أستاذ في جامعة جورجتاون يطلق كتاباً حول السودان

شارك مؤخراً البروفيسور هاري فيرهوفن، أستاذ السياسة المقارنة والعلاقات الدولية في كلية الشؤون الدولية في جامعة جورجتاون قطر، في فعالية بمناسبة إطلاق كتابه بعنوان “المياه والحضارة والسلطة في السودان: الاقتصاد السياسي لبناء دولة إسلامية عسكرية” في العاصمة الأمريكية واشنطن. ويعد هذا الكتاب ثمرة دراسة طويلة امتدت لعقد كامل من الأبحاث أجراها البروفيسور فيرهوفن في السودان تحضيراً لكتابه. ويربط البروفيسور بين العوامل البيئية والتنمية والسلطة السياسية للحديث عن الثورة الإسلامية في السودان والجوانب الاستراتيجية في الصراع السوداني من خلال دراسة العلاقة بين هذه العوامل.
واعتمد الكتاب على إجراء العديد من المقابلات المعمقة مع ذوي الشأن السوداني وصناع القرار داخل السودان وخارجه. ويروي الكتاب قصة أحد أكثر المشاريع الطموحة في أفريقيا لبناء دولة في العصر الحديث. ويبحث الكتاب عميقاً في تعقيدات المياه والدين والسلطة السياسية التي ساهمت في رسم معالم نظام الحكم الإسلامي في العاصمة السودانية، إضافة إلى طموحات هذا النظام وسوابق الفشل فيه. وفي تعليقه على كتابه الجديد، قال البروفيسور فيرهوفن: “يحاول الكتاب أن يسرد قصة ثاني ثورة إسلامية في عصرنا الحديث، ويسعى إلى توثيق توجهات السودانيين. لقد أردت من تأليف الكتاب أن أحقق فهماً أفضل لمثل هذا الحدث الهام في التاريخ الإسلامي المعاصر، وأن أكتشف الأسباب التي ساقت بلداً يتميز بطبيعته الخلابة وغناه الثقافي والتراثي إلى العنف والتقسيم”.
وكان البروفيسور فيرهوفن قد عمل في شمال أوغندا والسودان والهند وجمهورية الكونغو الديموقراطية كخبير في الدراسات الأفريقية، والتنمية الاقتصادية، وأمن الغذاء في الشرق الأوسط، وحل الصراعات الدولية.
وكالات
بالله شوفوا الكلام دا قال الفكرة التي دفعته للبحث وتأليف الكتاب هي يريد “أن أكتشف الأسباب التي ساقت بلداً يتميز بطبيعته الخلابة وغناه الثقافي والتراثي إلى العنف والتقسيم”
ما حتلقى غير اللصوصية والحقد والحرمان الطويل من السلطة بسبب أنانية الطائفية واستغلالها للديمقراطية وعدم صبر المتأسلمين ونفاقهم وتعطشهم للسلطة واللصوصية واستعباد الشعب الذي مكن للطائفية وأقصاهم حتى جاءهم التمكين بليل فمزقوا السودان وقضوا على الأخضر واليابس من شدة الكنكشة في السلطة التي تمكنوا منها.
هذا المراقب الأجنبي دفعه الإحباط من زوال صورة السودان الحسية والمعنوية إلى تجشم عناء البحث الأسباب وجماعة الكيزان يعتقدون أنهم بهذه الأبراج التي أقاموها لأنفسهم قد حققوا مشروعهم الحضاري في بناء السودان، بئس مثل القوم الجاهلين الفاسقين.
بالله شوفوا الكلام دا قال الفكرة التي دفعته للبحث وتأليف الكتاب هي يريد “أن أكتشف الأسباب التي ساقت بلداً يتميز بطبيعته الخلابة وغناه الثقافي والتراثي إلى العنف والتقسيم”
ما حتلقى غير اللصوصية والحقد والحرمان الطويل من السلطة بسبب أنانية الطائفية واستغلالها للديمقراطية وعدم صبر المتأسلمين ونفاقهم وتعطشهم للسلطة واللصوصية واستعباد الشعب الذي مكن للطائفية وأقصاهم حتى جاءهم التمكين بليل فمزقوا السودان وقضوا على الأخضر واليابس من شدة الكنكشة في السلطة التي تمكنوا منها.
هذا المراقب الأجنبي دفعه الإحباط من زوال صورة السودان الحسية والمعنوية إلى تجشم عناء البحث الأسباب وجماعة الكيزان يعتقدون أنهم بهذه الأبراج التي أقاموها لأنفسهم قد حققوا مشروعهم الحضاري في بناء السودان، بئس مثل القوم الجاهلين الفاسقين.
Looking forward to Dr. Harry Verhoeven book. Hope that someone out there from our elite will take the initiative of translating this publication or at least some of it the moment it is release. It is always helping to see how others perceives our behaviors and actions, especially if this work is coming for academics field. Needless to mention the unsurpassed failure we have witnessed from our intellectuals in diagnosing our acute problems and coming up with a remedy for it since independence. Problems, which have led to the disintegration and complete annihilation state we are at now. Unfortunately, our highbrows turned to be a punch of scoundrels and killers! Hope the book will be of benefit to the masses, and will be within reach.
الكتاب واحد قاعد يألف فيه عشرة سنوات دا شكله حيكون مرجع مهم
علم والله
He does not speak Arabic fluently and is not familiar with authoritative texts on Sudanese history such as the works of Abu Saleem and Shiqeir
Could a non-Russian speaker be considered as an expert on Russia?
This is a form of neo-colonialism, whilst the Democratic Republic of the Congo hrough its reliance on oral tradition, has not had its history written by its own people, Sudan is very different
سلسلة مقابلة مع دكتور غازي و أمثاله لا تكفي لصياغة كتاب في تاريخ السودان
المؤلف لا يتحدث العربية بطلاقة و لا يعرف كتابات مؤرخي السودان أمثال أبوسليم و شقير.
هل يعقل لشخص لا يتقن اللغة الروسية أن يكون خبير في التاريخ الروسي؟ لا بالطبع فهذا نوع من الإمبريالية الجديدة و الكيل بمكيالين.
البلجيك يعرفون الكونغو فقد احتلوها و كتبوا تاريخ شعوب لم تعرف الكتابة.
السودان ليس الكونغو.