شاهد الفيديو: بسبب إذلال زيارت البشير الخارجية.. سودانيون يعودون للماضي بحثاً عن العزاء

الماضي ولى خلاص يا جماعة فكروا في حسه وفي الوصلنا ليهو لأنه ده واقعنا ومافي داعي نهرب ونتخيل أمجاد مالنا يد فيها .. الماضي مضى بزمانه وبرجاله لكن ممكن الحاضر يتغير لو أردنا ذلك .
الله يرحمهم ويغفر لهم بقدر ما أعطوا لهذا الوطن ولشعبنا الحبيب .

هذا الصعلوك الذى دفعته جماعة اﻻخوان لعلمهم إنه الشخص الوحيد الذى لن يبقى فى السلطه لفتره طويله وهذا ما كانوا قد خططوا له لوﻻ وجود على عثمان واطماعه هو اﻵخر ومعلوم أن على عثمان هو من جلب هذا اﻻبله وقربه من الشيخ الكارثه عندما كان مجرد مريد وحوار وعندما تزوق طعم السلطه أظهر ما كان يبطنه وإنقلب على شيخه الذى علمه السحر وﻵن الله سبحانه وتعالى يمهل وﻻ يهمل كان مصيره مصير شيخه وتم تفريقه لحبك المؤامرات والدسائس ضد الدول العربيه مع صديقه اللدود وكان من الطبيعى ان يواجه البشير بهذه الطريقه المذله واﻻبله إعتقد أن إستخبارات الدول (نائمه على ودانها!!) وسوف يآتى اليوم الذى سيواجهونه ومعهم اﻻدله الدامغه (وما طار طائر إﻻ وكما طار وقع!!) وقريبا سوف تسمعون وتشاهدون فضائح البشير وزمرته الفاسده..!!.

عبود ونميري رغم إنهم عسكر لكن كانو رجال.

قال:- سقراط الحكيم لأبنه يا بني
اذا رأيت رئيس يفر منه رصفائه كما يفرون من جيفة حمار فطيس ، فأعلم يا بني ان عهده يسير نحن الانحطاط بسرعة سقوط نيزك في أعماق كهف مظلم مخيف…
فبكي سقراط بكاء مريرا حتي بلل الدمع قميصه واحمرت عيناه وعندما شاهده ابنه في هذا المشهد الحزين دخل هو الاخر في نوبة وهستيرية بكاء شديد ، حتي وقع علي الأرض مغشياً ، وبعد ان فاق الابن من غيبوبته سارع الي حضن ابيه وقال له والله يا ابي ما رايتك حياتي كلها وانت بهذا الحزن والألم لدرجة انني خفت عليك من الموت….قال سقراط لابنه حمد لله علي سلامتك يا بني اما انا فاشعر الان بوجع القلب وارتفاع الضغط والسكري اسرع واذهب الي منزل جارنا عمك الفاتح جبرا واسعفني منه بحبوب الضغط والقلب والسكري
فعاد الابن وفال للأسف يا ابي عمي جبرا أوقف الادوية خوفاً علي حياته لأنه متأكد ان كل الادوية بالصيدليات مضروبة….واسرعت زوجة سقراط وفي يديها حبات قرض وكباية كركدي … وبعد تناول القرض وعصير الكركدي هدأ الحال ونزل الضغط واستقر السكري …جاء الابن وسأل أ تحب الزعيم لهذا الدرجة يا ابي فأجاب سقراط لا والله يا بني ولكن خوفي علي السودانهو سبب بكائي
خفت ان يسحب الزعيم السودان معه الي ذلك النفق المظلم المجهول
امر سقراط ابنه بالوضؤ فقاما وصلا وبعد الصلاة دخلا في نوبة دعاء اللهم احفظ السودان اللهم ارفع السودان اللهم انقذ شعب السودان اللهم احفظ بترول لسودان اللهم احفظ دهب لسودان للهم رد السودان علي ما كان عليه قبل جماعة ولم يستطيع سقراط وابنه الخروج من نوبة هذا لدعاء والان هما طريحا الفراش بمصحة التجاني الماحي واسطوانة الدعاء مدور أربعين ساعة اللهم احفظ لسودان ، شعب السودان دهب السودان والجدول الطويل بتاع الحجات الدمروها جماعة الكيزان

الماضي ولى خلاص يا جماعة فكروا في حسه وفي الوصلنا ليهو لأنه ده واقعنا ومافي داعي نهرب ونتخيل أمجاد مالنا يد فيها .. الماضي مضى بزمانه وبرجاله لكن ممكن الحاضر يتغير لو أردنا ذلك .
الله يرحمهم ويغفر لهم بقدر ما أعطوا لهذا الوطن ولشعبنا الحبيب .

هذا الصعلوك الذى دفعته جماعة اﻻخوان لعلمهم إنه الشخص الوحيد الذى لن يبقى فى السلطه لفتره طويله وهذا ما كانوا قد خططوا له لوﻻ وجود على عثمان واطماعه هو اﻵخر ومعلوم أن على عثمان هو من جلب هذا اﻻبله وقربه من الشيخ الكارثه عندما كان مجرد مريد وحوار وعندما تزوق طعم السلطه أظهر ما كان يبطنه وإنقلب على شيخه الذى علمه السحر وﻵن الله سبحانه وتعالى يمهل وﻻ يهمل كان مصيره مصير شيخه وتم تفريقه لحبك المؤامرات والدسائس ضد الدول العربيه مع صديقه اللدود وكان من الطبيعى ان يواجه البشير بهذه الطريقه المذله واﻻبله إعتقد أن إستخبارات الدول (نائمه على ودانها!!) وسوف يآتى اليوم الذى سيواجهونه ومعهم اﻻدله الدامغه (وما طار طائر إﻻ وكما طار وقع!!) وقريبا سوف تسمعون وتشاهدون فضائح البشير وزمرته الفاسده..!!.

عبود ونميري رغم إنهم عسكر لكن كانو رجال.

قال:- سقراط الحكيم لأبنه يا بني
اذا رأيت رئيس يفر منه رصفائه كما يفرون من جيفة حمار فطيس ، فأعلم يا بني ان عهده يسير نحن الانحطاط بسرعة سقوط نيزك في أعماق كهف مظلم مخيف…
فبكي سقراط بكاء مريرا حتي بلل الدمع قميصه واحمرت عيناه وعندما شاهده ابنه في هذا المشهد الحزين دخل هو الاخر في نوبة وهستيرية بكاء شديد ، حتي وقع علي الأرض مغشياً ، وبعد ان فاق الابن من غيبوبته سارع الي حضن ابيه وقال له والله يا ابي ما رايتك حياتي كلها وانت بهذا الحزن والألم لدرجة انني خفت عليك من الموت….قال سقراط لابنه حمد لله علي سلامتك يا بني اما انا فاشعر الان بوجع القلب وارتفاع الضغط والسكري اسرع واذهب الي منزل جارنا عمك الفاتح جبرا واسعفني منه بحبوب الضغط والقلب والسكري
فعاد الابن وفال للأسف يا ابي عمي جبرا أوقف الادوية خوفاً علي حياته لأنه متأكد ان كل الادوية بالصيدليات مضروبة….واسرعت زوجة سقراط وفي يديها حبات قرض وكباية كركدي … وبعد تناول القرض وعصير الكركدي هدأ الحال ونزل الضغط واستقر السكري …جاء الابن وسأل أ تحب الزعيم لهذا الدرجة يا ابي فأجاب سقراط لا والله يا بني ولكن خوفي علي السودانهو سبب بكائي
خفت ان يسحب الزعيم السودان معه الي ذلك النفق المظلم المجهول
امر سقراط ابنه بالوضؤ فقاما وصلا وبعد الصلاة دخلا في نوبة دعاء اللهم احفظ السودان اللهم ارفع السودان اللهم انقذ شعب السودان اللهم احفظ بترول لسودان اللهم احفظ دهب لسودان للهم رد السودان علي ما كان عليه قبل جماعة ولم يستطيع سقراط وابنه الخروج من نوبة هذا لدعاء والان هما طريحا الفراش بمصحة التجاني الماحي واسطوانة الدعاء مدور أربعين ساعة اللهم احفظ لسودان ، شعب السودان دهب السودان والجدول الطويل بتاع الحجات الدمروها جماعة الكيزان

ذاك جيل أتى بمن يشبهه وهذا جيل أتى بمن يشبهه والطيور على اشكالها تقع — صراحة لا تستحقون اكثر من الترابي والبشير وبقية الاسلاميين الشواذ مع احترامي

ياناس بالمنطق الانسان الذي لايحترم اهل بيته كيف يحترمة الناس ( رئيس لايحترم شعبة فكيف تحترمه الدول ) .

(تِلْكَ أُمَّة قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ )
اما نحن في حاضرنا هذالو اتقينا ربنا والتزمنا توحيد الله وطبقنا لا اله الا الله نفيا واثباتاً وعملنا لدينا وامرنا بالمعروف ونهينا عن المنكر ما استطعنا الى ذلك سبيلا واصلاح الواحد منا ابتدأ من نفسه ثم اسرته وغيرهم
ثم يكون همنا شرع الله حكماً وعملا وقولاً
فالذي ألان الحديد لدأؤد قادر على ان يلين قلوب الراعي على الرعية او ان كان في الراعي شر لعبادة قادر على ان يزيله ويهلكه كما اهلك من هو اشد منه قوة واكثر جمعا
وصلى الله وسلم على النبي واله