سخر من مقاضاته وأكد أنه لن يخضع للتخويف..القرضاوي تعليقاً على الوضع في سورية: من لا يتغير يداس بالأقدام

واصل الداعية الإسلامي، يوسف القرضاوي، انتقاد النظام السوري والتنديد بقمع المتظاهرين المطالبين بالحرية والإصلاح الديمقراطي في البلاد، وتطرق إلى الخطاب الأخير للرئيس بشار الأسد، ومظاهر الهتافات والتأييد في البرلمان، وخاصة النائب الذي قال للأسد إنه لا يجب أن يقود العرب فحسب بل العالم ككل، فقال: «هؤلاء الذين هتفوا بالرئيس وقالوا له عليك أن تحكم العالم، لا يصلحون للقيادة وتمثيل الشعب».
وانتقد القرضاوي الدستور السوري واعتبار حزب البعث الحزب القائد للبلاد، وقال: «البعث انتهى مع (الرئيس العراقي الراحل) صدام حسين، وانتهى عهد الأحزاب الشمولية». وسخر من الدعوى التي رفعت بحقه في دمشق، قائلا إن الدولة التي تمس هيبتها كلمة هي «أوهن من بيت العنكبوت». وقال: «الذين رفعوا دعوى علي يريدون أن يخوفوني، لن أخاف وسأظل أقول الحق.. يقاضونني للمس بهيبة الدولة، الدولة التي تمس هيبتها كلمة ليست دولة، هي أوهن من بيت العنكبوت». وأضاف: «هذا زمن التغيير، ومن لا يتغير يداس بالأقدام.. هذه الأنظمة استعبدت الناس فكيف ينتجون ويعملون؟ عندما طلبوا (الناس) الحرية ضربوهم بالرصاص».
وشدد القرضاوي على أن الحرية هي شرط للإبداع والإنتاج، وقال إن «الدول الإسلامية حاليا متخلفة بسبب القمع والاضطهاد»، وأضاف: «هم اخترعوا الكومبيوتر ونحن نبحث له عن اسم، لا نريد من يرتجف أمام الزعماء.. نحن في عصر الثورات ويجب أن يعترف الجميع بذلك».
ورد القرضاوي على مفتي سورية، الشيخ أحمد حسون الذي وصف القرضاوي بأنه من «خطباء الفتنة» فقال: «أنا لا أهتم بالحياة، بينما آخرون يبتغون رضا البشر وليس رضا الله، إذا كان هؤلاء هم خطباء الفتنة، فاللهم أمتني معهم واحشرني معهم». ورفض القرضاوي بشكل مطلق اتهامه بالطائفية وإثارة الفتنة، بعد حديثه عن كون الأسد أسير طائفته (العلوية)، فقال إنه يرفض الطائفية والعرقية، ويعبر عن مطالب محقة للأكراد والسنة والعلويين والمسيحيين.
وكشف القرضاوي عن مبادرة كان قد قادها قبل سنوات مع الأسد لمعالجة موضوع الإخوان المسلمين في سورية التي يحكم نظامها بالإعدام على المنتسبين إلى هذا التنظيم، ولفت إلى أن المبادرة لم تنته بشكل إيجابي، وذكر أن هناك «عشرات آلاف المفقودين والسجناء والمهجرين خارج سورية، ويجب معالجة وضعهم». وختم القرضاوي خطبته في قطر بالدعاء لمن وصفهم بـ«المجاهدين في ثورات سورية واليمن وليبيا،» كما دعا بـ«زوال الظالمين ودولهم».
وكان مجلس كلية الحقوق في جامعة دمشق، قد قرر الأربعاء مقاضاة القرضاوي، بتهمة إثارة النعرات الطائفية في خطبة صلاة الجمعة الماضية. وقال المجلس إنه بعد اطلاعه على الخطبة، وجد أن ما جاء فيها «ينال من هيبة الدولة السورية والشعور القومي فيها، ويحرض على إثارة النعرات الطائفية والمذهبية».
وبحسب الخبر، فإنه «يجري العمل على تحريك دعوى قضائية أخرى بتوقيع أغلبية الشعب السوري ضد القرضاوي بتهمة (إثارة النعرات الطائفية والمذهبية والتعدي على أمن واستقرار المجتمع السوري)». وكان القرضاوي أعلن في خطبة الجمعة الماضية عن دعمه للاحتجاجات التي تشهدها سورية، وقال «الرئيس (بشار) الأسد يعامله الشعب على أنه سني، وهو مثقف وشاب، ويمكنه أن يعمل الكثير، ولكن مشكلته أنه أسير حاشيته وطائفته».
الشرق الاوسط
قبل أن أبدأ بكلامي أنا لست حزبية ولا بعثية انا سورية مسلمة سنية
والله خزي وعار انك من احد اكبر الدعاة الاسلامية الا تعلم أيها الشيخ المدعي
بأن مساجدنا بفضل الله عامرة بالمصلين والآذان فيها يرفع عاليا والتحريض على والي امر
لهكذا دولة حرام بحرام أين انت من مسآءلة ربك يوم العرض
ثم من قال انك كلمتك أوهنت بلدنا ؟؟؟ لا لكن عتبنا أنك تعتبر كما يقولون رمزا من رموز
الاسلام الصحيح للأسف الشديد واسمحلي والله هذا لا يمت للحقيقة بصلة
ماذا تريد وما غرضك ومن يدعمك ومن أصلا طلب كلمتك الله أعلم
لكن الذي يعلمه جميع الشعب السوري بأنك مدعي لا داعي
فقط سقطت من أعيننا جميعا
لا أقول غير حسبنا الله فيك ونسأل الله العلي القدير أن ينتقم منك أشد انتقام
فالفتنة التي حاولت زرعها وبفضل الله لم تفلح بها أشد من القتل
اذهب واستمر بالتصوير مع الخامات الاسرائليين فهناك مكانك الصحيح
ما قلت لينا يالقرضاوي عملت شنوا في قضية الاعسار التي رفعتها زوجك ضدك
القرضاوي فعلاً مفتي الفتنة واكبر دليل هو انه يحرض الشعب السوري علي حكومته رغم انه يقول نحن لا نريد فتنة بين الشعوب وحكوماتها ومن اراد معرفة ذلك عليه مراجعة الويكيبيديا وادناه هو المقطع المقصود : –
((((أنا قلت.. شوف الاتفاقات التي حدثت قديماً مع أهل المنطقة تحترم، لأنها قامت بها حكومات، ولا نريد أن نشعل فتنة بين الشعوب والحكومات مع حق الشعوب في أن تنتقد هذه الاتفاقيات، تنتقدها بالوسائل السلمية، يعني ممكن يكتب صحفي يقول: إننا لا نوافق على الاتفاقية التي وقعت بين قطر والأميركان، أو بين البحرين والأميركان، أو بين السعودية والأميركان، يفعل هذا، ونحترم هذه الاتفاقيات، إنما الغزو الأميركي الآن، الجنود التي تأتي من أميركا بالـ 150 ألف وأكثر من 40 ألف بريطاني، والإنزال البحري والإنزال الجوي والإنزال البري في المنطقة، هذا ما يجب أن يقاوم، ومن قاومه من المسلمين.. من قاوم هذا الغزو للمنطقة الذي يجري دون.. يعني بغير شرعية دولية، وبغير رضا عربي و.. هذا ما.. يجب أن يقاوم، ومن قاومه فقتل فهو شهيد إن شاء الله.))) .
وعليكم الحكم عليه والكل يعلم وقوفه مع حكومة البشير
القرضاوى يدافع عن الاخوان المسلمين فى كل مكان .. نحن جربنا حكمهم فى السودان لمدى عشرين عاما واقول شهادتى عنهم .. والله العظيم اليهود ارحم منهم .. لان اليهود لم يقتلوا من العرب اكثر مما قتل امير المؤمنين السودانى الاخوانى.. من شعب دارفور … اين كان الشيخ قرضاوى عندما ابيد ربع مليون مسلم فى دارفور ؟ لقد ابيدوا بواسطة مليشيات الاخوان المسلمين وقام الكفار بايواء النازحين وارسلوا الجيوش لحمايتهم من البطش ..الاسلامى …
القرضاوى بيدافع عن الاسلامين ومرطب فى قطر وماعارف ياربى كيف جماعته عندنا فى السودان اكبر حرامية وفاسدين وخوفى تلك الدول يحكمها اسلامين ويحصلون السودان فى التخلف والفساد ويرجعون يقولون حليل ايام مبارك وبنى على وهم سوف ينقلبون على كل ديمقراطية لانهم لايعرفونها والله موجود والسودان خير دليل
المدعو القرضاوي وجه نصيحتك لولي نعمتك امير قطر ان يتخلي عن مناصرته لنصاره بالقواعد العسكرية والتعاون معهم في قتل المسلمين واسال الله ان تنال منه ما تستحق
القرضاوى من أكبر دعاة الفتنة وليس أدل على ذلك من دعوتخ الى قتل القذافى فى أول يوم لأحداث ليبيا الأخيرة قارن ذلك الداعية ببابا الفاتيكان بندكتوس السادس عشر الذى دعا الليبيين الى حفظ دماءهم والحوار السلمى واستنكر تدخل الحلفاء افى ليبيا بل أن الفاتيكان قام بارسال مساعدات عاجلة الى ليبيا فشتان بين بندكتوس الذى يقدس النفس الانسانية وبين داعية الفتنة القرضاوى الذى يحض المسلمين على قتل بعضهم بعضا–القرضاوى ينطق عن الهوى لأنه أسير لدى قطر التى تملى عليه أقواله وتطعمه وتسقيه وهو أعجز من أن يلقم القاعدة الأمريكية فى قطر بحجر–انهم علماء السلطان
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قصيدة احمد مطر في هجاء يوسف القرضاوي
عادَ لِيُفتي
هَتْكُ نِساءِ الأرضِ حَلالٌ
إلاّ الأَربعَ مِمّا يأتي
أُمّي، أُختي، امرأتي، بنتي
كُلُّ الإرهابِ (مُقاومَةٌ(
إلاّ إن قادَ إلى مَوتي
نَسْفُ بُيوتِ النّاسِ (جِهادٌ(
إن لَمْ يُنسَفْ مَعَها بَيتي
التقوى عِندي تَتلوّى
ما بينَ البَلوى والبَلوى
حَسَبَ البَخْتِ
إن نَزلَتْ تِلَكَ على غَيري
خَنَقَتْ صَمْتي
وإذا تِلكَ دَنَتْ مِن ظَهْري
زَرعَتْ إعصاراً في صَوْتي
وعلى مَهْوى تِلكَ التّقوى
أَبصُقُ يومَ الجُمعةِ فَتوى
فإذا مَسَّتْ نَعْلَ الأَقوى
أَلحسُها في يومِ السَّبتِ
الوسَطِيَّةُ: فِفْتي.. فِفْتي
أعمالُ الإجرامِ حَرامٌ
وَحَلالٌ
في نَفْسِ الوَقْتِ
هِيَ كُفرٌ إن نَزَلَتْ فَوقي
وَهُدىً إن مَرّتْ مِن تَحتي
***
هُوَ قد أَفتى
وأنا أُفتي
العلَّةُ في سُوءِ البذْرةِ
العِلّةُ لَيسَتْ في النَّبْتِ
وَالقُبْحُ بِأخْيلَةِ الناحِتِ
لَيسَ القُبحُ بطينِ النَّحتِ
وَالقاتِلُ مَن يَضَعُ الفَتوى
بالقَتْلِ
وَليسَ المُستفتي
وَعَلَيهِ.. سَنَغدو أنعاماً
بَينَ سواطيرِ الأَحكامِ
وَبينَ بَساطيرِ الحُكّامْ
وَسَيكفُرُ حتّى الإسلامْ
إن لَمْ يُلجَمْ هذا المُفتي