مهرجان استثنائي ومشروع خيري وفاءاً للفنان (الحوت) محمود

دايرين يكسبو ود الشباب وخاصه عشاق الجان في فترت الانتخابات لكن حيفشلو لان وكت محمود كان محتاج ليهم ماوقفو معاه دايرين حسه يعملو ليه تابين ومشروع خير

… لعنة الله على الكيزان اى حاجة الناس بيحبوها يجو يدنسوها حتى الكورة اخترقوها وكرهونا ليها …. الا يكفى انكم اكثر من عادى الراحل الانسان محمود عبد العزيز ؟؟ لم يجد فنان فى تاريخ السودان من العنت والملاحقات وتسليط كل الاعلام ضده مرئى ومسموع ومقروء فى بدايات ايامات متحركات جهادهم المزعوم تجاة الجنوب لا لشيى سوى غيظهم من من جماهيرتية المتنامية .. هم الكيزان اعلم الناس بان محمود ليس فنان سياسى ولكنة فنان يمثل الشخصية السودانية فاحبة الناس .. هم يعلمون جيدا بانة لم يغنى للسلسة ولكنهم كانو يحسون بان محمود سبب صرف جماهير الشاب عن بث هوسهم وضلالهم وسط الشاب ويعبرون بانه العائق امام مد التضلضل ايامات محاولة اسلمة كل المجتمع بالمذهب الاخوانى الذى طالما حلم بة شيخهم الترابى (تاصيل الفن والفنون) فكان محمود الفتى المتمرد لاحقوة بالتهم وترصدوه حتى وصل بهم الغل لتهديده بالموت حتى يغنى لهم فى فضيحة هجليج ولانة لم يكن سياسيا فى الاصل فقد لبس كاكيهم وجاملهم وردد ابقو عشرة على السودان فلو كان محمود سياسيا لكان استثمر اساليب رجال الامن معة ورفض يغنى لهم والب عليهم جمهورة الثورى .. و لانة انسان مسالم وبسيط وحنون لم يعرف فى حياتة رد اى انسان مهما كان فهو محمود ود الحلة الذى يتشارك البوش مع اصحابة فى الدكان وويذهب ليدخل هلال مريخ فى الاستاد وعندما ينقطع البث يهرول للرايدو للاستماع من صوت الرشيد بدوى عبيد … كان محمود هو الشخصيةالسودانية بن الثقافة الصوفية السودانية الطبيعية فدخل قلوب الناس رارفضين او راغبين كما اهل الله الصالحيين ..
.. الان كلاب الاخوان الانتهازيين الذين يتاجرون فى كل شى الاخلاق والضمير والمخدرات يريدون ان يستثمروجماهير الحواتة العريضة للترويج لافكهم وظلامهم ايها القتلة السفاحون ابعددو عن اسم الراحل الانسان محمود عبد العزيز طيب الله ثراة ..
ان للحواتة ان يقولو كلمتهم وان يبعدو اسم الحوت عن هؤلاء القتلة السفاحيين ..
سيبقى محمود عبد العزيز …هو صدى الذكرى التى لن تموت وسيبقى شيئا علة حزن او حنيين او بقايا من ندم ….. رحم الله محمود عبد العزيز والهم محبية الصبر …….

… لعنة الله على الكيزان اى حاجة الناس بيحبوها يجو يدنسوها حتى الكورة اخترقوها وكرهونا ليها …. الا يكفى انكم اكثر من عادى الراحل الانسان محمود عبد العزيز ؟؟ لم يجد فنان فى تاريخ السودان من العنت والملاحقات وتسليط كل الاعلام ضده مرئى ومسموع ومقروء فى بدايات ايامات متحركات جهادهم المزعوم تجاة الجنوب لا لشيى سوى غيظهم من من جماهيرتية المتنامية .. هم الكيزان اعلم الناس بان محمود ليس فنان سياسى ولكنة فنان يمثل الشخصية السودانية فاحبة الناس .. هم يعلمون جيدا بانة لم يغنى للسلسة ولكنهم كانو يحسون بان محمود سبب صرف جماهير الشاب عن بث هوسهم وضلالهم وسط الشاب ويعبرون بانه العائق امام مد التضلضل ايامات محاولة اسلمة كل المجتمع بالمذهب الاخوانى الذى طالما حلم بة شيخهم الترابى (تاصيل الفن والفنون) فكان محمود الفتى المتمرد لاحقوة بالتهم وترصدوه حتى وصل بهم الغل لتهديده بالموت حتى يغنى لهم فى فضيحة هجليج ولانة لم يكن سياسيا فى الاصل فقد لبس كاكيهم وجاملهم وردد ابقو عشرة على السودان فلو كان محمود سياسيا لكان استثمر اساليب رجال الامن معة ورفض يغنى لهم والب عليهم جمهورة الثورى .. و لانة انسان مسالم وبسيط وحنون لم يعرف فى حياتة رد اى انسان مهما كان فهو محمود ود الحلة الذى يتشارك البوش مع اصحابة فى الدكان وويذهب ليدخل هلال مريخ فى الاستاد وعندما ينقطع البث يهرول للرايدو للاستماع من صوت الرشيد بدوى عبيد … كان محمود هو الشخصيةالسودانية بن الثقافة الصوفية السودانية الطبيعية فدخل قلوب الناس رارفضين او راغبين كما اهل الله الصالحيين ..
.. الان كلاب الاخوان الانتهازيين الذين يتاجرون فى كل شى الاخلاق والضمير والمخدرات يريدون ان يستثمروجماهير الحواتة العريضة للترويج لافكهم وظلامهم ايها القتلة السفاحون ابعددو عن اسم الراحل الانسان محمود عبد العزيز طيب الله ثراة ..
ان للحواتة ان يقولو كلمتهم وان يبعدو اسم الحوت عن هؤلاء القتلة السفاحيين ..
سيبقى محمود عبد العزيز …هو صدى الذكرى التى لن تموت وسيبقى شيئا علة حزن او حنيين او بقايا من ندم ….. رحم الله محمود عبد العزيز والهم محبية الصبر …….