حمور زيادة: أكتب لأتواصل مع الآخرين

تحدث الكاتب السوداني «حمور زيادة» عن تجربته الروائية خلال ندوة «شهادات وتجارب روائية» على هامش فعاليات ملتقى القاهرة الدولى السادس للرواية العربية.
وقال زيادة: «أكتب لكى أتواصل مع العالم.. في الحقيقة أنا عاجز عن فهم هذه الحياة عاجز عن التواصل مع البشر، فهذا أمر لا أخجل من الاعتراف به فأنا لست مؤهلا للاختلاط الاجتماعى، فقط حينما أكتب أشعر بذلك التواصل».
وأضاف زيادة: «تعلمت القراءة مبكرًا وتعثرت مبكرا بكتب الأدب ولم أجد فرقا كبيرا بينها وبين حكايات جدتى وأساطيرها وربما حتى اليوم أتمنى أن أكتب كما كانت تحكى جدتى».
وعن روايته «شوق الدرويش»، قال حمور إن الرواية تناقش عالم الحب والاستبداد والعبودية والثورة المهدية في السودان في القرن التاسع عشر، وإنها تتشابك مع علاقات القوى على المستويين الإقليمى والمحلى منذ اندلاع الثورة المهدية وحتى سقوط الخرطوم.
فيتو
شغل مخابرات مصرية قديم في ثوب جديد
متى نحب السودان ؟
أشواق الدارويش
او
أحلام ابن الخديوي
يا زول انت خلاص زاتو جاك جنون العظمة ؟ اي زول في البلد دي يلقي لي شغلانية يعذبنا عذاب بالتصريحات وحب الاضواء والشهرة
انت صناعة مصرية بامتياز خالص وقبضت التمن زيك زي ابوك محمد زيادة حمور ابو طربوش وعميل مصر القديم عمره كله يهتف تحيا مصر يوم واحد ما جاب سيرة للسودان
من شابه أباه ما ظلم
(وقال زيادة: «أكتب لكى أتواصل مع العالم.. في الحقيقة أنا عاجز عن فهم هذه الحياة عاجز عن التواصل مع البشر، فهذا أمر لا أخجل من الاعتراف به فأنا لست مؤهلا للاختلاط الاجتماعى، فقط حينما أكتب أشعر بذلك التواصل».)
إنتهى الإقتباس
وكيف تتواصل مع من أو ما لا تعرفه. ولماذا؟ وكيف؟
كلمات … كلمات … كلمات … مجرد كلمات … كروايتك …
عن أي حب تتحدث؟؟
لا حب بلا حرية.
من أقوال شخصيات وابطال رواية المدعو حمور زيادة فتي الخديوية المصرية المدلل :
1- هي أقوال ( ثيودورا) , اليونانية التابعة لبعثة تبشيرية مسيحية . والتي تصف الإنسان السوداني دائماً بأنه بربري , همجي , أسود.
2- و تقول ثيودورا لزميلتها ( دورتا ) عن الشعب السوداني ( سينتهي كل هذا قريباً يا دورتا , فالحكومة قوية , ولن يهزم بعض البرابرة السود الحكومة) .
3- وتقول عن سكان السودان : ( أكثرهم عدداً , هم السود , وهم زنوج من سكان أفريقيا الأصليون , الذين هم أدنى سلالات البشرية ) . وتقول : ( كيف يعيش هؤلاء المصريون , جنباً مع هؤلاء الهمج من السود) ؟ .
4-وتقول الراهبة بطلة روايته المشبوهة : ( كل بيت راقي في الخرطوم له رائحة أشجار جميلة لكي تغطي علي رائحة الأهالي الغريبة ) وتقول : (بأن رائحة السود قبيحة كبشرتهم) .
5- ويقول زيادة صاحب الرواية في خاتمتها تقييمه للشعب السوداني الذي يحط من شأنه من اجل عيون سادته المصريين : ( هؤلاء عبيد كذابون لماذا تتبعونهم، لقد أحسنت إليكم مصر , حكمناكم بما يرضي الله . كنا نكرم سادتكم وشيوخ قبائلكم , لكنكم لا تردون المعروف بخير).
كاتب رخيص ومنبطح للمصريين عارض نفسه وقلمه للبيع بمال الجوائز المصرية المشبوهة يا جماعة حمور زيادة دا made in Egypt وممكن تقول علي فخر الصناعة المصرية كمان . اختار ان يمشي عاريا في سطور روايته المزعومة بدون ورقة التوت التي تستر عورته