البشير يوجه بمكافحة الأخطار الفكرية والإرهاب والتصدي لكل الشرور التي تهدد البلاد والأمة الإسلامية

الخرطوم (سونا) – وجه المشير عمر البشير رئيس الجمهورية وزارة الإرشاد والأوقاف والمنظمات الفاعلة في حقل الدعوة بالسودان بمكافحة الأخطار الفكرية والإرهاب والتصدي لكل الشرور التي تهدد البلاد والأمة الإسلامية جمعاء مبينا أن السودان له تجارب ويضع التدابير والإحتياطات التي تكافح الإرهاب.
وقال وزير الدولة بالارشاد والاوقاف محمد مصطفي الياقوت في تصريحات صحفية ببيت الضيافة بالخرطوم مساء اليوم عقب لقاء الرئيس البشير بدكتور محمد مطر الكعبي رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف بدولة الأمارات العربية المتحدة , قال إن السودان والإمارات يتعاونان من أجل الخير لكل الأمة الإسلامية مشيرا الى أن الكعبي في زيارة رسمية للبلاد تهدف الى تفعيل العلاقات بين البلدين ودعم المشتركات وتبادل الخبرات في مجالات الدعوة والإرشاد .
ط . ف
وأشار الياقوت الى إتفاق بين الجانبين في مجموعة من الأشياء على كافة الأصعدة واصفا الزيارة بالناجحة والموفقة وأنها أصابت مقصدها مبينا أن الكعبي ووفد بلاده تعرف عن قرب على أنشطة السودان في مكافحة الإرهاب ودعم الوسطية الدينية والإعتدال الفكري ووقف على الكثير من التجارب السودانية في هذا المجال.
من جانبه أكد دكتور الكعبي نجاح الزيارة وأنه قام بجولة ميدانية وزيارات للمؤسسات في السودان وتعرف على الخبرات السودانية في المجال الفكري والدعوي معبرا عن سعاته بلقاء الرئيس البشير مبديا رغبة بلاده وتطلعها للمزيد من التعاون والتشاور وتبادل الخبرات في المجالات كافة بما يخدم المصلحة العامة للأمة الإسلامية.

تعليق واحد

  1. حال الحكومة السودانية في بحر الارهاب كحال سباح ماهر مغرور مازال يعوم بلا هوادة حتي اذا وصل وسط البحر نفذت قوته فبدأ يصرخ خوفا من الغرق . لكن هيهات .

  2. * و لكن تنفيذ امر كهذا, بالضروره يقتضى الآتى:
    – حل حزب المؤتمر الوطنى,
    – حل حزب المؤتمر الشعبى,
    – حل جميع “المنظمات الخيريه!”,
    – تسريح “ائمة مساجد الإسلام السياسى”,
    – حل هيئة “علماء السلطان”,
    – حل شرطة النظام العام,
    – حل جهاز الامن و المخابرات,
    – تسريح الجنجويد و الدعم السريع و الدفاع الشعبى و الشرطه الشعبيه,

    * و هذا كله لا بد ان يسبقه حل “الحيكومة”, بالطبع.
    * و “حل الحيكومه” يكون عن طريق “الثوره الشعبيه العارمه”, يا حمار!

  3. برز الثعلب يوما في ثياب الواعظين

    يمشى في الأرض يهدى ويسب الماكرين

    و يقول الحمد لله إله العالمين

    يا عباد الله توبوا فهو كهف التائبين

    وازهدوا فإن العيش عيش الزاهدين

    و اطلبوا الديك يؤذن لصلاة الصبح فينا

    فأتى الديك رسولا من إمام الناسكين

    عرض الأمر عليه و هو يرجوا أن يلينا

    فأجاب الديك عذرا يا أضل المهتدين

    بلغ الثعلب عني عن جدودي الصالحين

    عن ذوى التيجان ممن دخلوا البطن اللعين

    أنهم قالوا و خير القول قول العارفين

    مخطئ من ظن يوما أن للثعلب دينا

  4. عمر البشير اسوا نموذج للاسلاموي المنافق انه يخاف العقاب على جرائمه وفساده لكنه لا يخاف الله بل لا يتورع عن الكذب والتالي على الله لينجو من عذاب الدنيا وغضب الناس. وبشة هو اكبر عدو للاسلام والفضيلة والاخلاق في السودان انه الشيطان مجسدا

  5. هل البلاد تحتاج لسن قوانين تردع وتحمينا من دعاة الهوس والتشنج ومروجي الفتن الدينية ومكفري المجتمع امثال كمال رزق وعبدالحي يوسف و حسبوا القذر الشر المستطير الجزولي وغيره هؤلاء النكرات والله اعلم بسلوكهم ف الماضي منهم من كان معاقرا للخمر ومضاجعا للغلمان والنساء او هم ف انفسهم منحرفين هم اسوء من رسامين الكاريكتاير الرسوم المسيئة لحبيبنا النبي الكريم صل الله علية وسلم هل هؤلاء قدوة انهم يوزعون اتهاماتهم للمجتمع خاصة للنساء ب الفسوق انهم دعاة فتنة البلاد كانت بخيرها وقلة شرها وبعد م تسيدوا الساحة ف عهد العهر والانحطاط الانقاذي فسد كل شئ حتي الماء والهواء بمجرد ما شاركونا التنفس وادخال اصابعهم القذرة النجسة محاربة التطرف تبدا بمحاربة الافاكين راكبي البرادو والكامري وليس عن طريق الحوار معهم لتغيير وبرمجة عقولهم الضيقة هءلاء يجب رميهم خلف الشمس ليرتاح الكون منهم والمسمي نفسة ب البشير هو اولهم واخر من يتكلم عن محاربة الارهاب والفكر الضال خطاباتة فقط تتحدث عن تهوره وقلة عقلة وعدم اجترامة لنفسة

  6. زعيم “السائحون”: التعذيب وقتل الأسرى في “الإنقاذ” مسنود بفتاوى دينية

    نشرت يوم 12 مارس 2015

    فتح العليم عبد الحي (photo: )
    فتح العليم عبد الحي
    التغيير: القاهرة

    استبعد الأمين العام ل”مبادرة الإصلاح والنهضة” فتح العليم عبد الحي إمكانية إصلاح حزب “المؤتمر الوطني” من داخله فيما كشف عن تراجع مراكز القوى بقيادة نافع وعلي عثمان أمام نفوذ البشير.

    وشدد فتح العليم في حوار مع”التغيير الإلكترونية” ينشر صباح الأحد، على أن “تجربة الإنقاذ” لها أخطاء وخطايا، وتحتاج إلى مراجعات على مستوى الفكرة وليس فقط التطبيق وأقر بان ان أعمالا مثل التعذيب وقتل الاسرى تمت ممارستها من قبل الإسلاميين الحاكمين وكانت مسنودة بفتاوى دينية . وقال ان أهم فكرة يجب ان يتجاوزها الإسلاميون هي “استخدام الدولة كأداة لتمكين الدين” داعيا إلى ما أسماه”ضرورة تهميش الدولة في أذهان الإسلاميين”

    وفي السياق أكد فتح العليم ان التيارات العلمانية المعتدلة أقرب لما أسماه “المدرسة الإسلامية التجديدية الحديثة” من السلفيين.

    إلى ذلك قلل فتح العليم من ما يعرف ب”مراكز القوى” داخل المؤتمر الوطني مؤكدا ان البشير عبر التعديلات الدستورية أصبح هو مركز القوة الوحيد.

  7. فاقد الشيء لا يعطيه
    انتم تربيتم وترعرعتم على الارهاب ويكفي ما يقوم به طلابكم وجهاز امنكم في الجامعات
    انتم لا تقبلون بالرأي الآخر وتحسمون اموركم بالارهاب واقول مثلما قلت اولا
    فاقد الشيء لا يعطيه

  8. حال الحكومة السودانية في بحر الارهاب كحال سباح ماهر مغرور مازال يعوم بلا هوادة حتي اذا وصل وسط البحر نفذت قوته فبدأ يصرخ خوفا من الغرق . لكن هيهات .

  9. * و لكن تنفيذ امر كهذا, بالضروره يقتضى الآتى:
    – حل حزب المؤتمر الوطنى,
    – حل حزب المؤتمر الشعبى,
    – حل جميع “المنظمات الخيريه!”,
    – تسريح “ائمة مساجد الإسلام السياسى”,
    – حل هيئة “علماء السلطان”,
    – حل شرطة النظام العام,
    – حل جهاز الامن و المخابرات,
    – تسريح الجنجويد و الدعم السريع و الدفاع الشعبى و الشرطه الشعبيه,

    * و هذا كله لا بد ان يسبقه حل “الحيكومة”, بالطبع.
    * و “حل الحيكومه” يكون عن طريق “الثوره الشعبيه العارمه”, يا حمار!

  10. برز الثعلب يوما في ثياب الواعظين

    يمشى في الأرض يهدى ويسب الماكرين

    و يقول الحمد لله إله العالمين

    يا عباد الله توبوا فهو كهف التائبين

    وازهدوا فإن العيش عيش الزاهدين

    و اطلبوا الديك يؤذن لصلاة الصبح فينا

    فأتى الديك رسولا من إمام الناسكين

    عرض الأمر عليه و هو يرجوا أن يلينا

    فأجاب الديك عذرا يا أضل المهتدين

    بلغ الثعلب عني عن جدودي الصالحين

    عن ذوى التيجان ممن دخلوا البطن اللعين

    أنهم قالوا و خير القول قول العارفين

    مخطئ من ظن يوما أن للثعلب دينا

  11. عمر البشير اسوا نموذج للاسلاموي المنافق انه يخاف العقاب على جرائمه وفساده لكنه لا يخاف الله بل لا يتورع عن الكذب والتالي على الله لينجو من عذاب الدنيا وغضب الناس. وبشة هو اكبر عدو للاسلام والفضيلة والاخلاق في السودان انه الشيطان مجسدا

  12. هل البلاد تحتاج لسن قوانين تردع وتحمينا من دعاة الهوس والتشنج ومروجي الفتن الدينية ومكفري المجتمع امثال كمال رزق وعبدالحي يوسف و حسبوا القذر الشر المستطير الجزولي وغيره هؤلاء النكرات والله اعلم بسلوكهم ف الماضي منهم من كان معاقرا للخمر ومضاجعا للغلمان والنساء او هم ف انفسهم منحرفين هم اسوء من رسامين الكاريكتاير الرسوم المسيئة لحبيبنا النبي الكريم صل الله علية وسلم هل هؤلاء قدوة انهم يوزعون اتهاماتهم للمجتمع خاصة للنساء ب الفسوق انهم دعاة فتنة البلاد كانت بخيرها وقلة شرها وبعد م تسيدوا الساحة ف عهد العهر والانحطاط الانقاذي فسد كل شئ حتي الماء والهواء بمجرد ما شاركونا التنفس وادخال اصابعهم القذرة النجسة محاربة التطرف تبدا بمحاربة الافاكين راكبي البرادو والكامري وليس عن طريق الحوار معهم لتغيير وبرمجة عقولهم الضيقة هءلاء يجب رميهم خلف الشمس ليرتاح الكون منهم والمسمي نفسة ب البشير هو اولهم واخر من يتكلم عن محاربة الارهاب والفكر الضال خطاباتة فقط تتحدث عن تهوره وقلة عقلة وعدم اجترامة لنفسة

  13. زعيم “السائحون”: التعذيب وقتل الأسرى في “الإنقاذ” مسنود بفتاوى دينية

    نشرت يوم 12 مارس 2015

    فتح العليم عبد الحي (photo: )
    فتح العليم عبد الحي
    التغيير: القاهرة

    استبعد الأمين العام ل”مبادرة الإصلاح والنهضة” فتح العليم عبد الحي إمكانية إصلاح حزب “المؤتمر الوطني” من داخله فيما كشف عن تراجع مراكز القوى بقيادة نافع وعلي عثمان أمام نفوذ البشير.

    وشدد فتح العليم في حوار مع”التغيير الإلكترونية” ينشر صباح الأحد، على أن “تجربة الإنقاذ” لها أخطاء وخطايا، وتحتاج إلى مراجعات على مستوى الفكرة وليس فقط التطبيق وأقر بان ان أعمالا مثل التعذيب وقتل الاسرى تمت ممارستها من قبل الإسلاميين الحاكمين وكانت مسنودة بفتاوى دينية . وقال ان أهم فكرة يجب ان يتجاوزها الإسلاميون هي “استخدام الدولة كأداة لتمكين الدين” داعيا إلى ما أسماه”ضرورة تهميش الدولة في أذهان الإسلاميين”

    وفي السياق أكد فتح العليم ان التيارات العلمانية المعتدلة أقرب لما أسماه “المدرسة الإسلامية التجديدية الحديثة” من السلفيين.

    إلى ذلك قلل فتح العليم من ما يعرف ب”مراكز القوى” داخل المؤتمر الوطني مؤكدا ان البشير عبر التعديلات الدستورية أصبح هو مركز القوة الوحيد.

  14. فاقد الشيء لا يعطيه
    انتم تربيتم وترعرعتم على الارهاب ويكفي ما يقوم به طلابكم وجهاز امنكم في الجامعات
    انتم لا تقبلون بالرأي الآخر وتحسمون اموركم بالارهاب واقول مثلما قلت اولا
    فاقد الشيء لا يعطيه

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..