سكنية للكيزان فقط وكانت البوابة الأوسع لسرقة أراضى الشعب السودانى وما حادثة مكتب والى الخرطوم بخفية على أحد.
? دخل الهاتف المحمول الخدمة في عهده وتم الحظر فى عهده أيضا
? دفع بالشباب لساحات الفداء فكان أن مات فيها شبابنا بالمئات وترهل الجيش حتى اصبح أفراده مترهلى الأجسام كترهل قوتهم .
? أوقف الحرب ..لا بل أشعلها فى كل ركن فى السودان وحتى حرب الجنوب التى يظن الموهومين إن البشير قد أوقفها ..دفع البشير بكرة ملتهبة لداخل دولة الجنوب التى فصلها وما زالت الحرب مشتعلة داخله ..
? أنشأ جهاز الأمن الوطني لحماية نظامه وتكميم الأفواه وزج بمن زج فى السجون وقتل الأبرياء فمن لم يمت بالتعذيب داخل سجونه قد إغتالته رصاصة الغدر داخل عقر داره ..عوضية عجبنا .
? بسط الحريات.لا وألف لا بل صادرها وكمم الأفواه وضيق الخناق على الشعب ..
? توفر العلاج المجاني في عهده. بكثرة حتى صار المواطن المسكين يتسول العلاج تارة بطريقته الخاصة وتارة أخرى عبر القنوات التلفزيونية بنك الثواب قناة قون وقناة أمدرمان مروج لها رجل البر الكوز الملون بألوان صحيفته حسين خوجلى
? زاد في عهده إنتاج الأسمنت. حتى صار وزير خارجيته أكبر تاجر أسمنت عرفته الخارجية وكذلك زادت غابات الأسمنت التى بناها الإنقاذيون بقوت الشعب السودان وباقى الشعب المسكين ذابت بيوت طينه فى الفيضانات والسيول يسكن فى العراء
? أعاد الهيبة للدولة السودانية. لحتى صرنا ملطشة فى كل مكان
? عمره مناسب للحكم…فهو أصغر عمرا من ديفيد كامرون وأوباما حينما تولوا الحكم…..
? متواضع ولا يعرف التكبر…نعم أليس هو القائل للشعب السودانى لقد علمتكم أكل البيتزا والهوت دوق وعلمهم الحمام بالدش..فقد عاش هو طفولته فى قلعة وندسور وإلتقى هناك بمارى أنطوانيت وتعلم منها فنون التخاطب مع شعبه……
أما فاكهة الأوصاف فقد أوردها في خاتمة القائمة وهي تقول: “يتمتع البشير بلياقة بدنية عالية”.
دى أحلى واحدة فمقص الشجر قد زاد كعوجة أكتر مما هو عليه قبل العملية!!!!! ألا تعد هذه قمة اللياقة ؟؟؟؟؟؟
إنتخبوا البشير رحمكم الله …
الممرضة سابقا وطليقة ود غبوش جادت بها قريحة ناس عرمان وركبوها وزيرة ممثلة للحركة الانفصالية ومن يومها عرفت سكة كسير التلج والاستئثار بكرسى الاستزوار المريح …..تابيتا ما عندها شغلة بناس مريومه واطفالها الحولتهم طائرات جماعات ناس الصوارمى الى كفته ويهما امر واحد ان يرضى عنها شيخ على ويبعد عنها حسد الحساد وهى ما بتقصر فى لجان دعم ترشيح العرور بحضورها الانيق والمكلف وتاكيد حقيقة ان خج الانتخابات استحقاق انقاذى لا فكاك منه حتى يراس نافع القداس فى كنيسة الشهيدين ويتحفنا فلوس عاوز بتلاوة عطره.
شعبنا الطيب الخروج العفوى لاقتلاع جزور العفن الاخوانى ونهازى الفرص على شاكلة تابيتا هو الحل…
في غفلة من الزمن صعد هذا المدعو سوار الذهب الى القمة ، فقد كانت كل مؤهلاته التي جعلت منه قائد عام هو انه شخص ضعيف الشخصية ويؤتمن جانبه ، فقد عينه جعفر نميري قائد عام بعد مذبحة الجنرالات التي اطاح فيها جعفر نميري بالفريق اول عبد الماجد حامد خليل ورفاقه بعد معارضتهم لنميري وللفساد في ذلك الزمان وهي قصة معروفة وثابته تاريخيا ، لذلك لجا جعفر نميري لشخص ضعيف الشخصية غير مؤهل عسكريا حيث انه لم يحصل على الاركان حرب ولم يكن المتميزين عسكريا حتى يكون قائد عام ولأول مرة في تاريخ العسكرية السودانية تولى شخص ليس لديه ماجستير في العلوم العسكرية منصب القائد العام . اما موقفة من انتفاضة ابريل فقد كانت واضحة فلم يكن له دور تاريخي في الانتفاضة ويشهد على ذلك موقفة في صلاة الجمعة بتاريخ 5/4/1985 بمسجد القوات المسلحة فقد ابدي ولاء غير طبيعي لنميري رقم سخونة الاحداث ، ومن المعروف انه تم ضغطه من الضباط الاصغر رتبه حتى يقبل بالانتفاضة وقد كان ذلك خطا من الضباط الذين تولوا انحياز القوات المسلحة للشعب ، فقد رأي اولئك الضباط ان يتم الامر من هرم القيادة العسكرية حتى لا يحصل خلاف يودي الى اراقة الدماء .
اصدق من قاله عنه جعفر نميري بعد عودته من المنفي وهو في مطار الخرطوم في لحظات استقباله ، فقد قال انه وضع ثقته في شخص لا يستحقها …. اليس ذلك هو اصدق تعبير له !!!!
و من هى تابيدا بطرس ؟؟
هل تقصد تابيتا بطرس شوكاي تلك الإمرأة من جبال النوبة التى كانت عضو فى الحركة الشعبية و التى اصبحت بعد توقيع نيفاشا وزيرة للصحة الإتحادية من قبل الحركة الشعبية ,,
طبعاً الآن بعد ما جرت الملايين من الورق الاخضر بين يديها و بقت تركب أحدث الفارهات و أصبحت من مُلاك الشقق الفارهة و العمارات متعددة الطوابق و اصبحت من الأراضى أكيد حتخلى الحركة الشعبية و تتجه لتأييد مالك نعمتها المؤتمر الوطنى و تعمل فى اللجنة القومية لترشيح البشير ..
هل تعتقد بأنها بعد كل هذا العِز ستعود لركوب اللوارى فى جبال النوبة ؟ أو انها ستدافع عن شعب جبال النوبة الذى يتم قصفه يومياً بطائرات الانتونوف؟ أم انها ستقف ضد قرار حكومة المؤتمر الوطنى بوقف دخول الإعانات الانسانية للمدنيين فى مناطق جبال النوبة ؟؟
سوار “الضهب” يريد بأن يقنعنا بأن انتخاب الشخص سبب كل المشاكل هو الحل ،لا أدري كيف؟
هذا الضهبان يستخف بعقول الناس ، و يريد أن يساوي بين الأشقياء و الأتقياء !
اذا صدق سوار “الضهب” في ما ذهب اليه ، نستطيع أن نقول في معادله بسيطه بأن ( الذهب = الحطب).
انا لا اؤيد ترشيح البشير للاسباب التالية
1/ المتاجرة بالدين
2/ نهب اموال السودان بإسم الدين
3/ زج الشباب في حروب عبثية دمرت البلاد والعباد
4/ اكل في عهده الناس لحوم الكلاب والقعونج والحمير
5/ اكلت في عهده قططنا وكلابنا الخيار والجرجير
6/ واكلت في عهدم الجقور الكباري والمواسير
فلذلك انا لا اؤيد ترشيح البشير العوير
لقد تم كسف كل ما يتعلف بهذا الرجل وشخصيته الضعيفة الانتهازية منذ اليوم الاول لاستلامه السلطة الانتفالية وذلك من فبل المستنيرين من ابناء هذا الشعب المغلوب على امره ولكن كعادة وبساطة السودانيين لم يستبينو النصح الا ضحى الغد؟؟؟؟!!
اما تابيتا المسكينة فلا حول لها ولا قوة…..؟!.. فقد اصبحت ضحية في ايديهم يوجهونها انى شاؤ حيث صار تفكيرها ليس في راسها ولكنه في موضع آخر؟؟؟؟؟؟؟؟!!
بحثت في موقع – سودانيز اون لاين -ولم اجد المقال الذي اشار اليه الاستاذ سيف الدولة حمدنا الله عن ذلك الشخص الذي يؤيد ترشيح البشير عبر 50 بندا يرى انها اسبابا كافية لفوزه .. ارجو الافادة باسم هذا الشخص ..؟
سوار الدهب ( الصينى ) كنا نعتقد انه بطل نلجأ اليه فى الملمات والمحن ولكن اتضح انه رجل ساذج وللبيع ورخيص مثل الدهب الصينى .. يعمل على خلود الرئيس البشير فى السطة وياخذ نصيبه من دم الشعب وعرقه .. رجل سافل بكل المقاييس ..اما تابيتا فلن اكتب عنها شئ … فهى لا تستحق ..
هنالك ترتيبات جديدة تدور حول المنطقة وهو احتواء نظام البشير لاستخدامات يتم الترتيب لها الان خاصة فيما يتعلق بليبيا وما دعوت بشة لزيارة الامارات الا مقدمة وكذلك الرفع الجزئى الامريكى ايضا خطوة ستتبعها خطوات بحيث يكون السودان فى كفة الميزان الاخرى وعدم ترك الزمام للنظام المصرى
كان يمكن لسوار الدهب ان يظل علما من اعلام التاريخ ولكن لان العالم كان مخدوعا به تأبى اردة الله الا ان ينكشف امره ولو بعد حين ومن لطف الله بهذا الشعب ان كل الفاسدين اتلموا على بعضهم البعض فى هذه الحكومه
ومهما تكن عند امرئ من خليقة
وإن خالها تخفى على الناس تعلم
وكائن ترى من صامت لك معجب
زيادته أو نقصه في التكلم
لسان الفتى نصف ونصف فؤاده
فلم يبق إلا صورة اللحم والدم
وإن سفاه الشيخ لا حلم بعده
وإن الفتى بعد السفاهة يحلم
اتذكر العربة البيك آب التى حملت الرباعى / المشير / أبوعاج / الترابى / سوار الزفت حيث تمنيت أن افجرها بما حملت
نحمد الله ان انكشف امر هذا المدعو سوار الذهب لكل اهل السودان فقد نصب بطلا اقليميا وعالميا وظل اسمه عاليا وهو لايستحق لانه وببساطة احد سدنة النظام المايوى البغيض وهو من الظباط الضعاف الشخصية الجبناء لذا عينه نميرى حين قادر الى امريكا قايدا عاما بدلا لعمر محمد الطيب لان النميرى خاف ان ينقلب عليه عمر محمد الطيب فاتى بسوار الذهب الضعيف ليكون قائدا عاما للقوات المسلحة وليعلم كل الناس ان سوار الذهب حتى يوم الجمعة ظهرا من يوم 5 ابريل 85 كان ضد ارادة الجماهير وتعرض لضغوط من الطباط الشرفاء للانحياز للشعب واعطى مهلة 72 ساعة اما ان ينحاز للشعب واما ان القوات المسلحة ستنحاز للشعب وذلك حقنا للدم ورفض سيادة المشير وفى صبيحة السبت السادس من ابريل استلم سوار الذهب السلطة واعلن الانحياز للشعب لانه وببساطة اوعز له الاسلامييين بان يستلم السلطة قبل ان يستلمها الديمقراطييين والبعثييين وينهزم التيار الاسلامى لذا اعلن الانحياز للشعب ليس حبا فى الشعب بل فى جماعته وعشيرته تجار الدين هو اكبر خاذوق فى تاريخ السودان لذا نحمد الله ان كشفه الله لكل اهل السودان ليعلمو من هو هذا السوار الذهب انه فاسد انتهازى ضعيف وهل نسيتم انه كان وزير الدفاع حين هرب اليهود الفلاشا فهل يعقل ان لايعلم وزير الدفاع طيلة فترة ترحيل اليهود بان هناك طائرات تهبط وتقل الفلاشا ان كان يعلم فهى مصيبة وان كان لايعلم فالمصيبة اكبر ونقول له كن حيث كا تكون فانت لاتمثل الا نفسك المرسضة والشرفاء من اهل السودان قادريين على كنسكم جميعا الى مزابل التاريخ وانت تخبرهم فى ابريل وستراهم كا الاسود قريبا وهم يهدمون عرشكم البغيض