السفارة السودانية بأبوظبي تحتفي بإرساء حجر الأساس لمقرها الجديد

احمد يوسف يرسي حجر اساس سفارة
هو نفس الشخص الذي اشترك في تدمير سفارتي امريكا في كينيا وتنزانيا وطرد من امريكا محن سودانية كما يقول شوفي بدري

ردا على سوداني ..سودانى .. تعاملنا خلال اقامتنا الطويلة اكثر من 25 سنة بالخليج مع جميع السفراء السودانيين سواء اكانوا كيزان اوغيرهم وكانوا في الحق سفراء اوفياء بمعنى الكلمة في العمل الدبلوماسى لم يخلقوا اي مشاكل مع رعاياهم والدولة المضيفة ووقتها تخلل وجود التجمع الوطنى باسمرا وجماعات الاحزاب واذكر في ذلكة عدد بسيط من الدبلوماسيين انحرفوا عن معانى العمل الدبلوماسي الرصين مثل القنصل المدعو ك الذي شغل نفسه بتدخله السافر في عمل الاندية السودانية طوال فترته الدبلوماسية لانه عمل مدرسا باليمن لا علاقة له بالعمل الدبلوماسى واقول لك يا سودانى سوداني في الحق كل الحق والحق نور والحق احق ان يتبع ويقال ولو في رأشس جبل لم ارى أسوأ من هذا الرجل المذكور في المقال .. شخص حاقد اشتكى رعاياه مرارا وتكرارا بعد ان اكرموه كرم فياض وزادوا حسنهم الجميل في اكرامه ويذكر ان بعض الاندية وجهت له اكثر من سبعة عشر دعوة منها لحضور العيد الوطنى ال 42 وال 43 ولم يحضر اى منهما ووازيدك من بيت الشعر يحتفظوا السودانيين الشرفاء لهم بفيديو كامل وصورة دامغة يمكن ان يفندوا بها كل دواعيهم الباطلة وشكاويهم الظالمة مع المدعو القنصل الثقافي الى وزارتهم وكما تم على ضوء الشكوى الباطلة توقيف عدد من السودانيين بمطار الخرطوم وحجز جوازاتهم يمكننا ان نذكرهم وكما اود ان اذكرك يوثق المرء شريط كامل عن حفل مارسوا فيه كل ما يسمى العمل السياسى عن طريق ما يسمى اندية الطلاب في مسرحية سياسية هزيلة طالت حركات دارفور وغيرها .في الحقيقة ما كتب عن هذا الرجل من قبل الكاتب السودانيين من مقالات وبويتات تقع في مكانها الصحيح دون اى مجاملة لاحد .. ويبقى انه رجل اخوانى حتى النخاع ولا حكمة وبصيرة له في العمل الدبلوماسى ولقد سعى من اول وهلة وضع فيها قدمه ارض الخليج في تشتيت شمل الجالية السودانية وتفريقها مع كلاب امنه الذين يعملون من داخل الاندية وكما طال ضررشكواه الباطلة عدد من السودانيين الشرفاء الذين تعتزوا بهم الشعوب السودانية وما بنى على باطل يبقى باطل واما المبالغ المالية التى يتحدث عنها هي مبالغ مالية تابعة للانديةاخذت رسوم لدعم الاندية من السودانيين لذا يجب ان ترجع لها وفق القرار الذى اصدره رئيس جمعيات النفع العام في اواخر ديسمبر 2014 وهذا ما اردت به التوضيح للكافة والحمد الله واشهد الله ما اقول صحبح في صدق القول دون الانحراف او التلفيق في حق اى انسان وشكرا

المغتربين السودانين ظلوا يدفعوا رسوم بناء سفارة ابوظبي منذ الثمانينات من القرن الماضي ( 35 سنة ) وذلك على كل معاملة صادرة من السفارة : كم هو المبلغ المتحصل من ذلك التاريخ حتى لحظة وضع حجر الاساس او افتتاح موقع بناء السفارة بإحتفال لم نسمع ان سفارة اخرى في نفس الموقع قد اقامت احتفال كهذا ن مما يدل على ضحالة عقلية من يمثلون السودان في الخارج . بل نرى او نسمع بمثل هذه الاحتغالات نهائيا في ابوظبي عند بدء المشروعات وإلا كانت كل الايام احتفالات . وها هي ابوظبي تتحدى بعمرانها وحداثتها كل الدول.

اين هي اموال المغتربين .