الحزب الشيوعي ساخراً : موقف الشعب واضح من خلال الحضور الجماهيري لحملات التدشين،
الخرطوم- الزين عثمان
طالب الحزب الشيوعي السوداني، المؤتمر الوطني، بالبحث عن شماعة يعلق عليها إخفاقاته لإقناع الجماهير بجدوى العملية الانتخابية بدلاً عن وضعها على كاهل حزبهم. وأكد محمد مختار الخطيب السكرتير العام للحزب على موقفهم الرافض لقيام الانتخابات في ظل الظروف الراهنة وتوظيف كافة إمكانياتهم لإنجاح حملة المقاطعة الجماهيرية لها.
وسخر الخطيب من الاتهامات المتعلقة بتكوينهم خلايا من أجل تخريب العملية الانتخابية ورد قائلاً: “الموضوع ما محتاج ليهو لخلايا نائمة” فموقف الشعب واضح من خلال الحضور الجماهيري لحملات التدشين، لذلك فهم لن يساهموا في تزييف إرادة الجماهير.
وقلل الخطيب من تحدي المؤتمر الوطني وتهديده بكسر يد الحزب الشيوعي قائلاً: “مثل هذه اللغة هي لغتهم” وأوضح أنهم في الحزب الشيوعي لن يكلفوا أنفسهم الرد عليها مردفاً: “مصطفي عثمان هو منو عشان نرد عليه؟”، وأكد أنه لا توجد قوة يمكنها أن تكسر مواقفهم.
اليوم التالي
صدقت لن نرد عليه بل رد عليهم الراحل المقيم محمد الحسن سالم حميد ؛-
ﺣﻴﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﺍﻟﺪﻣﺎﺭ
ﺍﻟﻜﻀﺒﻦ ﻭﺍﻟﺼﻬﻴﻨﺔ
ﺍﻟﻠﻲ ﻧﺎﻗﺺ ﺍﻳﺎﻣﻨﺎ ﻛﺎﺱ
ﺍﻟﻴﺎﻟﻄﻴﻒ ﺳﻮﺱ ﺍﻟﺒﺤﺮ
ﻧﺮﺩﻡ ﻗﻔﺎﻫﻮ
ﺣﺠﺮ .. ﺣﺠﺮ
ﻣﻦ ﻫﺎ ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ
ﺍﻟﻤﺎ ﻗﺪﺭ ﻗﺪﺍﻡ ﺳﺮﻳﺤﺔ ﺍﻟﻤﻮﺝ ﻳﻘﻴﻒ
ﺍﻟﻤﺎ ﺍﻧﺴﺘﺮ ﺍﻟﺮﺯﻗﻴﺔ ﻭﻧﺎﺱ ﻭﺍﻳﻪ
ﻧﺴﻘﻴﻬﺎ ﻛﺎﺱ ﺍﺳﻘﻴﻨﺎ
ﻧﻮﺭﻳﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﻋﺸﻖ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ
ﺳﻨﺎﻧﺎ ﻓﻮﻕ ﺣﺠﺮ ﺍﻟﻘﺼﺎﺹ
ﺳﻮﺍﻧﺎ ﻧﺎﺱ ﺿﺮﺏ ﺍﻟﺒﺤﺮ
ﺟﻮﺍﻧﺎ ﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺻﺎﺹ
أحى موقف الحزب الشيوعى الصامدة والمنحازة دائما للإرادة الشعبية و مطالبها لقد كنتم دوما شرفأ فى مواقفكم وحريصون على مبادئكم الساميه وبإحترامكم لشعبكم العملاق و لبنأ مجتمع خال من الأنانيه والفساد ,لقد آن الآوان أن تتحرك تحالف القوى الثورية الواعية لتستلم الحكم وإصلاح الدمار الذى حاك بالوطن وعقول الشباب المخدوعين بإسم الدين و محاكمة المجرمين,عاش ندأ السودان من أجل سودان موحد وحر
مع أننى لا أحب كلمة الشيوعية إلا أننى مع موقفهم ما داموا ضد البشير ، يا قراء الراكوبة المثقفين : نأمل التركيز على مقاطعة الانتخابات والابتعاد عن غير ذلك ، البشير وحكومته يعملون لإشغال الشعب السوداني كلما مرة بأي تمثيلية أو مسرحية هزلية ، التركيز على المقاطعة ، التركيز على المقاطعة والتأكيد على جميع الأهل والجيران وناس الحلة وناس القرية ،،،، الخ
هذا المفترى يمثل منظمة من شاكلته فالرد عليه هو فضح لهذه المنظومة الخبيثة اما السكوت فهو تعمية لاهلكم في الفيافى و المجهلون منهم لست منكم و لا منهم لكن الحق يقال السكوت في مثل هكذا موقف جبن
والله فعلا مافى داعى فعلا ان الواحد يرد عليه لوطى الترابى دى انتوا كنتوا بتطلعو درون حسب علمى لكن من كان بيرقد اول انت يامصطفى ولا الترابى
وبعد زعلت الترابى منك مين بيقوم بالواجب معاك ومين يحل ليك المشكلة لو هاجت الدودة صعب عليك لازم يكون فى واحد يا مصطفى يغزيها لانو دار فى فترة من الفترات نقاش مع احد الاخوان الاطباء عن وضع المخانيس امثالك انت والترابى ليه الواحد لما يصل سن كبيرة ومازال يمارس الواط مثل مصطفى عثمان اسماعيل مثلا ويصرف لامواخذة على اشباع مؤخرته اكثر مايصرف على بيته وكان رد الدكتور كالاتى كثرة الممارسة للافعال بتاعة المخنس تولد ديدان داخل المسقيم وعندما تجوع تلك الديدان يقوم امثال الترابى والبشير وجميع الكيزان بالبحث لاشباع تلك الديدان من الاكولة لان حركتها تزيد ويتململ منها حتى تكون ظاهرة وجرى على الصقور لاشباعها لتهدا فانت منهم يامصطفى وانت عارف كان الترابى بيكسيك ويشترى اللبس ووداك بريطانيا للدراسة كان عشان علمك لا عشان بتريحوا لكن كنت ابلد واحد فى دفعتك
كله تمام ولكن أختلف معك فى عبارة من هو مصطفى أسماعيل…..مصطفى أسماعيل مواطن سودانى طبيب أسنان محترم نرفص أحتقاره مهما أختلفنا معه كما نرفص أحتقارات الرباطة فى المؤتمر الوطنى على أى مواطن سودانى
انتو وين الاطباء النفسانيين بتاعين المؤتمر الايه ده؟ الناس ديل مجانيين ومحتاجين لعلاج. في غياب الدكاترة يجب اودوهم للفقراء (الشيوخ) لربطهم بالحبال تحت الشجرة وجلدهم يوميا لخروج الجن من راسهم وتبقي الشجرة التحتها مجنون مربوط بحبل وبجلدوا فيهو بالسوط تبقي فعلا رمزا لحزبهم. ويبقي البمشي اسوط ليهم اما مجنون اكثر منهم واما مسطول.
مصطفى عثمان وزير خارجية السودان الاسبق ووزير الاستثمار الحالى اها محمد مختار منو ذاتو ؟
مصطفى اسماعيل (غواصة) الشعبي في محيط الوطني ،، وانتفاشه على الصحفيين .. بقلم جمال السراج
02:40 PM Mar, 14 2015
سودانيز اون لاين
جمال السراج-
بسم الله الرحمن الرحيم
قال غاندي : ( سوف أفتح أبواب ونوافذ بيتي للريح ، لكنني لن أسمح لها أبداً أن تقتلعني من جذوري ) ..
عندما يأتيك أشعث أغبر من قرية بعيدة للبندر أو العاصمة كما يحلو لبعض المتفلسفين ويكون هذا الشخص نكرة بين أهله وقومه لا يقوى على فعل شيء إلا قضاء حاجته في العراء والكلاب والقطط تستحي من فعلته الشنيعة هذه ،، يقوم بالإستتار ويتدثر بشعار الدين وذلك لأن الدين نقطة ضعف أهل القرى حتى لو آمنوا ، ولكنهم لا يؤمنون..
أذكر في السبيعنيات أن حفنة من المنافقين الضالين المتلفلفين بالدين والورع والتقوى انتشروا في مساجد المدينة والحلل وأخذوا يتصيدون الغلمان المرد ويحثونهم على الصلاة وقراءة القرءان الكريم وفي نفوسهم شيء من حتى ومآرب أخرى،، وتجد بين هؤلاء الضالين روح قوم سيدنا لوط عليه السلام ، ويفعلون، وبعضهم يتخذون وضعية الزاوية القائمة ويستلذون ويمنون..
في إحدى الليالي الليست مقمرة وأنا في طريق عودتي إلى البيت وفي إحدى شوارع حلتنا الخالية حتى من أبو النوم وجدت أحداً منهم وهو كبيرهم يقبل صبياً أمرد في شفاهه.. أوقفت عربتي وسحبت مسدسي من خلف ظهري وأدخلت فوهته في فم ذلك الضلالي المنافق وهممت بإطلاق رصاصة داخل فمه إلا أنه صاح وناح و (تجرس) وأخذ يقبل أرجلي ويطلب مني السماح وعندما سألته عن فعلته الفضيحة قال لي: (أنا أقبله حباً في الدين) وهممت بالضغط على الزناد بعد قولته لأتخلص من أمثاله (الأراذل) المنافقين إلا أنني (نعلت) الشيطان واستغفرت الله كثيراً وأعطيته فرصة حتى الصباح، أليس الصبح بقريب؟ ليغادر هو وشلته الفاسدة حلتنا من غير رجعة، ففعلوا وهربوا تحت ستار الليل البهيم ومن غير رجعة..
(مصطفى اسماعيل) هو طبيب مغمور تخصص في طب الأسنان، وطب الأسنان سادتي هو في حقيقة الأمر مثل عمل صبي الميكانيكي ومساعد (السواق) في اللواري السفرية حيث مهمته الأصلية غسل اللوري وتلميعه وغسل ملابس السواق الداخلية منها والخارجية وفي الليل يدلك للسواق ظهره ،، ورجله ،، وفي بعض الأحيان يحسحس له بطنه وأسفل كرشه وهلم جرا من الأشياء التي تنعش السواق وتسر باله..
(مصطفى اسماعيل) استتر بالجبهجية وهي على وزن (جاهلية) وتخالط معهم وفيهم كما تعلمون الصالح والطالح والكالح وفيهم من يعشقون القبل في الله وكذلك دواليك..
(مصطفى اسماعيل) (شعبي) حتى النخاع وهم من دربوه على الجاسوسية وفك الشفرات وإظهار خلاف ما يبطنون وعندما قامت معركة التحكيم المشهورة بين الجبهجية والإنقاذيين خيروه في من يريد الانتساب؟؟ قال لهم: (أنا أذهب إلى الإنقاذيين ، ومن عرف لغة قوم أمن شرهم)،، فتدرج صاحبنا من حكيم أسنان هاو ٍ إلى رئيس مجلس الصداقة الشعبية العالمية حيث (خرمج) فيها حتى اشتكت وزارة الخارجية منه وكنت أنا حينها السكرتير الثقافي لجمعية الصداقة المغربية السودانية وعرفت عنه العجب العجاب ثم تحول لوزير للخارجية السودانية لكنه يعتبر من المنبطحين والمنبرشين لأمريكا لدرجة (قف تأمل)..
(مصطفى اسماعيل) نفش ريشه مثل ذلك الديك المغرور لكنه أصبح الآن مثل ديك العدة بعد غطرسته وتنمره على قبيلة الصحفيين وأسداً عليَّ وفي الحروب كمونية بالبيض..
(مصطفى اسماعيل) هدد ووعد بالوعيد وقسم القسم المغلظ بأنه سوف يكسر وليس يقطع أيادي الصحفيين والإعلاميين وكل من تسول له نفسه المس بالمؤتمر الوطني وهناك فرق سادتي بين الكسر والقطع و (مصطفى اسماعيل) ليس بمقدوره كسر أو قطع عنق باعوضة..
يا (مصطفى اسماعيل) ألا تعرف أن الفرق بين الصحفيين والإعلاميين ورجال المخابرات هو أن الصحفيين والإعلامين ينشرون المعلومة عكس رجال المخابرات الذين يلجمونها ويحبسونها لليوم الأسود فاحترس منهم وذلك لأنهم شرسون واحذر غضب الحليم..
يا (مصطفى اسماعيل) إن قناع الشدة والبطش والقمع لا يليق بك وذلك لأن وجهك ناعم نضر ولا ندري سر نعومته ونضارته فهلا خبرتنا؟؟ أهو التسبيح أم كريمات الطبيب التي ما عادت تنفع مع حزبك الأم الشعبي..
يا (مصطفى اسماعيل) آن لك الآن أن تستريح حتى لا تصيبك الشيخوخة المبكرة لأنه عندما يشيخ الطاووس تلحس العقارب والثعالب مؤخرته..
يا (مصطفى اسماعيل) وردتني معلومة من أحد مصادري المخلصين أن زواج ابنك كان أسطوري وقد بلغت كلفته الإجمالية أكثر من ربع مليار جنيه، حضر فيه أكثر من 500 شخص ورمي الطعام في الشارع !! أما كان من الأجدر بثمن كلفة هذا الزواج الأسطوري أن تطعم بهم أطفال دارفور الأبرياء أو على الأقل أن تحفر لهم بئر ماء ؟!
من أين لك هذا يا وزير الإستثمار ؟! هل من عيادتك التي تآكلت وتكاسلت فيها العناكب وخيوط العنكبوت ؟! ..
يا وزير الإستثمار لقد كثر شاكوك وقل شاكروك فإن لم تستقم لقومناك بأقلام الصحفيين ومقاطع فيديو الإعلاميين..
يا وزير الإستثمار استغفر الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً حتى لو كانت كزبد البحر أو في حق الصحفيين، واعلم جيداً أن قبيلة الإعلاميين والصحفيين سوف يشتكونك لأبيك، ومن لا يعجبه مقالنا هذا فطز فيه وترليون طز فلا نامت أعين الجبناء..
الفضيحة رقم 2 ..
وزير الإعلام الاتحادي (أحمد بلال) حقق معه جهاز الأمن والمخابرات الوطني في محاولة الانقلاب الفاشلة وعند التحقيق معه سألوه: (أين كان عندما حانت ساعة الصفر؟؟)، قال:(كنت مع مدير مكتب الدكتور أحمد الترابي ابن أخت الشيخ حسن الترابي)،، وعندما سألوا مدير المكتب قال: (لم نره منذ سنين عددا)!!! عجيب..
أخي الرئيس القائد لماذا تعين الخونة اللئام والطابور السابع والأراذل في حكومتك ؟؟!!..
The worst sin towards our fellow creatures is not to hate them, but to be indifferent to them; that is the essence of inhumanity.
Clearly the comment made by the general secretary is the most appropriate and coherent reaction to this moron?s hogwash.
With all due respect, I believe we all have given this imbecile more efforts and time than what he deserves. So let it go?
إقتباس:
((“مصطفي عثمان هو منو عشان نرد عليه؟”)) ..
– مصطفى عثمان هو أفشل وزير خارجية للسودان , و هو الذى فى عهده نال السودان مئات القرارات من مجلس الامن ومن الامم المتحدة بسبب عدم كفاءة و خبرة الطاقم الديبلوماسى ومن يرأسه فى إقناع دول العالم بقضايا السودان وقدرات الوزير المتواضعة فى الشئون الديبلوماسية .. أبرز هذه القرارات هو القرار رقم 1592 الصادر من مجلس الامن الذى أحال مشكلة دارفور للجنائية الدولية وجعل نظامه منبوذاً من كل دول العالم وجعل رئيسه مطارداً دولياً .. و القرار رقم 1769 الصادر من مجلس الامن بتكوين اليوناميد و إرسالها للسودان , حيث بلغ تعدادها الذى يفوق ال 40 الف جندى اجنبى يتمركزون فى غرب و جنوب وشرق ووط السودان بما فيها العاصمة الخرطوم , حيث اصبحت البلاد منزوعة السيادة و الكرامة ..
– مصطفى عثمان هو صاحب المقولة المشهورة الذى قال بأن شعب السودان كان شحاداً قبل مجيئ الإنقاذ ..
– مصطفى عثمان هو الذى قال فى الاجتماع الامنى المُسرب قبل فترة فى الراكوبة قال: “من يتظاهر لإسقاطنا يجب قتله” ..
– مصطفى عثمان هو القائل: “مقاطعو الانتخابات لا يستحقون شرف حكم السودان .. هؤلاء لا يستحقون شرف الانتماء للوطن ناهيك عن شرف قيادته” ..
هذا هو مصطفى عثمان اسماعيل , و كل إناء بما فيه ينضح ..
ف كلما كان اللسان زفراً سيئ الملفظ كلما أنبأك عن بيئة صاحبه الذى يدل على عدم التربية السوية و وضاعة النشأة والحقد على المجتمع الذى عاشوا فيه ..
صدقت لن نرد عليه بل رد عليهم الراحل المقيم محمد الحسن سالم حميد ؛-
ﺣﻴﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﺍﻟﺪﻣﺎﺭ
ﺍﻟﻜﻀﺒﻦ ﻭﺍﻟﺼﻬﻴﻨﺔ
ﺍﻟﻠﻲ ﻧﺎﻗﺺ ﺍﻳﺎﻣﻨﺎ ﻛﺎﺱ
ﺍﻟﻴﺎﻟﻄﻴﻒ ﺳﻮﺱ ﺍﻟﺒﺤﺮ
ﻧﺮﺩﻡ ﻗﻔﺎﻫﻮ
ﺣﺠﺮ .. ﺣﺠﺮ
ﻣﻦ ﻫﺎ ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ
ﺍﻟﻤﺎ ﻗﺪﺭ ﻗﺪﺍﻡ ﺳﺮﻳﺤﺔ ﺍﻟﻤﻮﺝ ﻳﻘﻴﻒ
ﺍﻟﻤﺎ ﺍﻧﺴﺘﺮ ﺍﻟﺮﺯﻗﻴﺔ ﻭﻧﺎﺱ ﻭﺍﻳﻪ
ﻧﺴﻘﻴﻬﺎ ﻛﺎﺱ ﺍﺳﻘﻴﻨﺎ
ﻧﻮﺭﻳﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﻋﺸﻖ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ
ﺳﻨﺎﻧﺎ ﻓﻮﻕ ﺣﺠﺮ ﺍﻟﻘﺼﺎﺹ
ﺳﻮﺍﻧﺎ ﻧﺎﺱ ﺿﺮﺏ ﺍﻟﺒﺤﺮ
ﺟﻮﺍﻧﺎ ﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺻﺎﺹ
أحى موقف الحزب الشيوعى الصامدة والمنحازة دائما للإرادة الشعبية و مطالبها لقد كنتم دوما شرفأ فى مواقفكم وحريصون على مبادئكم الساميه وبإحترامكم لشعبكم العملاق و لبنأ مجتمع خال من الأنانيه والفساد ,لقد آن الآوان أن تتحرك تحالف القوى الثورية الواعية لتستلم الحكم وإصلاح الدمار الذى حاك بالوطن وعقول الشباب المخدوعين بإسم الدين و محاكمة المجرمين,عاش ندأ السودان من أجل سودان موحد وحر
مع أننى لا أحب كلمة الشيوعية إلا أننى مع موقفهم ما داموا ضد البشير ، يا قراء الراكوبة المثقفين : نأمل التركيز على مقاطعة الانتخابات والابتعاد عن غير ذلك ، البشير وحكومته يعملون لإشغال الشعب السوداني كلما مرة بأي تمثيلية أو مسرحية هزلية ، التركيز على المقاطعة ، التركيز على المقاطعة والتأكيد على جميع الأهل والجيران وناس الحلة وناس القرية ،،،، الخ
هذا المفترى يمثل منظمة من شاكلته فالرد عليه هو فضح لهذه المنظومة الخبيثة اما السكوت فهو تعمية لاهلكم في الفيافى و المجهلون منهم لست منكم و لا منهم لكن الحق يقال السكوت في مثل هكذا موقف جبن
والله فعلا مافى داعى فعلا ان الواحد يرد عليه لوطى الترابى دى انتوا كنتوا بتطلعو درون حسب علمى لكن من كان بيرقد اول انت يامصطفى ولا الترابى
وبعد زعلت الترابى منك مين بيقوم بالواجب معاك ومين يحل ليك المشكلة لو هاجت الدودة صعب عليك لازم يكون فى واحد يا مصطفى يغزيها لانو دار فى فترة من الفترات نقاش مع احد الاخوان الاطباء عن وضع المخانيس امثالك انت والترابى ليه الواحد لما يصل سن كبيرة ومازال يمارس الواط مثل مصطفى عثمان اسماعيل مثلا ويصرف لامواخذة على اشباع مؤخرته اكثر مايصرف على بيته وكان رد الدكتور كالاتى كثرة الممارسة للافعال بتاعة المخنس تولد ديدان داخل المسقيم وعندما تجوع تلك الديدان يقوم امثال الترابى والبشير وجميع الكيزان بالبحث لاشباع تلك الديدان من الاكولة لان حركتها تزيد ويتململ منها حتى تكون ظاهرة وجرى على الصقور لاشباعها لتهدا فانت منهم يامصطفى وانت عارف كان الترابى بيكسيك ويشترى اللبس ووداك بريطانيا للدراسة كان عشان علمك لا عشان بتريحوا لكن كنت ابلد واحد فى دفعتك
كله تمام ولكن أختلف معك فى عبارة من هو مصطفى أسماعيل…..مصطفى أسماعيل مواطن سودانى طبيب أسنان محترم نرفص أحتقاره مهما أختلفنا معه كما نرفص أحتقارات الرباطة فى المؤتمر الوطنى على أى مواطن سودانى
انتو وين الاطباء النفسانيين بتاعين المؤتمر الايه ده؟ الناس ديل مجانيين ومحتاجين لعلاج. في غياب الدكاترة يجب اودوهم للفقراء (الشيوخ) لربطهم بالحبال تحت الشجرة وجلدهم يوميا لخروج الجن من راسهم وتبقي الشجرة التحتها مجنون مربوط بحبل وبجلدوا فيهو بالسوط تبقي فعلا رمزا لحزبهم. ويبقي البمشي اسوط ليهم اما مجنون اكثر منهم واما مسطول.
مصطفى عثمان وزير خارجية السودان الاسبق ووزير الاستثمار الحالى اها محمد مختار منو ذاتو ؟
مصطفى اسماعيل (غواصة) الشعبي في محيط الوطني ،، وانتفاشه على الصحفيين .. بقلم جمال السراج
02:40 PM Mar, 14 2015
سودانيز اون لاين
جمال السراج-
بسم الله الرحمن الرحيم
قال غاندي : ( سوف أفتح أبواب ونوافذ بيتي للريح ، لكنني لن أسمح لها أبداً أن تقتلعني من جذوري ) ..
عندما يأتيك أشعث أغبر من قرية بعيدة للبندر أو العاصمة كما يحلو لبعض المتفلسفين ويكون هذا الشخص نكرة بين أهله وقومه لا يقوى على فعل شيء إلا قضاء حاجته في العراء والكلاب والقطط تستحي من فعلته الشنيعة هذه ،، يقوم بالإستتار ويتدثر بشعار الدين وذلك لأن الدين نقطة ضعف أهل القرى حتى لو آمنوا ، ولكنهم لا يؤمنون..
أذكر في السبيعنيات أن حفنة من المنافقين الضالين المتلفلفين بالدين والورع والتقوى انتشروا في مساجد المدينة والحلل وأخذوا يتصيدون الغلمان المرد ويحثونهم على الصلاة وقراءة القرءان الكريم وفي نفوسهم شيء من حتى ومآرب أخرى،، وتجد بين هؤلاء الضالين روح قوم سيدنا لوط عليه السلام ، ويفعلون، وبعضهم يتخذون وضعية الزاوية القائمة ويستلذون ويمنون..
في إحدى الليالي الليست مقمرة وأنا في طريق عودتي إلى البيت وفي إحدى شوارع حلتنا الخالية حتى من أبو النوم وجدت أحداً منهم وهو كبيرهم يقبل صبياً أمرد في شفاهه.. أوقفت عربتي وسحبت مسدسي من خلف ظهري وأدخلت فوهته في فم ذلك الضلالي المنافق وهممت بإطلاق رصاصة داخل فمه إلا أنه صاح وناح و (تجرس) وأخذ يقبل أرجلي ويطلب مني السماح وعندما سألته عن فعلته الفضيحة قال لي: (أنا أقبله حباً في الدين) وهممت بالضغط على الزناد بعد قولته لأتخلص من أمثاله (الأراذل) المنافقين إلا أنني (نعلت) الشيطان واستغفرت الله كثيراً وأعطيته فرصة حتى الصباح، أليس الصبح بقريب؟ ليغادر هو وشلته الفاسدة حلتنا من غير رجعة، ففعلوا وهربوا تحت ستار الليل البهيم ومن غير رجعة..
(مصطفى اسماعيل) هو طبيب مغمور تخصص في طب الأسنان، وطب الأسنان سادتي هو في حقيقة الأمر مثل عمل صبي الميكانيكي ومساعد (السواق) في اللواري السفرية حيث مهمته الأصلية غسل اللوري وتلميعه وغسل ملابس السواق الداخلية منها والخارجية وفي الليل يدلك للسواق ظهره ،، ورجله ،، وفي بعض الأحيان يحسحس له بطنه وأسفل كرشه وهلم جرا من الأشياء التي تنعش السواق وتسر باله..
(مصطفى اسماعيل) استتر بالجبهجية وهي على وزن (جاهلية) وتخالط معهم وفيهم كما تعلمون الصالح والطالح والكالح وفيهم من يعشقون القبل في الله وكذلك دواليك..
(مصطفى اسماعيل) (شعبي) حتى النخاع وهم من دربوه على الجاسوسية وفك الشفرات وإظهار خلاف ما يبطنون وعندما قامت معركة التحكيم المشهورة بين الجبهجية والإنقاذيين خيروه في من يريد الانتساب؟؟ قال لهم: (أنا أذهب إلى الإنقاذيين ، ومن عرف لغة قوم أمن شرهم)،، فتدرج صاحبنا من حكيم أسنان هاو ٍ إلى رئيس مجلس الصداقة الشعبية العالمية حيث (خرمج) فيها حتى اشتكت وزارة الخارجية منه وكنت أنا حينها السكرتير الثقافي لجمعية الصداقة المغربية السودانية وعرفت عنه العجب العجاب ثم تحول لوزير للخارجية السودانية لكنه يعتبر من المنبطحين والمنبرشين لأمريكا لدرجة (قف تأمل)..
(مصطفى اسماعيل) نفش ريشه مثل ذلك الديك المغرور لكنه أصبح الآن مثل ديك العدة بعد غطرسته وتنمره على قبيلة الصحفيين وأسداً عليَّ وفي الحروب كمونية بالبيض..
(مصطفى اسماعيل) هدد ووعد بالوعيد وقسم القسم المغلظ بأنه سوف يكسر وليس يقطع أيادي الصحفيين والإعلاميين وكل من تسول له نفسه المس بالمؤتمر الوطني وهناك فرق سادتي بين الكسر والقطع و (مصطفى اسماعيل) ليس بمقدوره كسر أو قطع عنق باعوضة..
يا (مصطفى اسماعيل) ألا تعرف أن الفرق بين الصحفيين والإعلاميين ورجال المخابرات هو أن الصحفيين والإعلامين ينشرون المعلومة عكس رجال المخابرات الذين يلجمونها ويحبسونها لليوم الأسود فاحترس منهم وذلك لأنهم شرسون واحذر غضب الحليم..
يا (مصطفى اسماعيل) إن قناع الشدة والبطش والقمع لا يليق بك وذلك لأن وجهك ناعم نضر ولا ندري سر نعومته ونضارته فهلا خبرتنا؟؟ أهو التسبيح أم كريمات الطبيب التي ما عادت تنفع مع حزبك الأم الشعبي..
يا (مصطفى اسماعيل) آن لك الآن أن تستريح حتى لا تصيبك الشيخوخة المبكرة لأنه عندما يشيخ الطاووس تلحس العقارب والثعالب مؤخرته..
يا (مصطفى اسماعيل) وردتني معلومة من أحد مصادري المخلصين أن زواج ابنك كان أسطوري وقد بلغت كلفته الإجمالية أكثر من ربع مليار جنيه، حضر فيه أكثر من 500 شخص ورمي الطعام في الشارع !! أما كان من الأجدر بثمن كلفة هذا الزواج الأسطوري أن تطعم بهم أطفال دارفور الأبرياء أو على الأقل أن تحفر لهم بئر ماء ؟!
من أين لك هذا يا وزير الإستثمار ؟! هل من عيادتك التي تآكلت وتكاسلت فيها العناكب وخيوط العنكبوت ؟! ..
يا وزير الإستثمار لقد كثر شاكوك وقل شاكروك فإن لم تستقم لقومناك بأقلام الصحفيين ومقاطع فيديو الإعلاميين..
يا وزير الإستثمار استغفر الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً حتى لو كانت كزبد البحر أو في حق الصحفيين، واعلم جيداً أن قبيلة الإعلاميين والصحفيين سوف يشتكونك لأبيك، ومن لا يعجبه مقالنا هذا فطز فيه وترليون طز فلا نامت أعين الجبناء..
الفضيحة رقم 2 ..
وزير الإعلام الاتحادي (أحمد بلال) حقق معه جهاز الأمن والمخابرات الوطني في محاولة الانقلاب الفاشلة وعند التحقيق معه سألوه: (أين كان عندما حانت ساعة الصفر؟؟)، قال:(كنت مع مدير مكتب الدكتور أحمد الترابي ابن أخت الشيخ حسن الترابي)،، وعندما سألوا مدير المكتب قال: (لم نره منذ سنين عددا)!!! عجيب..
أخي الرئيس القائد لماذا تعين الخونة اللئام والطابور السابع والأراذل في حكومتك ؟؟!!..
The worst sin towards our fellow creatures is not to hate them, but to be indifferent to them; that is the essence of inhumanity.
Clearly the comment made by the general secretary is the most appropriate and coherent reaction to this moron?s hogwash.
With all due respect, I believe we all have given this imbecile more efforts and time than what he deserves. So let it go?
إقتباس:
((“مصطفي عثمان هو منو عشان نرد عليه؟”)) ..
– مصطفى عثمان هو أفشل وزير خارجية للسودان , و هو الذى فى عهده نال السودان مئات القرارات من مجلس الامن ومن الامم المتحدة بسبب عدم كفاءة و خبرة الطاقم الديبلوماسى ومن يرأسه فى إقناع دول العالم بقضايا السودان وقدرات الوزير المتواضعة فى الشئون الديبلوماسية .. أبرز هذه القرارات هو القرار رقم 1592 الصادر من مجلس الامن الذى أحال مشكلة دارفور للجنائية الدولية وجعل نظامه منبوذاً من كل دول العالم وجعل رئيسه مطارداً دولياً .. و القرار رقم 1769 الصادر من مجلس الامن بتكوين اليوناميد و إرسالها للسودان , حيث بلغ تعدادها الذى يفوق ال 40 الف جندى اجنبى يتمركزون فى غرب و جنوب وشرق ووط السودان بما فيها العاصمة الخرطوم , حيث اصبحت البلاد منزوعة السيادة و الكرامة ..
– مصطفى عثمان هو صاحب المقولة المشهورة الذى قال بأن شعب السودان كان شحاداً قبل مجيئ الإنقاذ ..
– مصطفى عثمان هو الذى قال فى الاجتماع الامنى المُسرب قبل فترة فى الراكوبة قال: “من يتظاهر لإسقاطنا يجب قتله” ..
– مصطفى عثمان هو القائل: “مقاطعو الانتخابات لا يستحقون شرف حكم السودان .. هؤلاء لا يستحقون شرف الانتماء للوطن ناهيك عن شرف قيادته” ..
هذا هو مصطفى عثمان اسماعيل , و كل إناء بما فيه ينضح ..
ف كلما كان اللسان زفراً سيئ الملفظ كلما أنبأك عن بيئة صاحبه الذى يدل على عدم التربية السوية و وضاعة النشأة والحقد على المجتمع الذى عاشوا فيه ..