أدب السلخانة.!!

عثمان ميرغني
مجلس الأحزاب بعث برسالة عاجلة إلى الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل يستدعيه للمثول أمام لجنة تحقيق خاصة كونها المجلس.. التحقيق استمر حوالى ربع الساعة- فقط- بعدها أرسل المجلس إنذاراً مكتوباً إلى حزب المؤتمر الوطني.. ينذره في حالة تكرار هذه المخالفة سيضطر مجلس الأحزاب لاتخاذ الإجراءات القانونية المفضية إلى حل وتصفية حزب المؤتمر الوطني.. (لأنه حزب يحرض ويمارس العنف)..
طبعاً.. هذه المقدمة هي ضرب من الخيال العلمي (الذي لا يفوت على فطنة القارئ)، كما تنص العبارة الدارجة في الصحف.
عندما يجهر رئيس القطاع السياسي للحزب بأنه (قادر) على (كسر كل يد تمتد إلى الحزب)- هنا- يصبح الحزب مليشيا تأخذ القانون في يدها.. ويدخل هذا تحت طائلة (الإرهاب) الذي صاغت له الدولة قانوناً خاصاً تأكيداً لخطورته على المجتمع.
بكل يقين.. لو كانت الدولة السودانية تقوم على مؤسسات محايدة تراعي الضمير والذمة الوطنية في عملها، فإن أول ما يجب أن يفعله مسجل الأحزاب في الصباح الباكر عندما يقرأ تصريحات رئيس القطاع السياسي لحزب المؤتمر الوطني أن يستدعيه مباشرة.. لأن ما قاله فيه انتهاك سافر لقانون الأحزاب أولاً، ولوثيقة تأسيس حزبه- نفسه- ثانياً..
قانون الأحزاب في المادة (14) وعنوانها (شـروط تأسيس الأحزاب السياسية) في الفقرة (ط) تنص (لا يمارس أو يحرض على العنف، ولا يثير النعرات والكراهية بين الأعراق والديانات والأجناس)، لكن بكل يقين.. التصريحات المنسوبة إلى مصطفى عثمان إسماعيل هي ممارسة وتحريض على العنف.. تبرهن أن الحزب الحاكم غير معني بالقانون الذي يجب أن يسود الجميع، وأن الحزب يقتص لنفسه بيده فهو (يكسر يد!!) من تمتد يده إلى الحزب..
لكن المأساة الأكبر.. أن التصريحات صادرة من (وزير الاستثمار!!).. دعوة مجانية للمستثمرين لـ (الفرجة) على أجواء البلد الذي يضعون فيه أموالهم بكل طمأنينة وهم آمنون عليها وعلى أنفسهم.. تحت (سيادة القانون!!).. وزير الاستثمار يمارس أقصى درجات (جذب المستثمرين) من يدهم!!.
كنت أتمنى أن ما قاله د. مصطفى (زلة لسان)، لكنه أغلق علينا باب (حسن الظن) بقوله إن هذه الكلمات التي تزين الخطاب السياسي لحزب المؤتمر الوطني (مدروسة بعناية!!).. وأنها مختارة خصيصاً.. (مع سبق الإصرار والترصد)… وأن الحزب يعني ما يقول.
الطالب القيادي باتحاد طلاب الخرطوم في السبعينيات ابن عمر محمد أحمد وفي ندوة جماهيرية في جامعة الخرطوم قال: (سنخنق جعفر نميري بمصران جعفر بخيت.. ونخنق جعفر بخيت بمصران جعفر نميري)، فكتب د. جعفر بخيت في جريدة الصحافة في اليوم التالي، وأسماها (ندوة السلخانة)..
فهل عدنا مرة أخرى إلى (أدب السلخانة).. جزارة تكسير الأيدي والأعناق..
التيار
الغلط ليس على الديك تور وانما على مسجل الاحزاب الذى كان عليه أن يطبق القانون ، وإلا يكون مؤتمر واطىء حسبنا الله على انعدام الضمير وفساد الاخلاق وعدم الامانة حسبنا الله ونعم الوكيل يمهل ولا يهمل .
ابن عمر قال في تلك الندوة ” السلخانية ” على حد تعبير د. جعفر محمد علي بخيت – رحمة الله عليه – سنشنق – وليس نخنق – نميري بمصران بخيت وبخيت بمصران نميري .. هكذا كانت ادبياتهم في ذلك الزمان وهم طلابا لذلك فليس بمستغرب ان نسمع من قياداتهم وهم يمتطون صهوة جواد السلطة تعابير من امثال -” الحس كوعك ” – ” وامسح وقشوا ما تجيبوا حي ” -” والزارعنا غير الله يجي يقلعنا ” – “وشذاذ الافاق ” -” shoot to kill ” -” وعاوزين نفقع مرارتهم ” – ” واراذل القوم ” -” وما عاوزين شريعة مدغمسة ” -“شريعة نظيفة ما فيها بارات ” – ” واقفل البلف وافتح البلف ” – ” ونقول للمعارضة تعالوا اغتسلوا من ماء البحر ” – وقاموس الشتم والسب والبذاءة يتسع للمزيد .. فهل مثل هكذا خطاب سياسي يتسع صدر من ينشرونه ويبثونه للاستماع للراي الاخر او اي استعداد للتداول السلمي للسلطة او اي رغبة صادقة لاجراء انتخابات نزيهة وشفافة ..؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ماشاء الله تبارك الله ، هذا ثاني مقال (قنبلة انشطارية) للمدعو عثمان ميرغني فهل انشق الرجل عن جماعته الاثنين (وطني وشعبي) ؟؟ وبالجد اتمنى من الله ان يكون ظني صحيحا ، ونكسب قلم مثله طوعه في خدمتهم كثيرا وقد يكون قد استيقظ ضميره الانساني والوطني (فليس على الله ببعيد) فهو في النهاية سوداني ، ولكن المشكلة التي تخوفنا من هؤلاء القوم انهم متلونين وغير ثابتين في المواقف والخداع والكذب ديدنهم لذلك قلت صفة مصداقيتهم لدى الناس ، واخيرا اقول لو انه راجع ضميره ودينه ووطنيته فمرحبا بين الشرفاء واذا كان حركة من حركاتهم فلن نندهش او نتفاجأ فلقد تعودنا هذا السلوك .
ملاحظة: هذا ثاني مقال ولو اكمل بعده ثلاث مقالات من نفس المستوى (الانتحاري) وتصبح خمسة مقالات فأعتقد جازما انه عاد لرشده ودينه ووطنه ، بدون ان نحتاج تصريحه بذلك .
أليس هو القائل في انتخابات 2010 في لقاء جماهيري بالولاية الشمالية الما بصوت لينا ما ينور بي كهربتنا والما بصوت لينا ما يمشي في ظلتنا ؟ فعلا من أين أتى هؤلاء . فكلما كان اللسان زفرا ( من زفارة ) ينبأك عن بيئة صاحبه . والقلم ما بزيل بلم . فالطبيعة جبل فانظر لدكاترة المؤتمر الوطني : نافع – مصطفى عثمان – ربيع عبدالعاطي – وكثير غيرهم فهذا يدل على عدم التربية السوية و وضاعة النشأة والحقد على المجتمع الذى عاشوا فيه .
سنخنق جعفر نميري بمصران جعفر بخيت.. ونخنق جعفر بخيت بمصران جعفر نميري
وسنخنق البشير بكرفتة مصطفي اسماعيل ونختق عثمان ميرغني بطرحة وداد..
شفنونا مهذبين كيف..
من زمان قنا ناس المؤتمر البطني ديل ناس هيباتيا سأي وحادثت السفارة السعودية وضرب المهندس أكبر دليل علي زالك والله في أمثلة كثيرة
اذا كان كل اناء بما فيه ينضح فمن اين لمصطفى عثمان ان يرقى لمستوى هذا الشعب المعلم ألعظيم .
ما اعتبرته خيالا علميا يا استاذ عثمان يجب ان يكون هو الواقع الذى يمشى بيننا .
كلام جرذ المؤتمر الوثنى بتكسير الايادى رضعه بالبزه من الشيطان بشه لقد سبق أن هدد بكسير الايادى وقديد العيون وقطع الرقاب , هولإ الانجاس تجرؤا على شتم وإسأة شعب بأكمله وهذه لم تحدث فى أقسى ديكتاتوريات العالم والمصيبه التوقيت أسابيع قبل إنتخاباتهم المسلوقه وهذا دليل خوف مربوكين وإختلط عليهم الطرق,هذه الفوضى تشير الى إيمانهم بفشلهم الذليل والمثل بقول الغرقان بيتعلق بقشه ,لقد سجل التاريخ اسوأ حقبه فى تاريخ السودان متمثله فى حفنة حراميه كيزانيه ,شعبنا شعب واعى و مدرك بأن أجلهم قد دنا,عاشت قوى السودان الحيه من أجل غدا أفضل
مثل هذه الكلمات بسيطة من الطغاة وهو من الممكن ان يقولها وهو يتناول كأس من الشاي ومن الممكن تنفيذها بلا حسيب ولا رقيب وكلها تحت دعاوى الامن والشريعة فمن شدة ابتذال هاتين الكلمتين لدى القوم الطاغين اصبحت كلمة الشريعة والامن في السودان لا تعنى معناها وتثير الخوف والذعر في نفوس الناس .
ومصطفى اسماعيل من الطغاة الجدد من صغار الكيزان الذين انقلبوا على عرابهم ووالدهم ومربيهم ومعلهم المكر والخداع والتقية وبالتالي من السهل جدا ان يهدد الشعب السوداني بأكمله لأنه يأمن في مأمن من العقوبة فمن أمن العقوبة اساء الادب..
وقد تحدث الطغاة بكلام اكثر من ذلك فما تحركت شعرة احدهم حين تكلم ولم تطالهم يد التحقيق لا من الدولة او مجلس يرعى حقوق او مجلس علماء السلطان ناهيك عن مجلس الاحزاب الذي اسسوه بأيديهم وكتبوا قانونه فيما يصلحهم فقط.
ومن الطغاة من قال لشعبه جرذان وافاعي ومنهم من وصفهم بالحشرات واخر بشذاذ الافاق ثم جاء الطامة الكبرى من وزير الدولة بالإعلام الذي وصفه المعارضين بأراذل القوم.. ولا تحرك فيهم ضمير ولا شعرة من إنسانية وكل الطغاة في العالم الكبير والصغير سائرون في درب فرعون الذي قال من فرط طغيانه ان ربهم الاعلى وقال لهم (ما علمت لكم من اله غيري).
والمؤسف ان استخف قومه فأطاعوه وهذا هو بيت القصيد فالحكام والطغاة في الحكومة او حتى في الشركات والمصالح الحكومية يعلم ان القاعدة تقول انه عليه ان يستخف بقومه وبجماعته وبموظفيه وكلما استخف بهم اطاعوه لأن الاستخفاف بالشخص يفقده الثقة في نفسه وهذا ما تمارسه حكومة المؤتمر الوطني وتستخف بالشعب وتسحل الشعب وتقتل الشعب وكلما ظهرت شخصية محورية قتلوه بالاستخفاف والتعذيب وسجنوه وهددوه بالتصفية أو اتهموه بالتمرد والخيانة والتضييق في المعاش حتى يخلو لهم الجو فيبيضوا ويفرخوا كما يريدون..
ولو كانت هنالك حكومة ترعى حق الله في الشعب فغالبية كيزان الحكومة غير سودانيين وقد تنازلوا عن جنسيتهم طواعية والتحقوا بجنسيات اخرى والتحقوا بجنسيات الدولة التي يناصبونها العدا ويصفونها بالنصرانية والكفر وهذه من سياسة الكيزان والتنظيم الدولي للإخوان المسلمين ان يحصل افراده على جنسيات الدول الغربية والاستفادة من مناخ الحرية فيها لتشكل لهم مأمنا من شعوبهم الكارهة لهم والتي يحكمونها بالاستخفاف وقلة العقل وبل وقلة الادب.
لو كانت هنالك حكومة صادقة لقامت بفصل امثال هؤلاء السودانيين المزيفين لانهم يحمون فقط مصالحهم ومزارعهم في وديان الشمالية والعتمور ويحمون انفسهم وجنسيتهم المزدوجة فقط ومثل هذه التصريحات هي لحماية مصالحهم وما اكتسبوه خلال المؤتمر الوطني الذي يتمسكون به ويدافعون عنه ويصفون كل من ينازعهم السلطة بالخونة والتمرد.
ولقد تفطنت مصر السيسي لهذه القضية واستعظمت الشر الآتي اليها من إخوان العالم فأصدرت قانون منعت مزدوجي الجنسية من الدخول للبرلمان او الحكومة وكل ذلك من اجل ان تجفف منابع الارهاب وتحاصر التنظيم الدولي للإخوان المسلمين الذي يرضع من ثدي الماسونية العالمية والاستخبارات التي تريد الحركات الاسلامية المسلحة في السلطة والتي تعتبر يعتبر ولاية السودان فتحا مبيناً يجب عدم التفريط فيها بأي ثمن كان.
والحديث عن مزدوجي الجنسية نقصد به فقط جنسية الكيزان والاخوان بخلاف الاخوة السودانيين الذين ضيق عليهم الاخوان فأخرجوهم من ديارهم وبلادهم وهجروهم الى بقاع العالم بحثا عن الامان ..وهو ما ينطبق على كل من حصل على جنسية دولة اخرى بعد عام 1989م العام الذي سطا فيه حزب الشيطان على السلطة فهؤلاء حصلوا عليها مكرهين بخلاف الكيزان الذين حصلوا عليها طواعية وتقية وريبة وشك .
القول الذي نسب الي دكتور مصطفي اسماعبل بالتاكيد مرفوض ومستهجن لانه يحمل بين طياته الكثير من بذور الشقاق والتفرقة بتحدي الاخرين وكانه يقول لنا ما اريكم الا ما اري وقد قالها من قبل ومن لم يستظل بشجرتنا فلا يستضئ بكهربتنا ولا يمشي بظلتنا ولا……ولا……ولكن الرجل معذور لان هذا المسلك هو الوحيد الذي يضعه في اهتمامات الاعلام بعض ان اصبح منسيا ولا يذكر الان حين يذكر هروب المستثمرين وفساد القائمين علي امر الاستثمار في هذا البلد المنهك المحتاج الي كل مليم.
الاساة للناس وظلمهم كادت ان تكون وزارة يصلح لها كل من استظل بالشجرة ولكن لا تخافوا سادتي فدولة الباطل وان طالت ساعة ودولة الحق وان انذوت الي قيام الساعة وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون.
ولا تحسبن الله غافل عما يعمل الظالمون.
إنهم لا يكتفون بالتهديد بل يكسرون الأيدي ويقتلون يوميا..
أدب السلخانة ده هو ديدن وثقافة الأخوان المسلمين من حسن البنا إلي حسن الترابي وأنت تعلم ذلك جيدا يا عثمان مرغني
لقد (تناسيت) يا أستاذ أن تقول إن إبن عمر محمد أحمد من كوادر الكيزان!! و هذا هو أسلوبهم و هذه هي تربيتهم!! أين إبن عمر محمد أحمد؟…أفيدونا أفادكم الله!
الإجراءات القانونية لا تجدي نفعا مع الكيزان اتباع الدجال حسن البنا والدجال سيد قطب
وعلي الشعب السوداني أن يحارب هؤلاء الاخوان الشياطين كما حربهم السيسي في مصر
أفيقوا يا شعب السودان
الزول ده تاريخه ايام الثانوي مثل تاريخ شبخهم يس مافي واحد جاب السيرة دي خالس
لكيزا عرفو من نشأتهم الأولى ب:
(أدب الأدبخانة)
تربية قحاب , لأن الرجال الحقيقيون لا تصدر عنهم مثل هكذا شتائم وبذاءآت .
والمشكلة محسوب على الاقليم الشمالي
هو الدلدول الصغير سمع كسر اليد من الدلدول الكبير قبل أيام فقط الذي أضاف إلى التهديد فقأ العين وحاجة ثالثة لا أتذكرها. اللهم أجرنا في مصابنا.
(فهل عدنا مرة أخرى إلى (أدب السلخانة).. جزارة تكسير الأيدي والأعناق)
الكاتب يتسال ونحن نساله بعد ان تم ضربك في رمضان وسحلك في مكتبك ومازلت تتسال فما الذي سيقنعك بعد هذا اننا نعيش ادب السلخانه .
يا اخي ابن عمر كان رجلا ويعني ما يقول اما هذا المخنث ليته يذهب الي القاهرة ليجد صاحبه منتظرو
الخوف والرعب هو ما يسطر عليهم ولا يعرفون م يخفية لهم المستقبل ف ابريل القادم موسم جني الحصاد رد فعلهم اخرج لنا ادب الادبخانة
لقد اراد الله لهذاالجيل المغلوب على امره ان يحيا ويعيش عصر الانحطاط الاخلاقي والفكري والسياسي ، وحري بما تبقى من الكتاب والمفكرين الشرفاء ان ينقذوا هذا الجيل من براثن الجهل والنفاق والغلو ونابي القول وقبيحه مما تخلق به الساطين على امره !! الله يكون في عونك يابلادي.
[ابونضال]
انت في روحك عملت شنو للقدو عينك مالك ما بتورينا الحصل وهل صيح ديل رباطة البشير بذات نفسو؟
نفسى اشوفك انت وحسين خوجلى والهندى عزالدين وضياء واحمد البلال فى غرفة متر فى متر لافيها باب ولا شباك .. قادر يا كريم !!!
” ما اخذ بسيف الحياء فهو حرام”
كل انسان عنده ذرة وطنية و عقل ، عليه تشجيع و الالتحاق بخلايا المقاومة بالاحياء التي لا تطلب منه اكثر مما يستطيع فعلا و لا يلكف باي شئ سوا للاشتراك في رصد منسوبي الانقاذ في حيه ورصد اجرامهم . اما العمل الميداني فهذا لا يكلف به بل كل فرد يكلف نفسه بما يستطيع بدون اكراه مادي او معنوي. فالحديث الذي يقول ” ما اخذ بسيف الحياء فهو حرام” ينطبق على تكليف الخلايا لافرادها ، فلن يكلف اي فرد بعمل لا يكون هو شخصيا مبادر به.انت وحدك يمكنك ان تكون خلية منفردا وتقوم باعمال الرصد وتحفظ سرك وسيجئ اليوم الذي تستفيد الخلايا بالمعلومات التي تخزنها.
خلايا المقاومة و حرب عصابات المدن
” ما اخذ بسيف الحياء فهو حرام”
كل انسان عنده ذرة وطنية و عقل ، عليه تشجيع و الالتحاق بخلايا المقاومة بالاحياء التي لا تطلب منه اكثر مما يستطيع فعلا و لا يلكف باي شئ سوا للاشتراك في رصد منسوبي الانقاذ في حيه ورصد اجرامهم . اما العمل الميداني فهذا لا يكلف به بل كل فرد يكلف نفسه بما يستطيع بدون اكراه مادي او معنوي. فالحديث الذي يقول ” ما اخذ بسيف الحياء فهو حرام” ينطبق على تكليف الخلايا لافرادها ، فلن يكلف اي فرد بعمل لا يكون هو شخصيا مبادر به.انت وحدك يمكنك ان تكون خلية منفردا وتقوم باعمال الرصد وتحفظ سرك وسيجئ اليوم الذي تستفيد الخلايا بالمعلومات التي تخزنها.
خلايا المقاومة و حرب عصابات المدن
الزول ده تاريخه ايام الثانوي مثل تاريخ شبخهم يس مافي واحد جاب السيرة دي خالس
لكيزا عرفو من نشأتهم الأولى ب:
(أدب الأدبخانة)
تربية قحاب , لأن الرجال الحقيقيون لا تصدر عنهم مثل هكذا شتائم وبذاءآت .
والمشكلة محسوب على الاقليم الشمالي
هو الدلدول الصغير سمع كسر اليد من الدلدول الكبير قبل أيام فقط الذي أضاف إلى التهديد فقأ العين وحاجة ثالثة لا أتذكرها. اللهم أجرنا في مصابنا.
(فهل عدنا مرة أخرى إلى (أدب السلخانة).. جزارة تكسير الأيدي والأعناق)
الكاتب يتسال ونحن نساله بعد ان تم ضربك في رمضان وسحلك في مكتبك ومازلت تتسال فما الذي سيقنعك بعد هذا اننا نعيش ادب السلخانه .
يا اخي ابن عمر كان رجلا ويعني ما يقول اما هذا المخنث ليته يذهب الي القاهرة ليجد صاحبه منتظرو
الخوف والرعب هو ما يسطر عليهم ولا يعرفون م يخفية لهم المستقبل ف ابريل القادم موسم جني الحصاد رد فعلهم اخرج لنا ادب الادبخانة
لقد اراد الله لهذاالجيل المغلوب على امره ان يحيا ويعيش عصر الانحطاط الاخلاقي والفكري والسياسي ، وحري بما تبقى من الكتاب والمفكرين الشرفاء ان ينقذوا هذا الجيل من براثن الجهل والنفاق والغلو ونابي القول وقبيحه مما تخلق به الساطين على امره !! الله يكون في عونك يابلادي.
[ابونضال]
انت في روحك عملت شنو للقدو عينك مالك ما بتورينا الحصل وهل صيح ديل رباطة البشير بذات نفسو؟
نفسى اشوفك انت وحسين خوجلى والهندى عزالدين وضياء واحمد البلال فى غرفة متر فى متر لافيها باب ولا شباك .. قادر يا كريم !!!
” ما اخذ بسيف الحياء فهو حرام”
كل انسان عنده ذرة وطنية و عقل ، عليه تشجيع و الالتحاق بخلايا المقاومة بالاحياء التي لا تطلب منه اكثر مما يستطيع فعلا و لا يلكف باي شئ سوا للاشتراك في رصد منسوبي الانقاذ في حيه ورصد اجرامهم . اما العمل الميداني فهذا لا يكلف به بل كل فرد يكلف نفسه بما يستطيع بدون اكراه مادي او معنوي. فالحديث الذي يقول ” ما اخذ بسيف الحياء فهو حرام” ينطبق على تكليف الخلايا لافرادها ، فلن يكلف اي فرد بعمل لا يكون هو شخصيا مبادر به.انت وحدك يمكنك ان تكون خلية منفردا وتقوم باعمال الرصد وتحفظ سرك وسيجئ اليوم الذي تستفيد الخلايا بالمعلومات التي تخزنها.
خلايا المقاومة و حرب عصابات المدن
” ما اخذ بسيف الحياء فهو حرام”
كل انسان عنده ذرة وطنية و عقل ، عليه تشجيع و الالتحاق بخلايا المقاومة بالاحياء التي لا تطلب منه اكثر مما يستطيع فعلا و لا يلكف باي شئ سوا للاشتراك في رصد منسوبي الانقاذ في حيه ورصد اجرامهم . اما العمل الميداني فهذا لا يكلف به بل كل فرد يكلف نفسه بما يستطيع بدون اكراه مادي او معنوي. فالحديث الذي يقول ” ما اخذ بسيف الحياء فهو حرام” ينطبق على تكليف الخلايا لافرادها ، فلن يكلف اي فرد بعمل لا يكون هو شخصيا مبادر به.انت وحدك يمكنك ان تكون خلية منفردا وتقوم باعمال الرصد وتحفظ سرك وسيجئ اليوم الذي تستفيد الخلايا بالمعلومات التي تخزنها.
خلايا المقاومة و حرب عصابات المدن