جهاد الفساد ، فى مكتب والي الخرطوم !!

الكلام ده لوجد حق يفصلو كل مكتب الوالي بمافيه الوالي زاتو لان هو راس المشكله

هذه دغمسة غير مقبولة
يجب اصدار بيان ينشر بالصحف ويذاع في الرديو والتلفزيون يذكر فيه اسماء الفاسدين رباعيا ووظيفتهم والدور الذي قاموا به وكيف تم كشف فسادهم كما ان هنالك فاسدين وردت اسمائهم في ملف الفساد هذا الخطير ..الشعب السوداني يريد معرفة تفاصيل امواله واراضيه التي سرقت وماهي المبالغ التى استردادها بموجب قانون (التحلل) وماهي الجهات الضالعة في مجمل العملية الفسادية وهل هنالك من نفذوا من النافذين باستغلال السلطة والنفوذ والحصانات وقبل كل هذا لماذا لم تنشر وقائع المحاكمات ولماذا سارت الامور انغمتي كده
هذه الدغمسة غير مفيدة
بالتالي سيتحتم اعادة ملف الفساد هذا بعد الانتفاضة ورغما عن القانون وبالارادة الشعبية سيتم اعادة المحاكمات ومصادرة الاموال والعقارات المنهوبة ثم يقدم بعد ذلك الفاسدين للمحاكمة العادلة والناجزة
دي دغمسة ساكت

انها مافيا المؤتمر اللاوطني يعاقبون الشخص الضعيف فقط ولا يوجد قضاء مستقل ولا سيادة قانون ولا شفافية ولا حريات صحفية انها دولة الحزب الواحد خزينة الدولة فى جيبه يتصرف فيها بطريقة عصابة المافيا العالمية التى تعمل فى الخفاء فى كل الاعمال غير المشروعة..أما هؤلاء لا ادرى من اين جاءوا كما قال الراحل الطيب الصالح رحمه الله بل من هم هؤلاء..هذه العصاية المافية اللاانقاذية اللا وطنية تعمل كل هذا الفساد فى وضح النهار وفى العلن واذا سرق فيهم الشريف تركوه واذا سرق الضعيف أقاموا عليه الحد..نرجو من الجهات المسؤولة ان وجدت أن تعلن عن أسماء المفسدين بأسمائهم وليس بالأحرف الاولى لأن فى ذلك مصلحة للعامة وعبرة وعظة للاخرين حتى لا تسول لهم انفسهم بالتعدى على أموال الشعب بالباطل.

حرام عليكم ماتظلموا الكيزان ده جهاد اخر الزمن

السلطات تحرص على إيراد اسم الحرامي بالأحرف الأولى فقط لأن السرقة حالياً ممارسة دستورية وقد ينكشف واحد من الدستوريين فتخشى السلطات أن ينكشف اسمه قبل أن تتمكن السلطات من لملمة الفضيحة وتطلع الدستوري “براءة” بصورة أو أخرى وحتى هؤلاء الذين أوقفوهم عن العمل نهائياً في مكتب الوالي مجرد أكباش فداء للوالي – كبير الحرامية.

سؤال بسيط:
لماذا توقف التحقيق عند هؤلاء في هذه الواقعة؟؟ ألم يستخرجوا مستندات ألم يسجلوا الأراضي المستولى عليها ويستخرجوا كروكيات وملكيات وتحدث مراجعات في الأراضي والتسجيلات والمساحة حسب الماقع والمدن المعنية؟؟ ألم تحدث سوابق مماثلة خلال السنوات الماضية زمن المتعافي المرحوم المهندس عبد الوهاب) –

أنا لا أصدق أن هذا الموضوع من بنات أفكار بنات مكتب الوالي – وأن الوزير لا يعرف أي شيء – ياخي قطع الأراضي العادية يطلعوا روحك من مكتب لمكتب ومن ختم لختم ومراجعات وذلة الكلب (لازم ورقت يمر على الأقل على 100 موظف ولجنة وعلى بال ما تطلع ليك أول ورقة يكونوا طلّعوا روحك) واحد في ديل كلهم ما ينتبه – ووظائفهم دي كلها لازمتها شنو لولا التدقيق لكي لا يحدث ما حدث؟؟ أما الأراضي المميزة فحدث ولا حرج ….

في بلدان العالم التي تحترم نفسها يقولون:دع التحقيق والوقائع تقودنا أينما تقودنا – حتى لو قادتنا إلى أعتاب رئاسة الجمهورية – وربما قادتنا هذه هناك – لاأحد فوق القانون – أما نحن فنخاف ونجبن ونخشى في الحق حتة والي – وهو الآن بلا ولاية أو كتاب خلع بدلة الولاية وارتدى عباءة القاضي وشملة ممثل الإدعاء وجلابية الدفاع وشمر عن أكمام جبة الجلاد وأصدر حكماً مهزوزاً بكل المقاييس في صالح المجرمين بامتياز (سابقاً وحاضراً ومستقبلاً) – وهو حكم يمكن الطعن فيه وككلفته على المال العام أكبر من عائده.
كان مفروض من الأساس تكوّن لجنة مستقلة(لا يكون أي من أعضائها من أي من تطالهم التهمة) وهم في هذه القضية:
* مكتب والي الخرطوم
* وزارة الشئون الهندسية ولاية الخرطوم
* مصلحة أراضي الخرطوم
* تسجيلات أراضي الخرطوم

الفساد في الأراضي هو في قلب وزارة العدل:
لمعلوماتكم: وكيل وزارة العدل الحالي هو المدير السابق لدائرة أراضي الخرطوم
وسجلات الأراضي مقرها وزارة العدل (القضائية قديماً)
والقائم اليوم على طمر الفضيحة ودفن الجنازة (وكافة جنايز البحر الأخرى) هي وزارة العدلز

ولنعتبر أن ما تم هو الإجراء الصحيح والمقدور عليه – ألم يجد الوالي الذي يفترض فيه أن يتجرد من غبائه وفساده وجهله للحظات ويفتح عينيه (ناهيك عن عقله) ويحيل المسألة برمتها للقضاء – باعتبار أن ما تم هو تحقيق أولي – ولا يحشر نفسه في قضية كما قال لا ناقة له فيها أوجمل – إلا إذا كان له إذا صدقناه في رواية الجمال – أن له فيها أبعرة و1000 حاشٍ.

كوالي، أليس لديه مستشار قانوني … ولو بحثتوا حتلقوا العشرات من المستشارين القانونيين في مكتبه ومكاتب وزارة الشئون الهندسسية والأراضي – وللا ديل فالحين بس في انتزاع أراضي المواطنين الغلابة لتوزيعها بين الأتباع واصحاب اللحى؟؟

إرحل…..

اقتباس:
(1) ولماذا تحرص (السلطات المختصة) على حماية اللصوص وتخفي اسماؤهم الا من رموز؟!
(2) حتى يعرف شعبنا من نهبه وكيف وكم ؟؟اما ان ينحصر الامر على امرأتين ورجلين ويادار مادخلك شر فهذا هو الشر الأشر من الشر .. وهو مايمكن ان نسميه جهاد الفساد .. وسلام ياااااااااوطن ..
انتهى:
المعادلة :
الاسماء الرموز : امرأتان ورجلان = ؟؟؟؟
الملاحظة:
اذا تم تحديد شخصيات الرموز التي لا يستطيع ان يصل اليها اينشتاين الا بمحض الصدفه كما الحال في قانون الجاذبية او بفاعل خير !! واذا سلمنا جدلا بذلك فكيف تم تحديد وتعيين الشئ بدقة الى درجة تحديد النوع !! وتعذر الوصول الى الاسماء بعد التحديد المؤكد الجازم الا لحاجة في نفس يعقوب !! تشير الى ان المرأتين والرجلين لا وجود لهما !! وهي لعبة صبيانية لذر الرماد على العيون لتصليح طبخة الانتخابات واضافة نكهة اصطناعية تحت مسمى من مسميات المسيرة الفاسدة وهي القوي الامين !! وهذا يضيف جريدة الجريدة الى قائمة صحيفة التيار واخواتها !! ولهذا لا يصدق الشعب السوداني ما يرد في الصحافة والقنوات الفضائية والاذاعة والاخبار وبرامج روابض الجماعة الارهابية المستعمرة اخبارية او سياسية او ثقافية او فنية او رياضية او اي برامج اخرى وان نحت منحى الوقوف مع الشعب والافصاح بالحق !! لان كل ما يكتب ويقال لا يخرج من بيت طاعة الجماعة الارهابية المستعمرة المجرمة فهل الشعب السوداني بهذه الدرجة من الغباء ؟؟
خاتمة:
(نأمل ان يتدخل السيد / رئيس القضاء ويوجه الدفة الى وجهتها الصحيحة ..وهو قادر على ذلك ..) !!
هل هو كذلك ؟ وهل هو قادر على ذلك ان يقول (البغلة في الابريق) !! وان كان ذلك كذلك فما قوله فقط (مجرد القول) في محاكمة رمزين من الرموز الوطنية وهم لم يفعلا ومعهم الموقعون الاخرون (لم يتم اتهام او استدعاء اي احد منهم) غير تفعيل ما دعت اليه الجماعة الارهابية المستعمرة تحت مسمى (الحوار) الذي دعت اليه في محكمة ارهابية تعنى بالارهاب !! مجرم ارهابي يحاكم بريئا مسالما !! يدعو بالحسنى ومن منطلق الحوار الذي دعت الجماعة الارهابية المستعمرة اليه !! وذلك لدفع الضرر عن مما لا ذنب له ولا جريرة له سوى انه من الشعب السوداني العدو الاوحد للجماعة الارهابية المستعمرة وهذا شأن الاستعمار في كل زمان ومكان !! ما هكذا تورد الابل يا سعد !! الا هل بلغت اللهم فاشهد !!

أنجع سلاح لكبح جماح الفساد، بجانب المحاسبة والعقوبة، هو التشهير لكي يكون اللص عبرة لغيره. هذا السلاح استخدمته دول كثيرة مثل ماليزيا وهي دولة إسلامية وكذلك الصين وباستخدامه تقلص الفساد إلى أدنى حد في هذه الدول. أما مثل الإجراءات التي تُتَّخذ في السودان فهي مجرد …. أوصفها بإيه … والله مالاقي وصف يليق بهذا العبث.

صدق عبدالرحيم حمدى حين قال انه لا يملك بيت ولا عربة فى السودان . لكنه نسى ان يخبرنا انه يملك عمارتين و منزل فى انجلترا وعمارة فى واشنطن . اما شيخ على فهو يملك عمارة فى شارع اوماك ومنزل فاخر فى حى يثرب غير الحاجات التانية المدكنة مع الجاز والمتعافى . اما غازى ما فى حلبى فى الدنيا المال السايب بالكوم قدامه ويمرق منه بقد القفة

غازى صلاح الدين يسكن فى بيت نسابته نسيبه يوسف هبانى بيته فى الدويم سيد غازي يسكن فى بيت الإنقاذ عمله من قوت المساكين فى اشمبات مطل على البحر عباره عن ثلاث افدنه وبيت فى شارع محمد نجيب مطل على الشارع من أين له دا حرام ومرته ساميه بنت الناظر بيتين فى ظرف الإنقاذ و عايز اعمل إصلاح بعد ما اكلتوا حق الغلابه