أخبار السودان

حركة ” غازي ” تدعو إلى حوار وطني جديد

الخرطوم – رندا عبدالله

دعت حركة (الإصلاح الآن) إلى حوار جديد يشمل جميع القوى السياسية بما فيها الحركات المسلحة، وأكد أسامة توفيق القيادي بالحزب أن حزبه يتبنى رؤية حوار وطني جديد؛ يكون شاملاً من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، وشدَّد على أن الحوار يجب أن يضم جميع القوى السياسية بما فيها المسلحة منها، وقال كما بجب أن يشارك فيه المؤتمر الوطني كواحد من الأحزاب المحاورة، وليس حزبا يسيطر على العملية، وذكر أن الحوار الوطني (قُتِل)، وأشار الى أن أدبياته ومستنداته يمكن أن تورث الى الحوار الجديد، من جانب ثان اعتبر توفيق إعلان برلين خطوة إيجابية ونوه بأنه قطع شوطا تجاه خارطة الطريق، مشيرا الى أن من إيجابيات الإعلان أنه أسقط تفكيك النظام بالقوة المسلحة، وأشار الى أن تفكيك النظام بالقوة سوف يحوّل وضع البلاد الى الوضع القائم في سوريا وقال: “نحن ضد العنف على الإطلاق ومع الحوار بالإطلاق.

التغيير

تعليق واحد

  1. لحدي حسه ده الحوار الكم والأقتراح الكم لمتيييييييييييييييييييييين يا جماعة الخير كملنا وهرمنا ما فضل لينا شيء والله حرام والله العظيم حرااااااااااااام إنت لحدي حسه مأمل في حاجة إسمها حوار مع عبدة الكرسي والدولار والله عجيبة الحالة إنت أكترواحد عارفهم ومتأكد إنهم زي العضو المريض في الجسد ما يطيب الجسد إلا بإستأصاله وإستأصالة تمااااااااااااااااما

  2. حوار..حوار..حوار..حوار..

    والسنين سرقتنا.. وبشة بتدني الاقتصاد جوعنا..
    والعالم وحتي أبسط الدول سبقتنا ..
    يا عالم يا هوووي أصحوا وفكوا زنقتنا!!!

  3. ي شيخ غازي فتها مملحة بقيت تكوس ليها حافه ( البسوي كريت في القرض تلقي في جلدها) دنيا دبنقا .

  4. قلنا ليكم الاخوان صبة واحدة في قالب واحد، شايفين الجماعة بيفتشوا للحكومة مخرج دون ان يشعروها بالحرج و الاعتذار عن ركوب راسها، و عايزنها تقول “أيوة والله حوار وطني جديد دي فكرة كويسة”.

  5. واللة كلكم بتلعبوا لعب وبس دى ما اسمها سياسة تعلموا السياسة اولا يا ساسة السودان

  6. ياالغازي انت وجماعتكم كان فيكم حاجة اطلعوا الشارع وبس ولا ولن يتم الحوار ولا الغيار الا عن طريق الشارع العام ولله معاكم

  7. صدقت الاصلاح الان وان لم يكن لديها اقتراحا محددا
    زلكن الشعب السوداني لديه اقتراح محدد وعملي جدا هو كالاتي :
    استجابة لدعوة الاتحاد الاوربي بعقد الحوار السوداني بمنتجع هايدلبرج الالماني تحت رعاية الاتحاد الاوربي مما يحتم حضور الاصدقاء الاخرين وعلى راسهم امريكا والسعودية ودول الخليج والشقيقة مصر والجامعة العربية ومجلس الامن الدولي مع استبعاد الاتحاد الافريقي او حضوره بوصفه مراقبا لما تسبب فيه من ماسي للسودان على راسها فصل جنوبه عن شماله
    يتم الحوار تحت مراقبة ومساعدة وضمانه الحضور اعلاه مثلما حدث بنيفاشا تماما
    وهذه ليست بدعة ليتهرب منها المؤتمر الوطني الذي وقع عشرات الاتفاقيات مع فصائل منشقة عن اصولها مثل ابوجا واديس ابابا وانجمينا وطرابلس والقاهرة ومشاكوس واروشا والدوحة وجيبوتي ..الخ وهذا يدل على ان عقد الحوار بالخارج ليس بدعة على المؤتمر الوطني بكل المقاييس
    على الاحزاب المعارضة تلبية دعوة الاتحاد الاوربي الكريمة للحوار بهايدلبرج وترك امر احضار المؤتمر الوطني لرعاة الحوار وهم قادرون على حمله على الحضور بنفس الكيفية التى اجبروه بها على التوقيع على اتفاقية نيفاشا وهو صاغر ..انهم يستطيعون ذلك تماما ..
    اما اذا كانت دعوة الاصلاح الان هي لانشاء حوار جديد بالداخل فلهم الاعتبار بحوار الوثبة والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين وتلك اذن مبادرة خائبهولا تعدو كونها مزايدة سياسية وانصرافية لتمضية الوقت واستهلاك ارادة الوطن على نجو بائس ويائس جدا
    مشكلة معارضتنا امها لا تتحرك بسرعة بديهة وذكاء وتنتظر من يحركها بدلا من استهلاك الوقت في السفسطة وتوقيع النداءات والاعلانات وهذا من دواعي ابتهاج المؤتمر الوطني وضمانة لاستمراره حاكما

  8. اهلا بسوريا في السودان و اهلا بالصومال كمان. الموت البطيء الذين نعاني منه تحت الانقاذ احسن لينا الف مرة المرور بخرم الابرة السوري او الصومالي و نتفكا منو للابد. كتلوك و لا جوك جوك.
    ” ما اخذ بسيف الحياء فهو حرام”
    كل انسان عنده ذرة وطنية و عقل ، عليه تشجيع و الالتحاق بخلايا المقاومة بالاحياء التي لا تطلب منه اكثر مما يستطيع فعلا و لا يلكف باي شئ سوا للاشتراك في رصد منسوبي الانقاذ في حيه ورصد اجرامهم . اما العمل الميداني فهذا لا يكلف به بل كل فرد يكلف نفسه بما يستطيع بدون اكراه مادي او معنوي. فالحديث الذي يقول ” ما اخذ بسيف الحياء فهو حرام” ينطبق على تكليف الخلايا لافرادها ، فلن يكلف اي فرد بعمل لا يكون هو شخصيا مبادر به.انت وحدك يمكنك ان تكون خلية منفردا وتقوم باعمال الرصد وتحفظ سرك وسيجئ اليوم الذي تستفيد الخلايا بالمعلومات التي تخزنها.
    خلايا المقاومة و حرب عصابات المدن

  9. هل يُعقل هذا الأمر؟ معقول الناس و الأحزاب صدقوا دعوة المؤتمر للحوار؟ لم أشك أبداً في نية المؤتمر في جرجرة الزمن حتي الإنتخابات ! و يتم لعبته ! أية غفلة تُعاني منها الأحزاب؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..