يتبرعون بأموال المحتاجين . . كاريكاتير ود أبـّـو

يتبرعون بأموال المحتاجين . . كاريكاتير التشكيلي محمد علي (ود أبـّـو)
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
أمواله جاب معاه من قريته ما أموال الشعب المسكين ده – الواحد فيهم جاء الخرطوم يتلفت في المباني و شارع الظلط ما يعرف يقطعه اغتنوا العمارات و السيارات و الوظائف الما عندهم ليها دراية و لا خبرة – البرلمان في العالم كله روؤسائه كلهم لهم علم بقانون البرلمان وإدارته – مش واحد يدير برلمان ما يعرف فيه اي حاجة نقاط النظام فيه مرفوضة – أمر عجيب يا اخوانا الناس ديل ما عندهم هم غير الاغتناءات و الواحد فيهم لو شاف ليهو أمراة جميلة يحلف لازم يضمها لاملاكه و حاشيته من النساء – لو كانت ساكنة (لنـــــــــــــــــــــــــــــــدن) قال ايه ( ما قلنا ليك الله كريم ))))))))؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السودان بلد الغرائب والعجائب,, طالعتنا الاخبار أمس بأن أحد أقطاب الانديه الرياضيه ,, عمل حفل غنت فيه إحدى المغنيات ,, وقد أهدى لها سياره 2015 جديده ثمنها 250 مليون , وكانت حصيلة النقطه 50 مليون ,, تصوروا هذا يحصل فى بلد ,, تلاميذه لايجدون حطان لفصولهم الدراسيه ,, ويجلسون على الارض ,, ولايجدون ثمن وجبة الافطار ,, والله العظيم مثل هذا الفارغ كان يجب أن تصادر كل أمواله ,, لصالح بناء مدارس وحمامات وكراسى لاجلاس التلاميذ ,,
فقعتوا مراتنا يا إيها الهبل
يتبرع بقروش الشعب المنهوبة لمنظمات مشبوهة وبنى جلدته جائعين عشان جايبو من بيت ابوهو
الحرام يذهب من حيث اتى ,,, لكي تٌكتب له مزيداً من السيئات في صفحته
هذة حكمة الله وارادة الله في الظالمين
أول مرة أعرف إنو البرلمان ممكن يتبرع بقروش. بالجد و الله
يتبرعون، هؤلاء الكيزان ، بأموال دافع الضرائب ويسرقون، وينفقون على أنفسهم وأهلهم وبيوتهم وشركاتهم وانتخاباتهم المزورة من أموال دافع الضرائب حتى تظل الخزانة العامة خالية، وذلك لأنهم إذا رغبوا في زيادة المشقة على المواطنين يتحججون بالخزانة الفاضية لإقناع الرئيس الذي لا يزال مقتنعاً أنه رئيس إسلامي وكويس بزيادة سعر السلعة الأساسية الفلانية والعلانية حتى يضطر من لا ينتمي إلى الحزب الفاسد الحاكم إلى مغادرة البلاد بسبب الغلاء والضرائب. أي أن الكيزان يفرغون الخزانة العامة من الأموال بشرورهم ويفرغون جيوب الناس بحجة الخزانة الخالية ويفرغون السودان الشمالي من الكفاءات وغير الكفاءات من الناس ويفرغون الجنوب، بعد أن انتهى عمل عملاء الصهاينة من الجنوبيين بانفصال الجنوب، من هؤلاء العملاء حتى يأتوا إلى الشمال ويعملوا من الداخل ويوحدوا جهودهم مع جهود البشير وزمرته المجرمة وهذا كله مشروع مترابط لتسليم الجنوب للصهاينة والشمال لعملاء الصهاينة من الجنوب حتى يأتي اليوم الذي ستجد فيه الشمال والجنوب معاً، محمية إسرائيلية. نبشرهم بأن جهودهم ستنتهي إلى الإضرار بهم، لا أكثر ولا أقل “فالله لا يهدي كيد الخائنين”