المعتدون أدوا القسم وانكروا واقعة الاعتداء على المهندس التاي في قنصلية جدة

عبدالوهاب همت
أفاد مصدر بالخارجية السودانيه أن الاحداث الاخيرة التي شهدتها القنصليه السودانيه في جدة والمتعلقه بالاعتداء والضرب والاهانه والتي تعرض لها المهندس أسعد التاي الضابط السابق في القوات المسلحه, واضطرار وزارة الخارجيه لتكوين لجنة لتقصي الحقائق ومقابلة الاطراف المختلفه في جدة , وشكوى الكثير من المواطنين المقيمين من سؤ المعاملة التي يتلقونها في القنصليه .
وواصل ليقول نتيجة للصراعات الدائرة بين الاقطاب المتناحرة في المؤتمر الوطني فقد نجحت أطراف نافذة في اقناع المسئولين بوزارة الخارجيه بضرورة تكوين لجنة لتقصي الحقائق حول ماجرى في قنصلية جدة ومن المؤيدين لذلك الاستاذة سناء حمد المرأة (الحديديه) كما يسمونها في اوساط المؤتمر الوطني والتي رشحت انباء الى انها مرشحه كسفير للسودان في المملكة المتحدة.
وفي سؤال للراكوبه عن امكانية أن يتم اهمال تقرير اللجنه , قال وفقا لمعلوماته المؤكدة , فان بعض الذين اعتدوا على المهندس اسعد التاي أنكروا واقعة الاعتداء تماما, على الرغم من أنهم أدوا القسم قبل الادلاء بافادتهم وأضاف كل شئ جائز ومتوقع في ظل نظام يحابي الناس بالولاء لا بالاداء والكفاءة, وأن العمل الدبلوماسي وصل الى الحضيض لان القائمين بالامر لايعنيهم سوى المصالح الشخصيه والحزبيه . وأضاف قائلا ان القنصل في سفارة السودان في جدة السيد خالد الترس ربما يكون أكثر المتضررين مما حدث رغم عدم وجوده في يوم الواقعه, لان مدته سوف تنتهي في الثلاثين من يونيو القادم وأصبحت فرص التمديد له ضعيفه , أما ضباط الشرطة والامن فالراجح ان تتم اعادتهما الى الخرطوم على أن يخضعوا للمحاسبه اداريا بعد عودتهم الى الخرطوم اذا لم يكونوا من أصحاب الحظوة والنافذين.
قالوا للكوز احلف ….
هو كبيرهم عمر البشير حلف قدامنا كم مرة
وبدا الانقلاب بي كذبة مكشوفة واستمر في الكذب …
والمعاهو ديل اتربوا وين ؟ مش في نفس مدرس الكذب
كل شئ متوقع من هؤلاء السفلة
Naïve who ever thoughts that we will end up with something useful from this commission. We had hope that the regime will surprise us all this time and COME up with indictment to those thugs? Amorality is the only thing we know about those thugs. Anyone who anticipates something good to come out from this intractable obnoxious gang sure will be dreaming?
قالوا للحرامي احلف قال جالك الفرج
أصلاً دا حادث جنائي ومفروض يحقق فيه النائب العام ويقدم المتهمون للمحكمة وبعد أن تصدر المحكمة حكمها تتم المحاسبة الإدارية من وزارة الخارجية فإذا أدينوا يفصلوا وإذا تمت تبرئتهم ممكن يكون في إجراء تاني … أما ما يحدث الآن فهو مهزلة وضحك على الدقون …
لا نثق في المحققين ولا المحقق معهم .
قال الإمام الشافعي:
ولا ترجو السماحة من بخيل
فما في النار للظمآن ماء
(السماحة = الكرم وطلاقة الوجه عند قدوم الضيف)
من ينتظر أن ينصفه هؤلاءاو يقولوا كلمة الحق في حق انسان آخر ليس من زمرتهم فهو واهم كالذي ينتظر السماحة من بخيل
لو اقسم المتهمون ولو اقسمت اعضاء اللجنة خمسين قسماً واحد بعدالآخر بعد صلاة العصر في المسجد الحرام لما تحركت شعرةواحدة من جلودهم لقول الحق او انصاف مظلوم فإذا كانوا هم يظلمون الناس ويعذبونهم ليل نهار ويعتبرون السودان ضيعة ملكاً لهم يتنافسون فيها ويكذبون يومياً كما يتنفسون ويسبون ويشتمون كلما سنحت لهم الفرص فكيف ننتظر من اللجنة قول الحق..
سياستهم مكر وتقية ووثبتهم خداع وكذب وانتخاباتهم مكر وخديعة للبسطاء يتحدثون عن استحقاق دستوري ويريدون شيئا اخر ويكذبون ويكذبون واصبحت وزارة الخارجية ملكاً حراً لبني كوز وفي خدمة التنظيم الدولي للإخوان المسلمين والحركات المسلحة في العالم التي تقتل الناس فهل تنتظرون بعد ذلك انصاف من اللجنة او اعتراف المتهمين.. ولو كان في طبعهم دين او خلق كريم لما قاموا بضرب رجل مثلهم ويتفزعون عليه داخل مكاتبهم.
المشكلة ليست في المتهمين بالعنف والضرب غيلةوغدرا مستقلين مناصبهم ويهددون بالضرب والترحيل ثم العذاب الاليم في السودان .. ولكن المشكلة في اللجنة نفسها وفي الوزارة نفسها التي يرأسها دباب وزوجته سفيرة هذا ما لم يحدث في كل دول العالم قاطبة .. احياناً الناس تخجل ان تعين اقرابائها في المكان وتستحي ولكن هؤلاء فاتوا حد الاستحاء وحد الخجل فماذا تنتظر من اشخاص فاتوا حد الإستحاء وحد الخجل؟
لقد سبقت وان قلت في تعليق آخر المشكلة ليست الانصاف بل المشكلة ان تنتهي هذه القضية عند هذا الحد فإن المهندس اسعد التاي سوف يكون هدفا لهم في الدخول والخروج وفي ديوان المغتربين والاذلال والاهانة التي سيتعرض لها لاحقاً والانتظار لفترات طويلة الخ
يعني وزارة الخارجية لم تكن عندها النية اذا لم يتم اقناعها من الاطراف النافذة… هذه لوحدها تدين وزارة الخارجية لأنها المنوط بها التحرك في مثل هذه الامور .. إلا أن كل شيء فيها تدار بالمقلوب … وهذه هي بداية النهاية او النهاية الفعلية لقضية ضرب المهندس اسعد داخل قنصلية جدة ….
الشهود الذين شهودا الواقعة إذا كانوا متابعين للتطورات نتوقع منهم خطوة شجاعة للإدلاء بشهادتهم على الأقل يشهدوا بالأسباب الأولية التى أدت إلى إقتياد المهندس إلى داخل السفارة هل النقاش الذى دار بين التاى والضابط فى الصالة أصلاً يرتقى لإقتياد التاى أم كان الضابط فقط يريد تحقيق انتصار لنفسه لمجرد التاى رفض أن ينزل يده والتاى حر فى ان يرفع يده أو ينزلها طالما هى تخصه ولم يعتدى على أحد وأنا لو كنت فى مكان الضابط لتجاهلت الأمر بالمطلق لأن مهمتى أتلقى البلاغات من المتضررين والتذمر داخل الصالة حق طبيعى لأى إنسان ورفع الصوت بالمطالبة بتحسين الآداء وإظهار الإستتياء كل هذه حالات إنسانية مقدرة طالما لم يعتدى على أحد ولكن المؤسف أن الأنظمة القمعية حتى الإحتجاج على الخطأ مرفوض والإنتصار للنفس أمر سائد بين أفراد الأمن وهنا الكارثة أن يصبح رجل الأمن القاضى والنيابة والشاكى والمعتدى والمنفذ للقانون.
يجب عدم تعريض كتاب الله العزيز للتدنيس بوضع ايدى الرباطين المجرمين القتلة السفلة عليه
هم كان بعرفو الله وبحترموا كتابه ما كانوا اختاروا الامن والبلطجة مهنة وممارسة قال ادوا القسم قال ما تراكم شايفين رئيسهم ادى مليون قسم وكملوا بالطلاق واكبر مجرم وسفاح فى تاريخ العالم
من اكبر الاخطاء هو بقاء الموظفين في السفارات في مناصبهم لفترات طويلة مما يقود الى الفساد الاداري ويجب على السفارة اخيار الموظفين الذين يتصفون بدماثة الاخلاق وفن التعامل مع الجمهور لانهم يتعاملون مع شريحة ربما تختلف كثيرا عن الموطنين في داخل السودان لانهم يعانون من ظروف الغربة القاسية
كيف ينكرون أمرا حدث تحت مرأى ومسمع الجميع. صحيح أن الضرب لم يكن أمام الناس ولكن الأثار تكون واضحة للناس في لحظتها خصوصا أنه قيل أن ملابسه تقطعت وهذا يكفي. على الخارجية محاسبتهم الحساب العسير وليتأكد كل الشعب السوداني أن حسابهم قد تم بالفعل ومع مطالبتنا باحترام الناس فلا ننكر أن الموظفين في الواجهة هم جيدون ومتعاونون بدرجة لا بأس بها الا انك ترى الكبرياء والانفة عند القلة والقلة صراحة قد يكون شخصا واحد ورأيت أحدهم قبل فترة بعيد نسبيا وكان شابا يافعا قيل أنه أتي به حديثا وأنا صراحة بطلت مرواح السفارة الا لقضاء حاجة ضرورية أو هي حاجة واحدة وهي تجديد الجواز لم ازرها منذ اكثر من عامين واحمد الله على ذلك وان كان جهاز المغتربين أنكى وأضل سبيلا.
هؤلاء الكيزان السرقة اخترعوا ليها التحلل وسوف يخترعو التملص للقسم لان تحريف معاني كتاب الله عندهم مباح.
سبحان الله الشياطين اختفت منذ ظهور منافسيهم .
يكون نائب رئيس الجمهورية اتى لهم بتصريح للكذب لانه متصل
((((يعنى ضرب تلفون ))) بربنا كما قال قاتله الله
هؤلاء يفعلون كل شيء ويتوقع المرء منهم أي شيء
تصرفاتهم تدل على انهم مجرد صعاليك وحثالة مجتمع
فليس غريبا أن يتموا (الناقصة) بلاحناث باليمين والقول زورا والاستهتار بالقسم
أنهم لقطاء الانقاذ ولا عجب
شاهدت بعيني مواقف كثير لهم في المحاكم يتصرفون على على النحو
من اين اتى هؤلاء كل شئ متوقع هل هم خرجوا من صلب هذا الشعب الأبي ويتشدقون بالإسلام والإسلام منهم براء
المعتدون أدوا القسم وانكروا واقعة الاعتداء على المهندس التاي في قنصلية جدة …..!!!!
أنا بقول المهندس التاي برضــوا غلط شــوية ما كان يعطي فرصة للضباط المنحطين في القنصلية بجدة وإلا قد عرض نفسه في يوم الحدث إلى طبيب وكشف نفسه وعمل تقرير طبي كامل عن الإصابات والكدمات وبالتأكيد كان سند له في التحقيق … ولكن عنفوانه لما جرى له من ضرب وتغذيب .. قد فتح المجال أمام الخونة يعملون ويلعبون بالقضية حسب المعطيات الجنائية .. فالتقرير الطبي في مثل هذه الحالات فيصل .. ولكن التاي لم يعملها حسب ما أعرفه من قراءته للحدث ..
وســـــــــــــؤالي لماذا لم يعرض التاي نفسه للكشف الطبي ؟
لو في زول في الخارجيه عنده راس بس يسألهم سؤال بسيط كيف المهندس أسعد عرف أسمائهم خصوصاً أمير الطيب الحيوان وكيف عرف انه من الجزيره
غايتو عاقبتهم وخيمه من ربنا تحلف وانت كذاب ،،،رجالتكم وين ،حسي البقو زي اخواتهم منو؟
حتى تاريخ اليوم لازال الوضع في القنصلية بجدة كما هو … موظفيين لئيمييين وجاهلين ولا يفقهون ادني مستوى للتعامل مع المواطن .. واحد الاسبوع الفات في الخمسينات من العمر تقريبا صرخ فيهم باعلي صوته والله انتو كلكم خريجين ابتدائي وثانوي واحد فيكم قرا جامعه مافي وما بعيد تكونوا جهله ليه ما يجيبو لينا ناس متعلمين …. واحد فيهم فتح خشموا معاهو مافي طبعا الجامعة الباقين جاهزين بجوالاتهم لاي تصرف من موظفي السفارة والظاهر انو اللجنة الكيزانية بتاعت الخارجية كانت موجودة عشان كده الجامعه قطعوا طافي النار …. عموما طلعت الرقم الوطني والجواز في واحد اسمو طــــه ده 24 ساعة يتكلم بالجوال وواحد اسمو معتصم اظنو طابط جوازات ده لئيم جدا وشايف نفسو .. لكن الصراحة في ضابط اظنو من اولاد النوبه اسمو بله محترم جدا جدا ويخدم في المواطنيين وتعاموا ممتاز … وكمان واحد اسمو عابدين طابط في الرقم الوطني برضوا تعاملوا كويس جدا وخدوم هذا ما رايته من تعاملهم … وناس اللجنة عايزين نعرف حكاية الريال والتلاته ريال بتاعت ارانيك الخدمات دي قانونية ام لا ومافيها اي ايصال … وليه مافي ارقام خدمة وليه بسملوا اي جواز لاي شخص بدون ما يتاكدوا من صاحب الجوااز يعني يندهو الاسم واي واحد يمد ايدو يسملوا الجواز ..
غايتو يفترض يغيروا الطاقم كامل واولهم القنصل …
(Intractable obnoxious) is a good expression. ;
كما يقول الانجليز …. اما كما يقول رسولنا الكريم (عليه السلام و أله) “فظ غليظ القلب”
أمر متوقع …ألغريب في كدة شنوا…؛ ألكيزان عارفين ومقتنعين إنهم ظلمه… لصوص… مجارمه…ورجرجه وما حيفكوكها من غير ألعود…, ألبقنع ألشعب شنو !!!!
شاهدت في أحد المقاطع علي الواتساب الزج بإسم الضابط ياسر الصديق أظنه عقيد وعندما رأيته كان مقدم .الزج به علي أنه ضابط الجوارات بقنصلية جدةوأنه قدأساء التعامل مع المراجعين فالحقيقة أن الرجل يعمل بسفارة السودان بالرياض وهو من أميز أبناء الوطن خلقاً ومن أكثرهم تواضعاً و وخدمة لأهله وتبسيطاً للإجرات لدرجة أنه أحياناً يقوم بعمل العساكر الصغار بنفسه ( حتي نفخة العساكر مافيهو )وهذا إنصاف للرجل لما رأيته منه من عمل حتي لايكون ذلك صدمة له ولإخوانه الخلص وليس دفاعاً عن أي شخص آخر وهو لايعرفني ولا أعرفه إلا كأي سوداني راجع سفارة السودان بالرياض .
والله انكم موهومين وبتكتبوا كلام يضحك اذا كان وزير الخارجية اكبر رباطى هل نتوقع منه خير ؟؟؟؟؟
الإهانة والضرب وسوء المعاملة والتنكيل بالمراجعين والتنقيص من قدرهم وحشرهم في أقفاص من الزنك نساءاً ورجالاً وأطفالاُ ليست مقصورة على القنصلية السودانية بجدة بل أمر واقع داخل السودان وبالتحديد في الأقفاص الحديدة الملحقة بمبنى القضائية والمسماة عرفاً ب (العلاقات البينية) وفي جوازات المعلمين بحي السجانة بميدان المولد…. دعوني أنقل لكم تجربتي في هذين الموقعين أثناء إجازتي السنوية بهدف استخراج جواز إلكتروني لزوجتي وبنتي الوحيدة………..
كنت أستيقظ يومياً عند الفجر ولكن عندما أصل إلى العلاقات البينية أجد أن كافة الأرقام (100 رقم) قد تم توزيعها على الرغم من أن عدد الحاضرين في تلك الساعات المبكرة لا يتجاوز عشرة أشخاص. ولما سألت عن السبب، قال لي أحد العارفين أن هناك أرقام توزع على أصحاب الواسطة والحظوة دون أن يكلفوا نفسهم عناء ومشقة الحضور!! تعالوا لسوء المعاملة والإهانة التي يتفضل صغار الجنود وضباط وضابطات الأمن بإلقائها على المراجعين كتحية صباحية سودانية. مثلاً: قال شاب بأعلى صوته أنني حضرت هنا منذ الفجر ولم أحظ برقم! فناداه من جانب القفص الأيمن صوت ضابط أمن أجش يلبس ملابس مدنية. هوي يا بتاع الفجر دا. في زول رسل ليك كرت دعوة؟ ثم ناداه بلهجة تهديدية مروعة تعال هنا، تعال. ولو لا أن تداركنا الأمر وهدأنا من إنفعال وغضبة رجل الأمن للبس صاحبنا في غياهب السجون بضع سنين. هكذا دون أي سبب!!!
أما في السجانة فالوضع أسوأ ويشترك هذا المركز مع مركز العلاقات البينية في (الوساخة) والقطط المشردة التي تسرح جيئة وذهاباً على أرضية الأقفاص الحديدة المُتربة. لا يوجد ماء بارد ولا ظلل ظليل بل سموم وحرور. في ذات يوم وأثناء ترددي على مدى أسبوع كامل على المركزين قام العقيد (صابر) مدير المركز بحمل عكازته الطويلة ونزل في المراجعين (هتتك بتتك) حتى يقفوا في صف واحد مستقيم.
وما أن انتظم طابور المراجعين في صف مستقيم بعد تخويفهم بالعكاز حتى عاد الهرج والمرج مرة أخرى والكل يتسابق من أجل الحصول على أورنيك أو الحصول على جواز سفره بعد استخرجه!!
باختصار ما شاهدته في هذين المركزين يوضح بجلاء النظرة الاستعلائية للدولة وموظفيها للمواطن الغلبان على أمره، وكأن المواطن لا يكفيه غلاء المعيشة وغلاء المواصلات وارتفاع درجة الحرارة.
كلمة أخيرة في حق العقيد (صابر) والذي رغم جنايته العكازية التي ارتكبها إلا أنه كان يتسم دوماً بالصبر والاستماع لشكوى المراجعين دون ضجر وكان مكتبه دوماً مفتوحاً لكل طالب حاجة أو صاحب شكوى…
خلال زيارتي الأخيرة للسودان تأكدت أن الله أذهبنا وأتى بقوم آخرين…… فكل من حولي كان مختلفاً وغريباً عدت وفي نيتي أن لا أرجع مرة أخرى إلى الجحيم…
لابد من قول الحق ولو كان مرا
هذا المدعو التاي معروف عنه التقلب في الراي وحب الاثارة والكذب ومحاولة الظهور اعلاميا باي ثمن وباي صورة حتي ولو كان ذلك بالتهويل والتضخيم واختلاق الاكاذيب وبث الاشاعات
شهادته الوحيدة واثباته هو الفيديو الذي بثه عبر النت مدعيا ضربه , كيف استطاع تصوير كل ذلك الهرج والمرج و(العك) ولم يورد اي دليل علي انه تعرض للضرب . نعم قد يكون هناك احتداد في النقاش وملاسنات حادة لكننا لم نر ضربا ولا يدا امتدت بالعنف . ثم ان هذه اللجنة محلفة والمتهمون ادوا القسم فلا يمكن ان نصدق شخصا واحدا ونكذب الاخرين منهم من هو موظف بالقنصلية ومهم مواطنون كانوا شهودا علي ما حدث وهم ليسو مؤتمر وطني ولا من مؤيدي الحكومة
لذا ارجوالا يندفع الناس بدعوي كرههم للحكومة ويغضوا الطرف عن قول الحق ولو علي انفسهم
طبعا الإنكار سيماهم هو اصلا اذا في دوله مراكز حساسه زي القنصليات والسفارات من المفترض ان تكون مجهزه بكميرات حتي في الحمامات. لو مؤاخذة وتكون شغاله 24 ساعه زي ما كل العالم بفعل
قال اقسموا وأنكروا هرفي كوز عندو. دين اصلا وبعرف قران انهم انجاس
عشان كده عمرنا ما حنتصلح وكله حيقلع حقه بضراعه .
على التاي بعد هذا أن يأخذ حقو بضراعو، وبأية طريقة واللبيب بالإشارة يفهم، فإن لم يحدث ذلك صار السودان غابة يأكل فيها الكوز ما يريد “ويأكل غير الكوز نيماً” ويا حبذا لو أخذ التاي حقو من وزير الخارجية الفاشل كرتي نفسه فهو سبب كل البلاوي ولو أخذه من البشير لأجاد وأحسن وشفى صدور السودانيين كلهم
والله يا جماعة..المُلاحَظ ان المعاملة السيئة تجدها في جميع دواوين الدولة ومؤسساتها والسفارات والمرافق العامة..تجدها بدءا من الخفير الى اعلى مسئول الا من رحم ربي.. الكل يمارس فيك “هوايته ومرضه النفسي” الكل يعمل فيها هو “الحكومة” هو الاول والاخر..هو الآمر والناهي..وان الأمر بيده “هو” وحده.. والله كثيرا ما ينتابني شعور باننا كسودانيين لا نصلح للعمل في ” مقابلة وخدمة الجمهور”.. لا نصلح للعمل في العلاقات العامة التي تحتاج الى لطافة وسرعة بديهة وذوق في التعامل.. محل ما تدخل تلقى الناس “مكشرين”.. لذلك ان ما حدث من اعتداء سواء كان لفظيا او جسديا وهو مرفوض..قد اصبح من السمات العامة..
**محل ماتقبل يرفعوا ضغطك.. نصيحتي لو ماشي لأي مرفق حكومي او سفارة.. ما تشيل معاك عكاز او سكينة..عشان ما تكتل ليك زول…ونسأل الله السلامة للجميع..
التاي تاخد حقك بايدك
قلت لي حلفوا اسم الله ونكروا تب. والله عافي منهم تربية الترابي.
القاسم المشترك لكل العاملين بممثليات السودان الدبلوماسية خاصة بالسعودية والخليج . أسوأ
ما خلق الله على سطح الأرض .
ويتعاملون مع الجالية السودانية تعامل وحشي وقاسي جداً . كأن هذه الجالية آنية من كوكب آخر
وكأنهم مجبرون على خدمة الجالية . معاملة رديئة سخيفة تنم عن حقد دفين لأبناء شعبنا السوداني
الكريم الأصيل .
وفي حادثة المهندس . تم نقل واحد أبو لحية على مواقع التواصل . هذا الشخص لئيم جداً جداً جداً
وفليل أدب بالدرجة الأولي ويهدد وبالفم المليان على أن الشعب قليل أدب وعديم تربية .
يا عمر البشير ما هذا السخف وما هذه الوسخاة وهذه الحثالة والتى تمثلنا بها خارج الوطن .
وقد لاحظت معليش ودون تحيز معظمهم من الولاية الشمالية .
يا جماعة كفاية تفرغة وكفاية تعصب وكفاية قبلية وحزبية . إتقوا الله في الشعب السوداني .
وأتمني الممثليات الخارجية أن يتم الإختيار لها من خيرت الناس وتشكل من جميع الولايات
ولا نجد كثيرا من دارفور وجبال النوبه والنيل الأزرق وشرق السودان …. فضلاً إتقوا الله
وكفاية خصخصة في الجيش . ولو لا زمني خلص لكنت زدت أكثر …
بس حزين لمن يمثلوا بنا …
اول حاجة اداء القسم ده في القنصلية والسفارة و جهاز المغتربين غير معترف بيه ! لأنو نحنا المغتربين لما نحلف القسم في الاعتراض علي الضرائب والزكاة ما بيقبلوا مننا !! وبما انهم يعتبروا من ضمن المغتربين زيهم زيّنا فقسمهم مرفوض .
وبعدين شنو هو شكل شُفع اصلو !!؟ تمشي تقول لزول قول وحات اسم الله ما ضربتو ؟ اللجنة ترجع لسجلات السفارة وتختار عينة عشوائية من الراجعوا السفارة يوم الاعتداء وتسألهم يدلوا بشهادتهم ! وتسأل العساكر السعوديين الكانوا في حرس السفارة يوم الاعتداء وحسب رواية م. التاي انهم كانوا شاهدين علي تسوية الصلح التمت !
البينة على المدعي واليمين على المنكر دا تحقيق شنو الببدا بتحلف المتهم قبل ياخد بينة الشاكي بعدين اذا البينة قوية وكافيه لا يحلف المتهم بل يحاكم تحليف المتهم اذا مافي بينات كافية ضده كدا ولا ما كدا يا متعلمين يا بتوع المدارس.
اخخخخخخخخ منك يابنت قرناص تموت الاسود في الغابات جوعا ولحم الضان تاكلوة الكلاب
يعني إنتوا بالجد كنتوا متوقعين شنو؟؟؟ عدالة مثلا يا جماعة الجماعة ديل ماشين على إنتخابات قايمه على اصوات الخبوب اللاوطني يعني أي صوت ينقص مشكلة أفهموها بقى ولو هم بتاعين عدالة ما كان إتعلق من البداية
انا اتساءل اذا كانت الدولة فاشلة وغير قادرة على استخراج الجوازات الالكترونية لماذا
يورطون المواطنين في هذه الجرجرة واعرف دولة ليس لديها امكانات لاستخراج الجواز الالكتروني ودولة من الدول اعطتها كل الاجهزة المطلوبة لاستخراجه
اي منطق يفكر هؤلاء جواز استخراجه 15 يوم على الاقل ومحن في عهد السرعة
انقوا الله في المواطنين وحاسبوا انفسةم قبل فوات الاوان وان النبي صلى الله عليه وسلم بعث هاديا ولم يبعث جابيا كما تفعلون
اصلا ماكان هنالك داعى للجنة التحقيق بديهى انهم سوف ينكرون وهم نكروا فى حبن حدوثها امام السفير ……. مين حيصدق انهم حلفوهم الكصحف
بإختصار ……..انا بصدق التاى ولا اصدق بتاعين الامن