( دبلوماسية البلطجة)

الطاهر ساتي
:: أسعد التاي، مهندس سوداني مقيم بالسعودية ويعمل بإحدى ضواحي خميس مشيط، وهي تبعد عن جدة حوالي (700 كيلومتر).. قطع كل هذه المسافة، وجاء بأسرته إلى جدة يوم الأربعاء قبل الفائت – 25 فبراير – ليستخرج جواز سفر لمولودته ذات الخمسة أشهر وليجدد جواز سفر زوجته، وكما تعلمون فترة صلاحية الجواز السوداني أقل من صلاحية بعض الأدوية، (عامان فقط لاغير)، بلا أي تبرير غير تحصيل الرسوم وتعذيب المغتربين بالصفوف..أنزل زوجته وأطفاله بأحد فنادق جدة، وقصد أسعد القنصلية – فجراُ – لإستلام الأرانيك، فأي إجراء بهذه القنصلية يستدعي المبيت بجوارها أو الحضور مع صلاة الفجر لتحجز مكانك في ( صف الزحام)..!!
:: وهو في صف الزحام، تساجل أسعد مع أحد الموظفين في القنصلية..قد يكون أسعد مخطئاً و قد لايكون، وهذا ليس مهماً..فالمهم كيف عالج أفراد القنصلية السجال؟..لم يتصلوا بالشرطة السعودية كما ينص القانون، ولم يحلوا السجال ب (أخوي وأخوك) كما تنص الخصال السودانية..ولكنهم أدخلوا أسعد إحدى غرف القنصلية وأنهالوا عليه (ضرباً وشتماً)، وكأنها غرفة معدة خصيصاً للتعذيب ..وتجاوزت حدود شتائمهم أسعد إلى والدته التي لايعرفونها ولا تعرفهم..وبعد ساعة من الركل والصفع والشتم والإساءة، ذهبوا به إلى نائب القنصل، وهناك مثل الجناة دور الضحايا، وعددهم أكثر من خمسة.. !!
:: ونائب القنصل لايختلف عن أولئك كثيرا، إذ لم يكرمه الله بعقل يحل القضايا والأزمات في إطار القيم والخصال السودانية، فبدلاً عن الإستماع إلى كل أطراف القضية ثم الشهود التي تمتلئ بها صالة القنصلية، صاح فيه : ( اطلع برة)، ثم وجه المعتدين : ( خاطبوا الأمن السعودي عشان يرحلوه)، هكذا – بكل بساطة ? حكم عليه بالترحيل قبل (ما يعرف الحاصل)..إنها دبلوماسية (البلطجة)..كادوا أن ينفذوا التوجيه، ولكن عندما جاءت الشرطة السعودية، تذكروا بأن السلطات السعودية ليست بهذه السذاجة التي تعاقب الإنسان – بالسجن أو بالترحيل – بلا تحريات وتحقيقات..بعد دورية الشرطة، تراجعوا بجبن ثم أدخلوه إلى مكتب نظامي بالقنصلية، وهذا نجح في تهدئة الخواطر بالطريقة السودانية..وقبل أن يغادر أسعد المكتب، إقترحوا له بالذهاب إلى الصالة و إكمال إجراءات الجوزات، إذ هناك توجيه ب (تخليص إجراءتك)..ولكنه رفض، وغادر القنصلية إلى حيث زوجته وأطفاله ..!!
:: هكذا ملخص قصة إعتداء على مواطن سوداني من قبل أفراد بقنصلية جدة، وفي تفاصيل القصة ما لايصلح للنشر..أرسلتها – كما هي – منتصف نهار أمس إلى عبد الحافظ إبراهيم، سفير السودان بالسعودية، ليؤكد أو ينفي أو يبرر..وقد قرأها، والأدهى والأمر هو عرف ما حدث لهذا المواطن – في غرفة التعذيب بالقنصلية – قبل موعد إستلام الرسالة بأيام، ومع ذلك لم يحرك ساكناً..وبعد الرسالة بنصف ساعة تقريباً، إتصلت به ليُبرر صمته أوعجزه عن حماية المغتربين من بلطجية قنصلية جدة، فرد : ( قاعد معاي السفير الهولندي، بارجع ليك بعدين)..وعلينا أن نُحسن الظن، إذ يبدو أن السفير الهولندي مقيم بمكتب سفير السودان بالسعودية، بدليل أن السفير عبد الحافظ لم يرجع لمن إتصل به سائلاً عن الحدث ( لا بعدين و لا قبلين)..قبل أسابيع أشدنا بوزارة الخارجية عندما حاسبت بعض منسوبيها بقنصلية السودان بأسوان بعد التحقيق والتحري..وهذا إمتحان آخر، فهل تنجح الخارجية أم تم إعتماد الركل والصفع والشتم كوسائل حديثة لتعذيب المغتربين..؟؟
[email][email protected][/email]
تذكرت بعض المواقف في سفارة السودان بالجنوب
دخل احد الاشخاص لاسثخراج مستنداتوهي يرتدي تي شيرث فيهو علم جنوب السودان ففرضوا استخراج المستندات بحجه انه استفزاهم وانا ايضا لم يعجبني المنظر قلت يازولانت جاي بالفنيله دي مالك قال لي والله انا جاي من الورشه ما فكرت بالفنيله الا داخل السفاره
والموقف الطريف في استخراج وثائق السفر في ضابط بالسفاره بيسال انت جنسك شنو لو قال ليهو انا هوساوي ولا فلاتي بيضحك ويرطن معهم علي مسمع مراي ولا يتاخر في استخراج المستندات
واما اذا كان المتقدم غرباوي او نوباوي او من النيل الازرق بيقوم بيحلفهم اسم الله ويقول ليهم المعاك دي زوجتك وايضا يحلفو انو المعاهو دي زوجتو بالرغم من انو المراه لابسه توب سوداني وحنه و ٠٠٠٠ من الاشياءالتي تميز المراه السودانيه من الحياه والخجل والحشمه
ولما جيث انا داخل ومع اطفالي وزوجتي وكانت معي كل المسثندات (شهادات ميلاد الاطفال وشهادات الجنسيه وقسيمه الزواج)
قاللي انت قبيلتك شنو قلت ليهو مسلاتي ولم يكتفي بالاجابه قال لي مرتك قبيلتها شنو قلت ليهو مرتي مسلاتية والاطفال برضهم مساليت قام قال انت مستنداتك مكتمل ممكن نطلع ليهم جوازات
في حينها اعطوني فقط استمارات وثيقه سفر بحجه انو استمارات الجوازات انتهت
فقلت ليهو انا عايزاخارجهم من الجنوب بطلليهم الجوازات في الخرطوم
اخوتي انا لسث معارضا ولكن سياتي يوم ينظف فيها هاؤلا دي حركات بايخه ما حركات اولاد ناس ولا حركات ا ولاد قبايل ولا حركات اولادعرب كما يحلو للبعض
انت منتظر من السفير عبدالحافظ ، تاجر المنجا و الموز في دمشق و حامل شنطه الفنانه اصالة نصري و ماشي و راها من الطيارة لحدي الجوازات …. دي الدبلوماسية الوسخانية في عهد الكيزان….. و الله الله قول للسفر عبدالحافظ طلاب دمشق عارفين ماضيك الأسود كلوا … يا زميل زوجة م.ع.أ ، و مقعداك في دمشق ثمانية سنين عجاف .
يحدث أكثر فظاعة من هذا في جميع البعثات الدبلوماسية السودانية وعادي جداً ومنذ القدم لان الدبلوماسي السودا يفتقر الى ابسط مقومات المهنة وفقط يحرص على حقوقه وامتيازاته التي لليس لها حدود ولا يحرص على شئ سواهوفي سبعينات القرن الماضي وحين طلب عدد 22 طالبا من السفير وكان رجل امن اسمه ارشيد نور الدين للتدخل لاسعافهم من الجوع بمنحهم سلفية بسيطة يعيدوها بعد اقضاء الاجازة وفتح الجامعة ما كان للسفير الا ان سلمهم الشرطة المغربية ورفع الحصانةعنهم وكان تعامل الشرطة المغربية مع الطلاب السودانيين ارق من تعامل السفارة السودانية التي افتتحت لخدمة بضع طلاب وحيق لا جالية ولا علاقات تجارية بين البلدين وعندما تركت السفارة الكويتية مقرها بسبب الغلاء اجرته السفارة بمبلغ مضاعف وما حدث للمهندس السوداني في قنصلية السودان في جدة حدث عادي وصدقني لن يعاقب احد منهم لانهم كلهم جلادين والسفير عبد الحافظ قبل ان يأتي سفيرا للسودان في الرياض كان في سفيرا للسودان سوريا وكان معروفا بالعمل في تجارة الفواكه بين الخرطوم ودمشق وتدار كل السفارات السودانية عن طريق الامنجية وهم لا يعرفون عير اسلوب الارهاب
حسب بعض الشهود انو المهندس قل ادبو عليهم شدييد ولكن دا لايبرر ضربه بل القانون ياخد مجراهو
ماذا أنت فاعل يا وزير الخارجية؟
عرض المادة
ماذا أنت فاعل يا وزير الخارجية
حديث المدينة….عثمان ميرغني
حديث المدينة الخميس 5 مارس 2015
قرأت في صحيفة (الراكوبة ) الإلكترونية أمس قصة غريبة ومثيرة للغاية كتبها المهندس أسعد التاي.. يحكي عن واقعة ضرب وشتائم وتهديدات أخرى تعرض لها في القنصلية السودانية بمدينة جدة.
هذه الوقائع الخطيرة والمؤلمة.. سردها هو من جانب واحد ويغيب عنها ? بالطبع- الوجه الآخر الذي قد يعرض صورة مختلفة.. ولكن ليس مهماً هنا الآن درجة صدقية الأحداث التي تعرض لها هذا الشاب السوداني الذي يعمل في المملكة العربية السعودية وذهب إلى القنصلية لاصدار جواز سفر جديد لابنته.. وتجديد جواز زوجته.. لكن المهم هو ماهو رد فعل وزارة الخارجية السودانية؟
هل تهزّ مثل هذه القصص أركان الوزارة فتبعث عاجلاً لقنصليتنا في جدة تطلب مزيداً من المعلومات.. قبل أن تفتح تحقيقاً رسمياً و تباشر المساءلة والمحاسبة أن اتضح صحة الوقائع.
مسلك ورد فعل وزارة خارجيتنا هو المحك.. فهناك عشرات السفارات والقنصليات السودانية في دول العالم.. وملايين السودانيين منتشرون في هذه الدول .. ويدفع الشعب السوداني من حر مال فقره المدقع تكاليف تسيير هذه السفارات والقنصليات وأجور العاملين وامتيازاتهم من أجل خدمة هذا الشعب المالك لهذا الوطن .. فإذا وُجدت شكوى واحدة مثل هذه، وفي أهم قنصلياتنا وفي أكثر الدول اكتظاظاً بالسودانيين المغتربين ..ولم تحرك وزارة الخارجية ساكناً واعتبرت الموضوع في حيز (الشخصي!) يهم هذا المواطن إن شاء حرك إجراءات عدلية أو اكتفى من الغنيمة بالاياب.. فهنا الطَّامة الكبرى.
يضربنا الأجانب في دول العالم أجمع ممكن.. فنحن ضيوف وقليلو الحيلة عند الشعوب التي تستضيفنا .. يضربوننا هنا أمام السفارات الأجنبية في الخرطوم.. ويصلبون شعبنا في طوابير طويلة في انتظار الحصول على فيزا أو غيرها لا مانع، فكل دولة حرة في سفاراتها واجراءاتها ولها أن تحدد الطريقة التي تختارها لمعاملتنا.. وعلى قدر كرامتنا عندهم نُكرم أو نُهان. لكن أن يُضرب السودانيون في قنصلية بلدهم! وبأيدي الدبلوماسيين الذين نصرف عليهم بالدولار !! هنا لابد من وقفة.. ليس مطلوباً العقاب في هذه المرحلة.. فقط الاهتمام والتحقيق والتحري عن الوقائع والتثبت منها حتى يعلم أي موظف عمومي أن شكوى المواطن ? ولو جارت- تلقي الاهتمام حتى يثبت خطأ ما فيها من وقائع..
ويساعد وزارة الخارجية في التحري أن الشكوى محتشدة بالأسماء والصفات الوظيفية في القنصلية وبتفاصيل دقيقة تسرد وقائع محددة.. مما ييسر التحري واستجلاء القضية.
وإلى أن تفعل ? أو لا تفعل- وزارة الخارجية ذلك ،فيجدر أن تصبح هذه القضية اختباراً حقيقياً لقيمة السوداني خارج وطنه.. خاصة وأن المغتربين يمثلون البقرة الحلوب التي تنتظرها وتتلقفها الجبايات..
يا سعادة وزير الخارجية.. اقرأ ما كتبه هذا المغترب.. وقل لنا ماذا أنت فاعل.. فأول مبادئ العدالة ينص على (العدالة لا تتحقق .. حتى تُرى وهي تتحقق)..
Justice must not only be done. It must be seen to be done
سمعنا بيهم ديل مش بلطجية وبس
ديل دبلوماسيين يوم و ليله
ادخلوهم الخارجية عشان يشتغلوا برة
الواحد ما بتم المدة المقررة قبل ما يعرف الشغل يفكر فى الطلعة
قالوا الخارجية شاكية منهم مش المواطنين يا اخوى
سلطاتهم ما عارفنها
قوموا بلا تحقيق بلا بطيخ
شوف الفى الصورة دا زى الاهبل
الظاهر عليه بتاع بزنس
ياالطاهر ساتي الزول دا مارجع ليك لانو عازم السفير الهولندي شيشة حسب معلوماتي المادقيقة..
بلطجة على عينك ياتاجر
دبلوماسية اخر زمن
بيت اشباح بقنصلية جدة يا استاذ الطاهر ساتى لا تستغرب موقف السفير فموقفه يقول ياروح ما بعدك روح كيف يعترض او يحاسب الامنجية مادام وزير العدل ياتمر بامر الامنجية ان دولتنا هى دولة الرباطة وقد يجدهم قبل ان يقفل التلفون الذى يستفسر به محيطين به يحيونه بالكمات والضربات هذا ان لم يكن هو نقسه امنجى وواضع معهم اخراس كل مطالب حق بطاخ طرااااخ كما وصفها المجنى عليه التاى
ورايك ايه يا استاذ الطاهر ساتى فى طرد صيدلانية مستشفى عبودة بالثورة الحارة التاسعة لمريضة قائلة لها اذهبى الى الشباك الثانى رافضة ان تصرف لها الانسلين لان المريضة ارتكبت جرما كبيرا لقولها لمن حاول ان يتخطاها انا واقفة لى ساعة ومرهقة ايه رايك فى صيدلية تنفعل فى مريضة فى سن امها بعنف لفظى و ليس عدم احترام للسن وحسب بل بقلة ادب وما رايك فى الصيدلى القديم الذى لم يتكرم بتنبيه الصيدلانية بل انحاز لها مستنكرا رد المريضة على الدكتورة الصيدلانية عديمة الاخلاق التى لم تحترم مهنتها الانسانية اليس هذا شبيه بما قام به صعاليك القنصلية مع التاى ونفس ما قام به السفير خوفا من البلطجية اتقاء شرهم فقد قام به الصيدلى فى عبودة فقد تكيل له السباب وما بعيد تلبعه بقارورة دواء تسيح دمه او تردح له كما ردحت للمريضة او قد تكون جاية من جهات عليا طرف مامون حميدة مثلا فاسلوبها كاسلوبه لا اخلااااااااااق وقد تكون معنادة على تعاطى نوع من المخدرات لم يتوفر لها ذلك اليوم لان انفعالها لا مبرر له ولا يقوم به الا معتاد تعاطى مخدرات لم يحصل عليها واذا تمت شكوتها لن يحاسبها احد سبحان الله ان بعض العاملين فى مرافق خدمة المواطنين الدافعين دم قلبهم نظير الخدمات يتعاملون معهم كانهم لا حق لهم ويستهينون بهم كانهم ربهم خلقهم وحدهم والباقين دون مع انهم هم دون الدون اها يا استاذ الطاهر قل الحقيقة والنصيحة
ماذا تنتظر من سفير مشغول عن رعيته بالسفير الهولندي !!!
و وزير خارجية دباب مشغول بتجارته و تدبير السفريات الأوربية للقاء زوجته السفيرة بايطاليا !!!
و مدير جهاز المغتربين الدباب المشغول بجبايات المغتربين دون حقوقهم !!!
و فاقد تربوي من بلطجية محمد عطا لتصدير بيوت الأشباح للخارج !!!
دبلوماسية ايه؟ ديل كلهم صعاليك وفاقد تربوي واخلاقي من وزير خارجيتهم لرئيس جمهوريتهم.
خلال تعاملي مع السفارة السودانية لا احد ينكر نبرة التعالي والعنجهية والكبر وازدراء الاخرين واذلالهم وقد اشتكينا من هذه المعاملة اكثر من مرة للسفير ولنائب السفير وللقنصل .. وكان ردهم في كلم مرة تبريري ودفاع عن افراد السفارة ولا يمكن أن يخطئوهم اطلاقاً .. والمشكلة انك اذا طلبت ان تقابل مسئول بالسفارة فإن رد المسئول اسواء من رد الموظف ولا يفش غبينة وأن المواطن هو غلطان في كل الاحوال…
والاخ اسعد التاي ما كان عليه ان يوقع على اقرارهم اطلاقا وكان يطلب احالة الموضوع الى الامن السعودي وان لا يخاف من الترحيل الى السودان وهذه دعوة للجميع ان لا يخافوا من الترحيل الذي تهددهم به سفارة بلاده فالسفارة التي تهدد الاخرين بالترحيل وقطع معاشهم في السودان باسم الصالح العام وعندما حضر هؤلاء الى السعودية تلاحقهم السفارة بالتهديد ليست جديرة بالاحترام
وليعلم الجمعي فأن الترحيل لا يتم ولن يتم لأنسان مقيم بصورة قانونية لمجرد شكلة او تهاوش بين طرفين وسوف يجري التحقيق والتحقيق حتى لو كانت سفارة وسوف يجري العدل مجراه الى ان يتم الفصل في القضية قانوناً اللهم الا اذا تدخل السفير شخصيا وطلب عن طريق وزارة الخارجية ان يرحل الشخص لأسباب يختلقها السفير .. وطالما للرجل مخدم غير السفارة (أي الشركة) التي يعمل بها فالشركة او الجامعة او الوزارة التي يعمل بها هي التي تحدد امر ترحيله من عدمه وليسه جهة اخرى واذا رأت أي جهة اخرى فعليها التقدم ببلاغ رسمي الى الجهات المختصة ويتم التعامل مع الطلب بصورة عدلية.. وفي هذه الحالة لن تعدم السفارة من اختلاق التهم والكذب والمكر.
اما السفير عبد الحافظ لو انتظرت مائة سنة فلن يرد عليك
لن يستقيم الظل والعود اعوج .. طالما بقي هذا النظام الفاشيستي القمعي الهمجي على صدر الوطن لا ترجو خيرا لافيه ولا في منسوبيه .. طاشت سهام الدبلوماسية منذ ان نحر النظام في بواكير انقلابه بطواقم الوزارة المدربة والمؤهلة من البدء لهذا الدور واجادته ورفعت به اسم السودان عاليا بين مصاف الامم .. لا تتوقعوا تطورا في امر القنصليات والسفارات مادام يتواجد على راسها مبعوثو مدرسة الدفاع الشعبي القميئة المستبدة التي نزعت الاطفال من الاحضان وقذفت بهم في معارك ومزقت اجسادهم مدافع العدو من الامام ومدافعهم من الخلف .. هناك كثير من الجرائم التي سيماط اللثام عنها حال سقوط نظامهم المهترئ ارتكبت بايدي هؤلاء اللئام وما غد لناظره بعيد
لن يفعل عبد الحافظ شيئا غير الذي يملى عليه من الاكابر يا اخينا الطاهر هؤلاء حراس امانة لايعدو دورهم ابعد من الانصياع لتعليمات الجهاز الذي ابتعثهم عنوة ورغما عن مصالح البشر بدليل تهربه من الحديث اليك وهنالك عشرات القصص التي اهدرت فيها سمعة البلد بسبب ايلاء امر القضايا الكبرى لهؤلاء العاطلين المستبدين فهي بعد ان كانت مهنة اهل النبوغ والتميز صارت مستودع الفاشلين وحافز المتورطين في كبرى الجرائم مكافاة لهم على الجراة والغباء والتهور .. ولكم في سفيرهم السابق بالقاهرة خير مثال بعد مجزرة العيلفون الشهيرة
سلام
الشكر اجزله لك الاخ ساتي والاخ عثمان ميرغني لاهتمامكم لمآسي بنو الوطن خارج الحدود وبصراحة معظم كوادر السفارات مفروض يكونوا في اسواق الغنم
السفارات اصبحت ملجا دايم لضباط الامن مايسمي بالملحقية الفنية عبارة عن جهاز الامن مضغر في كل السفارات بامتيازات وامكانيات غير محدودة مهمتهم التجسس علي السودانيين وتصنيفهم والتجسس علي السفير والدبلوماسيين خاصة الاصليين مش المعينين والذين ينتمون الي المؤتمر الوطني السفير عبدالحافظ تاجر معروف وبيمشي اموره بالهدايا والذي منه للمسؤلين
ثم الخارجية ذاتها عبارة عن امنجية في شكل دبلوماسيين واداريين وعمال وغيره بلطجة في كل مكان
واين كنت انت عندما قتل شهداء سبتمبر وعوضية عجبنا وشهيدة الشجرة هي البلطجة الا في السفارات في الاحياء في السوق في الوزارات وكل مكان
ثم لعلمك ستكون الخارجية لجنة تحقيق من الامنجية العاملين فيها وهكذا سيضيع حق اسعد وغيره من الغلابة ولن يكون هناك تحقيق ولايحزنون كان من الاولي ان يحقق القنصل العام في جدة خالد الترس وينهي المشكلة باعتبارها مهمته ولا كان معاه السفير الامريكي
طظ طظ طظ
الظلم الكبير والدائم ليل نهار ،الظلم المعنوي بحشر الناس في صاله ضيقه جدا وحمامات تفتح مباشره علي الصاله ..حمامات شبه مختلطه تجاورها الكافتريا والبقاله ..كراسي من حديد متقاربه …ليس هناك مكان مخصص للنساء والاطفال ..معظم الناس وقوفا ..ومنهم من وجد خيرا له ان ينتظر خارج القنصليه في العراء ..تنادي للاسماء بمكرفون تعبان لا يسمع بوضوح حتي لمدي مترين …والغريبه ان مساحه القنصليه كبيره جدا حدادي مدادي ولكن المخصص للجمهور واصحابها الحقيقيون فقط 10 % من المساحه بينما 90% مكاتب فخمه وطوابق لاصحاب الحظوه …دي مجرد ملاحظات سريعه عن قنصليه جده …
95% من الذين يرتادون سفارة الرياض وقنصلية جده تتعلق زيارتهم باجراءات خاصة بالجوازات .. وباختصار فان مربط الفرس يتعلق بضباط وصف وجنود الجوازات والسجل المدني الذين يتعاملون مع كل من يحمل الجواز السوداني بانه ربما حصل عليه بطريقة غير شرعية وهذا ما يجعل التعامل في قمة الاستفزاز والاحتقار .. مقابلة بوجه عبوس .. الفاظ مستفزة .. نظرات حادة .. وغيرها .. انا برايئ ان الخارجية والداخلية يجب ان يعيدوا النظر في ضباط الجوازات خاصة الموجودين في جدة .. لان الاقدار ساقتني اليها مرة واحدة مع صديق فعرفت حجم المعاناة والاستفزاز الذي يعانيه المواطن السوداني في قنصلية جده
ماذا تتوقع يا الطاهر من سفارات ملوها بكلاب الأمن الذين يتم تدريبهم على الشتم والضرب وتعذيب الشعب السودانى فالمغتربين هجروا السودان بحثا عن حياة أفضل لهم ولاسرهم لكنهم إنتظروهم في القنصليات والسفارات لمواصلة تعذيبهم.
هل سمعت بالنصيحة الغالية التى وجهها أحد المشاركين في الراكوبة للمغتربين حين قال:
إذا كنت مغترب فتجنب ثلاثة حتى لا تصاب بفقع المرارة:
السفارة السودانية
والفضائية السودانية
والخطوط الجوية السودانية
بعد دة الببارى الثلاثة أعلاه لا يلومن إلا نفسه،، يشتموه ولا يدقوه تبقى على مسؤوليته.
وزارة خارجية وزيرها دباب ودولة رئيسها مطلوب القبض عليه بتهمة الإبادة فماذ تتوقعين؟؟
بعدين هل سمعت بالدبلوماسى السودانى في سفرة هولندة الذى أشار بقبضة يده لمتظاهرين سودانيين بمعنى …… هنا؟؟؟؟
والله يا أستاذ الطاهر خلاص الحكاية كتمت عديل وفاض بينا من الكيزان اللـوا….ــة المجانين ديل
الحكاية مابقت كفيت باش مهندس ,, ولا زعمطة ترزي ولا شليت بتاع باسطة الموضوع انو بقينا خلاص
ماقادرين نتحمل السجم ديل ملعون ابوهم على ابو رئيسهم اكبر لو….ـي مجنون
ينصر دينك يا ود ساتي ديل شوية بلطجية وارزقية قاتلهم الله
ياجماعة وين اولاد القبائل ؟ يخدموك بلا تمن
اين اولاد الناظر دبكة عد الغنم
اين اولاد الناظر منعم النهود
اين اولادالغالى برام الكلكة ا
اين اولاد الناظر سرور رملى
اين اولاد ابوسن البطانة
اين اولاد الناظر ديج مجوك ابى وين
اين اولاد السلطان بحر الدي
اين اولاد المك صلاح الجموعية ابوسعد
اين اولاد المك ابراهيم جعل المتمة
اين اولاد الكرسنى مرو
واين واين الادارة الاهلية لاسوها بيوت اسمنت ولا عربات اوباما كلها بغت كسرة وعصيدة للغلابة (بس ماكسرة…..!)
الرسول قال ولوا خيارهم سبحانة الانجليز ربحو ونحن خسرنا( والله يناس انا كثير الاسفار لطبيعة العمل ونزلت فى بيوت كثير ولكن الادارة الهلية جد ابنائهم كـأنك صاحب الدار وهم الغرباء برغم وضعهم المادى كعامة الشعب ولكن يؤثرون على انفسهم سبحان الله فى ناس الله سخرهم لخدمت الشعب فهذة البيوت المفتوحة ابوبه ومشرعة اسرتها فأن الله يرعاها ويحفظها من كيد الكائدين للعادات السمحة بان تنطفئ ولكن الله سيبقها مضاءة برغم من كيد الحاقدين
السودان و منذ ان استولى عليه جنود ابليس بانقلاب عسكري تحول الى اقطاعية تسيطر عليها عصابة مافيا .. تعامل اهله بالداخل و الخارج بالضرب و القتل و الشتم و الاغتصاب …. بدعوى التمكين تم احالة اولاد النس و اولاد البلد من الخدمة و اتوا بالصعاليك و ابناء الزنا و المارقين ممن لا اخلاق لهم و لا دين و لا اصل ليسوموا الناس اذلالا و اهانة و ضربا .. و جميعهم ممن يعانون عقد النقص و العداء الاجتماعي و وجدوا سلطة مطلقة و حصانة مطلقة و يحنيهم زعماء العصابة ليقوموا بالاعمال القذرة ضد المزاطن و التي لا يرضى ابن ناس او اي شخص عنده بعض دين و بعض اخلاق ان يقوم بها ….
ناس السفارات هنا فى أروبا زى البنات مافي واحد بقدر يقل أدبو ، ما عشان القانون لا عارفين السودانيين هنا ما محتاجين ليهم فى حاجة وعندهم جوازات اروبية عشان كدة تقول ليهم اي حاجة مابفتحو خشمهم
لقد اان الاوان لنخلع جلباب الخوف و نلبس جلباب اباءنا العلمو الجبل الثبات كفانا رمرمة على موائد اللصوص تحررو من الامل الزائف حقك اقلعو فتش ليهو في العمارات السوامق و انت عارفها وين
أضم صوتي إلى من سبقوني بأن أسلوب المعاملة في السفارة تجاوز الحدود تماما وما يخص هذه المشكلة فإننا نحمل القنصل السوداني خالد الترس المسؤولية المباشرة لما حدث، فهو بعنجهيته قد أوصل الأمور إلى هذه الدرجة وبمماطلته الشخصية لحضور أعضاء فريق وزارة الداخلية أدى إلى هذا الزحام والتراكم، وأسلوبه في التعامل مع السودانيين المراجعين في غاية السوء وقلة الأدب وعدم الاحترام والافتراء والتكبر، ولا يفهم شيء غير ذلك، حتى أن المسؤولين السعوديين تضايقوا من كثرة شكوى مسؤولي القنصلية لمواطنيهم. ولذلك المطلوب من الوزارة تغيير هذا الإنسان الآفة فورا ودون أي إبطاء وإرسال تيم من قبل الوزارة لتصحيح هذا الوضع المزري، لا توجد قنصلية في الدنيا تعامل مواطنيها بهذا الصلف والغرور
بعد الانقاذ تحولت السفارات السودانية الى مكاتب امنيه بالدرجة الاولى فغالبية العاملين فيها من خلفية عسكرية او امنيه هذه الفئة من البشر تتعامل بتعالي مفرط وقلة ااحترام واحيانا كثيرة سوء ادب مع مواطنيهم محتمين بوظيفتهم وما توفره لهم من حماية وقوة.
لا بد من اعادة صياغة القوانين المنظمة لعمل هذه الاجهزة والصلاحيات الممنوحة ومعاقبة كل من يتجاوز ذلك
احقر بشر السودان هم العسكر مليانين حقد وغل ولا يسمعون الا صوت كبير الكلاب
دولة سودانية ديمقراطية من غير فهلوة وشقلبة واسياد وطواقى دولة بطعم العصر وليس طعم الصديد
تبرير السفير لصمته غير مهم هنا …ماذا سيبرر الصمت عن هذه الحادثة … أم عن أوضاع السفارة التي تتيح حدوثها… أم تحول الأرض السودانية في جدة لمكان مكروه وكالمحاكم يتعوذ المرء من الوقوف أماما أو الولوج إليها؟؟؟
شهادة الطاهر ساتي منقولة من السفير مباشرة تضيف تغير في وضع الرواية.
لم تعد كلمة المواطن في إنتظار تحقيق الخارجية لنفي أو إثبات الواقعة وصحتها….
ثبتت الواقعة….
السلبية التي اصبح عليها السوداني – ( قول جحا عندما قيل له في بتك … قال بعيد عني )
اين السودانيين كانوا فراجة – قسم بالله كنا لا نعرف المشكلة ونضارب بها لا لشي الا ان هذا المعتدى عليه سوداني – يكفى ان تقول يا ابو مروه الا تجد من يمد لك يد العون وفع الظلم والضيم
الذين يحكون هذت الواقعة شهود العيان ( ماذا كانوا يفعلون يتفرجون ؟؟؟؟ )
موظفو السفارة بالرياض وموظفو القنصلية بجدة (الله يكرم السامعين) هؤلاء شغالين قوادين ومعرصين يأتوا بكل فتيات الليل من السودان يقضون ليليهم معهن بل ويستخدمونهن كسمسارات ,,,, اسعد التاي اتى من خميس مشيط ولا يدري السماسرة الاصلين الذين يخدمونه ,,,اسعد التاي لو اعطى جوازه لواحدة من سمسارات القنصلية لاستخرجته له في نفس اليوم وبمبلغ زهيد ,,,اتدرون لماذا ؟؟ لأن معظم هؤلاء الصعاليك صعاليك القنصلية لديه عدد من فتيات الليل يمارس معهن الدعارة ويفتح لهن باب رزق عن طريق تسهيل الاجراءات لهن ,,, والله اقسم بالله العظيم حصل ان احد السودانيين مر بظروف سيئة لدرجة انه لم يستطيع تجديد جوازه ارسلنا الجواز مع احد مندوبي السفارة ليشرح الحال للقنصل او السفير لا ادري بالضبط بالرياض فرفضوا تجديد الجواز بدون رسوم واثناء اخبرنا احد المعرف وقلنا له السفارة رفضت تجديد الجواز فقال دعوني اتصل (بفلانة) الظاهر فلانة قابضة ناس السفارة وكلهم جوه جيبها , اخبرها بالقصة وقالت له بالحرف الواحد اذا ممكن تجيبوا لي الجواز جيبوا لي وانا خلال 3 ايام سالمكم اياه مجددا وبالفعل سلموها الجواز وفي الوقت المحدد اوفقت اختنا بوعدها وسلمتنا الجواز مجدد !!!!!!!!!!!!!! رأيكم شنو؟؟ هؤلاء سفلى حقيرين لم ياتوا لخدمة المغترب وانما هم في رحلات سياحية على حساب هذا المغترب المكتوي بنيرانهم داخل وخارج السودان
السفارات بالخارج وخاصة منسوبي الأمن ما هم إلا حاقدين على غربة إجبارية على المواطن البسيط يجني من خلالها معيشة أسرة تنتظره هناك في الوطن الجريح.
والله إستغرب عندما نرى التعامل الغريب لمنسوبي السفارات خاصة سفارة الرياض بالمواطنين.. من أين يأتي هؤلاء؟؟
اسعد التاي اكبر كوز وكان شغال في الامن
وبعذب المواطنيين وشرب من نغس الكاس
ههههههههههههههه
تجاوزات مايسمى بالدبلوماسيين السودانيين كثيرة ولاتحتاج لاثبات…وهناك عدد من السفراء اخدوا علقات جامدة من المغتربين…وهناك علقة مشهورة لسفير السودان فى الاردن والتى على ضوئها تم قفل السفارة لعدة سنوات
إذا كان هذا حال سفاراتنا خارج أرض السودان فماذا حال وزارة الداخلية السودانية مع مواطنيها داخل السودان … صحيح ما نسمعه من اغتصاب في دارفور وغيرها من الأمن والجيش .. أصبح السوداني يهان من إبن بلده من الذي يمثل وطنه خارج أرض السودان … أين الكرامة أين ثقافة التعامل مع الآخرين .. أقول من أين أىى السفارة هؤلاء البلطجية ليخدموا أبناء الوطن في المهجر … وهل هكذا يعامل السوداني أخوه السوداني … في المهجر .. لا تنسوا ما قدمه المغترب السوداني من مال وجهد لخدمة الوطن طيلة إقترابه .. يدفع الخدمات والضرائب ويقف مع المحتاجين من أهله داخل السودان .. وغيرها من المساعدات في الكوارث والمحن للوطن .. وكيف يكون لهذا المغترب الوطنية المخلصة طالما يتعامل بالضرب والشتائم من قبل من مثلونه خارج الوطن … وقررت أنا بنفسي أن يكون عدوي الأول والآخر خارج أرض الوطن السفارة السودانية .. ولن أحترم من اليوم فصاعدا أين سفير سوداني في أي مكان في العالم وكنا بالأمس نقول هذا سفيرنا .. المحترم ولكن من بعد اليوم والله العظيم لن أقول غير أن كلمة هذا الكلب سفيرنا الحقير !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟
والله لو كنت في السعودية وحاضر الحصل لحرقنا القنصلية بمن فيها
السلام عليكم ورحمة الله وبركانه.
أردت فقط أن أدلي برأي ممكن يكون مخالف عن ما سطره الأخرين وأتمني أن يجد القبول.
طبعاً مربط الفرس هنا هو أننا كسودانيين جل تجربتنا في التواصل مع الأخر صفر كبير. للأسف لا بنتربي عليها ولا بعلمونا ليها في المدارس وطبع غالبية السودانيين لايتقبل الأخر.
مابدر من المهندس (المجني عليه) وطاقم القنصلية السودانية (جدة) دون فرز شئ مشين ومخجل لنا كجالية مغلوب علي أمرها ومشوشة في كثير من تصرفاتها نسأل الله أن يبصرنا الطريق وأن نتعايش في ظل الأخلاق السمحة والتسامح الذي ورثناه من أباءنا وبالله التوفيق.
والله اذا كنت حاضرا” لحرقت القنصلية بمن فيها
شكرا لجميع المتداخلين الامر بقي عادي ومافي اي مسئوليه واحترام للمواطن السوداني اينما حل . لايمكن ان تكون المكاتب معظمها افراد امن وفاقد تربوي وتسمي سفاره . كل سفارات السودان عباره عن مكاتب جبايات وتجديد جوازات . ومعظم الموظفين افراد جهاز الامن .فلا تستغربوا للمعامله السيئه وكشيره الوجه .الحكومه السودانيه تعلم جيدا مايحصل في مكاتبها بالخارج وهمها كله هل في دفع بيصل . مادام المغترب بيدفع وده المهم والاهم عند الدوله فلا يهم المعامله والتصرفات البسيطه دي. كل اللوم في المغترب الماعارف حقوقه بس يدفع ويمشي حاله وانتهي الموضوع .كل الجاليات هي من المؤتمر الوطني وهي البتعكس عدد السودانيين في كل منطقه وهي البدافع عن السفاره وتعكس ليهم صوره غير صحيحه عن السودانيين . لانها بوق للسفاره والنظام . المشكله عويصه بالحيل .والشكيه والنحيب والكلام عمرو ماجاب ليه حقوق .ناس السفاره ببساطه بقوليك ده شغلنا ودي طريقتنا في التعامل . لوعندك حته تانيه تجدد ليك جوزك ده امشي ليها تكون ريحتنا وريحت نفسك . ده التعامل فما انتم فاعلون .
ليس من حق احد أن يزايد على احد ، المهندس أسعد التاي لو كان مع الجماعة ولو كان كوز هذا كان موقف سياسي وهذا حسب فهمه في تلك المرحلة وله ما له وعليه ما عليه، والآن وبعد أن قالها بصوت عالي لا لتجارة الدين لا للعنصرية لا لاضهاد البشر لا للسرقة ولا للمرتزقة الآن اصبح رمز نعتز به.
انه شجاع وقالها لهم في عقر دارهم وجلس الكيزان في حفرة الدخان هذا الرجل لا يستحق منا غير ان نقول له انك رجل شجاع وبطل وان اختلفنا معك سياسياً ، نحن هنا لنكرم وندعم رجل شجاع وبطل والعنده غبينه مع المهندس اسعد يمشي يصفيها معاه بعيد من هنا.
انحنا بنكره الكيزان ليه ،، لانهم ما رجال وجبناء وليس فيهم لا شهامة ولا شجاعة ولا رجولة، إذا اسعد ليس منهم فهو منا ونحن منه.
يو الاحد 1/3/2015م وفي تمام الساعة العاشرة والنصف صباحا وقف الضابط المتحري في القنصلية السودانية في جدة ممسكا بالمايكروفون كعادة المسئولين في اخبار عشرة وقف ممسكا بالمايكروفون يسب ويشتم ويقول للمراجعين :
( انا قلت ليكم شن … ارجعوا لوراء ما بتفهموا ..نوقف العمل ولا شنو امشوا من هنا امشوا من قدامي … ارجعوا بعيد اجلسوا في الكراسي … والحقيقة لم يكن عنده سوى نفر قليل لم يتجاوزوا السبعة اشخاص كل له مسألته …
وقف هذا الدعي بكل وقاحة يخاطب المراجعين بكل جلافة وقلة ادب وبتجهم والله وشوا زي … الدجاج …
فقال له احد الاخوة خلاص رجعنا فما كان منه الا ان ازبد وارغى اكثر واكثر واصبح يصيح : انت ..آي انت بتقول شنوا تعال لي هنا تعأأأأأأأأل فجاءه الشاب وقال ليه نعم ايوة جيت قال انت ماسمعت كلامي …مالك ما تمشي تجلس …فقال له الشاب اجلس وين وريني عندك مكان فاضي ؟؟ مكان نوقف فيه مافي تقولي اجلس ………..
والله الاسلوب الذي تعامل به هذا الموظف او الضابط الحقير اسلوب شوارعية واسلوب زول جلف بليد حقير نتن كريه حاقد سئ ….
والله ثم والله انا ما كرهت شئ مثلما كرهت العسكرى السوداني والسفارات السودانية اعوذ بالله…
تفووووووووووووو عليكم يا موظفي قنصلية جدة يا خريجي دار المايقوما…….
يا مغتربين عايزين وقفة واحدة شجاعة اولا قاطعوا الانتخابات ثانيا نشوف طريقة وآلية لرفع شكوى
لن يرجع لك ياالطاهر . لو راجي عبدالحافظ واطاتك صبحت.
لي سابق ظرف استثنائي انساني اتصلنا به فيه بحكم انه السفير للمساعده- لو عرف هذا الظرف أي مسئوول لما تلفت او تردد في الاستجابه له. وهذا السفير لم يكلف نفسه حتى اليوم بالسؤال عنا بل مجرد الاعتذار انه لم يقدر… ومات صاحب الظرف.
منتظر شـنو يا ماجد سوار ؟ المفروض تكون الآن فى السعودية وتنقل كل طاقم القنصلية بالكامل بدون استثناء وتوجه كلمة للمغتربين تطيب بها خاطرهم وتطفئ بها نار غضبهم . اليس كذلك تحتم عليك مسؤلايتك ؟
لو تقدمت البعثة القادمة من السودان لعمل الرقم الوطني بعطاء لطلاب الصف الثامن أساس بوضع خطة عمل يومي لإنجاز 500 معاملة في اليوم بدون صفوف وبدون زحام وبحجز إلكتروني يتم تحديد تاريخ وساعة استلام معاملتك وتسليمك الناتج بعد تسجيل اسمك في الموقع لو طلبت ذلك لوجدت اكثر من 500 برنامج وموقع يبعدها عن الشبهات ولكن نحن لسه بدري بدري علينا ….. الله يكون في العون
بعد ان لاحظنا التفاعل الكبير بقضية القنصلية بجدة في مواقع التوصل الاجتماعي والزخم الاعلامي الذي اخذته
اقترح قيام اتحاد للمغتربين بالسعودية تحت مسمى (اتحاد المغتربين السودانيين بالمملكة العربية السعودية) ينتخب اعضائهم انتخاب حر بجمعية عمومية ويوضع لها دستور دائم ومهمة هذا التحاد الدفاع حللة مشاكل المغتربين بالسعودية والوطن والدفاع عن قضاياهم
نحن نمثل اكبر جالية سودانية مغتربة بمايفوق تعداد سكان بعض دول في المنطقة ونمثل قوة اقتصادية ضخمة ونستطيع ان نقدم الكثير لوطننا واهالينا
فدعونا نتحد وفي الاتحاد قوة نستطيع ان نجبر الحكومة على الرضوخ على الاستجابة على مطالبنا المشروعة وابعد من ذلك
بدية الطريق الصحيح هو العمل في مجموعات التصرف الفردي لايؤدي الى نتيجة ولايٌسمع صوته في الغالب
والموضوع ذو شجون الموضوع مطروح للنقاش
شكرا لجميع المتداخلين الامر بقي عادي ومافي اي مسئوليه واحترام للمواطن السوداني اينما حل . لايمكن ان تكون المكاتب معظمها افراد امن وفاقد تربوي وتسمي سفاره . كل سفارات السودان عباره عن مكاتب جبايات وتجديد جوازات . ومعظم الموظفين افراد جهاز الامن .فلا تستغربوا للمعامله السيئه وكشيره الوجه .الحكومه السودانيه تعلم جيدا مايحصل في مكاتبها بالخارج وهمها كله هل في دفع بيصل . مادام المغترب بيدفع وده المهم والاهم عند الدوله فلا يهم المعامله والتصرفات البسيطه دي. كل اللوم في المغترب الماعارف حقوقه بس يدفع ويمشي حاله وانتهي الموضوع .كل الجاليات هي من المؤتمر الوطني وهي البتعكس عدد السودانيين في كل منطقه وهي البدافع عن السفاره وتعكس ليهم صوره غير صحيحه عن السودانيين . لانها بوق للسفاره والنظام . المشكله عويصه بالحيل .والشكيه والنحيب والكلام عمرو ماجاب ليه حقوق .ناس السفاره ببساطه بقوليك ده شغلنا ودي طريقتنا في التعامل . لوعندك حته تانيه تجدد ليك جوزك ده امشي ليها تكون ريحتنا وريحت نفسك . ده التعامل فما انتم فاعلون .
ليس من حق احد أن يزايد على احد ، المهندس أسعد التاي لو كان مع الجماعة ولو كان كوز هذا كان موقف سياسي وهذا حسب فهمه في تلك المرحلة وله ما له وعليه ما عليه، والآن وبعد أن قالها بصوت عالي لا لتجارة الدين لا للعنصرية لا لاضهاد البشر لا للسرقة ولا للمرتزقة الآن اصبح رمز نعتز به.
انه شجاع وقالها لهم في عقر دارهم وجلس الكيزان في حفرة الدخان هذا الرجل لا يستحق منا غير ان نقول له انك رجل شجاع وبطل وان اختلفنا معك سياسياً ، نحن هنا لنكرم وندعم رجل شجاع وبطل والعنده غبينه مع المهندس اسعد يمشي يصفيها معاه بعيد من هنا.
انحنا بنكره الكيزان ليه ،، لانهم ما رجال وجبناء وليس فيهم لا شهامة ولا شجاعة ولا رجولة، إذا اسعد ليس منهم فهو منا ونحن منه.
يو الاحد 1/3/2015م وفي تمام الساعة العاشرة والنصف صباحا وقف الضابط المتحري في القنصلية السودانية في جدة ممسكا بالمايكروفون كعادة المسئولين في اخبار عشرة وقف ممسكا بالمايكروفون يسب ويشتم ويقول للمراجعين :
( انا قلت ليكم شن … ارجعوا لوراء ما بتفهموا ..نوقف العمل ولا شنو امشوا من هنا امشوا من قدامي … ارجعوا بعيد اجلسوا في الكراسي … والحقيقة لم يكن عنده سوى نفر قليل لم يتجاوزوا السبعة اشخاص كل له مسألته …
وقف هذا الدعي بكل وقاحة يخاطب المراجعين بكل جلافة وقلة ادب وبتجهم والله وشوا زي … الدجاج …
فقال له احد الاخوة خلاص رجعنا فما كان منه الا ان ازبد وارغى اكثر واكثر واصبح يصيح : انت ..آي انت بتقول شنوا تعال لي هنا تعأأأأأأأأل فجاءه الشاب وقال ليه نعم ايوة جيت قال انت ماسمعت كلامي …مالك ما تمشي تجلس …فقال له الشاب اجلس وين وريني عندك مكان فاضي ؟؟ مكان نوقف فيه مافي تقولي اجلس ………..
والله الاسلوب الذي تعامل به هذا الموظف او الضابط الحقير اسلوب شوارعية واسلوب زول جلف بليد حقير نتن كريه حاقد سئ ….
والله ثم والله انا ما كرهت شئ مثلما كرهت العسكرى السوداني والسفارات السودانية اعوذ بالله…
تفووووووووووووو عليكم يا موظفي قنصلية جدة يا خريجي دار المايقوما…….
يا مغتربين عايزين وقفة واحدة شجاعة اولا قاطعوا الانتخابات ثانيا نشوف طريقة وآلية لرفع شكوى
لن يرجع لك ياالطاهر . لو راجي عبدالحافظ واطاتك صبحت.
لي سابق ظرف استثنائي انساني اتصلنا به فيه بحكم انه السفير للمساعده- لو عرف هذا الظرف أي مسئوول لما تلفت او تردد في الاستجابه له. وهذا السفير لم يكلف نفسه حتى اليوم بالسؤال عنا بل مجرد الاعتذار انه لم يقدر… ومات صاحب الظرف.
منتظر شـنو يا ماجد سوار ؟ المفروض تكون الآن فى السعودية وتنقل كل طاقم القنصلية بالكامل بدون استثناء وتوجه كلمة للمغتربين تطيب بها خاطرهم وتطفئ بها نار غضبهم . اليس كذلك تحتم عليك مسؤلايتك ؟
لو تقدمت البعثة القادمة من السودان لعمل الرقم الوطني بعطاء لطلاب الصف الثامن أساس بوضع خطة عمل يومي لإنجاز 500 معاملة في اليوم بدون صفوف وبدون زحام وبحجز إلكتروني يتم تحديد تاريخ وساعة استلام معاملتك وتسليمك الناتج بعد تسجيل اسمك في الموقع لو طلبت ذلك لوجدت اكثر من 500 برنامج وموقع يبعدها عن الشبهات ولكن نحن لسه بدري بدري علينا ….. الله يكون في العون
بعد ان لاحظنا التفاعل الكبير بقضية القنصلية بجدة في مواقع التوصل الاجتماعي والزخم الاعلامي الذي اخذته
اقترح قيام اتحاد للمغتربين بالسعودية تحت مسمى (اتحاد المغتربين السودانيين بالمملكة العربية السعودية) ينتخب اعضائهم انتخاب حر بجمعية عمومية ويوضع لها دستور دائم ومهمة هذا التحاد الدفاع حللة مشاكل المغتربين بالسعودية والوطن والدفاع عن قضاياهم
نحن نمثل اكبر جالية سودانية مغتربة بمايفوق تعداد سكان بعض دول في المنطقة ونمثل قوة اقتصادية ضخمة ونستطيع ان نقدم الكثير لوطننا واهالينا
فدعونا نتحد وفي الاتحاد قوة نستطيع ان نجبر الحكومة على الرضوخ على الاستجابة على مطالبنا المشروعة وابعد من ذلك
بدية الطريق الصحيح هو العمل في مجموعات التصرف الفردي لايؤدي الى نتيجة ولايٌسمع صوته في الغالب
والموضوع ذو شجون الموضوع مطروح للنقاش