فرقة حسب الله وشهادة الموظف "المزوّر"..اا

فايز الشيخ السليك
"يا أخي نحن مثلاً نذهب إلى مؤسسة نطالبها برسوم نفايات بـ «6» ملايين، وعندما يطلبون التخفيض مثلاً نخفض لهم «3» ملايين ونأخذ منهم «3» ملايين ولكن في واقع الأمر أنّ المطالبة الحقيقية مليون واحد أو مليون ونصف المليون، ويعطونا «200» أو «300» جنيه نأخذها، والـ«3» ملايين تذهب إلى إدارة التحصيل بالمشروع الذي يتبع للولاية".
ويؤكد أنّ ذلك كان يتم بعلم إدارته على مستوى رفيع بقوله " نعم الإدارة هي التي دفعتنا لذلك، وكلما نحقق زيادة الإدارة تثبت لنا هذه الزيادة"، هي شهادة وحيدة، وما خفي أعظم، وما تمّ تغطيته أكثر من ذلك الذي كشفه الموظف" الشجاع".
هي رواية حقيقية، أدلى بها صاحبها لصحيفة "الانتباهة"؛ ولأوّل مرة أقرأ شيئاً مفيداً في هذه الصحيفة التي تغرد بعيداً عن نبض المواطن، وصاحب الرواية سوداني، شعر بتبكيت الضمير، وأراد أن "يريح نفسه من عذاب الضمير حسب ما أورودته الصحيفة، وهو بالتالي رمى بحجر في بركة "الفساد الساكن في قلب الإنقاذ، ومشروعها الحضاري، ورغم ذلك هناك من "يغالط ويشدد بأنّ "ثوب الانقاذ ناصع البياض"، وأنّ الفساد لا يمكن أن يتقابل داخل حيّز تلك الأرض التي يمشي فوق ترابها أناس مهمتهم في الكون كله ربط قيم السماء بها!. ولا نقول "شهد شاهد من أهلهم" لأنّ الشاهد هنا هو موظف، لكنا نود سماع شهادات ذات مستوى أرفع من شهادة عصام؛ مع تقديري الخاص لشجاعته المعنوية، وليت المحاكم تحوله إلى " شاهد ملك"، ليشجع آخرين ليكشفوا لنا حجم "الفساد الإنقاذي"، وفي ذات السياق يمكن أن نستدل بقول الأمين العام لمستشارية الأمن اللواء حسب الله عمر، والذي وزع الرسائل هنا وهناك، وقال "الكلمات المفخخة"، والتي تسند اعترافات الموظف عصام، في وقت لا نسمع فيه صوتاً "لعلماء السودان وهيئاته، وأشباهه" حول "الفساد والمفسدين، لكن ربما لأنّ في الفم ماءً، مثلما قال حسب الله لأنّهم " يحاولون حجب الرؤية عن الرئيس، ويطوفون حوله دون أن تغيب عن ذواتهم أغراضهم الصغيرة، من جاه أو منصب أو مال أو انتصار لجهوية أو عرقية، يتدافعون نحو تقديم المشورة الخاطئة والرأي التالف غير آبهين، لا يعصمهم عن ذلك عاصم، أقول لهم أن انفضوا إلى أهليكم يرحمكم الله. أتركوا المؤسسات الرسمية الحزبية تعمل عملها، فشأن أهل السودان أرفع من قاماتكم وأعظم مما تظنون". لكنّهم لن "ينفضوا" بل سيطلق بعضهم "اللحى، ويقصرون اللباس" تمظهراً، ليعلنوا لنا أنّهم يقفون مع "الشريعة"، وما هم سوى واقفون مع أنفسهم، ومع نزواتهم، وبئس الناصحين!!. وكنت أود أن يتخذ النظام من شهادة الموظف عصام " دليلاً على محاسبة المفسدين"، لكنني فوجئت وأنا أكتب في ذات الموضوع بقرار من نيابة الأموال العامة يذكر فيه أنّ السلطات بدأت في اتخاذ الإجراءات الفورية ضد متحصل النفايات السابق بمشروع نظافة ولاية الخرطوم عصام محمد أحمد حسن الذي أقرّ بارتكابه جرائم في حق الدولة وبعض المواطنين في إحدى الصحف، وقال مولانا هشام الدين عثمان رئيس نيابة الأموال العامة في تصريح (لسونا) إن الإقرار بارتكاب الجريمة لا يعفيه من المسؤولية أو المساءلة بل يستوجب معاقبته بما ارتكبه من جرائم خطيرة تتدرج تحت مواد التزوير والرشوة واستخدام سلطات الوظيفة لتحقيق مصالح شخصية معاقب عليها بموجب القانون الجنائي للعام 1991م. وربما للنيابة "حيثياتها"، ومبرراتها، لكنني كنت أود أن يتحوّل الموظف إلى شاهد ملك"، بدلاً عن محاكمته، وهو أمر يوجب علينا بأن نتساءل؛ أيّهما أجدى؟. محاكمة "موظف صغير" ربما هو يمثل نقطة في بحر فساد، ونضحي بسمكة صغيرة، بدلاً عن اصطياد "الحيتان" أم نتركه لنصطاد "حيتان بحر الفساد الإنقاذي المتلاطم؟. كنا نود أن يكون مثل هذا الموظف " نموذجاً للشجاعة"، وأن يتحوّل اللواء حسب الله إلى فرقة كاملة تعزف ضد الفساد والمفسدين على طريقة فرقة حسب الله المصرية الشعبية، والتي توزع "الأفراح للناس"، وهي دعوة لكل من يصحى ضميره، بأن يعترف، وأن يعتذر، وفي ذات الأمر هي دعوة لكل سوداني، صاحب حق في مال عام أنّ يسامح، وأن يعفو عن حقه، وأبدأ بنفسي؛ بإعلاني "مسامحتي لكل من نهب مالاً لي فيه حق، أو غشّني، أو ارتكب في حقي "جنايةً، وهم كثر، بشرط أن يعلن ذلك، وأن يعتذر لكل السودانيين، وأن ينفض يديه عن " أدران المشروع الحضاري، وأن يعلن "التوبة النصوحة، وأفضل ذلك بأن يرد ما سرقه؛ لأننا لا نود "الانتقام بقدر ما نريد البحث عن الحقيقة، وأن نحقق العدالة، والسلام، والديمقراطية، والشفافية، ولذلك لا زلنا على عشم بأن – يوزع حسب الله "رسائله" للتغيير، وكشف المستور من "علماء الزور".
فايز الشيخ السليك
[email protected]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ("إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا
إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد،
والله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها".)
وين النيابه العامه دي في حالات التماسيح الكبار الذين يحاكموا بفقه الستره
كدي عليك الله يا فايز (احلفك بالله) وأنت صحفي مسئول أن تتبع لنا موضوع الذاكر لله المتواضع لله عبدالله القانع بما قسمه له اللله العيد الفقير لله الدكتور الكبير المعتصم عبد الرحيم وكيل وزارة التربية الذي يتقاضى حافزا سنويا وقدره 165 مليون جنيه. ويقسم أنه يوزعه للفقراء وأصحاب الحاجات. هذا الرجل عندما اعتلى الوزارة قام بطرد الأستاذ الدكتور/ محمد الأمين دفع الذي عمل بالتعليم وتدرج فيه حتى وصل وكيل وزارة التربية ثم بعد المعاش عمل في العديد من الجهات وتوفى وهو يؤدي عمله محاضرا بجامعة أفريقيا العالمية طرده هذه المدعو معتصم من البيت الذي كان يقيم فيه بمدرسة الخرطوم الجديدة وأضطره أن يسكن في بيت لم يكتمل بعد. أمهله 15 يوما وإلا سيقوم برمي عفشه في الشارع. لقد توفي الأستاذ الجليل محمد الأمين دفع الله عليه رحمة الله ورضوانه وترك معتصم عبد الرحيم (إنه كان يصغر الأستاذ محمد الأمين بما لا يقل عن 30 سنة وبعد ذلك كان استاذنا تكسو وجهه النضرة والحيوية وهذا المسكين الجائر نالت منه الشيخوخة المبكرة بما فعلت يداه مبلغا لا يصدق. لقد هرم المعتصم عبد الرحيم بسبب أكل السحت -ألا تتقي الله 165 مليون حافز والله إن هذه اللحى سوف تسألكم يوم القيامة لماذا تاجرتم بها. خسئت أيها الندل.
اكيد حيمسكوه وماحيخلو يفتح خشمو بكلمة تاني وحيبقى كبش فداء للحيتان الكبار…
بالمناسبة اصحاب ال 630مليون دولار قسموها ولالسة كايسين فتوى؟
قصة غريبة حصلت معاي عام 1998م
في مكتب الخدمة الوطنية في ولاية ( ………………….) كنت اقضي الفترة الاجبارية هناك
الحصل لكي ادخل معسكر فضلت الانضمام لمكتب الخدمة الوطنية وعينت في الاعلام لمساعدتهم في معسكر عزت السودان
عند التخريج طلب مني سعادة المنسق وضع وضع تصور لميزانية الاعلام وعلى حسب منظوري الخاص طرحت الميزانية وكانت 900 ألف في الاجتماع !!!!!! رد المنسق قائلاً دي ماتكفيك لقماش . قام هو بوضع الميزانية ووصلت 13 مليون !!!؟
انتهى التخريج واشاد هو بنفسه بالاعلام وكانت التكلفة الفعلية مليون ومئتان ببزخ !!
وطلب مني التوقيع على الصرف البالغ 13 مليون وقال لي بالحرف الواحد اعرف كيف تدير المال !!!!!!!!!!!!!!!!! . ولأني واثق من نفسي وقعت وكان حافزي 500 ألف جنيه
حيث جمع مبلغ التخريج من الولاية نفسها من ديوان الذكاة والمحافظات ومنظمت الدعوة الاسلامية والبنك الزراعي والضرائب
مع علمي القاطع ان اليزانية العامة البالغ قدرها 65 مليون صرفت من الحكومة المركزية في الخرطوم !!!!!!!!!!!! غير التي جمعت
والايام والسنين بتمر ياركوبة ( من اين لك هذا هي الفاصل )
القاعدة القانونيه تقول .. الاعتراف المقبول هو الذى يقر به المتهم فى مجلس القضاء .. وليس ما يتونس به فى الصحف .. معلومه قانونيه لتعم الفائده ..
استاذ فايز للتحية
نحن عالم المغتربين امرنا جلل … ولظروف التعليم في المنافي الاجبارية اضطررنا لارسال ام العيال ومعها الشباب ليواصلوا تعليمهم بالسودان وليعرفوا وطنهم وما تبقي منه .. الا انني استلمت محادثة من ام العيال تخبرني فيها بان موظف العوائد بالباب ويقول لها عليكم عوائد ومتاخرات بحدود اثنين مليون ومائتين . وذلك عن السنة .. صحيح نحن لدينا شقة مؤجره في حدود مليون ومائتين .. الموظف يخبرها بامكانكم سداد المبلغ لانه هناك تخفيض 25% الي نهاية الشهر .. ام العيال بامر مني سددت .. سافرت السودان وجاء شخص اخر يسال من العوائد قلت له ارني الايصالات الرسمية واين اورنيك 15 الشهير قبح الله وجهه . قال لي هذه محليات ليس لدينا اورنيك 15 .. عرفت الامر فيه .. شيء من العشوائية رفضت السداد فقال هناك محكمة .. وبعدها جاءني بعد يومين وقال يا اخي هناك تخفيض ,, من 2200 الي 1200 .. لم اواصل معه نسبة لسفري .. اضطريت لدفع 1200 ..
سالت احد المصلين بالمسجد وهو من الجماعة اياهم . اخبارك شنو مع ناس العوائد .. قال لي هؤلاء صعبين .. قلت له بعفوية بالله بتدفع كم في السنة ,, في حدود 275 جنيه ..
هل تعلم ان لديه سته شقق مؤجره ..
قلت حسبي الله ونعم الوكيل .. لكن الله في ..
لكم الود
الراجي للانقاذ تحاكم له ناسها وحراميتها كالمستجير بالرمضاء بالنار كلهم ملطخون باكل مال السحت الحرام وكل منهم اتي لوظيفته عن طريق التنظيم لا قدراته التي اهلته لينافس علي هذه الوظيفه تنافس حر مع ابناء دفعته من بقية خلق الله0 وكلهم في راسه ريشه سوي كان قاضي او وكيل نيابه او ضابط شرطه كل منتمي منهم للمؤتمر الوطني يملك ملك من لا يستحق0 فلهذا سوف يزرون الرماد في العيون بترهاتهم ودعوتهم لمحاربة الفساد والفساد بين وظاهر راجعوا تقارير المراجع العام لكل سنوات الانقاذ سشوف تجدون ما يشيب له الولدان ولكن لم يقدم احد لمحاكمه ولكن الان بعدما شعروا بهبة الشعوب من حولنا ضد الظلم والفساد والمحسوبيه بدا كبارهم بترديد محاربة الفساد اعلاميا ولكن لاشيئ سوف يحدث بل مزيدا من الفساد والسرقات 0 فعلي شعبنا ان لا ينتظر من حراميها ان يحميها من الفساد ويحصنه لها ولكن عليه بان يثور ليقتلع الفساد من جذوره وليذهب هؤلاء الي مذبلة التاريخ0
الأستاذ فايز السلام عليكم وعساك بخير , كم تجدني معجبا بكتاباتك ولقد تعاصرنا بجامعة الخرطوم , عموما لنا لقاءوتواصل ,أريد أن أحكي لك قصة حدثت لي مع العوائد ووقتها كنت قاضيا لأحد محاكمها ولم أكن أحقق ربطا لأنني لا أحكم بها فشردوا بي , ولقصة أنه في أحد اليام طرق الباب متحصل النفايات فقلت له أين القانون الذي تستندون عليه فقال لي ما تكتر كلامك بكرة نجيب البوليس فقلت له يا أخي أنا قاضي محكمة العوائد فأرتجب وبدأ يبرر قائلا يامولانا أنا عبد المأمور وأنا خريج الإسلامية وراتبي لا أستلمه ما لم أحقق ربط معين ومعذرة وزاد أنا مضطر للعمل مع المجرمين ديل والله رئيسي المباشر كان من قبل 6 شهور مستأجر واليوم بشطب في الطابق الثالث ,
أخي فائز هل تعلم أن حتى وكلاء النيابة والقضاة الذين يعملون في محلكم المحليات والعوائد والنيابات الخاصة يتقاضون حوافز كلما زادت إيراداتهم وأن مثل هذه المحاكم الخاصة لا يعمل فيها إلبا وكلاء نيابة وقضاة من الكيزان وهل تعلم أن أحدهم يدعى ميرغني عبد الرازق يعمل مستشارا بوزارة العدل يمتلك ثلاث عمارات بكافوري وكذلك مستشار الضرائب يمتلك منزلا من طابقين بشمبات الحلة وغيرهم كثر ومرتب الواحد منهم لا يتعدى الألف بالجديد فيا أخي ماذا تتوقع في ظل ثضاء ونيابة مسيسة
أخي فايز ستكون عاقبة هذا الموظف وخيمة في عهد الظلم وفي عهد قضاء رئيس قضاؤه لم يدرس مادة القانون الجنائي أصلا لانها لم تكن تدرس في فترة دراسته بجامعة الخرطوم في قسم الشؤيعة الذي تخرج فيه, وفي الأمارات لم يسطع العمل في القسم الجنائي وفي كل الأقسام وعاد ليدمر تاريخ القضاء السوداني الناصع وليكون شرطيا للنظام , وهو غير مؤهل مهنيا ولا يجيد غير لعب الضمنة , وهذه ليست مهمة ولكنه مظلة تحمي فساد النظام فهو الذي زور لهم الإنتخابات وهو من يمتلك مغاسل المها وفندق مورني وقوافل ليموزين وهو الذي يؤدب القضاة ويخيفهم ويركعهم ولا يخش الله ,ووزارة العدل -النيابة لا يرجى منها – فهي بيت لأبناء عثمان محمد طه وأحبائهم فثلاثة من أشقاء علي عثمان من كبار المستشارين بالوزارة وأحدهم بوزارة الطاقة والجهل ظاهر من تقرير مولانا هشام أن ماذكره الموظف إعتراف (الإعتراف الذي يؤخذ به كبينة هو الإقرار أمام القضاء وبعد أن تكون هنالك إجراءات قد أتخذت ضد المقر بدء كبلاغ أو شكوى ),وعموما نسأل الله أن يكون في عونه
غايتوا راي اما الزول ده مسطول ،،، لانه اكيد حيروح في الرجلين ساي من غير اي فايدة ،،، او دافعين ليه علشان يعمل كده ،،، واهو كبش فداء ما حيكلف كتير والناس تتلهي فيه وتوتة توتة خلصت الحدوتة !!!!!!!!;( ;( ;( ;( ;( ;( ;(
ألله ينصرك يا عصام وأنا متأكد أنه يعلم تماما بأن ما قام به هو الصحيح ولن يستطيع كائن من كان يفعل له شئ لأن هذه هي البداية في مسلسل الفضائح التي سوف تكشف كل المفسدين, الأخ عصام يعلم تماما بأنه سوف يجر كل قطار الفساد الذي عمل معه، لذلك أشك في قدرة المسئول عن المحكمة أو القاضي سوف تجر كل المستور من الحيتان الكبيرة كما قال كاتب المقال.
يا اخوانا حيرتونا .. يعني نصدق ان " الشيوخ" و " المجاهدين" و "اصحاب الايدي المتوضئة" و كل " قوي امين" يعمل "لربط قيم السماء بالارض" و يكورك باعلي صوته هي لله لا للسلطة و لا للجاه.. هل نصدق ان هؤلاء مجرد لصوص محترفين و قطاع طرق و بلطجية و قتلة يمارسون النهب المصلح من اموال الشعب؟
هل نصدق ان المشروع الحضاري هو مشروع فساد؟ و ان العلماء المتقين المجاهدين امثال الدكتور العالم النحرير و المجاهد الكبير عف اللسان كثير الاحسان حامي حمي الشريعة الشيخ نافع علي نافع و الاستاذ الكبير بتاع الحركة الاسلامية القانوني المجاهد الفقيه الزاهد علي عثمان و صحبه الكرام هم مجرد لصوص يختلسون اموال الشعب و يمتصون دماءه و يبنون القصور و يمتلكون الضياع و يوجهون الصياع لقتل الشعب و سحله و تعذيبه و البطش به؟ هل نصدق ان المجاهد صلاح الدين بن قوش فاسد و حرامي؟ و ان الخبير الوطني و المستشار الاعلامي الدكتور النحرير و الدباب الكبير الذي يجيد ثلاثة لغات اثنان منها من لغات الفرنجة هو الاخر لص جبان؟
هل نصدق ان امير مؤمني المشروع الحضاري الذي وضع العالم و الفرنجة تحت جزمته و حلف بالطلاق ان يقود الجهاد اذا دخلت القوات الاجنبية و ان يموت شهيدا في ارض دارفور هو الاخر لص؟
هل نصدقه ان حرمه الكريمة المصون العفيفة النظيفة ارملة الشهيد و زوجة امير الجماعة التي سميت عليها البكاسي امات شدوق هي الاخري لصة و دخلت عالم البزنس من اوسع ابوابه؟ هل نصدق ان اخوان الرئيس ابناء العالم النحرير و الولي الفقيه العالم صاحب الكرامات و المزارات هم ايضا من آكلي السحت؟
حيرتونا معاكم
حسب المعرفة في أصول الكتابة ومناهج البحث فكل قول منقول معتبر يكتب كما هو ( وشهد شاهد من أهلها ) يعني بين هلالين ، أما لو كان كلام ساي من رأسك زي وشهد شاهد من أهلهم فلا يحتاج ، إلاّ إن قصدت به الآية ، ودي تبقي مصيبة أخري .