عشرة أسباب تجعل من مقاطعة الإنتخابات واجباً وطنياً وأخلاقياً ودينياً
عشرة أسباب تجعل من مقاطعة الإنتخابات واجباً وطنياً وأخلاقياً ودينياً
في إطار الحملة الوطنية لمقاطعة الانتخابات ،واستمراراً للتوعية بضرورة المقاطعة
ﻓﺈﻧﻪ ﺗﻮﺟﺪ ﻋﺸﺮﺓ ﺃﺳﺒﺎﺏ ﺗﺠﻌﻞ ﻣﻦ ﻣﻘﺎﻃﻌﺔ ﺍﻹﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﻭﺍﺟﺒﺎً ﻭﻃﻨﻴﺎً ﻭﺃﺧﻼﻗﻴﺎً ﻭﺩﻳﻨﻴﺎً، ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻵﺗﻲ :
-1 ﺇﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻹﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﻣﻌﻠﻮﻣﺔ ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ، ﻭﻣﺨﻄﻂ ﻟﺘﺰﻭﻳﺮﻫﺎ ﻣﺴﺒﻘﺎً.
-2 ﺗﻨﺘﻬﻚ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺪﺩ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﺔ ﺑﺪﻭﺭﺗﻴﻦ ﻓﻘﻂ، ﻭﺭﻏﻢ ﺫﻟﻚ ﺗﻢ ﺇﻧﺘﻬﺎﻙ ﺩﺳﺘﻮﺭ ﺍﻟﺤﺰﺏ ﻓﻲ ﺇﺧﺘﻴﺎﺭ ﻣﺮﺷﺤﻪ.
-3 ﺳﻮﻑ ﺗﺄﺗﻲ ﺍﻹﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﺑﺮﺋﻴﺲ ﻓﺎﻗﺪ ﻟﻠﺸﺮﻋﻴﺔ ﻭﻣﻄﺎﺭﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ، ﻭﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺗﻤﺜﻴﻞ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻞ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ..
-4 ﻋﺪﻡ ﺍﻟﻤﻘﺎﻃﻌﺔ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﻤﻮﺍﻓﻘﺔ ﻋﻠﻲ ﺇﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﻔﺸﻞ ﺍﻹﺩﺍﺭﻱ ﻭﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻱ ﻭﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻭﺗﺪﻧﻲ ﺍﻟﺨﺪﻣﺎﺕ..
-5 ﻋﺪﻡ ﺍﻟﻤﻘﺎﻃﻌﺔ ﻳﻌﻨﻲ ﺇﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭﺍﻟﻤﺤﺴﻮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻤﻜﻴﻦ ﻭﺑﻴﻊ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻛﺮﺍﺳﻲ ﺍﻟﺤﻜﻢ..
-6 ﻋﺪﻡ ﺍﻟﻤﻘﺎﻃﻌﺔ ﻳﻌﻨﻲ ﺇﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻹﺣﺘﻘﺎﻥ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻭﺍﻟﺤﺮﻭﺏ ﺍﻷﻫﻠﻴﺔ ﻭﺇﺣﺘﻤﺎﻻﺕ ﺍﻟﺼﻮﻣﻠﺔ ﺃﻭ ﺍﻷﻓﻐﻨﺔ..
-7 ﻋﺪﻡ ﺍﻟﻤﻘﺎﻃﻌﺔ ﻳﻌﻨﻲ ﺇﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﻭﻧﻤﻮ ﺍﻟﻨﻌﺮﺍﺕ ﺍﻟﺠﻬﻮﻳﺔ ﻭﺍﻟﻘﺒﻠﻴﺔ ﻭﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻳﺔ..
-8 ﻋﺪﻡ ﺍﻟﻤﻘﺎﻃﻌﺔ ﻳﻌﻨﻲ ﺇﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﺘﺪﻫﻮﺭ ﺍﻹﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﻭﺍﻹﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻭﺍﻷﺧﻼﻗﻲ ﻭﺗﻔﻜﻚ ﺃﻭﺻﺎﻝ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ..
-9 ﺍﻟﻤﻘﺎﻃﻌﺔ ﺗﺮﺳﻞ ﺇﺷﺎﺭﺍﺕ ﻗﻮﻳﺔ ﻟﻠﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﻟﺪﻋﻢ ﺃﻱ ﺣﺮﺍﻙ ﺷﻌﺒﻲ ﺿﺪ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ..
-10 ﺍﻟﻤﻘﺎﻃﻌﺔ ﺗﺮﺑﻚ ﺣﺴﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻭﺗﻀﻌﻒ ﻣﻮﻗﻔﻪ ﺩﺍﺧﻠﻴﺎً ﻭﺧﺎﺭﺟﻴﺎً ﻭﺗﺆﺳﺲ ﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻧﻬﺎﻳﺘﻪ..
ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺇﻥ ﻣﻘﺎﻃﻌﺘﻚ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻹﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﺃﻗﻞ ﻣﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻟﻮﻃﻨﻚ..
ﺍﻟﺤﻤﻠﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻟﻤﻘﺎﻃﻌﺔ ﺍﻹﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ
ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﻮﻥ ﻭﻃﻨﻴﻮﻥ ﺃﺣﺮﺍﺭ
كلنامقاطعين بس اليقنع المساكين بتع الارياف منو
تكلفه الانتخابات الرئاسيه:
– 86 مليون دولار يمكن الاستفاده بها لدعم التعليم بشراء:-
2 مليون كرسي
– 750 الف درج
– 300 الف سبوره
قاطعوا الانتخابات المهزله
بالنسبة للناس البتقول ليك لو قاطعناها برضو الكيزان فايزين.. أحب أوري الجدادة دا إنو في حاجة إسمها النصاب القانوني وفق الدستور ما حيكتمل لو الناس قاطعت.. والمقاطعة لا تؤسس لرحيل النظام وإنما هي مربط الفرس في ذلك، لأنو حينما تقاطع إنتخابات من قبل الشعب والمعارضة ليخوضها البشير وشوية كومبارس وما يكتمل نصابها هنا إبتدأ ضغط العصيان المدني وتعال شوف الناس الكيزانية دي حتتجرس كيف!
سؤال ياخي بالله
لانتخابات شغالة ولا انتهت؟
وليه مشغولين بيها؟ النتيجة ما معروفة وكدا!
نعم لابد من مقاطعه هذه الانخابات الصوريه ونتائجها معروف مسبقا وقد اكتملت التزوير من قبل ان تبدا الانتخابات المقاطعه اقل ما يمكن ان نفعله وقد خرجت الشعوب في الربيع العربي وغيرت الحكومات لما لا ونحن اساتذه الانتفاضات في الوطب العربي لا ولا ولا والف لا للانتخابات الهزليه نرجوا من كل وطني غيور المقاطه
كلنامقاطعين بس اليقنع المساكين بتع الارياف منو
تكلفه الانتخابات الرئاسيه:
– 86 مليون دولار يمكن الاستفاده بها لدعم التعليم بشراء:-
2 مليون كرسي
– 750 الف درج
– 300 الف سبوره
قاطعوا الانتخابات المهزله
بالنسبة للناس البتقول ليك لو قاطعناها برضو الكيزان فايزين.. أحب أوري الجدادة دا إنو في حاجة إسمها النصاب القانوني وفق الدستور ما حيكتمل لو الناس قاطعت.. والمقاطعة لا تؤسس لرحيل النظام وإنما هي مربط الفرس في ذلك، لأنو حينما تقاطع إنتخابات من قبل الشعب والمعارضة ليخوضها البشير وشوية كومبارس وما يكتمل نصابها هنا إبتدأ ضغط العصيان المدني وتعال شوف الناس الكيزانية دي حتتجرس كيف!
سؤال ياخي بالله
لانتخابات شغالة ولا انتهت؟
وليه مشغولين بيها؟ النتيجة ما معروفة وكدا!
نعم لابد من مقاطعه هذه الانخابات الصوريه ونتائجها معروف مسبقا وقد اكتملت التزوير من قبل ان تبدا الانتخابات المقاطعه اقل ما يمكن ان نفعله وقد خرجت الشعوب في الربيع العربي وغيرت الحكومات لما لا ونحن اساتذه الانتفاضات في الوطب العربي لا ولا ولا والف لا للانتخابات الهزليه نرجوا من كل وطني غيور المقاطه
مقاطعة الانتخابات ليست اسلوبا حضاريا وينافي اسس الديموقراطية التي ننادي بها..فكيف نرفض الآخر ونحن ننادي بقبوله…مقاطعة الانتخابات تعني اننا قد منحنا الاخر الانفراد بتقرير مصيرنا – بمن حضر – من سفهائهم ومنتفعيهم…المقاطعة تعني الخروج من دائرة التنافس !!! المقاطعة تعني الانزواء بعيدا والتفرج علي مذبحة الوطن …المقاطعة قد يفسرها الآخر باننا قلة وضعفاء لا نقوى على التنافس !!!فلقد اخطأنا التقدير بعدم تسجيل اكبر عدد من المقهورين والسودانيين الاصليين (اصحاب الوجعة) لكي ننافس بهم القلة من المنتفعين (لو زوروا الانتخابات سوف يكون الامر واضحا)…اما في حالة المقاطعة الجماعة بيقولوا “جماعتنا صوتوا لينا وفزنا!!! المعارضة مقاطعة وما عنها اي زول صوت ليها !!!هي زاتها ما عنها ناس !!!!؟؟؟؟