اللجنة السودانية للتضامن تهيب المواطنين حضور محاكمة أبوعيسي ومدني

الخرطوم:أسامة حسن عبدالحي

أهابت اللجنة السودانية للتضامن مع الجرحي والمعتقليين؛ جماهير الشعب السوداني كافة للمشاركة وحضور محاكمة رئيس الهيئة العامة لقوي الإجماع الوطني فاروق أبوعيسي، ورئيس كنفدرالية المجتمع المدني، أمين مكي مدني، وقال رئيس اللجنة السودانية للتضامن صديق يوسف – إن اللجنة تدعو عضويتها وكل المهتمين بقضايا الحريات وحقوق الإنسان وكافة جماهير الشعب المشاركة الواسعة في أولي جلسات المحاكمة والتي سوف تعقد الإثنين المقبل في محاكم الخرطوم شمال.

الميدان

تعليق واحد

  1. إنه لشرف و عزه بأن يدافع عن المناضلين أبو عيسى ومكى مائة محامى وصمة عار لحكومة الكيزان ؛التحية والإجلال لهؤلإ المحامين و لهيئة التضامن مع الجرحى والمعتقلين ونهيب بجماهير الشعب الوفيه أن تعبر عن رفضها لمحاكمة الديقراطيين من قبل الإنقلابيين ولنقلب الطاولة على وجوههم الملطخه بدمأ الشهدأ لقد دنت ساعتهم و الخوف بادى على سلوكهم من غضبة الشعب آتية لا محالة

  2. إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر
    ولا بد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر

    التحية للمناضلين الوطنيين فاروق أبوعيسي وأمين مكي مدني الذين لم ترهبهم زنازين الطغاة رغم تقدم أعمارهم ولم تتلوث أياديهم الطاهرة بمليارات منهوبة من أموال الشعب ولا بدم مسفوك من دماء شعبنا المراقة بأسلحة الطغاة والخزي والعار لجلاديهم من عصابات المؤتمر الوطني.

    كان شعبنا يتمني أن يقدم المجرمين الحقيقيين من قاتلي الأبرياءوسارقي المليارات من عصابات المؤتمر الوطني للمحاكمة لا أن يحموا بالحصانات وبقانون التحلل ولكن الشعب سيفعل ذلك يوما ما نراه قريبا وتراه عصابات المؤتمر الوطني بعيدا.

  3. 01- يا سعادة المشير … عمر حسن أحمد البشير … رئبس جمهوريّة السودان الكبير … (العسكريّة … الإنقلابيّة التزويريّة … التي أصبحت مختزلة من أطرافها القصيّة … المتمزّقة تدريجيّاً … تمزّقات سرطانيّة … محفوفة بالإقتسامات الآيديولوجيّة العنقوديّة ) … ما معنى أن تأمر أنت يا سعادّتك الذي تزعم بأنّك أمير المُؤمنين … الرعيّة القانونيّة الحربائيّة … المايويّة الإنقاذيّة العنتريّة … الأمنجيّة الشرطجيّة الغبيّة … البلاطجيّة الإستباحيّة التقتيليّة … البهلوانيّة الفهلوانيّة الأونطجيّة … بإطلاق سراح … المفكّرين الناصحين الإصلاحيّين السودانيّين … المعتقلين والمحكومين السياسيّين … وعلى رأسهم … رئيس الهيئة العامّة لقوي الإجماع الوطني فاروق أبوعيسي … ورئيس كنفدراليّة المجتمع المدني … أمين مكي مدني … وفرح العقار … والصادق المهدي … وميني آركوميناوي … ومالك عقار .. وياسر عرمان … ثمّ نسمع بأنّ رعيّتك القانونيّة … سوف تعقد أولي جلسات محاكمة المعنيّين بإطلاق السراح … مطيّزين لتعليماتك العسكريّة … يوم الإثنين المقبل … في محاكم الخرطوم شمال … ؟؟؟

    02- يا أخي والله خذلتنا … وشرّدتنا وطردّتنا وشرطّت أعيننا … عندما أطحت بالقانون والدستور مورّطاً للمؤسّسة العسكريّة السودانيّة … في تكرار جريمة الإنقلابات العسكريّة الآيديولوجيّة … على ديمقراطيّة أجيال السودان الإستراتيجيّة … وعندما أعدمت الخبرات العسكريّة السودانيّة في رمضان … وعندما تفنّنت في الإبادات العسكريّة في كلّ أنحاء السودان … وعندما عبثت بإخراجيّات وتناسليّات الطاقات البشريّة في كلّ أنحاء السودان … وعندما واصلت جريمة طباعة العملات السودانيّة … التي بدأها جعفر النميري … بدون تغطيات ذهبيّة ولا دولاريّة … وعندما أثقلت كاهلنا بالجبايات ورسوم الدراسة بالجامعات ورسوم العلاج بالمستشفيات … الله يخذلك ويشرط عينك … من فضلك يا شيخنا … بطّل الفرعنة وقلّة الأدب … بتاعة العساكر المُتكوزنين … وأطلق سراح هؤلاء المعارضين للفرعنة العسكريّة الإخوانيّة الماسونيّة … كما ينبغي عليك أن تطلق سراح كُلّ المعتقلين … السياسيّين وغير السياسيّين … لأنّ الفراعين … لا يعتقلون المُجرمين … إنّما يعتقلون الناصحين المصلحين الصالحين … هذا ما تنبّه إليه الرئيس العسكري السوداني … جعفر محمّد النميري … رحمه الله وطيّب ثراه … وتولّى أمره … تمهيداً للمصالحة الوطنيّة … بين العسكريّين والمدنيّين … وكانت له رؤية بعد خبرة … ولقد تمثّلت تلك الرؤية … في أن يتحوّل الإتّحاد الإشتراكي السوداني إلى برلمان ديمقراطي للمدنيّين … بينما يتعاقب أو يتناوب العسكريّون … على مجلس رأس الدولة العسكري … أو مجلس السيادة العسكري … بالطريقة أو الآليّة التي يبتكرونها … فوافق المفكّر الصادق المهدي … على هذه الرؤية الإشراقيّة الإستراتيجيّة … وعاد من بورتسودان إلى الخرطوم … ولكن سرعان ما وقف في طريق هذه الإشراقة … فلاسفة الإتّحاد الإشتراكي السوداني … وإخترقها ولخبطها … فلاسفة الحركة الإخوانيّة العالميّة … المخترقة ماسونيّاً … كما فهمتها المفكّرة الإخوانيّة المُلهمة … عائشة الغبشاوي … ؟؟؟

    02- أمّا المشروع الإقتصادي … فكان الإستمرار … في إقامة المدن الإنتاجيّة الذكيّة … التي تننج طاقتها الذاتيّة … وتصدّر الفائض إلى الشبكة القوميّة … ثمّ تنتج السكّر والأعلاف الحيوانيّة والحبوب الزيتيّة … آلاف المدن الإنتاجيّة … بدأت بكنانة وعسلايا … بالإضافة إلى الإسمترار … في مدن إنتاج الأسمنت … لتشييد الخزّانات السودانيّة … أسوة بمصنع أسمنت سنّار … الذي أنشأه الإنجليز … لتشييد خزّان سنّار … فكانت عطبرة للأسمنت … وربك للأسمنت … ولكن لم يستقر السودان … لأنّه لم يصطلح بعد … العسكريّون السودانيّون … مع المدنيّين السودانيّون … ؟؟؟

    04- ولقد إزداد الطين بلّة … عندما وقف الشيوعيّون السودانيّون … مع الإقتسام الآيديولوجي … لدولة أجيال السودان … وعلى رأسهم المعتقلون الحاليّون … والإستدراك ليس عيباً … طالما أنّ المرحوم … المفكّر نقد قد إستدرك … ورفض ذلك الإقتسام السام … قبل أن يحدث … إذن المحريّة في الآخرين أن يجاهروا بعزمهم الأكيد … على إعادة توحيد … وبناء … دولة أجيال السودان …؟؟؟

    05- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

  4. الرجاء من ادارة الراكوبة تحديد مواعيد بداية محاكمة المناضلين السيد فاروق ابو عيسى والسيد امين مكى مدنى, للشروع فى تعبئة الشارع السودانى لحشد الجماهير امام محاكم الخرطوم شمال عن طريق الواتساب ووسائل التواصل الاجتماعى الاخرى. لكى يعى المؤتمر الوطنى وازلامه باننا لن نرضى المساس برموز المعارضة مهما طالت وتنوعت مسرحيات البشير وجهاز امنه سئ الذكر. ماهنت ياسوداننا يوما علينا.

  5. الي المعلق المسمي نفسه “سوداني سوداني وخليك سوداني”
    ومن الذي يسعي في الأرض فسادا ؟
    1)أوليس الذين نهبوا المليارات في مكتب والي الخرطوم وغيرهم من عصابات المؤتمر الوطني هم من
    يسعون في الأرض فسادا من من شجعتموهم وحميتموهم بقانون التحلل الذي رفض برلمانكم الكرتوني
    إلغاءه؟
    2) أوليس الذين يقتلون المدنيين كل يوم بالطائرات وكل أنواع الأسلحةهم من يسعون في الأرض فسادا؟
    3) أوليس من يقتل المتظاهرين السلميين كما حدث في سبتمبر العام الماضي هم من يسعون في الأرض
    فسادا ؟
    4) أوليس من لا يريد لفساد قادة المؤتمر الوطني أن يكشف وفي سبيل ذلك يغلق الصحف , أوليس هؤلاء من
    من من يسعون في الأرض فسادا؟
    دعك ياهذا من ألفاظك الساقطة وأجب علي هذه الأسئلة.

  6. إنه لشرف و عزه بأن يدافع عن المناضلين أبو عيسى ومكى مائة محامى وصمة عار لحكومة الكيزان ؛التحية والإجلال لهؤلإ المحامين و لهيئة التضامن مع الجرحى والمعتقلين ونهيب بجماهير الشعب الوفيه أن تعبر عن رفضها لمحاكمة الديقراطيين من قبل الإنقلابيين ولنقلب الطاولة على وجوههم الملطخه بدمأ الشهدأ لقد دنت ساعتهم و الخوف بادى على سلوكهم من غضبة الشعب آتية لا محالة

  7. إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر
    ولا بد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر

    التحية للمناضلين الوطنيين فاروق أبوعيسي وأمين مكي مدني الذين لم ترهبهم زنازين الطغاة رغم تقدم أعمارهم ولم تتلوث أياديهم الطاهرة بمليارات منهوبة من أموال الشعب ولا بدم مسفوك من دماء شعبنا المراقة بأسلحة الطغاة والخزي والعار لجلاديهم من عصابات المؤتمر الوطني.

    كان شعبنا يتمني أن يقدم المجرمين الحقيقيين من قاتلي الأبرياءوسارقي المليارات من عصابات المؤتمر الوطني للمحاكمة لا أن يحموا بالحصانات وبقانون التحلل ولكن الشعب سيفعل ذلك يوما ما نراه قريبا وتراه عصابات المؤتمر الوطني بعيدا.

  8. 01- يا سعادة المشير … عمر حسن أحمد البشير … رئبس جمهوريّة السودان الكبير … (العسكريّة … الإنقلابيّة التزويريّة … التي أصبحت مختزلة من أطرافها القصيّة … المتمزّقة تدريجيّاً … تمزّقات سرطانيّة … محفوفة بالإقتسامات الآيديولوجيّة العنقوديّة ) … ما معنى أن تأمر أنت يا سعادّتك الذي تزعم بأنّك أمير المُؤمنين … الرعيّة القانونيّة الحربائيّة … المايويّة الإنقاذيّة العنتريّة … الأمنجيّة الشرطجيّة الغبيّة … البلاطجيّة الإستباحيّة التقتيليّة … البهلوانيّة الفهلوانيّة الأونطجيّة … بإطلاق سراح … المفكّرين الناصحين الإصلاحيّين السودانيّين … المعتقلين والمحكومين السياسيّين … وعلى رأسهم … رئيس الهيئة العامّة لقوي الإجماع الوطني فاروق أبوعيسي … ورئيس كنفدراليّة المجتمع المدني … أمين مكي مدني … وفرح العقار … والصادق المهدي … وميني آركوميناوي … ومالك عقار .. وياسر عرمان … ثمّ نسمع بأنّ رعيّتك القانونيّة … سوف تعقد أولي جلسات محاكمة المعنيّين بإطلاق السراح … مطيّزين لتعليماتك العسكريّة … يوم الإثنين المقبل … في محاكم الخرطوم شمال … ؟؟؟

    02- يا أخي والله خذلتنا … وشرّدتنا وطردّتنا وشرطّت أعيننا … عندما أطحت بالقانون والدستور مورّطاً للمؤسّسة العسكريّة السودانيّة … في تكرار جريمة الإنقلابات العسكريّة الآيديولوجيّة … على ديمقراطيّة أجيال السودان الإستراتيجيّة … وعندما أعدمت الخبرات العسكريّة السودانيّة في رمضان … وعندما تفنّنت في الإبادات العسكريّة في كلّ أنحاء السودان … وعندما عبثت بإخراجيّات وتناسليّات الطاقات البشريّة في كلّ أنحاء السودان … وعندما واصلت جريمة طباعة العملات السودانيّة … التي بدأها جعفر النميري … بدون تغطيات ذهبيّة ولا دولاريّة … وعندما أثقلت كاهلنا بالجبايات ورسوم الدراسة بالجامعات ورسوم العلاج بالمستشفيات … الله يخذلك ويشرط عينك … من فضلك يا شيخنا … بطّل الفرعنة وقلّة الأدب … بتاعة العساكر المُتكوزنين … وأطلق سراح هؤلاء المعارضين للفرعنة العسكريّة الإخوانيّة الماسونيّة … كما ينبغي عليك أن تطلق سراح كُلّ المعتقلين … السياسيّين وغير السياسيّين … لأنّ الفراعين … لا يعتقلون المُجرمين … إنّما يعتقلون الناصحين المصلحين الصالحين … هذا ما تنبّه إليه الرئيس العسكري السوداني … جعفر محمّد النميري … رحمه الله وطيّب ثراه … وتولّى أمره … تمهيداً للمصالحة الوطنيّة … بين العسكريّين والمدنيّين … وكانت له رؤية بعد خبرة … ولقد تمثّلت تلك الرؤية … في أن يتحوّل الإتّحاد الإشتراكي السوداني إلى برلمان ديمقراطي للمدنيّين … بينما يتعاقب أو يتناوب العسكريّون … على مجلس رأس الدولة العسكري … أو مجلس السيادة العسكري … بالطريقة أو الآليّة التي يبتكرونها … فوافق المفكّر الصادق المهدي … على هذه الرؤية الإشراقيّة الإستراتيجيّة … وعاد من بورتسودان إلى الخرطوم … ولكن سرعان ما وقف في طريق هذه الإشراقة … فلاسفة الإتّحاد الإشتراكي السوداني … وإخترقها ولخبطها … فلاسفة الحركة الإخوانيّة العالميّة … المخترقة ماسونيّاً … كما فهمتها المفكّرة الإخوانيّة المُلهمة … عائشة الغبشاوي … ؟؟؟

    02- أمّا المشروع الإقتصادي … فكان الإستمرار … في إقامة المدن الإنتاجيّة الذكيّة … التي تننج طاقتها الذاتيّة … وتصدّر الفائض إلى الشبكة القوميّة … ثمّ تنتج السكّر والأعلاف الحيوانيّة والحبوب الزيتيّة … آلاف المدن الإنتاجيّة … بدأت بكنانة وعسلايا … بالإضافة إلى الإسمترار … في مدن إنتاج الأسمنت … لتشييد الخزّانات السودانيّة … أسوة بمصنع أسمنت سنّار … الذي أنشأه الإنجليز … لتشييد خزّان سنّار … فكانت عطبرة للأسمنت … وربك للأسمنت … ولكن لم يستقر السودان … لأنّه لم يصطلح بعد … العسكريّون السودانيّون … مع المدنيّين السودانيّون … ؟؟؟

    04- ولقد إزداد الطين بلّة … عندما وقف الشيوعيّون السودانيّون … مع الإقتسام الآيديولوجي … لدولة أجيال السودان … وعلى رأسهم المعتقلون الحاليّون … والإستدراك ليس عيباً … طالما أنّ المرحوم … المفكّر نقد قد إستدرك … ورفض ذلك الإقتسام السام … قبل أن يحدث … إذن المحريّة في الآخرين أن يجاهروا بعزمهم الأكيد … على إعادة توحيد … وبناء … دولة أجيال السودان …؟؟؟

    05- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

  9. الرجاء من ادارة الراكوبة تحديد مواعيد بداية محاكمة المناضلين السيد فاروق ابو عيسى والسيد امين مكى مدنى, للشروع فى تعبئة الشارع السودانى لحشد الجماهير امام محاكم الخرطوم شمال عن طريق الواتساب ووسائل التواصل الاجتماعى الاخرى. لكى يعى المؤتمر الوطنى وازلامه باننا لن نرضى المساس برموز المعارضة مهما طالت وتنوعت مسرحيات البشير وجهاز امنه سئ الذكر. ماهنت ياسوداننا يوما علينا.

  10. الي المعلق المسمي نفسه “سوداني سوداني وخليك سوداني”
    ومن الذي يسعي في الأرض فسادا ؟
    1)أوليس الذين نهبوا المليارات في مكتب والي الخرطوم وغيرهم من عصابات المؤتمر الوطني هم من
    يسعون في الأرض فسادا من من شجعتموهم وحميتموهم بقانون التحلل الذي رفض برلمانكم الكرتوني
    إلغاءه؟
    2) أوليس الذين يقتلون المدنيين كل يوم بالطائرات وكل أنواع الأسلحةهم من يسعون في الأرض فسادا؟
    3) أوليس من يقتل المتظاهرين السلميين كما حدث في سبتمبر العام الماضي هم من يسعون في الأرض
    فسادا ؟
    4) أوليس من لا يريد لفساد قادة المؤتمر الوطني أن يكشف وفي سبيل ذلك يغلق الصحف , أوليس هؤلاء من
    من من يسعون في الأرض فسادا؟
    دعك ياهذا من ألفاظك الساقطة وأجب علي هذه الأسئلة.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..