رجل يعود الي الحياة قبل دفنة بلحظات بمقابر بكسلا

كسلا : سيف الدين ادم هارون
في حادثة غريبة ومفاجئة، عاد رجل خمسيني إلى الحياة في اللحظة الأخيرة، قبل أن تتم مراسم دفنه دون تاكد وانتباه عائلته وبقية المشيعين بان الرجل مازال علي قيد الحياة – هذا ما حدث بمقابر الحسن والحسين بمدينة كسلا حيث افاد عدد من شهود العيان ظهر امس انه تفاجأ ذوو ميت وهم علي وشك اختتام مراسم الدفن بعد الصلاة عليه بان الجثة تتحرك في (العنقريب ) وظن البعض في بادي الامر ان التحرك بعامل الاتربة والرياح التي اجتاحت المدينة ظهر امس وتأكد للبعض بان الحركة ليس في غطاء الجثة بل في الجثة نفسها الامر الذي اصاب الحضور بدهشة كبيرة وحدث هرج ومرج والكل يردد سبحان الله – فيما غادر عدد كبير من المشيعين المقابر فورا بعد عودة الرجل الي الحياة وتم نقله الي حوادث الباطنية بمستشفي كسلا التعليمي لتلقي العلاج وكشف مصدر طبي بان الرجل كان يعاني من هبوط حاد في الدورة الدموية نسبة لانخفاض السكر واضاف احد الاطباء بان انخفاض السكر يؤدي الي غيبوبة تامة واذا لم يتم تدارك الامر يواصل في غيبوبته الي ان يتوفاه الاجل المحتوم – وعلق عدد من المواطنين علي الحادثة التي واجهها العائد الي الحياة قائلين لقد راي الرجل الموت بعينه وقد يساهم ذلك في تحسن صحته واشار البعض الي ان المقبرة التي اعدت لدفن الرجل مازالت فاتحة . فيما تجاوز ذوو الرجل صدمة رحيله بفرحه عارمة بعد عودته للحياة وقال احد رجالات الدين جاء في الحديث الشريف ،،لن تموت نفس حتي تستوفي رزقها واجلها.
[email][email protected][/email]
عشوائية عجيبة تضرب اسودان في جميع دول العالم ليس هناك دفن قبل الحصول على شهادة وفاة من وزارة الصحة وتصريح بالدفن … الا عندنا في السودان مخارجة بس
يا ترى كم الذين دفنوا وهم على قيد الحياة دون التأكد من وفاتهم؟؟؟
الشفقة تطير
سبحان الله .. ما أحلاها فرحة أهل الميت ، لا أعتقد أن هنالك فرحة أكثر من فرحة إبن علم بأن والده كان على بعد أمتار من الحياة السرمدية ..!! ربنا أرحمنا وهون علينا وعلى ذوينا صدمة فراقنا .
سبحان الله ولا إله إلا الله والله أكبر ولاحول ولاحوق إلا بالله .
(دون تاكد وانتباه عائلته وبقية المشيعين بان الرجل مازال علي قيد الحياة)اذا الرجل اصلا لم يموت ليعود للحياة وهناك تسرع في مسألة اعلان وفاته وكان الاجدر التأكد من ذلك بعد الكشف الطبي ،ولكن ربنا لطف به حيث اجلة لم يدنو … (وقال احد رجالات الدين جاء في الحديث الشريف ،،لن تموت نفس حتي تستوفي رزقها واجلها.) ودي كترته فيها المحلبية ومادايرة ليها رجل دين وفلسفة منك وراعي الضان في الخلاء يعرف ذالك
في كثير من دول العالم يمنع دفن الميت في حالة الوفاة العادية قبل مرور ثلاثة أيام على الأقل
ولكن حين تسود ثقافة إكرام الميت في سرعة دفنه مع التخلق السائد على مستوى الوعي الطبي وضعف الخدمات الطبية وتفشي الخرافة لا بد ان الكثير قد ماتوا اختناقا تحت التراب التي اهيلت عليهم قبل ان يخلصوا من موتهم السريري وتأمل في الخبر موضوع من ولوا الأدبار عند تحرك الرجل في العنقريب والختام بحديث لرجل دين يا الها امة ضحكت من جهلها الامم
ده لو جعلي كان كايتوا حي , يحكي أن بعض الجعلية مات لهم ميت فذهبوا به للمقابر , وعند الصلاة عليه , رأي الولد اباه وهو يتحرك من تحت الكفن , فذهب إلى عمه وقال له : أبوي حي شايفو بتحرك , عمه قال ليه والله لو قام عرض صقرية إلا ندفنو داير القبائل تقول عننا اننا ما بنعرف الموت
حمدا لله على السلامه.
السكرى عافاكم الله احد اﻷمراض الثﻷثه العادره بالاضافة لارتفاع ضغط الدم والقلب .
والكوما او الغيبوبه عادة ما تاتى بصورة مفاجئه تتسبب فى ارتباك اﻷسرة بينما الصحيح هو مقابلة اقرب طبيب او استدعايه ان امكن.عمنا عمره طويل الله يديهو العفيه ولكم جميعا.
الدكتور الفحص الرجل واكد وفاتة دا يسو لي شنو اسي
مفروض يتأكدوا كويس ما مفروض يدفنوا ساي
ليس من مات فاستراح بميت انما الميت ميت الاحياء
قوموا الى ثورتكم رحمكم الله وخلونا من الخزعبلات دى
هسى انت يالكاتب الخبر دا لو سئلوك قاصد شنو بكتابتك (( هرج ومرج والكل يردد سبحان الله )) ؟؟؟!!!
انت عارف ايه معنى هرج ومرج ومعنى سبحان الله ؟؟؟!!!! وكأنك تقصد بحاله من الاستغراب بأنهم يرددون قول سبحان الله !
يعني ما يقولوها مثلا ؟؟؟؟!!!!!!!
انا بستغرب من دون سائر دول العالم المسلمة وغير المسلمة بنستعجل استعجال رهيب في دفن الميت ونقول دي سنة دي سنة تقول خلاااااااااااص مكملين الدين والسنة كلها الا بس جات في دي !!!!! الميت يموت الساعة 10 صباحا الدفن قبل 12 ظهر يكون انتهي , انا خايف علي نفسي اتدفن حي , انا غايتو شخصيا حاوصي لو ما مر علي يوم كامل 23 ساعة ما اتدفن نهائ ما ضروري اطبق السنة في دي بالذات ومع اهلنا المستعجلين في السودان العزا وشيل الفاتحة تقول في سباق في السودان :/
صحيح يا جماعة الناس في السودان تستعجل الدفن وكثير من أهل المقابر دفنوا وهم احياء والله أعلم يفترض ان يترك الميت فترة للتأكد من وفاته لان حتى الكشف عن طريق الطبيب احيانا لا يؤكد الوفاة لان بعض انواع الغيبوبة تؤدي إلى توقف جميع أجهزة الجسم ما عدا الدماغ فالموت هو موت الدماغ وليس توقف القلب ………. لذلك يجب التأكد بطرق افضل.
لأنو في السودان اذا واحد دخل في غيبوبه…الناس يخلوهو راقد في البيت والكل يتبارى في ابداء مهاراتو ( المعرفيه ) واستعراض علاقاتو الاجتماعيه ….( عندي صاحبي شغال في المستشفى الجزر قمري وبمشي ليهو يديني تصريح الدفن وشهادة الوفاة وح يخدمني …..) وفعلا في لمح البصر يجيبها ويجي جاري …ويتموا الموضوع ويقعدو في فراش الزول الدفنو حي كوره وسياسه وشاي وفطور وووووووووووو
بسم الله الرحمن الرحيم ..
منقول
? إكرام الميّت دفنه ? .. كثيراً ما نسمع هذه العبارة عند موت أحد الأشخاص ..للحث على سرعة دفن ذلك الميّت واكرامه ..
والكثير من الناس للأسف ينسبون تلك المقولة إلى الرسول عليه الصلاة والسلام ويجعلونها حديثاً نبوياً ..فهل هي حديث نبوي فعلاً .. وهل هي مقولة صحيحة ؟؟
أولاً تلك المقولة ليست حديثاً نبوياً ..(فقد ورد هذا النص في كتاب كشف الخفاء ومزيل الإلباس: قال في المقاصد الحسنة: لم أقف عليه مرفوعاً، وإنما أخرجه ابن أبي الدنيا.
وقد ورد كذلك في شرح مختصر خليل المالكي للخرشي قال: قال بعض علمائنا: إن إكرام الميت دفنه. المصدر: إسلام ويب، موسوعة الفتاوى)
وبالتالي فتلك المقولة هي من أقوال العلماء .. وليست قولاً للرسول عليه الصلاة والسلام ..
لكن .. هل هذه المقولة صحيحة .. وما كان قصد العلماء من تلك المقولة ؟؟
تلك المقولة ليست صحيحة أبداً .. وبنظرة سريعة على الواقع سيتبين لنا بطلانها .. فكم من الناس قضوا خنقاً في قبورهم نتيجة سرعة دفنهم .. وكم من أب قتل ابنه .. وكم من أخ قتل أخوه من حيث يظن أنه يكرمه !!!
وهناك احصائية تشير إلى أن هناك 35 شخصاً يدفن حياً يومياً في الولايات المتحدة الأمريكية .. وذلك نتيجة لرأي الأطباء أو لرأي الأهل ..كما أن نقابة الحانوتية في لندن أعلنت منذ سنوات أنها انقذت حياة 2157 شخصاً كانوا سيدفنون بالغلط .. وذلك عندما قامت بمراقبتهم لمدة اطول ..منهم أحد رؤوساء وزراء بريطانيا ..وعالم التشريح ونسلو ..وموسوليني أيام طفولته ..
إذاً هذه الجملة ليست صحيحة في التطبيق الواقعي .. وهي ليست حديثاً نبوياً ولا قاعدة فقهية .. فمن أين أتت .. وما المعنى الفعلي لها ؟؟!!
أجمع العلماء أنه لا يُستحب دفن الميّت حتى يتم التاكد والتحقق من أنه مات فعلاً .. ورد ذلك عند ابن حجر في كتابه ? فتح الباري في شرح صحيح البخاري ? ج3 ص 185 ..وورد عند الشوكاني في كتابه نيل الأوطار ج4 ص 115 .. وكذلك عند الزرقاني وعند عبد الرحمن المباركفوري ..!!
أما تلك الجملة فقد اقتطعت من أقوال بعض الفقهاء .. وكان المقصود منها الاسراع في تجهيز الجنازة عند ظهور علامات الموت مثل تصلب الأطراف .. وبرودة الجسم ..وانتفاخ البطن ..
فعندما يتم التأكد من الموت حقاً ويقيناً .. عندها ينبغي الاسراع في الجنازة خوفاً من فساد جثة المتوفى.. وهذا هو المقصود من قولهم ? اكرام الميت دفنه ?
واليوم أصبح لدينا من الوسائل ما يمنع فساد جثة المتوفى كأجهزة التبريد وغيرها ..وبالتالي لا مبرر اطلاقاً للسرعة في الدفن قبل التأكد اعتماداً على مقولة فُهمت خطا ونُسبت زوراً إلى الرسول عليه الصلاة والسلام ..والله أعلم ..!!
منقوووول
الدكتور الفحصووو دا بكون اترقى لوزير الصحة بالولاية ..
بلد المهازل والعجائب
هل كبر لهذه الدرجة من الذكاء والخبرة ليصبح واليا فوق العادة ويستمر فى وﻻية شمال دارفور كل هذه المدة القياسية … ما اظن .. لكن حديث المدينة يقول بعلاقته الوطيدة مع الحركات المتمردة كلها وما يقوله مجلس الصحوة هو جزء من الحبكة التى يروح ضحيتها المواطن المغلوب على امره !!!
ياأخوانا التعليقات معظمها فيها سلبية،، الموضوع عادي جدا
ومسألة الموت دي لو ما الزول يومه تم وايامه كملن ما بموت،،وحصلت كثير حتى في الجزائر واحد ادخل القبر وكان في تابوت خشبي وعاد للحياة بعد يومين، وخرج لوحده
وعندما جاء للحي الذي يسكن فيه اصيبت الناس بصدمات واغماءات،، وحتى هو كان مستغرب الوداهو المقابر منو؟؟؟
من التقرير الزول العائد للحياة دا لم يكشف موته دكتور في البداية وأنما اجتهادات ناس ساكت،، وبعدين يااخونا الناس دي لو عارف الزول دا حي بتدفنو كيف؟؟!!
المهم هم كانوا يودهو المستشفى قبل ظنهم بوفاته أو قبلها للتأكد
نتمنى له عاجل الشفاء وصالح الاعمال فهي تجربة مفيدة للانسان في علاقته مع ربه
قبل كدة شاهدت مصرى فى مقابلة تلفزيونية كان دفنوه حى و المصريين لا يدفنوا موتاهم مثلنا بل فى غرف بفتحات صغيرة لادخال الميت و من ثم إغلاق الفتحة بعد ذلك، و بعد ان تم إغلاق الفتحة على هذا الميت و هو فى الحقيقة لم يكن ميت و انما فى غيبوبة، و لما صحى من الغببوبة بعد كم ساعة حاول إحداث ثقب فى الفتحة للخروج منه و بعصوبة شديدة و فى اليوم الثالث من دفنه تمكن من الخروج و طبعا منظرو كان صعب بسبب وجوده فى القبر لمدة ثلاثة أيام و ذهب الى بيته ووجد زوجته و أقربائه ما زالو يتلقوا العزاء فهالهم منظره بين مصدق و مكذب، و اما زوجته فلم تستطيع تقبله على الإطلاق و رفضت أن تواصل العيش معه حسب ما قال و وجوده بالقبر لمدة 3 ايام قد أثر فى صحته و أصابه ببعض العاهات المستديمة فأصبح متشرد ساكن بالقرب من المقابر.
مسكين كان سوف يرتاح من ال5 سنوات القادمة لرئاسة المنحوس عمر البشير لكن يبدو انك ما عندك حظ الميتة القادمة سوف تكون بسبب الجوع ..!!!!!
“رجل يعود الي الحياة قبل دفنة بلحظات بمقابر بكسلا”
هذا الرجل لم يغادر الحياة – ماماتش – أصلا!
أضبطوا العنوان أولا حتى يتناسب مع الخبر؛ وعموما الأمر عادي في بلاد أصبح البشر يعاملون فيها تفترض عدم وجودهم في الأساس!
في ناس بكونو قامو صوف بي نمرة 5
بالمناسبة السودانيين (المدفونين) احياء لاحصر لهم وبصفة خاصة اهلنا في البوادي والصحاري.. دا طبعا غير انو نحنا كلنا مدفونين منذ عام 89 !!!!
كتر خير الناقل والصحيفة ، عشنا وشفنا ، البلد دي فيها منظراتيه وخبراء في كل شي ، بالله شوف زي الحي المرحوم ده طلع منها كيف ؟؟؟ يعني المثل في محلو (يكتلوا الكتيل ويمشوا في جنازتو ) أقصد الناس الكاتلاها الشفقة ، غايتو تعيش كتير تشوف كتير أو تموت (فطير) اللهم أرحمنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض ،،، آمين