الأجهزة الامنية تشن حملة اعتقالات بولاية كسلا تستهدف نشطاء قبيلة الرشايدة

يا حُرّاس ناظر كيان قبيلة الرشايدة
ثمّ يا سعادة سيّد قومه وناظر الرشايدة
أين الأجهزة الأمنيّة لكيان قبيلة الرشايدة
ولماذا لا يُعتقل جهاز الكيزان عند الرشايدة
لسوف تصمد قبائل السودان يا أيّها الرشايدة
أمام كيان الإخوان إذا شكّل ناظر الرشايدة
جيش وشرطة وأمن كيان قبيلة الرشايدة
ثمّ اقتدت كياناتنا بكيان الرشايدة

أؤيد محاربة هذه القبيلة بكل الوسائل للآتي,
هي القبيلة الوحيدة في السودان التي تمتهن تجارة وبيع اعضاء واختطاف البشر كمهنة لدى اغلب افرادها.
هي القبيلة الوحيدة في شرق السودان مصرح لافرادها بحمل والمتاجرة بالاسلحة وحتى الظهور به علناً كما حدث في الاحداث الاخيرة. وبالمقابل تشن حكومة الخرطوم البغيضة حرب بكل ما تملك من اجهزة امنية وغيرها اذا وجدت قطعت سلاح واحدة بضورة غير قانونية عند فرد واحد من البني عامر او الهدندوة.
هي القبيلة الوحيدة في السودان اغلب دخلها يدمر اقتصاد البلد وهو تهريب وتجارة الممنوعات وكل الاموال من هذه التجارة يذهب لتمويل مشارع غير قانونية ذات طابع دولي كتجارة البشر والاسلحة مما حدى بالانتربول الدولي والموساد التدخل في بعض الحال ومطاردها.
موضوع التظاهر للبنية التحتية والتعليم فهو هراء, لان الرشايدة الي كتابة هذه السطور لديهم ممارسات القرون الوسطى كامتلاك العبيد والجواري, لذلك وجب ان يبدأو بتحسين البنية التحتية في ادمغتهم. وموضوع الاسود الحرة هذه خلقها اسياس افورقي لحاجة في نفس يعقوب وبمباركة الحكومة لمحاربة البني عامر (العدو التقليدي لاسياس وحزبه), والحكومات السودانية ورثت سياسة فرق تسد من الانجليز واجادوها افضل بعد نجاحها في الجنوب ودارفور.

مشاكل الرشايدة ورأس الحيه
ان مشاكل قبيلة الرشايدة السودانيه بالهجره تتلخص في عدم الاستقرار والجهل وان سبل كسب عيشهم هو التهريب ومخالفة قوانين الدولة ،وأخيرا المتاجرة في تهريب السلاح والبشر وقليل من الرعي.
ان حكومة السودان والحكومة الارتريه يعلمون بذلك تماما و يعرفون كل شئ عنهم ولكنهم يحتاجون اليهم في تنفيذ المهام السريه والمخالفة للقانون.
الرشايدة يحتكرون تهريب البضائع للسودان حيث تنشط ميناء مصوع بالبضائع المستورده خصيصا للسودان حيث لا جمارك باهظه كما يتم في ميناء بورسودان بل رسوم رمزيه ثم تهرب البضايع الي داخل السودان كما أنهم يهربون الممنوعات والخمور وبالعكس يقومون بتهريب المواد البترولية والتموينية من سكر ودقيق وغيرها الي إرتيريا كما تهرب المحاصيل النقديه والثروة الحيوانية للصادر تفاديا لإعادة الصادرو الرسوم والضرائب التي تتحصلها السلطات في داخل السودان .
وأنا هنا لا أزيع سرا فالحكومة السودانيه وكل أجهزتها الامنيه والشرطيه والسًياسيه تعلم ذلك جيدا ولا تحتاج الي معلومات إضافية .ورغم كل ما يمثله هذا من تدمير للاقتصاد ،إلا ان هناك صمت وقليل من المناوشات مع هذه المجموعة ألخارجه علي القانون وتسمي نفسها عند الضروره الأسود الحره فهي لا اسود ولا حره بل مهرباتيه وتجار في الممنوع.
ان راس الحيه وزعيم المافيا هو مبروك مبارك سليم الذي تم تدريبه في إرتيريا واعتماده كزعيم أساسي للتهريب من والي السودان وهو زعيم العصابه التي تدير شباب الرشايدة وبعض شباب القبائل الأخري بالمنطقة واوجد لهم العمل وآمن لهم اكل العيش في هذه الظروف الصعبه التي يعيشها الريف.
لقد اثري مبروك باستلامه حقوق الرشايدة التعويضية من الحكومه السودانيه ، ًو باستلامه أموال من مجنون ليبيا علي أساس ان الرشايدة قبيله عربيه متهضه في السودان وكذلك الحال استلم أموال من الكويت وبنفس الادعاء ،كل ذلك زايدا وما يجنيه من أعماله المخالفة للقانون ،.
بهذه الأموال الكثيره اصبح له نفوذ فوق الاداره الاهليه للقبيلة واصبح من المفسدين للمسئولين وصديق حميم ومتنفذ لدي السلطات وخصوصا ولاة الولايات الشرقية ( مناطق عملياته كسلا والبحر الاحمر )وهو وزير!!!!
ان زعيم العصابه وزعيم المافيا صنعته حكومة السودان وذلك لشق جبهة الشرق وهي الان تجني ثمار التامر.
ان مبروك له سوابق عده من الأجرام علي سبيل المثال عملية العمله القديمة التي حاول ادخلها من جنوب السودان الي إرتيريا الي الخرطوم وقبضت في الطريق بين كسلا والخرطوم، ولا ندري ماذا تم بخصوصها مليارات حاول استبدلها بعد انتهاء فترة الاستبدال وقبضت،، ماذا تم بخصوصها؟!؟!؟!؟!
كل المشاكل التي يدعيها الرشايدة أهدافها معروفه وتصب في مصلحة مبروك وأعماله المعروفه سلفا للحكومه.
ان الفساد كالنار يأكل الأخضر واليابس وتنبهوا! تنتبهوا.من الشرررررررر..

يا حُرّاس ناظر كيان قبيلة الرشايدة
ثمّ يا سعادة سيّد قومه وناظر الرشايدة
أين الأجهزة الأمنيّة لكيان قبيلة الرشايدة
ولماذا لا يُعتقل جهاز الكيزان عند الرشايدة
لسوف تصمد قبائل السودان يا أيّها الرشايدة
أمام كيان الإخوان إذا شكّل ناظر الرشايدة
جيش وشرطة وأمن كيان قبيلة الرشايدة
ثمّ اقتدت كياناتنا بكيان الرشايدة

أؤيد محاربة هذه القبيلة بكل الوسائل للآتي,
هي القبيلة الوحيدة في السودان التي تمتهن تجارة وبيع اعضاء واختطاف البشر كمهنة لدى اغلب افرادها.
هي القبيلة الوحيدة في شرق السودان مصرح لافرادها بحمل والمتاجرة بالاسلحة وحتى الظهور به علناً كما حدث في الاحداث الاخيرة. وبالمقابل تشن حكومة الخرطوم البغيضة حرب بكل ما تملك من اجهزة امنية وغيرها اذا وجدت قطعت سلاح واحدة بضورة غير قانونية عند فرد واحد من البني عامر او الهدندوة.
هي القبيلة الوحيدة في السودان اغلب دخلها يدمر اقتصاد البلد وهو تهريب وتجارة الممنوعات وكل الاموال من هذه التجارة يذهب لتمويل مشارع غير قانونية ذات طابع دولي كتجارة البشر والاسلحة مما حدى بالانتربول الدولي والموساد التدخل في بعض الحال ومطاردها.
موضوع التظاهر للبنية التحتية والتعليم فهو هراء, لان الرشايدة الي كتابة هذه السطور لديهم ممارسات القرون الوسطى كامتلاك العبيد والجواري, لذلك وجب ان يبدأو بتحسين البنية التحتية في ادمغتهم. وموضوع الاسود الحرة هذه خلقها اسياس افورقي لحاجة في نفس يعقوب وبمباركة الحكومة لمحاربة البني عامر (العدو التقليدي لاسياس وحزبه), والحكومات السودانية ورثت سياسة فرق تسد من الانجليز واجادوها افضل بعد نجاحها في الجنوب ودارفور.

مشاكل الرشايدة ورأس الحيه
ان مشاكل قبيلة الرشايدة السودانيه بالهجره تتلخص في عدم الاستقرار والجهل وان سبل كسب عيشهم هو التهريب ومخالفة قوانين الدولة ،وأخيرا المتاجرة في تهريب السلاح والبشر وقليل من الرعي.
ان حكومة السودان والحكومة الارتريه يعلمون بذلك تماما و يعرفون كل شئ عنهم ولكنهم يحتاجون اليهم في تنفيذ المهام السريه والمخالفة للقانون.
الرشايدة يحتكرون تهريب البضائع للسودان حيث تنشط ميناء مصوع بالبضائع المستورده خصيصا للسودان حيث لا جمارك باهظه كما يتم في ميناء بورسودان بل رسوم رمزيه ثم تهرب البضايع الي داخل السودان كما أنهم يهربون الممنوعات والخمور وبالعكس يقومون بتهريب المواد البترولية والتموينية من سكر ودقيق وغيرها الي إرتيريا كما تهرب المحاصيل النقديه والثروة الحيوانية للصادر تفاديا لإعادة الصادرو الرسوم والضرائب التي تتحصلها السلطات في داخل السودان .
وأنا هنا لا أزيع سرا فالحكومة السودانيه وكل أجهزتها الامنيه والشرطيه والسًياسيه تعلم ذلك جيدا ولا تحتاج الي معلومات إضافية .ورغم كل ما يمثله هذا من تدمير للاقتصاد ،إلا ان هناك صمت وقليل من المناوشات مع هذه المجموعة ألخارجه علي القانون وتسمي نفسها عند الضروره الأسود الحره فهي لا اسود ولا حره بل مهرباتيه وتجار في الممنوع.
ان راس الحيه وزعيم المافيا هو مبروك مبارك سليم الذي تم تدريبه في إرتيريا واعتماده كزعيم أساسي للتهريب من والي السودان وهو زعيم العصابه التي تدير شباب الرشايدة وبعض شباب القبائل الأخري بالمنطقة واوجد لهم العمل وآمن لهم اكل العيش في هذه الظروف الصعبه التي يعيشها الريف.
لقد اثري مبروك باستلامه حقوق الرشايدة التعويضية من الحكومه السودانيه ، ًو باستلامه أموال من مجنون ليبيا علي أساس ان الرشايدة قبيله عربيه متهضه في السودان وكذلك الحال استلم أموال من الكويت وبنفس الادعاء ،كل ذلك زايدا وما يجنيه من أعماله المخالفة للقانون ،.
بهذه الأموال الكثيره اصبح له نفوذ فوق الاداره الاهليه للقبيلة واصبح من المفسدين للمسئولين وصديق حميم ومتنفذ لدي السلطات وخصوصا ولاة الولايات الشرقية ( مناطق عملياته كسلا والبحر الاحمر )وهو وزير!!!!
ان زعيم العصابه وزعيم المافيا صنعته حكومة السودان وذلك لشق جبهة الشرق وهي الان تجني ثمار التامر.
ان مبروك له سوابق عده من الأجرام علي سبيل المثال عملية العمله القديمة التي حاول ادخلها من جنوب السودان الي إرتيريا الي الخرطوم وقبضت في الطريق بين كسلا والخرطوم، ولا ندري ماذا تم بخصوصها مليارات حاول استبدلها بعد انتهاء فترة الاستبدال وقبضت،، ماذا تم بخصوصها؟!؟!؟!؟!
كل المشاكل التي يدعيها الرشايدة أهدافها معروفه وتصب في مصلحة مبروك وأعماله المعروفه سلفا للحكومه.
ان الفساد كالنار يأكل الأخضر واليابس وتنبهوا! تنتبهوا.من الشرررررررر..