ما عندكم وجيع

ثلاثة لهم العذر الكامل ومعذورين
في تصرفاتهم وسلوكياتهم:
————————-
١- الطفل الصغير…
٢- مختل العقل…
٣- السكران…

***- في رواية اخري – من يطلقون علي انفسهم صحفيين- في جريدة اسمها الصحافة!!

سيظل الحزب الشيوعي السوداني .. شمساً تبسط التنوير والوعي.. مساهماً مع القوي الديمقراطية الخيرة بنصيبه وزائداً عليه كيل بعير..
في تعلية بناء صرح الحرية .. والديمقراطية.. والوحدة العادلة.. والعدالة الإجتماعية.. معززاً قيم السيادة الوطنية.. ولوكره الكاذبون..المرضى المغرضون.. السرقة.

تحية عطرة:

لماذا تستغربين اختنا العزيزة وانت تعيشين في السودان فالذي حصل في الحزب الشيوعى هو امر شائع بين بقية الاحزاب وهو امر عادى جدا جدا ﻻن الاخلاق بدات تتلاشى وقل الحياء حتى بين افراد المجتمع وما حصل في الحزب الشيوعى هو نتاج ما وصل اليه الشارع السودانى اﻻ تنظرين الى الحزب الديمراطى الاصل (الميرغنى وجماعته) اﻻ تعرفى ما حصل في حزب الامة او حزب الاصلاح الان بقيادة غازى صلاح الدين او المؤتمر الوطنى نفسه،، عموما هناك ما يشبه حالة هيستيريا اصابت السودان والسودانيين نزعت من قلوبهم المودة والرحمة واصبحنا نعيش في واقع نفسي نفسي نسال الله للجميع التوفيق،،،،،،،

بصراحة وكل من دخل العمل العام يعلم انو ده متوقع وفي أي جهة ،، هناك تردي واضح في الساسة السودانيين الا من رحم ربي ،،، الحكومة تسب وتنهب والاحزاب تسب وتقبض وامورا ماشة الا من رحم ربي شوفوا قصص التجمع في الخارج ومشاكل الاموال والحزازات الشخصية وقتل الشخصية ده والله حاصل في المعارضة في الخارج،، والانقاذ تسب وتسرق بقوة عين ،،، الخلل في شخصيتنا وعدم الاعتراف بالاخطاء ،، واي زول يقول الحق في المجتمع السوداني سواء على نطاق الاسرة او الفريق او المدينة مكروه ومحارب،، بالله شوفو المشاكل البعملوها مشجعوا الكورة عشان خطأ من الحكم أو لاعب او رجل خط ،، في حين يتناسو الجرائم البتسوي فيها الانقاذ،،، طالما في انقسامات في الاحزاب مؤكد في سباب وقتل شخصية ،،، القادة النزيهين الذين قدموا الوطن قبل كل شيئ في الاحزاب امثال الشفيع احمد الشيخ والشريف الهندي والازهري والمحجوب وعبدالخالق والامام الهادي ونقدالله وغيرهم رحمهم الله ،، ولكل زمان رجال وهذا زمن الانحطاط الذي اصبحت الصحف والصحافة تروج له وتدعمه بالصح والكضب،،،

لا تعجبي ياهند فما في الدنيا عجب.. وسيظل هؤلاء القوم يتصيدون اخطأء الآخرين بل لا ابالغ ان قلت أنهم لا يرغبون ان ينزل الله من خير على احد من العالمين غيرهم حتى تكون لهم الكبرياء على الناس ويعيرون الآخرين بأخطائهم لينالوا بذلك حظاً من السلطة والجاه والتمتع بالحياة الدنياالتي هي غاية مطلبهم.
ومثل هذه المنين شيتات لا تفضح الا سريرتهم وتبين مدى ما يكنه هؤلاء القوم من غل على الأخرين واصحاب المروءة الحقة حتى لو الواحد عمل فاول يشوت الكرة لخارج الملعب ليعطى الخصم فرصة للوقوف على قدميه ولكن اصحاب المشروع الحضاري انعدمت منهم المروءة وفتنتهم الدنيا وظنوا انهم وصلوا بثورتهم المبنية على الكذب والنفاق نهاية التاريخ وكما سبق ان قلت هم منافقين حقاً مفسدين قولا وعملاً فكيف تحارب الحزب الشيوعي في السودان وتؤيد وتطلب نصره ودعمه في الخارج حين عز النصير وقل المعاون وكان من باب الادب ان تنظروا لعلاقتكم مع الحزب الشيوعي الصيني الذي بنى لكم القصر الجمهوري وسوف يهدى المؤتمر الوطني داره الذي سيقمه مكان النادي الكاثوليكي على شارع المطار ثم تلجئون للشيوعية في عقر دارها في الاتحاد السوفيتي …وامريكا اللاتينيةوتؤيدون شافيز وكاستروا.
وان مثل هذه العنواين الكبيرة تفضح سريرتكم قبل علانيتكم كما انها تعد من خوارم المهنية الصحفية والعودة بنا الى صحافة الطلاب مع العلم انه اصلاً لا داعي لذلك فأنتم اصلا في السلطة يعنى لستم في المعارضة حتى نقول ان لصاحب الحق مقالاً.

الاخت لينا محجوب: اود افادتك بان فى الاسبوع النصرم تمت ايقاف ومصادرة العديد من الصحف السيارة,
هذه واحدة, والثانية انت قد مدحتى “الصحافة” كثيرا, واقول لكى هذه الصحيفة التى تملكت شمولية كلمة صحافة كمسمى لها, هى اسواء وافشل واعفن جريد فى المليون جريدة السودانية, والسبب بسيط:
هذه صحيفة جبانة ومنبطحة وتضرب فى الجوخ للنظام الفاسد حتى تظهر امامه كصحيفة واقفة فى وجه الشيوعين.
اولا انا ليس “بشيوعى” حتى اناصرهم, ولكن لا احد ينكر مدى اسهامات الحزب الشيوعى فى السودان وهذا حزب عريق بعراقة السودان, والحزب الشيوعى هو مؤسسة النظال وسط السودانين بمؤسسيتة وشموليته ابان الناس عندما كانوا يفهمون مامعنى الاشتراكية, نعم انا اوافقك تماما ان انصار الحزب الشيوعى ليس بذلك الكم, فيما مضى كان له انصاره ومؤيدية وشيوعيون, ومثال بسيط مدينة “عطبرة” الباسلة دائما والتى كانت هى التى تسقط الحكومات والتاريخ يشهد بذلك, ان لم اقل كلهم, اقول جل الشعب العطبراوى شيوعيون, ولا ننسى الكلمة المشهورة للاستاذ/ الحاج عبد الرحمن, طيب الله ثراة, حينما وقف فى ساحة المولد بعطبرة وابتدر كلمتة: (ياعطبرة يالكلى فيك انبرا, يابلد الرجال وياعاصمة الحديد والنار).
على العموم: اذا كانت صحيفة “الصحافة” تعرف ذلك تماما, ولكن الانبراش والانبطاح للحكومة الفاسدة الفاسقة, دعتها ان تأخذ خبرا باهتة هزيلا وممجوجا وتسقطة على الحزب الشيوعى. ياحيف على مسمى هذه الصحيفة ب”الصحافة”. الصحافة هى السلطة الرابعة, واين انتى يا “الصحافة” من السلطة الرابعة؟؟؟
اما صحف السلطة الرابعة الشريفة فقد اتخذ هذا النظام الذى لا يقبل الشرف والعزة والمصداقية للصحافة ولا للشعب السودانى. فبئس صحيفة “الصحافة” المتعفنة ضاربا الجوخ للنظام الفاسد, والمثل السودتنى يقول (شبهينا واتلمينا), وان الاناء لينضح بما فية. وكفى…………

أنا والله المحيرني إنهم بيقولوا عليهم عفيفي اليد واللسان وهم رافضين فكرة تطبيق الشريعة الإسلامية جملة وتفصيلا أليس هذا من أكبر الكبائر ويؤدي بصاحبه إلي الكفر بل وخرجت جماعة منهم للقتال في سبيل ذلك أفيدونا أفادكم الله

الانضضباط التنظيمي الذي يتمتع به الحزب الشيوعي لا و لن يسمح بمثل هذه الترهات 000 و يا ود الكرنكي انت ما اشطر من ناس حسين خوجلى 000

الدولة الدينية ومايسمي بالخلافة فهي افشل دوله علي مر التاريح ومنذ 1400 عام الي يومنا هذا……..