رواية أخرى في صحيفة الرأي العام : الطائرتان تعقبتا (4) سيارات..المطاردة إستمرت حتى وصول السيارات لمنطقة القصف، الحادثة خلّفت حالة من الذعر والهلع في أوساط المواطنين .

بس فالح في الرقيص والجعير … والمجرمين المعاك مافي واحد زيهم في الشتايم … يعني كللكم لم تتم تربيتكم تربية اسلامية (إسلام أمة محمد (ص) ) وليس اسلامكم

يعني الطيارات كانت بتلعب سك سك مع العربات دي على بعد 500 متر من رئاسة الدفاع الجوي ههههههههههههه
بلااااي شوفو الهمله دي كيف ؟؟
يعني كابتن الطياره بعد فجر العربيه كان ممكن يقرش طيارتو في اقرب فسحه ويمشي البحر يصطاد سمك بسنارتو ويجي يركب الطياره ويبقى مارق عااااااااادي جدا
يا اخ ديل شلة حراميه عواليق عايزين العين الحمره بس ؟؟
تمشي القصر الجمهوري تقطع في البشير كيف تاااااااااااح وتقولي اطلع برا وتشكل حكومه ديمقراطيه زي السلام عليكم
بلا لخمه بلا قلة ادب حراميه

عاش الشعب السودانى العزيز حرا عزيزا تحت قيادته العزيزة المتوضئة الطاهرة
قوامى الليل وصوامى النهار

والله يا أخوانا مافي زول عارف حاجة. خلينا نحنا و الله لا شرطة ولا جهاز امن ولا جيش و لا استخبارات ولا ولاة ولا مصرحاتيه ولا منظراتية و لا اي زول في السودان عارف الحاصل وهذا يتضح من حالة التخبط و التناقض الكبير و الواضح في التصريحات الحكومية منها و الشعبية على جميع وسائل الاعلام مرئية منها او مسموعة او مكتوبة . نائب والي البحر الاحمر شاهدته يصرح في قناة الشروق بتاريخ 6/4/2011 بانها صواريخ جائت من اتجاه البحر الاحمر و اعلام امن البشير صرح بانها طائرات جائت من البحر ورجعت اليه وبان (الناس شافوها) تخيلو نظام يدعى بانه يمتلك من اسباب القوة التي تجعله يهدد الدنيا كلها يستقي معلوماته العسكرية والامنية من مشاهدة الناس و شهود العيان. وكبير جهابذة الدبلوماسية السودانية قطع لنا الشك باليقين حين هداه تفكيره الدبلوماسي بأنها ليس غيرها بت ال …. يعني خلينا نتقول اسرائيل ونطلع من الفضيحة و الورطة دي لانه اصلو نحنا بايعنها مع اسرائيل يعني لو اتهمناها ولا ما اتهمناها ما فارقة معاها ولا معانا وانا على يقين بان السيد الجهبوذ عندما صرح بهذا لا يمتلك و لا يستند على اي معلومة الا اذا كان احد شهود العيان وشاف نجمة داؤود على الطائرة وكمان الطيار لابس القلنسوة. وطبعا جهبوذ تصريحه هذا جاء على شاكلة تصريحه عن قوات الحركات المسلحة التي جزم بانها تقاتل الى جانب القذافي وهذا من باب الاصطياد في الماء العكر وحشد رأي دولي وعربي ضدها ظن انه وفق في هذا وفات عليه انه عندما يصرح بهذا فينسحب هذا عليه هو ايضا حتى لو كان وجهه يتلالا بياضا باعتباره سوداني فالعالم الخارجي لا يفرق بين دارفوري ولا شمالي ولا نوبي ولا جنوبي. وقد خاب ظنه في مقصده فلم يستمع العالم لما قال خصوصا اذا كانت هذه التصريحات صادرة من نظام الانقاذ الذي يعاني ازمة ثقة خارجيةكبيرة خاصة في وجود هذا المتجهبذ وللاسف الشديد جداص التقط الثوار الليبيين ما قاله وفعلو مالا يعلمه الا الله في الاسر السودانية كل هذا بسبب كبير الدبابيين الذي هو لا اتصر في الجنوب ولاحاز الشهادة ليمتع نفسه بالحور العين بل يمتع نفسه بحور الانس في الارض من مثنى وثلاث ورباع والى اكثر من ذلك ما امكنه ………. اللهم اذقهم مما اذاقوه لاهل السودان الطيبين المسالمين الذين كانوا في نعمة الاخوة و التحابب والسلام الا ان جائت هذه الشرزمة الباغية اللهم انتقم منهم وخذهم أخذ غزيز مقتدر يارب العالمين