رئيس لجنة الأمن والدفاع : الجيش الحكومي يُرتِّب لسحق الجبهة الثورية

قال رئيس لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان السوداني، إن محاولات المتمردين التسلُّل إلى بعض مناطق جنوب كردفان ما هي إلا دليل على ضعفهم ويأسهم، كاشفاً أن الجيش والأجهزة الأمنية تُرتِّب حالياً وتُعدُّ العدة لسحق “فلول” المتمردين هناك.
وكان الجيش السوداني قال، الخميس الماضي، إن قواته، صدَّت هجوماً نفذته قوات الجيش الشعبي – شمال، على سوق منطقة (كالوقي) شمالي مدينة كادوقلي عاصمة جنوب كردفان، وكبَّد المتمردين خسائر فادحة في العدة والعتاد.
وقال رئيس لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان السوداني – المنتهية ولايته – العقيد (م) مالك حسين، إن عمليات الصيف التي قادها الجيش كانت حاسمة على التمرد في مناطق دارفور وجنوب كردفان.
ورأى أن فقدان التمرد السيطرة على عدد من الدوائر الانتخابية التي كانت تحت سيطرته إبان انتخابات 2010م، بعد أن استعادتها القوات الحكومية خلال عمليات الصيف، أثارت حفيظة المتمردين، وأن عدوانهم الأخير هدف إلى إرسال رسالة لم تكن موفقة.
وشدَّد حسين – طبقاً للمركز السوداني للخدمات الصحفية – على أن بسط السلام في ربوع البلاد سيكون (ديدن) القوات المسلحة، منوهاً إلى أن الاستقرار والأمن في مناطق النيل الأزرق أدى إلى إنفاذ عمليات حصاد السمسم بصورة سلسة.
اس ام سي
دا لانو تحرير اراضي الوطن في حلايب والفشقة وشلاتين وغيرا محتاج رجال رجال اما اشعال حرب اهلية خسيسة حقيرة جبانة ضد مواطنين ومدنيين فلا مؤاخذة اي كوز بقدر عليها
بسط السلام بوقوفنا يد واحدة ضد الظلم اى اعنى ان ترحلو عننا فما زالت فينا نخوة
كذاب وكذاب وكذاب ثم كذااااااااب. ضباط وجنود الجيش السوداني قالوا ما بحاربوا تاني و الكيزان مرتاحين و متنعمين في الخرطوم.وعقبال ناس الدعم السريع يرفضوا يحاربوا مرة أخرى.
فقط بترتبوا بدون ما تحددوا مدة زمنية للسحق
عودتونا مواعيد محددة مثل نهاية السنة و بداية السنة و منتصف السنة و طبعا” العام ( مجهول )
نصيحة لا تلعبوا بالنار و شوفوا ليكم مخارج بدل شغلة كلاب الحراسة لناس المؤتمر
شوفو اولاد الحرام ديل جعانين كيف!
جيتو من ياتو كوشة ومن ياتو خور يا تربية الجوع والفقر والعوز
اكلو يا مقاطيع يا اولاد الجزم اصلو الجيش السوداني هو مصيبتنا في الدنيا وفي الاخرة هو الطلع لينا الزيكم ديل، كل مؤهلاتهم انهم عندهم بنادق في يدينهم ولابسين هدوم خضر، اكلو وهرو كويس لانكم مجرد صراصير حقيرة طلعت من الحفر والمواخير النتنة كانت بتقتات على الفتات وعلى فضلات البشر من براز نتن، لكن انقلبت على البشر وبقت تاكل من ما طاب من موائدهم بعد ما دخلت البشر في متاهات لن تنجلي
لاحظو البشر في عيونه كيف بيعاين كانه بينشل في زول
عاينو للهلع في عيونه وهو بيعاين لواحد او لناس في الجهة اليمين من الصورة، بيمد يدينه الاتنين في الاكل دليل على الهلع والتسرع وحب النفس والانانية وحب التكويش على كل شي لنفسه وعلى عدم الحياء وعدم احترام النفس ودليل على انه اتربى في بئة محرومة من ابسط الاشياء الا وهي الطعام وايضا تثبت انه متهور وغير متريث وشخص انفعالي ينجرف وراء شهواته دون رادع ديني ولا اخلاقي ولا حتى وازع مجتمعي يحترم التقاليد، البشير شخص عايز يعيش كل لحظة اتحرم فيها من شي في حياتة زمان وهو متمرغ في نعيم وفي بحبوحة، حتى لو كان التمن دم اي سوداني سوى كان طفل والا امراة والا رجل مسن وحتى غنم وكلاب السودان وكدايسة الكانت زمان كلها شبعانة وسمينة حتى ولو من طعام الكوش.
اما محمد الامين خليفة لا يقل عن البشير في شي وهو ايضا جعان وشرفان وتربية جوع وحرمان
الجيش يحارب ومصطفى اسماعيل يسرق
الزول دا قاعد يتكلم عن أى جيش؟ الجيش البيجرى كل يوم ولا جيش فى علم الغيب والتمنى؟