“الدهشة الأولى” البرالمة في الجامعات.. إخفاقات أكاديمية وصدمات عاطفية

أم درمان ? مالك محمد عمر
تعد السنة الأولى في الجامعات من أهم وأنضر سنوات المعرفة من واقع أنها تمثل أهم مكون لتشكيل حياة الطلاب والطالبات من ناحية أكاديمية واجتماعية وتقدمهم كشخصيات مهمة في الجتمع، وتختلط عن البعض الأوراق في العام الأولى ما بين دهشة دخول الجامعة والحياة الجديدة بالنسبة للآخرين. وتعد السنة الأولى عند بعض الطلاب سنة أولى حب، بينما يرى الكثيرون أنها عتبة مهمة في سلم الأكاديميات، وبما أن العلاقات داخل الجامعات تختلف كثيراً عن المعارف على أيام المدرسة إلا أن الكثيرين لا يأبهون للمخاطر التي قد تنجم من الانجراف وراء إقامة علاقات دون دراية.
(1)
وفي السياق، يقول مازن من جامعة أم درمان الأهلية: يجب على الطلاب الجدد مراعاة العديد من الجوانب حتى لا يعانوا من صدمة سنة أولى حب. ويضيف: دخلت الجامعة وأنا أدرك أنها مكان للتحصيل الأكاديمي، فانتهزت الفرصة واجتهدت لأحصل في السنة الأولى علي درجة الامتياز. من جانبه، قال أبوبكر علي من جامعة النيلين كلية التجارة إن هناك بعض المظاهر قد تؤثر في نفسيات الطالب، ولكن الناس غير متساوين في المستوى المعيشي لكل واحد منهم، فالموبايل الذكي الجلاكسي حسب استطاعة الأسرة وأنا هدفي أن أتميز وليس مجاراة الآخرين.
(2)
الدكتور الصادق حامد اختصاصي علم النفس، قال إن طلاب السنة الأولى في الجامعة يرسبون حتى في الكليات التي تقبل الطلاب المتفوقين في الثانوية العامة مثل الطب والهندسة، وأرجع ذلك لعدة أسباب منها عدم إدراك الطلاب لطريقة المذاكرة الجامعية أو الاتحاق بكلية لا تناسب ميول الطالب أو بسبب أحداث نفسية كالشعور تجاه الجنس الآخر أو لعدم إدراكه لطبيعة الحياة الجامعية.
(3)
الربيع محمد صالح من جامعة القرآن الكريم نصح طلاب السنة الأولى في الجامعات بالاشتراك في الأنشطة الطلابية، لأن هذه المساهمات من شأنها أن تجدد النشاط، وتعرف الطالب على أماكن جديدة داخل كليته أو جامعته، ووافقته الرأي عبير محمد أحمد، حيث قالت من تخرج في الجامعة ولم يتعرف إلا على الأكاديميات فقط خسر كثيراً ولم يستفد شيئاً عملياً حقيقياً
اليوم التالي
والله كلو مانافع لا القرايه نافعه ولا الخلطـولاحتي المنابر السياسيه لانك في النهايه تتخرج مافاهم حاجه وتطلع لواقع عكس ماانت تعرف
الربيع محمد صالح من جامعة القرآن الكريم نصح طلاب السنة الأولى في الجامعات بالاشتراك في الأنشطة الطلابية، لأن هذه المساهمات من شأنها أن تجدد النشاط، وتعرف الطالب على أماكن جديدة داخل كليته أو جامعته، ووافقته الرأي عبير محمد أحمد، حيث قالت من تخرج في الجامعة ولم يتعرف إلا على الأكاديميات فقط خسر كثيراً ولم يستفد شيئاً عملياً حقيقياً.
يالربيع وياعبير وياكل منتسبي جامعة القرآن الكريم ورونا اتو بتقروا شنو وهل انتم فعلا طلاب جامعيين ؟
أنصحكم بالفرار من مصنع وفراخة الأرهاب والأرهابيين الي جامعات محترمه اخرى لو باستطاعتكم
الفرار الي اماكن تدرس العلوم التي تفيد البشريه بدلا من علوم الكتب الصفراء المحشوه بالكذب
والخداع والتضليل اما اذا كنتم غير قادرين بسبب تدني درجاتكم في الشهاده السودانيه وبسبب عدم
وجود جامعه يمكنها ان تقبلكم بامكاناتكم المتواضعه هذه ننصحكم باعمال عقولكم التي كرمنا
بها الله عن الملائكه في كل معلومه مقصوده يريدون ان يحشوا بها ادمغتكم الشابه .
لا تقلوا اى شىء كمسلمات غير قابله للنقاش (أساسا غير مسمح لكم بالنقاش ) لأن تلك المسلمات يعتبرها
أساتذة الأرهاب من المعلوم من الدين بالضروره وما اتفق عليه جمهور العلماء .
ولو تفحصتم واعملتم عقولكم في هذه العبارات (المعلوم من الدين بالضروره – ومااتفق عليه جمهور العلماء )
ستكتشفون الخدعه وأكبر عمليات النصب والأحتيال التي تمت وجرت من بعد وفاة الرسول صليالله عليه وسلم .
اقرؤا تاريخ الاسلام والدوله الاسلاميه والخلافه الاسلاميه بعمق ومن وجهات نظر متعدده ومختلفه حتى لاتقعوا في
فخ المعلوم من الدين بالضروره واتفاق النصابين المدعويين بجمهور العلماء .
نرجو لكم حظا موفقا ومستقبلا مشرقا لتكونوا دعاة حقيقيين للدين الاسلامي الحقيقي مادين النصاب الترابي او دين السفاح الارهابي عمر البشير واعلموا ان كل من يدعون علي الساجه السودانيه الآن بعلماء الأمه انما هم
نصابون محتالون يخدمون السلطان ليحققوا مىربهم الشخصيه ليس الا .
فى سنة البرليم كنا بنقعد مع زميلاتنا اليوم كلو ناكل ونشرب ونتونس ونسلمهم البركس عندما يجى الليت بتاعن و مافى حاجة اسما دا حمانى النوم و كن ما لقيتو ما بقدر و الوسخ بتاع شفع الزمن ديل.