ياسر عرمان : الحملة العسكرية جزء من الخطط الدفاعية و الرد على التوجيهات الصادرة من عمر البشير شخصيا

في سؤال للامين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان حول علاقة الحملة العسكرية الواسعة للجيش الشعبي بقوى نداء السودان و حملة ارحل، اجاب عرمان قائلا: من المهم التمييز بين عدة أشياء.
اولا من الناحية العسكرية فان هذه الحملة هي جزء من الخطط الدفاعية و الرد على التوجيهات الصادرة من عمر البشير شخصيا للقوات المسلحة و قوات الدعم السريع و التي كررها اكثر من مرة و اخرها قبل ثلاثة ايام للبدء في المرحلة الثانية من الهجوم الصيفي.
ثانيا، لم يتوقف القصف الجوي الحكومي على المدنيين بل تكثف خلال الشهرين الماضيين و يتم حشد و تجميع يومي للقوات و المليشيات الحكومية و لذلك فان هذه الحملة هي حملة هجومية و دفاعية في آن واحد هدفها اجهاض المرحلة الثانية من الهجوم. ثالثا، لا علاقة البتة لقوى نداء السودان التي تعمل بوسائل سلمية بهذه الحملة العسكرية ، فقيادة الحركة الشعبية و الجيش الشعبي وحدهماالمسؤولين من هذه الحملة. و لم نجري تنسيق او تشاور مع اي طرف من أطراف العمل السلمي بشأن أنشطتنا العسكرية.
كما ان الذين يقومون بالعمل السلمي يمارسون أنشطتهم باستقلالية تامة عن العمل العسكري. ما يجمعنا هو و جودنا في مظلة سياسية واحدة تعمل بوسائل مختلفة و الغرض منها هو ان لا يؤدي التغيير الى تمزيق السودان و ان يتم احلال بديل ديمقراطي متفق عليه يبعد السودان عن الفوضى و ينهي نظام الحزب الواحد و نظام الإبادة الجماعية الذي اقامه المؤتمر الوطني. و الحركة الشعبية لتحرير السودان و الجيش الشعبي سيقومان دوما بما يفيد و يخدم شعب السودان و يعجل بخلاصه من نظام المؤتمر الوطني.
الاخ ياسر ـ تحية طيبة … اثبتت الايام في حلوها ومرها انك ثابت لاتتزحزح عن مبادئك … نذرت نفسك وحياتك كلها في خدمة الوطن … نحن معك ومع كل الشرفاء من ابنائنا بكل ما نملك حتي ينجلي هذا البلاء
خاطبوهم بالغة السلاح فقط التى يفهمونها
عاش الكفاح المسلح
الى الامام
عزيزي الكوماندر يا كبير..
كلك فهم…
ممتاز ?.هكذا يجب أن تتوازي الخطط الفعالة ، يد تحمل تلوح باتفاقات سلمية وتفاهمات لاسقاط النظام عبر فكفكته مسمارا مسمار ، ويد أحري تحارب بالبندقية والمدفع لدحره .
الأهم هو أن تضيق الدائرة علي زبانية علي هذا النظام أمثال المجرمين الكبار من الرئيس والي مستوي الحقير التافة محمد عطا “المعقد ” من أصول ووضاعة أسرته .
الي الامام ويجب ألا نخشي هؤلاء الكلاب الأمنجية المخانيث
عادل أمين
[email protected]
لك التحية ايها القائد ، هم الان محاصرين وقد دنت ساعة الخلاص ، اكسبوا هلال لصفكم وقدموا تنازلات للاخوة عرب دارفور واشركوهم معكم فهم وان كان قد اجرموا يوما مع النظام، الا اننا نثق في حسن اخلاقهم وسلامة فطرتهم ، فقد خدعهم النظام واستغلهم . كما عليكم الاستفادة من السعودية والخليج ، والاهم من كل ذلك السعي للانشاء قناة بغرض التعبئة للثورة وتعرية النظام أمام كل العالم
لا خير فيكم إن لم تقولوها ولا خير فينا إن لم نسمعها ؟؟ الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه
فماذا قال البشير عندما قالوها ؟؟؟؟؟ لا خير فيكم لأنكم قلتوها .. فجزائكم التقتيل والإبادة والحرمان والتشريد (((وووووو…….الخ ))).
اذن فما الفرق بين الخليفة (الراشد ) عمر والرئيس (ال…..) عمر .
كنا نسمع عن العدل وكان متمثلا في الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما قال والله لو عثرت بقرة في العراق لسألني الله عنها أو انا مسئول عنها.. فنام تحت شجرة بوادي متشعب في الخلاء …
وفي باب العنصرية : عندما قال :الخليفةالراشدعمرأتستعبدون الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟؟؟؟ !!!..
طبعا أكيد هناك فرق .. فرق كبير .
هل أنتم يا كمرد عرمان تحاربون الإسلام في السودان ؟؟؟ عندما يصر البشير على قتالكم بإسم هذه الأيدلوجيا التي هي أشبه بأيدلوجيا داعش (الدعم الشرير ).. إنتبه يا كمرد عرمان نحن نعلم أنكم لا تحاربون الإسلام ولا من أجل إذكاء دين على آخر .. إذن نرجو منكم توضيح الصورة للعالم الإسلامي .. لأن كثير من المسلمين مخضوعون بالإعلام الزائف الذي يقدم الصورة مقلوبة تماما .. كثير من المسلمون لايعلمون أن في السودان تجد في البيت الواحد تعدد أديان وهم يعيشون في أعلى درجات التناغم والتجانس .. مثلما لا يعلم العالم الإسلامي أن أكثر بقعة على الأرض يتلى فيها كتاب الله وتحفظ آياته هي أرض دارفور الطاهرة .. المطهرة ( حفظة القرأن بين أبناء دارفور نسبتهم تمثل 80% ) .. وكل غرب السودان ..
الى متى ؟؟؟ الى متى …
حزب الأمة القومي هو الأقدر والأكثر مناصرة من الشعوب ولا أتصور أن أحداً يخرج عن بيت الطاعة حال تولى الإمام الصادق مسـيرة الخلاص بالخروج للشارع ضد الطغيان لإزالة الفساد والإفساد لديمقراطية في ظل المدنية وحرية الفكر والمعتقد والعدالة الإجتماعية.
حزب الأمة القومي هو الأقدر والأكثر مناصرة من الشعوب ولا أتصور أن أحداً يخرج عن بيت الطاعة حال تولى الإمام الصادق مسـيرة الخلاص بالخروج للشارع ضد الطغيان لإزالة الفساد والإفساد لديمقراطية في ظل المدنية وحرية الفكر والمعتقد والعدالة الإجتماعية
“قلنا إنها لن تأتي بسلام ولا وحدة ولا تحول ديمقراطي” أو الحرية المفترى عليها أو الكرامة المهدورة أوالعدالة المغيبة
الكيير يضرب كبير
ناس نداء برلين أخطر من (نيفاشا) لأنه يمزج سم مهادنة ومساومة النظام بعسل الإنتفاضة الشعبية و عبارات معسولة لوصف الخيار العسكري فقط من بعض من يحملون ألقاب علمية رفيعة لينصرف النداء إلى الحوار و يترك خيار الإنتفاضة الذي ذكر فقط للتمويه و ليس للتنفيذ !!! فمن ترك خيار الإنتفاضة لن يستطيع تفعيل الخيار العسكري ! فأحذروا لعبة الدكاترة و فهلوة الألمان !!!
الاخ ياسر ـ تحية طيبة … اثبتت الايام في حلوها ومرها انك ثابت لاتتزحزح عن مبادئك … نذرت نفسك وحياتك كلها في خدمة الوطن … نحن معك ومع كل الشرفاء من ابنائنا بكل ما نملك حتي ينجلي هذا البلاء
خاطبوهم بالغة السلاح فقط التى يفهمونها
عاش الكفاح المسلح
الى الامام
عزيزي الكوماندر يا كبير..
كلك فهم…
ممتاز ?.هكذا يجب أن تتوازي الخطط الفعالة ، يد تحمل تلوح باتفاقات سلمية وتفاهمات لاسقاط النظام عبر فكفكته مسمارا مسمار ، ويد أحري تحارب بالبندقية والمدفع لدحره .
الأهم هو أن تضيق الدائرة علي زبانية علي هذا النظام أمثال المجرمين الكبار من الرئيس والي مستوي الحقير التافة محمد عطا “المعقد ” من أصول ووضاعة أسرته .
الي الامام ويجب ألا نخشي هؤلاء الكلاب الأمنجية المخانيث
عادل أمين
[email protected]
لك التحية ايها القائد ، هم الان محاصرين وقد دنت ساعة الخلاص ، اكسبوا هلال لصفكم وقدموا تنازلات للاخوة عرب دارفور واشركوهم معكم فهم وان كان قد اجرموا يوما مع النظام، الا اننا نثق في حسن اخلاقهم وسلامة فطرتهم ، فقد خدعهم النظام واستغلهم . كما عليكم الاستفادة من السعودية والخليج ، والاهم من كل ذلك السعي للانشاء قناة بغرض التعبئة للثورة وتعرية النظام أمام كل العالم
لا خير فيكم إن لم تقولوها ولا خير فينا إن لم نسمعها ؟؟ الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه
فماذا قال البشير عندما قالوها ؟؟؟؟؟ لا خير فيكم لأنكم قلتوها .. فجزائكم التقتيل والإبادة والحرمان والتشريد (((وووووو…….الخ ))).
اذن فما الفرق بين الخليفة (الراشد ) عمر والرئيس (ال…..) عمر .
كنا نسمع عن العدل وكان متمثلا في الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما قال والله لو عثرت بقرة في العراق لسألني الله عنها أو انا مسئول عنها.. فنام تحت شجرة بوادي متشعب في الخلاء …
وفي باب العنصرية : عندما قال :الخليفةالراشدعمرأتستعبدون الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟؟؟؟ !!!..
طبعا أكيد هناك فرق .. فرق كبير .
هل أنتم يا كمرد عرمان تحاربون الإسلام في السودان ؟؟؟ عندما يصر البشير على قتالكم بإسم هذه الأيدلوجيا التي هي أشبه بأيدلوجيا داعش (الدعم الشرير ).. إنتبه يا كمرد عرمان نحن نعلم أنكم لا تحاربون الإسلام ولا من أجل إذكاء دين على آخر .. إذن نرجو منكم توضيح الصورة للعالم الإسلامي .. لأن كثير من المسلمين مخضوعون بالإعلام الزائف الذي يقدم الصورة مقلوبة تماما .. كثير من المسلمون لايعلمون أن في السودان تجد في البيت الواحد تعدد أديان وهم يعيشون في أعلى درجات التناغم والتجانس .. مثلما لا يعلم العالم الإسلامي أن أكثر بقعة على الأرض يتلى فيها كتاب الله وتحفظ آياته هي أرض دارفور الطاهرة .. المطهرة ( حفظة القرأن بين أبناء دارفور نسبتهم تمثل 80% ) .. وكل غرب السودان ..
الى متى ؟؟؟ الى متى …
حزب الأمة القومي هو الأقدر والأكثر مناصرة من الشعوب ولا أتصور أن أحداً يخرج عن بيت الطاعة حال تولى الإمام الصادق مسـيرة الخلاص بالخروج للشارع ضد الطغيان لإزالة الفساد والإفساد لديمقراطية في ظل المدنية وحرية الفكر والمعتقد والعدالة الإجتماعية.
حزب الأمة القومي هو الأقدر والأكثر مناصرة من الشعوب ولا أتصور أن أحداً يخرج عن بيت الطاعة حال تولى الإمام الصادق مسـيرة الخلاص بالخروج للشارع ضد الطغيان لإزالة الفساد والإفساد لديمقراطية في ظل المدنية وحرية الفكر والمعتقد والعدالة الإجتماعية
“قلنا إنها لن تأتي بسلام ولا وحدة ولا تحول ديمقراطي” أو الحرية المفترى عليها أو الكرامة المهدورة أوالعدالة المغيبة
الكيير يضرب كبير
ناس نداء برلين أخطر من (نيفاشا) لأنه يمزج سم مهادنة ومساومة النظام بعسل الإنتفاضة الشعبية و عبارات معسولة لوصف الخيار العسكري فقط من بعض من يحملون ألقاب علمية رفيعة لينصرف النداء إلى الحوار و يترك خيار الإنتفاضة الذي ذكر فقط للتمويه و ليس للتنفيذ !!! فمن ترك خيار الإنتفاضة لن يستطيع تفعيل الخيار العسكري ! فأحذروا لعبة الدكاترة و فهلوة الألمان !!!
الحل في الانتفاضه الشعبيه العارمه ويجب ان تكون في كافة انحاء البلد حلول التي تاتي من الساسه نفسها طويل ونحنا خلاص تعبنا
لكم كل الشكر على ذلك التوضيح
الله يكون في عون كل من رفع سلاح طالبا لحقه ونصرة اخوانه
انتبهوا بارك الله بكم وفيكم ولكم هناك مؤامرة كبيرة تجرئ والله اعلئ واعلم لذلك انتبهوا لانفسكم جيدا لا تغامروا مغامرة كبيرة كلكم ابناء السودان ومن حقكم الحصول علئ حياة كريمة انتم وابنائكم واحفادكم لكن انتبهوا وفقط ولا حول ولا قوة الا بالله
Very logic and consistent statement, this is how diplomacy within the military philosophy stands, realistic issues to counter the imaginations. The success of SPLA/M during the last 24 years time and after the split of the country stood on this ground strongly.