البشير والكفيل الإماراتي..جاءت الزيارة للإمارات حفلة من الإذلال والتذلل المخجل للرئيس، والمهين للسودان كوطن.

د. عبدالوهاب الأفندي
(1) تداول السودانيون المقيمون في السعودية إبان أزمة غزو العراق للكويت في مطلع التسعينات، وما رافقها من خلاف سوداني-خليجي، طرفة مفادها أن سودانياً يعمل في المملكة واجه عنتاً كبيراً من «الكفيل» بسبب شططه في طلب الأتاوات لقاء تجديد الإقامة. كان صاحبنا قد أجبر، مثل كثير من فقراء السودانيين، إلى شراء إقامة من كفيل وهمي تتيح له طلب الرزق هناك. ولم يتوصل صاحبنا إلى بعد طويل لأي إلى توافق على مبلغ يرضي الكفيل ويطيقه العامل الفقير. وبعد أن فرغا من التجاذب ، رأى الكفيل أن يتبسط في الحديث فسأل السوداني: ما بال رئيسكم البشير يناكف الملك فهد؟ فرد السوداني المنكوب: وما المانع؟ هل الملك فهد كفيله؟
(2)
للأسف لم يعد بإمكان السودانيين التمسك بهذا الحبل الضعيف من الفخر بعد زيارة الرئيس السوداني الأخيرة لدولة الإمارات هذا الأسبوع، لأنه تصرف أمام الكفيل الإماراتي كطالب عمل وعارض خدمات، بما فيها خدمة الفتوى. ولم ينس أن يفتخر بسابق بلائه عند هذا الكفيل عندما عمل ضابطاً معاراً في الجيش الإماراتي، فجاءت الزيارة حفلة من الإذلال والتذلل المخجل للرئيس، والمهين للسودان كوطن.
(3)
لم تكن المناسبة التي سافر البشير للمشاركة فيها تليق برئيس دولة، ولم يكن الاستقبال الذي لقيه لائقاً حتى بزعيم نصف دولة. ولكن البشير والمحيطين به أصبحوا- بعد محاصرته بالجنائية الدولية- يعتبرون كل رحلة يقوم بها الرجل فتحاً مبيناً، ولو كانت لمشاهدة مباراة كرة قدم في بوركينا فاسو. ولكن ما زاد الطين بلة تهافت البشير على إرضاء مضيفيه غير المتحمسين بتملق لا يليق، كما حدث عندما ساير القوم في التهجم على الحركات الإسلامية والفتوى بأن الانضمام إليها تهديد للأمن القومي يحق للدول مكافحته بما يجب!!
(4)
يا سبحان الله! حتى إسرائيل فيها حركة إسلامية معلنة لا تجرؤ على منعها! ومن يا ترى يحق له الفتوى في مثل هذه الأمور؟ وإذا كانت الحركات الإسلامية شراً مستطيراً كما يزعم، فلماذا حكم البشير باسمها وقمع الناس، و «جاهد»؟ وهل سيقوم حال عودته بحظر ما يسمى بـ «الحركة الإسلامية» التي أنشأها المؤتمر الوطني ودعا لمؤتمرها في عام 2012 كل قيادات الحركات الإسلامية، وعلى رأسهم مرشد إخوان مصر محمد بديع؟
(5)
لعل السؤال الأهم هو: هل سينضم نظام البشير الآن إلى «تحالف الراغبين» (بحسب تعبير بوش) لمحاربة ومطاردة الحركات الإسلامية في شرق العالم وغربه، فيكون جمع الحسنيين، القمع باسم الإسلام وتحت راية الحركة الإسلامية، ثم قمع الإسلاميين تحت مظلة «أنصار الله» الآخرين؟
(6)
عندما اختار البشير وصحبه الانسياق وراء حماقة صدام حسين حينما غزا الكويت، كنا ممن محضهم النصح بالنأي بالنفس عن هذه المهلكة التي لم تكن لهم فيها ناقة ولا جمل
. فقد كان لدى السودان ما يشغله عن هذه المغامرات الطائشة. وقد كان واضحاً عندها لكل ذي عقل أن عاقبة هذا الأمر لن تكون خيراً. وكان الأوضح أن السودان سيتضرر ولن يستفيد أو يفيد.
وقد قلت لمن سمع حينها: إنكم لن تنفعوا صدام بشيء، ولكنكم ستضرون أنفسكم. وقد كان.
(7)
لم يكن ذلك رجماً بالغيب، ولكن قراءة عقلانية للواقع. وبنفس المنطق، نقول اليوم إن المعارك الدون كيشوتية التي يتصدى لها ورثة القذافي في مصر ومن سار في ركابهم لوأد الديمقراطية والتيارات الإسلامية في المنطقة فاشلة مسبقاً، ومدمرة لكل من تولى كبرها.
فسيكون عاقبة الأمر تدمير مصر وخراب ليبيا وكوارث تعم العالم العربي. وعلى السودان أن ينأى بنفسه عن مهالك التدمير الذاتي هذه كما كان من الواجب عليه أن ينأى بنفسه عن صدام والقذافي ومصائبهما. وإذا كان العاقل من اتعظ بغيره، وفاقد العقل من اتعظ بنفسه، فما تكون صفة من لم يتعظ حتى بنفسه وبتجربته القريبة؟
(8)
نعيد هنا للمرة الألف نصيحتنا التي مللنا من تكرارها: الكرامة كل الكرامة للحاكم في التذلل لشعبه وخفض جناح الذل لبني وطنه. فقد مدح الله تعالى صادقي الإيمان بأنهم أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين. ونقيض ذلك من يتكبر على بني وطنه ويتذلل للأجنبي. وأسوأ من كل ذلك العبودية المركبة لمن لا يملكون من أمرهم إلا قليلاً.
(9)
لو أن البشير، بدل أن يجشم نفسه عناء السفر إلى قوم هم فيه من الزاهدين، جلس إلى بني وطنه مجلس صدق، وتراضى معهم على ما يصلح البلاد والعباد، لكان الله أغناه عن التسول والتذلل. وإن أدام الإعراض عن هذا الواجب، فلن يعدم الوطن من ينتفضون لكرامته وكرامتهم، وقد آن.
٭ كاتب وباحث سوداني مقيم في لندن
د. عبدالوهاب الأفندي
لم ادافع ولا اتفق مع الدكتتاور البشير لكن رداُ علي فلسفتك هذه وبنفس منطقك اقول لك
لقد كان تذلل البشير من اجل السودان والسودانيين الذين هم في الامارات الان. لكن انت تريده ان يبيع مصلحة السودان من اجل حركتك الاسلامية وتريده ان يناصر الاخوان في مصر وليبيا بمعاداة الامارات علي حساب السودان والسودانيين.
كيف ذلك وقد عاد الرئيس وجماعته وذكروا بانهم اتفقوا على التعاون في المجالات كافة!!!!!؟
ولكن ما يبعث على الاستغراب كيف لم يقابل رئيس دولة الامارات الرئيس
وايضا ما يبعث على الاستغراب اكثر لماذا هاجم الرئيس جماعة الاخوان المسلمين ووصفهم بما وصفهم وهم اصحاب الفضل الذين اجلسوه بانقلابهم على كرسي الرئاسة
لاشك في ان تصرفات وتصريحات الرئيس المتباينة مع افعال النظام تتسبب في الشعور بدوران الراس
هل هي حالة شيزوفرينيا سياسية
ام ان انها اقرار بفشل التجربة السابقة ومحاولة تجريب اسلوب جديد
اما نحن كسودانيين نعرف هؤلاء تماما ولنا خبرة معهم طويلة
الامر لا يعدو كونه تكتيك وتمويه
ومافي القلب في القلب
ايها الافندي الامارتيين يعرفون هذا جيداّ يعرفون السودانيين عليهم في بناء دولتهم ونهضتهم
ويعرفون ان هذا المسخ البشري لايمثل السودانيين ولا اخلاقه فهو يمثل نفسه ويمثل الحركة الاسلاموية فلاتصفه بالرئيس للسودان
واي ذله او اهانة تمسكم من تصرفاته تطالكم انتم وحدكم وليس الشعب السوداني
لأول مرة اشاهد لقاء مفتوح للبشير ليس فيه هتافات التهليل والتكبير للارزقية المتسلقين النفعيين المنافقين ها لانه ليس في دار للمؤتمر الوثني داخل السودان ذلك لأن كل الذين حضروا اللقاء كانو من السودانيين الشرفاء الاحرار الذين هجرو الوطن لتأمين لقمة عيشهم وعيش ابنائهم بعرق جبينهم بعد ان ضاق بهم الارض بما رحبت في عهد هؤلاء اللصوص الطفاة تجار الدين المنبوذين في كل العالم
البشير اتبهدل واتمهزل بعد ان حاصرته الجموع بالاسئلة المتلاحقة الصريحة مقاطعةً محاضرتة السمجة لمرات عديدة فأشتدت به الاسئله فأصبح يرغي ويزبد فهاجم مشروع الجزيرة والمزراعين كالعادة ووصفهم بأنهم مستغلين ويأخذون اكثر مما يعطون ناسياّ او متناسياّ ان مزارعي الجزيرة الكادحين لايملكون قصور وفلل كتلك التى يملكها اعضاء حزب المؤتمر الوثني الرافلين في خيرات البلد وفي احد الردود وصف ان سيارات المغتربين (بالقمامة والنفايات ) بعد ان طالبوه بأعفائهم من الجمارك وهي الوسيلة المهمة التى تساعدهم في البقاء داخل السودان ولكن لجهله وغروه سطحيتة الشديدة لايستطيع ان يفهم هذا فالمغتربون بأي حال من الاحوال لن يجلبوا سياراتهم الخاصة الى السودان وهي عبارة عن خردة او (قمامة) كما وصف هذا الاهطل
في النهاية انقطع نفسه من المقاطة والاسئلة المتداخلة فأضطر لأختصار والانسحاب على عجل وانكسار بدون تصفيق او حتى تهليل وتكبير مطبلاتية
نحيي الموقف الشجاع المشرف للجالية السودانية في الامارات ونحي كل الشرفاء في السودان
يااستاذنا العزيز ..يا أفندينا المحترم .. يا صاحب الكلام الحلو .. قول بكل صراحة انت نفسك تمشى يمين ولا شمال ؟
مقال مثير للقرف … يتباكى على مصير الكيزان فقط وليس فيه بادرة خير للوطن
لو جنس التذلل كدة فيه مصالح للعباد والبلاد ونتيف الكيزان نتف , حبابو, بعد ماقلتو امير المؤمنين وخدمتو تحت جزمتو ولحستو بزاقو جيتو الليلة تنتقدوهو , وكل مرة بذكرك يا الأفندي انت وكل جماعتك المرقوهم من السلطة بالشلوت الأعتذر للشعب فيكم منو؟ياخ انتو شايفين نفسكم خلفاء الله في الأرض حكومة كنتو ولا معارضة.نصحتو لمن ايد صدام؟ في واحد ود مرة فيكم الزمن داك بينصح؟ الكحة دي الا بإذن الترابي تقول لي نصحناهو؟ قوم لف
احسنت يا دكتور وبارك الله فيك على ما قلته بالفقرة رقم (9)ولكن اقول لك ان البشير لن يسمع كلامك لأنه مأسور وممكون وقد استحكمت فيه الحركة الإسلامية بالسودان ولن يستطيع الفكاك منها.. والله يومين فقط تقطع منه الغاز تجههه ثم تسلمه الى الجنائية بالمزيكة..
كما نريد منك يا دكتور الحديث عن العلاقة بين حركة الاخوان العالمية ومؤسسها ودوائر الإستخبارات الغربية فهذه هي اس المشكلة ورأس البلاء في العالم وعلاقتها بالدوائر الماسونية برغم ان المأسونية تضرب على هذه العلاقة بستار من حديد
ألان بشيركم بقى كخه يامتاسلم ياكاخه استعملتوه لازلال شعب السودان ولفصل الجنوب حتى يحكم الإسلامين للماسونية العالمية
الافندي حيرتنا!!
انت مع منو!!
هاهم اخوان الشيطان وكما توقعنا ( بالمليمتر ياحبيبي بالمليمتر ) , مقال يتماشى مع ما إعتدنا عليه
من هذا الكاتب حيث دائما ما يبدأ مقالاته بعنوان يخالف تماما متن الموضوع حيث انك وللوهلة الأولى تظن ان الكاتب مهموم بالوطن وبكرامة السودانيين وماهي إلا أسطر قليلة حتى تكتشف زيف العنوان والعمالة الواضحة والمفضوحة للتنظيم الدولي للإخوان واخر همومهم هي مصلحة السوداني الغلبان …..
وحقيقة أنا شخصيا لا أستبعد إطلاقا وخصوصا من هذا الكاتب ان يكون الموضوع برمته مجرد مسرحية تبادل أدوار موصى بها من قيادات الفساد في لندن لتبين للعالم أنها ضد مايقوم به البشير من انبطاح للمعسكر الامراتي المصري ,, أحب ان اقول للكاتب ان البشير قد اخذ الإذن مسبقا من قيادات التنظيم في اوروبا وامريكا بزيارته هو للإمارات أو زيارة غندور وكرتي لأمريكا ,,, مناشده مرة أخرى إلى إدراة الراكوبة أوقفوا مقالات هذا الإخواني فوالله ماعدنا نطيق قرفهم ومحاولات التذاكي والثعلبية (الترابية)
التي باتت محفوظة تماما أي كلام من هؤلاء الفسدة الذين دمروا السودان لـ 26 عام مرفوض مرفوض ,,
ههههههههههههههههههه والله ضحكتني ياود الأفندي ,,, الشير ده لعبتو في السياسه الإنبطاح والتذلل أها لمن بقى الانبطاح المرة دي ضد مصالح تنظيمكم الاجرامي بقيتوا تجقلبو قوم لف
مادايرين مقالات الوهم ده تاني
ياأخوانا انتو الزول ده مش أخواني طيب بتثقوا في كلام الناس دي كيف !!!! المقال كلو ما اتكلم فيهو عن اذلال الشعب السوداني بس همو كلو كيف البشير يبيعهم البيعة الؤخيصة دي !!! ألا لعنو الله عليكم يامفسدين
عامل لي مفتح ياشفت هع هع هع هع , قوم لف بالله لسى انتوا شفتو حاجه السياسة الدولية حتضغط ليك عمك بشبش وينبطح زياده ومابعيد يسلمكم واحد واحد يامجرمين
so mr afandi you now stsrt fealing the heat!!
no wounder.
اقتباس-لعل السؤال الأهم هو: هل سينضم نظام البشير الآن إلى «تحالف الراغبين» (بحسب تعبير بوش) لمحاربة ومطاردة الحركات الإسلامية في شرق العالم وغربه، فيكون جمع الحسنيين، القمع باسم الإسلام وتحت راية الحركة الإسلامية، ثم قمع الإسلاميين تحت مظلة «أنصار الله» الآخرين؟- انتهى الاقتباس
****
المقارنة بين نظام البشير الاخواني الكذاب الفاجر وانصار الله اليمنية-النظيفين فيه عسف اكاديمي وتدليس وجهل باليمن لا يحسد عليه اكاديمي مستكبر زيك ..انصار الله حركة يمنية قائمة على الفكر يمني الزيدي الاصيل لحسين بدرالدين الحوثي وفكرهم “المسيرة القرانية” لا يتناقض مع الشعب اوامذاهب الاخرى في اليمن الشوافع والصوفيةلذلك انساب باناقة عبر كل اليمن ويشبه كثيرا حياة الفكر والشعور والفكرةالجمهوريةفي السودان التي تجهلها تماما وبدل الورجغةالفاضية اعمل دراسة مقارنة بين محمود محمد طه -الفكرة الجمهورية -وحسين بدر لدين الحوثي-الثقافة القرانية- وكلاهما يدعو لاحياء الدين في مستوى القيم وليس الشعارات وتدليس الخوان المسلمين وبضدها تتميز الاشياء …ويضيف ديناميكية الحركة الشعبية لتحرير السودان نسخة جون قرنق الاصل باعتماده الزحف المسلح (فكرة تحرسا بندقية واعية )وهذه ناجمةمن طبيعة المجتمع اليمني المسلح ..
نظام البشير الاخواني يشبه التجمع اليمني للاصلاح -الاخوان المسلمين- الذى يقوم بدور “المحرم” للناصريين والاشتراكيين في احزاب “اللقاء المشترك” ويتعرى كل يوم امام جماهير الشعب اليمني بالتبعية والعمالةوالاستجداء للخارج _ بدعم من اعلام لخليج المتصهين والمفضوح الذى لا يوقظ فكرة ولا يهذب شعور في فضائية العربية والجزيرة..والفرز في اليمن “الاخلاقي” وليس سياسي ومستمر عبر “فضائية المسيرة” اذا كنت لا تشاهدها توعي الشعب اليمني باستمرار وتخرج الملايين في كل اليمن حسب لطلب لذلك عندما فقد الاخوان المسلمين الحاضنة القبيلةوالشعبية اخذوا يهرولون من صنعاء الى عدن ومارب
واخر اخبار حبايبك “ساحرات ماكبث” في اللقاء المشترك الهرولة جنوبا للالحاق بالرئيس المستقيل عبد رب هادي منصور لاتمام المشروع الصهيوني تفكيك اليمن الذى سقط بامتياز في اليمن بفضل التوعية المستمرة للشعب والدنيا فيها شعوب وتجارب اكبر من امريكا والسعودية…..مثل مجموعة بركس(الصين وروسيا والهند والبرزيل وجنوب افريقيا” تملك نفس التكنلوجياالامريكية ..تستطيع ان تساعد اليمن في التنمية..والسؤال ليك يا مازوم “امريكا شعارها محاربةالارهاب وداعش هل تعترف بان لاخوان المسلمين هم داعش ضمنا هنا؟؟
اقتباس-لو أن البشير، بدل أن يجشم نفسه عناء السفر إلى قوم هم فيه من الزاهدين، جلس إلى بني وطنه مجلس صدق، وتراضى معهم على ما يصلح البلاد والعباد، لكان الله أغناه عن التسول والتذلل. وإن أدام الإعراض عن هذا الواجب، فلن يعدم الوطن من ينتفضون لكرامته وكرامتهم، وقد آن-انتهى الاقتباس
لو انت وباقي الاسلاميين السودانيين والعرب “الاخوان المسلمين” اتحرروا من الدونية وعقدة النقص حيال المصريين وايدولجياتهم ((الذابلة الناصرية والاخوان المسلمين)) ومن ما جاء الدكتور جون قرنق بالفتح المبين -اتفاقية نيفاشا ودستور 2005- وحضيت عليها في صحيفةالقدي العربي وفضائية الجزيرة واحترمت الجنوبيين وجون قرنق ما كان انت والبشير وصلتو هذه المرحلة المخزية-من الهذيان وكل واحد فيكم هذيانه عينةانت لازلت من وراء حجاب تولول على “الاخوان المسلمين” الحركةالماسونية الفاشية العنصرية المنبتة التي فضحها ثروت الخرباوي -اسرار المعبد- علىروؤس الاشهاد – صنعت خصيصا لتدمير الدول وتم تجريبها عمليا في السودان و انت تحلم بعودة”البعاتي الاسلامي” مرة ثانية في 2015…فاتكم القطار في تونس ابورقيبة الخبر ليقين ولن يعود الاسلاميين لحكم تونس حتى يلج الجمل في سم الخياط او يتاسوا بالانقلاب معفن ذى حقكم العملتو في 1989 دون حياء والغنوشي كان من الشاهدين واي شعب يتجاوز الاخوان المسلمين بصناديق الاقتراع فقد فاز وانعتق نهائيا من التخلف”الاملس” ومن المتذاكين المدججين بالدال العجيبة
يكون صحيح اذا كان الحكم دستوري والسوال من يمثل هذا النظام؟ السودان وشعبه ليس لديهم دخل بما يقوم به النظام.
you rat, are you jumping out of the ship when you saw it is sinking ??
مقال رائع فقد أوجزت بالنصح وشخصت العلل وكفيت وهكذا هم البوربون لا يتعلمون ولا ينسون فليتهم يعودون الى رشدهم قبل ضحى الغد،، تسلم يا دكتور وقلمك الرائع فلك كل التحايا.
تريد الحركه المسماه اسلاميه او المتاسلمه حقيقه ان تتنكر لفعائلها ..فطوال ربع قرن هي من تحرك البشير …وانت كنت يوما مدافع عن النظام …انها فعايلكم فلا تنكروها وتعملوها في البشير العسكري
اقتباس
(ولكن ما زاد الطين بلة تهافت البشير على إرضاء مضيفيه غير المتحمسين بتملق لا يليق، كما حدث عندما ساير القوم في التهجم على الحركات الإسلامية والفتوى بأن الانضمام إليها تهديد للأمن القومي يحق للدول مكافحته بما يجب!!)
في دي البشير صدق وحقيقه الكل يعلمها والله يا الافندي الا انتم …لكن السؤال هل قالها عن قناعه ام الامر ارضاء لاهل الخليج وله مجرد تقيه
اورد الافندي في مقاله عباره استوقفتني ودارت براسي اسئله ،امل من اخواتي القراء ان يساعدوني في ايجابات للسؤال
قال الافندي
(عندما اختار البشير وصحبه الانسياق وراء حماقة صدام حسين حينما غزا الكويت، كنا ممن محضهم النصح بالنأي بالنفس عن هذه المهلكة التي لم تكن لهم فيها ناقة ولا جمل)
1/من صحب البشير !!
2/يقول (كنا) من يقصد بكنا
3/عندما راي المهالك هل كان معارض ام ام مويد ام مشارك ام مويدا ومشاركا
4/هل تقدم باستقاله احتجاجا علي من ينتقده اليوم ام اقيل رغم انفه
5/كم استمر من السنين مع النظام وتحت الرئيس …واظن كان بوقا للنظام ومدافعا
الاسئله كثيره وفعلا (من اين اتي هؤلاء )مع شكري
هذا هو صنمكم الذي صنعتموه من عجوة الغدر والخسّة والنذالة ، وبدلاّ من أن تأكلوه أكلكم ومسح خشمه النتن في أطراف ثياب حركتكم اللإسلامية الوسخة .. عل عرفتّ يا عرّاب الإنقلذ وأحد مُفكّري ومُدبري إنقلابها المشؤوم أنك ومنْ معك أهنتُم الوطن وأهدرتُم كرامته بإختياركم للسفاح الرقّاص ليكون أداة التنفيذ لمشروعكم التدميري؟ .. علام بكاؤك الآن؟ ، وكما فائدة ذرف الدموع؟ .. نعم الوطن لا ولن يعدم منْ بنتقض إستعادة وإسترداد كرامته التي أوشكت على الذوبان والتلاشي بفضلكم العابديم للمال وإشباع شهوتي البطن والفرج .. الثورة إشتعلت وما تبقى سوى إعلان ساعة الصفر وحينها لكل مقامٍ مقال .. وحتى (كوشة) التأـريه لا أظنها ستقبل بكم يا أقذر البشر.
هذا هو صنمكم الذي صنعتموه من عجوة الغدر والخسّة والنذالة ، وبدلاّ من أن تأكلوه أكلكم ومسح خشمه النتن في أطراف ثياب حركتكم اللإسلامية الوسخة .. عل عرفتّ يا عرّاب الإنقلذ وأحد مُفكّري ومُدبري إنقلابها المشؤوم أنك ومنْ معك أهنتُم الوطن وأهدرتُم كرامته بإختياركم للسفاح الرقّاص ليكون أداة التنفيذ لمشروعكم التدميري؟ .. علام بكاؤك الآن؟ ، وكما فائدة ذرف الدموع؟ .. نعم الوطن لا ولن يعدم منْ بنتقض إستعادة وإسترداد كرامته التي أوشكت على الذوبان والتلاشي بفضلكم العابديم للمال وإشباع شهوتي البطن والفرج .. الثورة إشتعلت وما تبقى سوى إعلان ساعة الصفر وحينها لكل مقامٍ مقال .. وحتى (كوشة) التأريخ لا أظنها ستقبل بكم يا أقذر البشر.
الواضح انك يا اخ الكريم من اخوان الشياطين اقصد المسلمين وقد آلمك انحناء البشير تجاه اسياده اعلم يا اخى ان البشير ﻻ يملك لدى الخليج اﻻ الخنوع والسمع والطاعة ﻻنه عبد من عبيدهم في يوم من الايام كما ذكر وزير خارجيته على كرتى حيث قال انهم كانو خدما في قصور الملك فهد في نهاية السبعينات بداية الثمانينات وكانو ممن ينظفون ويطبخون ويصبون القهاوي اذا ما الجديد في مقالك هذا ان البشير وغيره من زمرته متعودون للجلوس امام قصور الخليجيين للظفر بفضلاتهم والتصدق عليهم ونيل شرف خدمتهم ،، ﻻ تحتار من امرك اخي الكريم فان الحال لن يتبدل فالعبد عبد وان لبس العمامة وانتعل المركوب ،، انظر حتى الى منازلهم في الخرطوم بنوها باموال المنح والصدقات الصينية بالرغم من سرقتهم اموال الشعب السودانى اﻻ انهم ضعاف النفوس امام اسيادهم الخليجيين،،،،،
الغريق يتعلق بقشة
نصحت
جزاك الله خيرا
يالافندي ماتدعي بطوﻻت والشعب ﻻينسي تغيرك بعد رفدوك من السفارة..ورينا اي مرجع يوضح انك نصحتهم بعدم مع صدام ..مع العلم بان الموقف كان ضد الغزو وضد حرب العرب لصدام.. وكمان شايفك بقيت تتكلم عن الغيب.. ىاراجل عاين لنفسك في المراية قبل ماتكتب… قال محلل قال.
لم نسمع بنصح بذله الأفندي للنظام إبان غزو صدام للكويت، و عندما كان ملحقا إعلاميا، ام صحفيا، لا ادري لم نسمع منه غير مناصرة النظام و ترديد مقولاته و ادعاءاته بالحرف الواحد، لحد ما ورم فشفاشنا، و ها هو هنا يتباكى على رهطه الاسلامويين، لذلك نقول بان لا فرق بين البشير و علي عثمان و القرضاوي و الزانداني و الترابي و الأفندي، و حتى ربيع عبد العاطي، قالب واحد يخرج كل هذه البلاوي.
اجمل ما في الشعب السوداني انه لا ينسى على الرغم من انه شعب مسامح وهناك فرق واضح بين النسيان وان تكون مسامح …. فدكتور الافندي على الرغم من كتباته التي اعتقد انها صادقة في بعض الاحيان الا ان معظم القراء لا يستطيعون ان ينسوا انه كان واحد منهم حتي ولو اغتسل سبع مرات احدهما بالتراب .
أتمنى يا الأفندي أن تقرأ تعليقي هذا حيث لي أربع وقفات على مقالك الصادق العميق ورائع:
أولاً: أبدأ بخاتمة كلامك؛ قولك إن أدام الإعراض عن هذا الواجب، أي (جلس إلى بني وطنه مجلس صدق، وتراضى معهم على ما يصلح البلاد والعباد). إذاً أنت تقر وتعترف بأن البشير معرض عن هذا منذ قدومه للسلطة على غفلة من أهلها، فالدوام والمداومة لا تكون إلا على شيء متأصل وراسخ في النفس وهذا هو عقيدة الكيزان الفاسدة.
ثانياً: قولك (فلن يعدم الوطن من ينتفضون لكرامته وكرامتهم) وهو تهديد صريح منكم ياإخوان السودان بالإنتفاض على البشير والانقلاب عليه إن سار في ركب الدول التي تجرم الحركة الاسلامية وتجعلها حركة إرهابية وهو ما يتقترب منه كثيراً.
ثالثاً: يقول المثل السوداني (الكلب بينبح خوف على ضنبو) فلأول مرة نراك تنبح نباحاً صادقاً وأميناً ورائعاً خوفاً على ضنبك، فقد أحسست بخطورة الطريق الذي يسير فيه البشير وتتوقع أن يتخلص من إخوان الحركة الاسلامية ويصنفهم إرهابيين ويودعهم السجون ويمزقهم كل ممزق، فأصدرت هذا التهديد الصريح باسم الحركة العالمية للإخوان المسلمين التي أنت أحد كبار قادتها ومفكريها.
رابعاً: زيارة الإمارات والزيارات المتبادلة مع أمريكا وقبلها مصر ستؤتي أكلها قريباً ، فقد طلبت هذه الدول من البشير الوقوف معها بدون أي دغمسة ضد الإخوان المسلمين والحركات الاسلامية المتطرفة في السودان وليبيا ومصر والعراق وسوريا وإعلانها حركات إرهابية بل ومحاربتها ابتداءً من السودان.
التوقعات تقول: البشير بحاجة إلى إخوان الشياطين لتزوير الانتخابات القادمة، وسيكون هناك سكوت أمريكي وخليجي ودولي عن فضح تزويرها مقابل أن يقوم البشير بالتخلص من الحركة الاسلامية بعد أن بدأ فعلاً بإبعاد رموزها المؤثرين، ولذا سيتعشى بهم عشاءً فاخراً في قصيره المنيف.
السؤال: هل سيفطن إخوان الشياطين لهذه المؤامرة الغربية الخليجية كما فطن لها الأفندي فيتغدوا بالبشير ورفاقه من العسكر قبل أن يتعشوا بهم؟
الخلاصة: السودان مقدم على تغيير كبير وكبير جداً والحركة الاسلامية القابضة على السلطة في السودان في خطر داهم ووشيك فهل يكون الانقلاب القادم لصالح العسكر والانفتاح على العالم أم للحركة الاسلامية العالمية والمزيد من الانغلاق والحصار والاختناق؟؟؟؟
شغلتك دى زكرتنى بطرفة السودانى المشى الاستديو فى مصر عشان يتصور ولما المصور المصرى طلع له الصورة ما عجبته من شناتها فقام احتج فرد عليه المصور وانا عملت حاجه من عندى……يا سعادتك زولكم ده لما عينه شيخكم الماسونى فى وظيفة رئيس واتمكنتم تقريضا فى صواميل سلطتكم الاسلاربوية لمن حلجت ودمرتم وطن كان اسمه السودان سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وبقت بلدنا مستباحة لكل من هب ودب واغتصبتم النساء فى تابت وشقق الخرطوم المفروشه وجلبتم مرتزقة حركتكم الاسلاميه من كل صوب وحدب واويتم كل متطرفى العالم ابتدار ا من اسامة بن لادن الكسرتم له سوق الخضار وعمل حفرته الشهيرة واقمتم معسكرات التدريب التى انطلقت منها جماعاتكم التكفيريه دمارا فى كل انحاء العالم وكان اخرها افتخار عولاقكم ده بتدخله لتقويض وتصفية سلطة ملك ملوك افريقيا….
وكرامة الوطن المهدرة كما تشير اهدرت منذ ان تصدر اصحاب الاعقاة الذهنية المشهد السياسى على شاكلة العرور الذى تجددون له البيعة فى مسرحية انتخابات الخج التى تعدون لها العدة الان…والدلاهة صاحب نظرية الدفاع بالنظر…..والطفل المعجزة……وزول ابو شلاضيم….الخ كوشة الحثالة البشرية
امر طبيعى ان يتزلل العرور وبصحبة ابو رياله مع جوقة اصحاب المصالح عشان يلهطو لهم شوية ريالات ولكن الما طبيعى ان يستمر شعبنا الطيب خانعا لسلطة عصابات مرتزقة الجنجويد….شعبنا الطيب الخروج العفوى لاقتلاع جزور العفن الاخوانى هو الحل
يأخى انتو لسه بتكتبو أملو الراكوبة دى بالهتافات ضد هذا النظام المحتضر الفاشل البائس ابدوا الشرارة من الراكوبة و احصل على شرف البداية لاننا شبعنا سياسة و بقينا اكبر منظراطية فى العالم و والله البشير نفسو و منى عينو تقلبو الحكومة دى و تريحوهو و تنقذوهو من الزلة و المهانة و يهرب ليهو لأى حتة بالقروش السرقا و يرتاح و يعيش باقى عمرو بعيد عن السلطة زى ما عمل زين الدين ، انتو مالكم تقرو و تعلقو اتحركو يأخى شعب ميت بصورة مخجلة
يتباكي الاخونجي الافندي علي ما تبقي من اطلال الاخوان,,فالضربه الموجعة التي تلقاها التنظيم في مصر لن يفيق منها ابدا ومسلسل التفجيرات والقتل التي يتعرض لها الشعب المصري يوميا من قبل الاخوان هو ما نسميه في السودان ((فجة الموت)),,
يا افندي افق من غيبوبتك ,,انكشف امر تنظيمكم البغيض ووعت شعوب المنطقه بان الشعار الديني الذي حاول الاخوان الانفراد به هو ضلال وافك,,,وما هو الا مطية لاعتلاء كرسي السلطه,,,
الشعب السودان ظل يعاني من حكمكم البغيض لاكثر من ربع قرن وما عليك يا افندي ان كنت صادق مع نفسك ان تقارن بين حال السودان قبل انقلابكم المشؤوم علي السلطه وحاله اليوم,,,
شرفاء ليبيا المناهضون للاخوان والذين اسميتهم بورثة القذافي سسينتصرون علي قوي الظلام الاخوانيه وسوف يجتث شعبنا تنظيمكم من جذوره و سيتم واْد تنظيم الاخوان العالمي في مقبرة التاريخ الي الابد,,,
ايها الافندى الغاضب (غالبا لمسائل شخصيه) نصحتنا من لندن فى اخر مقالك بالثوره لكرامة الوطن وكأنه تنتهك كرامته لأول مره . لدى سؤال بكل ادب واحترام ارجو ان يكون مقالك القادم اجابه عليه وهو ضد من نثور انتصارا لكرامة الوطن ؟هل ضد هذا الرئيس الهرم الذى اغترب حتى من الحل البيولجى ؟ ام ضد الفكر الدينى الذى ازل هذا الوطن واهله؟ علما بأنك لازلت تؤمن به وتسترزق من وراء سدانته وتنعم بظل العلمانيه الوريف ..هل تريد ان تعيش فى هذا التناقض حتى الموت عايز تعيش عيشة الخواجات وتبعث مع فقراء السودان الذين طحنتهم شريعة زملائك ..كف عن شتيمة الانقاذ فمهما اوتيت من البيان فلن تستطيع ان تأتى بأى جديد.. نريد كتابات فكريه شجاعه توضح لنا موقفك من هذا الفكر هل بعد كل هذا العمر الذى قضيته فى الغرب تريدنا ان نشرب بول البعير لأن البخارى قال ذالك ام ان الحضاره نورتك يا ود بربر
أجمل ما عجبني من المقال الفقرتين الأخيرتين فهي تحكي حالنا مع هذا الرئيس العجيب الذي لا يستحق ان يكون مدير مدرسة ابتدائية .
نعيد هنا للمرة الألف نصيحتنا التي مللنا من تكرارها: الكرامة كل الكرامة للحاكم في التذلل لشعبه وخفض جناح الذل لبني وطنه. فقد مدح الله تعالى صادقي الإيمان بأنهم أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين. ونقيض ذلك من يتكبر على بني وطنه ويتذلل للأجنبي. وأسوأ من كل ذلك العبودية المركبة لمن لا يملكون من أمرهم إلا قليلاً.
(9)
لو أن البشير، بدل أن يجشم نفسه عناء السفر إلى قوم هم فيه من الزاهدين، جلس إلى بني وطنه مجلس صدق، وتراضى معهم على ما يصلح البلاد والعباد، لكان الله أغناه عن التسول والتذلل. وإن أدام الإعراض عن هذا الواجب، فلن يعدم الوطن من ينتفضون لكرامته وكرامتهم، وقد آن.
Just want to say SHAME ON YOU
وانت ياالافندي ايام كنت الملحق الاعلامي في سفارة الكيزان في لندن ما دافعت عن النظام ونفييت بالكامل وجود اي معتقلات او تعذيب وكنت محامي الشيطان اي شي يفعله النظام تبررها طيب وين اعتزارك للشع السوداني وطلب العفو عن جرايمك بتحسين وجه النظام في الخارج والدفاع عن في وقت كان النظام يقتل ويذبح ويشرد ويفعل في الناس ما يريد لعنكم الله كلكم كيزان تربية الترابي لا خير فيك والسودان لن ينصلح حاله ما دام بقت منكم بقية في وجه هذه الارض.
يا. يا أفندي ياافندي ايها الرجل قصير القامه انا صاحبك طويل القامه عشان كده اتفارقنا، كلامك جميل زي طلعتك وكل يوم تزيد بوصه في الطول قربت تصلني
بس! ليش مقيم في لندن الصحافه ماله؟ نص عمرك ضايع
لو راجل تعال لينا ،ياملحق ياصحفي ،،،،،انت لسه زعلان ولاسخلان. (معذره صديقي دي مداعبه بريئة )
،،،،،،
اتفههههههه من الافندى مافىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى
واسالو سيف خواجه و العواليق ود مصطفى
عبد الوهاب الأفندي كاذب وباخس مقيم في لندن !!!!
لسع الغريق قدام يا الافندي
حيجي يوم البشير ده ينكر الاسلام زاتو، اصبروا بس
بتنصح فى بشكريك ان يكون غفور رحيم
مع اخوان الشياطين وشديد العقاب مع
بنى وطنك باسم الاسلام.
الكوك يبين عند المخاضة او زملاء عبد الوهاب الافندي و هم كثر:
هنالك رهط من الاخوان المسلمين اعلنوا انفصالهم عن الانقاذ تمويها و خداعا ، وما يخدعون الا انفسهم . علىراس هؤلاء الترابي الحربوية المخنث. فالافندي و رهطه ظلوا يكتبون معارضين الانقاذ في توافه الامور و هم يأملون في خداع الناس لكي يعتبروهم من التأبين الممكن الركون اليهم. لكن الاحداث الاخيرة جعلتهم يخرجون من جلدهم الصناعي ، مثل هذا الافندي و تظهر سؤتهم للعيان. ولهذا يا اصدقاء الراكوبة الرجاء قراءة مقال هذا المنافق و اعتبروه ممثلا لكل من اعلن يوما تنصله من الانقاذ و سياسات الانقاذ التي تمثل فكرهم الداعشي الحقيقي عمالة للغرب حتى الممات.
الفهم قسم…..
. ما هو الاختلاف بين الافندي والترابي وغازي صلاح الدين وحسين خوجلي والصافي جعفر و د. زين العابدين وغيرهم من مؤسسي الحركة الاسلاموربوية وبين زمرة البشير !!!!
.. هل هو اختلاف في المنهج أم في التطبيق أم في إقتسام المناصب وكراسي الحكم
… ماذا يريد كل هؤلاء من زمرة البشير لتفعله ( التنحي عن الحكم، إشراكهم في السلطة، إعتزال الحكم وتسليمها للشعب السوداني الفضل)
…. ما هي رؤيتهم لحكم السودان ( الديمقراطية ، ولاية الفقيه، الدولة الاسلامية على غرار داعش أم الحكم العسكري)
.
.
.
ماذا يريد الاسلاموربويون قوله من كل كتاباتهم هذه؟ !!!!!!!!!!!!!!!
كتب افنديهم ( للأسف لم يعد بإمكان السودانيين التمسك بهذا الحبل الضعيف من الفخر بعد زيارة الرئيس السوداني الأخيرة لدولة الإمارات هذا الأسبوع، لأنه تصرف أمام الكفيل الإماراتي كطالب عمل وعارض خدمات، بما فيها خدمة الفتوى. ولم ينس أن يفتخر بسابق بلائه عند هذا الكفيل عندما عمل ضابطاً معاراً في الجيش الإماراتي، فجاءت الزيارة حفلة من الإذلال والتذلل المخجل للرئيس، والمهين للسودان كوطن.)
اها يا الافندى لو الامارات اهانت الرئيس او اهانت الوطن الفضل ومسحت بينا الارض زاتو فنحنا ما عايزين نثور وعاجبانا الذلة والمرمطة دى , يالله ورونا انتوا شطارتكم وثوروا على الرئيس ولو ما عشانا وعشان كرامة الوطن ياخى بس عشان الشريعة والاسلام ( الفضل ) ولا انتوا نسيتوا خلاس الشعار دا ( شريعة شريعة ولا نموت , الاسلام قبل القوت ) نصيحة ليك يا الافندى ياخى بطل الهبل البتعمل فيهو دا وسيبك من السياسة وتقلباتها وشوف ليك حاجة يستفيدوا منها الناس بدل البهدلة دى ….. حالتك تحنن يا اكاديمى يا باحث يا مقيم في دار الكفار حطب النار .
سبقنى المعلقون أعلاه وكفونى الرد على الكاتب ولا يهم ان اختلف عضوان في تنظيم قاج السودان لعذه المأساة كلاهما مسئول .
ولكنى نظرت الى استعلائية الكاتب وازدرائه واحتقاره للآخرين وخاصة الأفارقة،انظر قوله(ولو كانت لمشاهدة كرة قدم في بوركينا فاسو) وكأنى به يزدرى تلك الدولة الأفريقية التي نحمد لها تنظيمها للبرنامج الأدبى السينمائى الأفريقي كل عام ،والدكتور الباحث السودانى المقيم في لندن والأستاذ بجامعة وستمنستر لا شك قرأ عن بعض كتاب بوركينا فاسو وهى دولة استضافت اجتماعات (التعاون العربى/الأفريقي واجتماعات قمة منظمة الوحدة الأفريقية (الاتحاد الأفريقي وأخير ا شعب بوركينا فاسو هو الذى خب مؤخرا وأجبر الدكتاتور كامباورى على الفرار وأعاد بلاده الى مسار الديمقراطية.
وهل حال شعب السودان تحت حكم الأنقاذ بأفضل من حال شعب بوركينا فاسو؟
على ان نسبة التعليم عندهم أفضل مننا…..
ومهما يكن من أمر لا يحق لنا ان نزدرى الآخرين(كلكم لآدم وآدم من تراب)
ولكنها الاستعلائية التي أدت الى انقسام بلادنا وانفصال الجنوب ليس نهاية الأحزان طالما ظل الأخوان المسلون من أمثال الكاتب واسعلائيتهم على الآخرين….
* قلتها لك مرارا و تكرارا, لن تتغير ابدا, و إن اردت يا الأفندى..انت كوز, مثلهم تماما, صدىء و “مقدد”.. انت و هم لا يهمكم وطن و لا مواطن ابدا و لا “بشريه” و ليس لكم دين..و ستظلون كذلك حتى مماتكم, لأنها سوء الخاتمه إنشاء الله..
* لقد إنتهت فرية “الاخوان المسلمين” فى مصر, غصبا عنك, و الى الأبد يا الأفندى..و “تفجيراتهم” الجبانه, و قتلهم بعض “الأنفس” التى حرمها الله, ما هى إلآ “فرفرة مذبوح”!.
* و سيتم دحرهم و هلاكهم عما قريب فى ليبيا و سوريا و السودان, و فى جميع الدول العربيه…
* و من اسف, انه بجانب مفاهيمك و مغالطاتك و تناقضاتك “العقائديه” المريضة المكشوفه التى يعرفها الجميع, يبدو للقارئ إن قدراتك الذاتيه فى “الكتابه” و “التحليل السياسى” محدوده للغايه, و بالأساس!
* ذلك لأنك من “القوم” الذين لا يتفكرون و لا يتدبرون و لا يتفقهون..هكذا قال عنكم المولى جل و علا فى كتابه الكريم..و إلآ لأدركت من خلال متغيرات الواقع و حقائق العلم و التطور الانسانى الذى يصحبهما, لأدركت و من اول وهله, ان عهد “الدجل و الشعوذه” قد انتهى..و لأدركت ان “الطاعه العمياء” للبشر لا مكان لها فى العالم المعاصر..و لفهمت ان المتاجره بدين الله و الإستبداد بإسمه, لا تعود على “صاحبها”إلآ بغضب الله و الملائكة و الناس اجمعين..و لا تعود على البلاد و العباد و خلق الله كافه, إلآ بالدمار و الهلاك و القتل و الفساد و الظلم و العدم..و هذا بالضبط هو ما يحدث منكم فى كافة الدول التى “تدعون” انكم ترفعون راية “الإسلام” فيها..
* انا أؤكد لك مره اخرى, انك لن تتوب, و لن ترجع الى الله ابدا..لا انت..و لا “هم”!!..إنها إرادة الله فيكم, بالنصوص الوارده فى “كتابه الكريم”!!
أخى الكاتب لفت انتباهى حديثك عن (ورثة القذافى) ووأد الديمقراطية والحركات الإسلامية فأعلم هداك الله ان الشعب الليبى هو الذى رفض حكم القذافى رحمه الله واراد الليبيون الديمقراطية والحرية ولم يحظر الليبيون اى حركة مهما كانت من خوض المعركة الديمقراطية وان الحركة الإسلامية في ليبيا خاضت الانتخابات مثل بقية الأحزاب الليبية ولم تنجح في الحصول على ثقة الليبيين ولكنها (الحركة الإسلامية) لم تقبل تلك النتيجة ولجأت(للعنف)مثلما فعلت حركتكم الإسلامية في السودان عام 1989 .فالحركة الإسلامية في ليبيا هي التي فجرت الأوضاع في البلاد فقد ظن الإسلاميون انهم أصحاب الثورة التي أطاحت بالقذافى(وان كانت حركتهم قد تعاونت معه رحمه الله) ولما رفضهم الليبيون كان ما كان ويقينى سيدى انك ترك ذلك تماما ولكنه….الكبر…..شفاك الله
من يرد كرامة السودانيين في الإمارات من الذل الذي جلبه عليهم هذا الحقير ..
إنه رئيس جمهورية السودان يمثلنا نحن معشر السودانيين ، قَبِل من قبل ورفض من رفض على الأقل رسميا طال ما السودان دولة معترف بها دوليا وعلى رأسها هذا الوغد ولم نتمكن من إزاحته قيد أنمله
والمستقبل سيذكره بأنه واحد من الذين حكموا السودان من لدن ترهاقا
عارٌ علينا ولا إحتجاج بعد اليوم على ما يجره علينا هذا المعتوه.
نعترف للبشير بالفضل فى خصائه للحركات الاسلاميه وجعلها ترزح تحت عبوديته ..فسجد له رئيس اتحاد طلاب المؤتمر الوطنى علنا ..فى حين ان الاغلبيه تسجد له سرا طلبا لرضاه وذهبه ومناصبه ..
البشير براغماتى تهمه نفسه وسلطته ويمكن ان يضحى بكل شئ من اجلها ..حتى لو كان اخوان الامس الذين اجلسوه على الكرسى فسرقه منهم ..والبشير مستعد ان يضحى بالاسلام نفسه دعك من الاسلاميين اذا تقاطع مع خلوده فى السلطة وسرمدية حكمه ..
عبدالوهاب الأفندى فى غضبة مضرية ضد من أوكلوا له مهمة طعن الشعب السودانى من الخلف فى تلك الليلة الحالكة السواد30/6/89.يا ود الأفندى أن كان أبن سلولكم قد خذلكم فى الأمارات بدناءة النفس التى جبل عليها وخذلكم مرة أخرى بطعنة مرتجفة من النظم العالمية بتنكره عن التنظيم العالمى للأخوان المسلمون أو قل تعمأة للعيون وتغبيش للعقول العربية التى أصبحت فطنة بألاعيبه وكذبه البواح ولكنه للأسف سبب لكم جميعا الأسلاميين صدمة قوية بذلك التصريح والذى كان الهدف منه درء الشبهة ومحاربة الخليج عموما لهذا التنظيم ماعدا قطر الراعية له ورئيسكم كان يريد الدراهم الأماراتية بكل السبل حتى ولو بكذبة مفضوحة ولكنه للأسف (مرمط) كرامة السودانيين بمحاولته حضن الأمارتيين الذين كل ماتقرب منهم نفروا منه كما ينفر من الأجرب.ودالأفندى هذه هى بضاعتكم الفاسدة التى نشرتوها لنا فى المليون ميل القديمة فأصابت الوطن فى مقتل.نصائحك لمن لاعقل له لاتجدى ونصيحتك لمدم الكذب لن تصلح حاله ولا حال العباد والحل ياودالأفندى هو أنتفاضة شعب أذليتوه وأشبعتوه قتلا ومرضا والحساب الدنيوى قبل حساب رب العالمين.
مالوبوركينا فاسو؟ هل ذرتها مرة؟ شعب بوركينا فاسو اشرف بكثير من بعض شعوب العالم.الثائر الكبيرتماس سنكارا الذى جعل بلده من مستهلك الى مصدر للغذاء من بوركينافاسو.هل تعلم ان البنية التحتية لهذا البلد افضل بكثير من بعض الدول العربية؟ اللهم لاشماتة للاخرين.بما اننى افتخربالسودان كدولة افريقية محورية رغم تشويه صورتها من قبل هذا المجرم انه لايتفوق على بوركينافاسو فى اى شئ نسبيا.اذا اسقطتم حكومات بالمظاهرات هى ايضا فعلت قبل عام.اما التسامح و النسيج الاجتماعى افضل بكثيرمن السودان الان بفعل هذا المجرم .ارجو الا تقلد العرب ،مثقفيهم يضربون مثل التخلف بهذا البلد تحقيرا للانسان الاسود.اما انت ،عربى افريقى وهذا ليس بالعيب.
يقول الأفندي في مقاله:
(( نعيد هنا للمرة الألف نصيحتنا التي مللنا من تكرارها: الكرامة كل الكرامة للحاكم في التذلل لشعبــه وخفض جناح الذل لبني وطنه. فقد مدح الله تعالى صادقي الإيمان بأنهم أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين. ونقيض ذلك من يتكبر على بني وطنه ويتذلل للأجنبي. وأسوأ من كل ذلك العبودية المركبة لمن لا يملكون من أمرهم إلا قليلاً.
(9)
لو أن البشير، بدل أن يجشم نفسه عناء السفر إلى قوم هم فيه من الزاهدين، جلس إلى بني وطنه مجلس صدق، وتراضى معهم على ما يصلح البلاد والعباد، لكان الله أغناه عن التسول والتذلل. وإن أدام الإعراض عن هذا الواجب، فلن يعدم الوطن من ينتفضون لكرامته وكرامتهم، وقد آن )) …اهـ
وأنا أقول: والله لقد صدقتَ، فبالفعل، أسوأ ما يقوم به نظام البشير، هو التذلل والتسوّل من أجل دُريهمات معدودات …! سيّان جاءت من “قطر” ولاّ “دُبي” ولاّ “أنقرة” ولاّ ..! (مُش ها تفرق أي شي!!) ولا خلاص للبشير من هذه العاهــة السـّيــِّــئة! طالما أن حاشيته وبطاناته المتعددة، كلها من عَينة محمد حاتم، طه عثمان، عبدالرحيم حسين، مـُـ سـتـ ا فــا أوسمان! المتعافي، المتغابي، الجاز، الحاز الكـُ ج! الخـُ ج! الدُّج وَ دُج!! بدرالدين طه! الصافي جعفر!! وَ “هناي” وهناية!! ثم صحافييه هُم: ضياءالدين بلال، محمد عبدالقادر وَ الهندي عزالدين …! فأي ضياع والتياع واجتياااع!
لمتين لمتين في إذاك كلو تسول وتغول وتبــ وّل!
شكراً للأفندي الكتّاب..
يا الافندي بالله أنا لو في محلك بعد ما أقرأ التعليقات المكتوبة تحت دي، والله ما كنت اكتب في الراكوبة أبدا، يا أخي الناس كرهوا اي إنسان كان كوز ، ولن يغفروا لك أبدا، أحسن ليك شوف ليك حفرة أندفن فيها!
والله يا الافندي انت الا نلبسك بردعه بدل البدلة ونتدق ليك وتت في سوق الحمير الجربانة كمان البشير ده زولكم وانتم حيرانه عديل ، وعن أي كرامة تتحدث ، البشير يمثلكم حتي لو اقمتو علية الحد وانت وامثالك كفاية تمثيل وتضليل لن تتركوا كذبكم حتي لو كنتم في الصين
كل الاخوان جبناء وعملاء مخابرات للغرب واسرائيل والدليل انك يا الافندي مقيم في لندن واستاذ في جامعه وستمنستر. ممكن تورينا كيف حصلت علي الا
قامه والعمل في بريطانيا وانت من الاخوان المسلمين والارهابيين الذين يحاربكم الغرب؟ حد فاهم يفهمنا دي كيف؟ وبعدين مقالك دا زعلان عشان البشير قال الاخوان المسلمين سبب بلاوي العالم العربي والاسلامي؟ وهي كلمه حق اريد بها باطل
الرئيس البشير لم يذهب للإمارات للتسول ولا للتوسل بل ذهب لوضع العلاقات الثنائية في مسارها الطبيبعي بعدما حاولتهم أنتم جلّ جهدكم لتخريبها بنشر دعاوي أن الحكومة السودانية تتبع لجماعة الإخوان المسلمين، ونحن عمرنا لم نكن إخوان مسلمين – بل مسلمين وكفي.
أنت الذي تتسول من البريطانيين وتعيش علي أموال دافعي الضرائب في لندن حيث تقيم، فأختشي.
عجبي أنكم تصفوننا بأننا إخوان مسلمين ودواعش وتنظيم قاعدة وبوكوحرام وكل شئ قبيح، بينما تصفون أنفسكم بأنتم الملائكة الطيبين، لكن الحقيقة هي أن الإمارات، وقبلها السعودية، وقبلها الصين وروسيا، والآن أمريكا وغيرها، كل هؤلاء لا يصدقون أنكم “ملائكة” بل “طالبي سلطة فقط”.
صراحة أعجبني مقالك ونؤكد ان السوداني حاكم او محكوم عزيز وملا يهين نفسه واما الخليج والشيوخ والكلام المسطح عن انهم هم الثروة والمال والطلب منهم وووو! فنحن بفضل الله تعالي عندنا الخير كله ولكن هل حافظنا عليه؟ انظر حروب وقتل وتدمير من اجل تسلط وسلطة قاهرة في دنيا ستفني كلها! والمستقبل لمن له الأرض والماء الأمكانيات والقدرات البشرية والعلمية فلا تغرنا الترف الزائل. اللهم اصلح بلادنا ولي من يصلح فيها ودمر المنافقين وعبدة الحكام
الافندي هل لازلت جزء من الحركة الإسلامية ام ترك الحركة في بلد الضباب
منذ يونيو 1989 السودان بدون حكومة شرعية وبالتالى زيارة الاخ القائد يمثل فيها نفسه فقط , بعدين في مواقف سياسية متباينة في خد متوازي ومعاكسة تمام لاستراتيحية النظام الاخواني في السودان ولن يكون هناك رضاء من المشتركين في هذا اللقاء على العموم ما توجعوا خشمكم ساكت الصبر جميل .
لو كان البشير بهذا التملق منذ غزو العراق للكويت واصطف مع الامريكان وبقية الدول العربية لكنا فى حال غير حالنا اليوم ، فقد بكينا للموقف البليد ،موقف غبى ظلنا ندفع ثمنه من كرامة السودان وأهله ، هل نحن أولى بالعراق من سوريا ومصر والسعودية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اما الآن فهما فعل وفنجط ما فى ليه طريقة ومن خرج من داره قل مقداره عليه بالتزام الخرطوم ، ومع كل هذه البهدلة التى نحن عليها اليوم فالرجل احسن من يقود السودان لربع قرن آخر حتى ينقرض آخر ديناصورات الطائفية والترابى وحيرانه مثل هذا الصفيق الذى يبيعنا من كيديات شيخه فعين الرضا عن كل عين كليلة وعين السخط تبدى المساؤيا
يا ناس الراكوبة خلوا الكيزان اضربوا مع بعض ونسأل الله ان يخرج السودان من بينهم سالما معافاً كما كان … الفندي كوز والبشير اضان كوز .. خلوهم يطلعوا وسخاتهم والله يكفينا شرهم….
أسوأ تعليقات في الراكوبة هي هذه التي جلبها هذا الأفندي
لكن الناس سابت الحمار ومسكت في البردعة
والجداد الإلكتروني الليلة زايد .. يبدو إنو أبوالقدح عضة أخوه الليلة في حتة موجعة
حالة مقرفة
(( تكبر على بني وطنه ويتذلل للأجنبي ))
ده احسن وصف للبشير
تذكروا
الهامبر والوهوت دوق وشذاذ الافاق وصهريج الكوكاكولا
شيخ الامين قادر يقابل شيوخ قطر فى اى لحظة…بس البشير لايسمح له…فكان على البشير ان يصطحب شيخ الامين عشان يوصله للشيخ محمد بن زايد
الحمد لله الذي أذل الحركة الاسلامية والاسلام السياسي برمته في السودان وسلط عليهم من لا يخافه ولا يرحمهم فشق جمعهم وشتت شملهم وعاث في مشروعهم الحضاري المتخلف كثور في مستودع للخزف المتكسر أصلا فيوما هو أبو جهل يسومهم الخسف بالحماقات ويوما هو باقل يقتلهم بالعته ويوما هو السامري يطلع عليهم يحمل عجلا جسدا له خوار فيرتمون له عابدين ومبجلين وفي كل يوم هو مسيلمة يجلدهم بالكذب البواح ويبول فوق رؤوسهم ويعبث بماضيهم ومستقبلهم الذي لم يبق لهم منه إلا الهلاك حين يكنسهم طوفان الشعب.
أذل كبيرهم الذي علمهم السحر وجر تلاميذه والمريدين وتركه منبوذا يعاني الهذيان مثل ابليس حين يطالع السماوات فيبكي مجده القديم …
هذه قمة الملهاة والكوميديا السوداء .. فدفة اخوان السودان في يديه وهو يمضي بها نحو الهلاك مع مجموعة الانتهازيين الذين باعوا أباهم بدرهم واختاروا جوار الفرعون وأغرب ما في الأمر أن شيخهم وأباهم الجليل لا يزال يسبح وراءه ويحاول الصعود من جديد.
أما أشباه الأفندي وحسن مكي فما لهم غير النواح والعويل …
والحمد لله ..
لعل السؤال الأهم هو: هل سينضم نظام البشير الآن إلى «تحالف الراغبين» (بحسب تعبير بوش) لمحاربة ومطاردة الحركات الإسلامية في شرق العالم وغربه، فيكون جمع الحسنيين، القمع باسم الإسلام وتحت راية الحركة الإسلامية، ثم قمع الإسلاميين تحت مظلة «أنصار الله» الآخرين؟
_____
غايتو ابونقدح دا عجيب كيف !
اليوم التاني لوصول القشير الامارات وضعوا له برنامج في المنطقة الغربية للإمارات وهي تقع في قلب صحراء الربع الخالي وطبعا حتى يبعدوه من العاصمة ابوظبي باعتباره ضيف ثقيل و(دمو تقيل) غير مرغوب فيه ووقتها كانت ابوظبي تعج بكبار الزعماء والوزراء والمسؤولين من مختلف انحاء العالم أتوا بدعوات رسمية للمشاركة في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي المعروف اختصار ب (آيدكس) وهؤلاء طبعا لا يرغبون في رؤية القشير او مصافحته باعتباره مجرم حرب هارب مطلوب للعدالة الدولية وفي المنطقة الغربية للامارات ذكر الخبر ان القشير تفقد مشاريع التنمية في المنطقة الغربية ولم يستقبله حتى ممثل الحاكم بالمنطقة ولم يدخل طيلة وجوده في الامارات قصر اي شيخ او حاكم من حكام الامارات انما كل لقاءاته كانت (على هامش) أكرر (على هامش) مؤتمر آيدكس كما اوردت وكالة انباء الامارات الرسمية في أخبارها عن القشير.
Not again please? It will be definitely belligerent to comment on such a poor article. What is amazing, that this group of people they DO NOT ADHERE TO EITHER TRADITIONAL RELIGIONS NOR SYNRETIC SECTS!! The best way to describe this person is to use to old Arabic idiom (Birds of a feather flock together)
الاستاذ الافندي
عمر البشير لم يقف مع صدام حسين لشيء فيه . بل صدام حسين الوحيد الذي وقف و دعم حكومه الانقاذ في بدايتها وقدم لهم السلاح والزخيره في وقت التمرد كان بالقرب من مشارف كوستي . وكانت كل الدول الخليجيه بمؤامره من مصر وليبيا تتفرج على انهيار السودان بل كانت تقدم للتمرد كل الدعم . ولذلك من العيب ان تقف ضد من ساعدك ولأنك لاتعرف العيب ورد الجميل لذلك تقول هذا الكلام الفارغ وهل الحياه عندكم فلوس فقط . ثانيا عمر البشير ذهب للامارات لمصلحه المنفعه المشتركه ولم يذهب للشحده او يستجديهم كما تدعي لان السودان مؤهل بكل الامكانات التي وهبها الله له ان يكون في مصاف الدول المتقدمه ونحن نشكر لهذه الحكومه لانجازها المستحيل لجعل اسم السودان في مصاف الدول المتقدمه في مجال الاتصالات والتعدين وانشاء الله القادم في الزراعه والصناعه .
الاستاذ الافندي
عمر البشير لم يقف مع صدام حسين لشيء فيه . بل صدام حسين الوحيد الذي وقف و دعم حكومه الانقاذ في بدايتها وقدم لهم السلاح والزخيره في وقت التمرد كان بالقرب من مشارف كوستي . وكانت كل الدول الخليجيه بمؤامره من مصر وليبيا تتفرج على انهيار السودان بل كانت تقدم للتمرد كل الدعم . ولذلك من العيب ان تقف ضد من ساعدك ولأنك لاتعرف العيب ورد الجميل لذلك تقول هذا الكلام الفارغ وهل الحياه عندكم فلوس فقط . ثانيا عمر البشير ذهب للامارات لمصلحه المنفعه المشتركه ولم يذهب للشحده او يستجديهم كما تدعي لان السودان مؤهل بكل الامكانات التي وهبها الله له ان يكون في مصاف الدول المتقدمه ونحن نشكر لهذه الحكومه لانجازها المستحيل لجعل اسم السودان في مصاف الدول المتقدمه في مجال الاتصالات والتعدين وانشاء الله القادم في الزراعه والصناعه .