”يديعوت”: طائرة إسرائيلية شنت غارة جوية على السودان.. من الذي يسرب أنباء هذه القوافل وتحركات هؤلاء النشطاء من السودان؟..هل وصلت قوة عملاء الموساد إلى هذه الدرجة ونقل كل كبيرة وصغيرة إلى تل أبيب؟

وكالات – قالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ نقلا عن مصادر أجنبية، إن طائرة حربية إسرائيلية شنت، الليلة قبل الماضية، غارة جوية على منطقة تقع بالقرب من مدينة بورسودان شرق جمهورية السودان، استهدفت سيارة.
وكانت مصادر رسمية سودانية، قد أعلنت الليلة الماضية، مقتل شخصين مجهولا الهوية في غارة جوية نفذتها طائرة أجنبية مجهولة على منطقة تقع على مقربة من مدينة بورسودان، فيما تحفّظ الجانب الإسرائيلي على التعقيب على الأنباء التي تفيد وقوفه وراء هذا الهجوم.
وبحسب المصادر؛ فإن الطائرة التي يشتبه في أنها إسرائيلية قد دخلت المجال الجوي للسودان حوالي الساعة العاشرة مساء (السابعة بتوقيت غرينتش) عن طريق البحر الأحمر، كما أن المضادات الأرضية المنتشرة على أراضي الجمهورية حاولت التصدي للطائرة إلا أنها لم تصبها.
يذكر أن طائرات إسرائيلية مقاتلة، أقدمت في كانون ثاني (يناير) عام 2009 على شن هجوم عسكري على ما قالت بأنه قافلة محملة بالسلاح تتوجه إلى قطاع غزة، أثناء تواجدها على مقربة من الحدود المصرية السودانية، مما أسفر عن مقتل ما بين ثمانين ونحو مائة وعشرين شخصًا.
ونقلت صحيفة (الشروق) المصرية عن مصادر إسرائيليَّة، أن طائرات من سلاح الجو الإسرائيلي انطلقت فجأة من جهة البحر الأحمر وقصفت سيارة واحدة أو أكثر قرب مطار بورسودان.
وأوضحت المصادر أن الطائرات عادت إلى قواعدها بمجرد استكمال المهمَّة، فيما رفض جيش الاحتلال الإسرائيلي التعقيب.
وقالت الاهرام المصرية : لماذا قصفت الطائرات الإسرائيلية إحدى السيارات في مدينة بورت سودان؟ وهل كان بالسيارة نشطاء عرب سواء من الفلسطينيين أو السودانيين ممن يشكلون خطرًا على الأمن الإسرائيلي؟
سؤالان تصدرا افتتاحية صحيفة يديعوت أحرونوت التي أفردت مساحة كبيرة للحديث عن العملية العسكرية التي قامت بها طائرات السلاح الجوي الإسرائيلي في السودان، وهي العملية التي لا يعرف أحد حتى الأن سبب قيام تل أبيب بها، غير أن مختلف الشواهد تشير إلى احتمال تورط القيادات "العربية" التي كانت تستقل السيارة المستهدفة في التخطيط لتنفيذ عمليات عسكرية في العمق الاسرائيلي، وهو ما دفع بإسرائيل إلى القيام بهذه العملية.
اللافت أن هذه ثاني عملية عسكرية إسرائيلية يتم الكشف عنها في السودان، ووقعت العملية الأولى منذ قرابة العامين في العمق السوداني عندما هاجمت طائرات سلاح الجو الاسرائيلي قافلة زعمت تل أبيب أنها كانت تحمل الكثير من الأسلحة التي كانت في طريقها إلى قطاع غزة، وبالتحديد إلى نشطاء حركة حماس، وهو ما دفع برئيس الوزراء ايهود أولمرت آنذاك إلى التأكيد على خطورة هذه القافلة وخطورتها على أمن تل أبيب، وهو ما تطلب القيام عمل عسكري لضربها.
غير أن الأسئلة المطروحة الآن من الذي يسرب أنباء هذه القوافل وتحركات هؤلاء النشطاء من السودان إلى تل أبيب؟ وهل وصلت قوة عملاء الموساد أو المخابرات الإسرائيلية إلى هذه الدرجة التي تدفع بإسرائيل إلى الاعتماد عليهم بهذه الصورة ونقل كل كبيرة وصغيرة من تطورات سياسية أو عسكرية بالسودان إلى تل أبيب؟
هذه الأسئلة باتت حديث المنتديات سواء السياسية أو الأمنية الإسرائيلية، خاصة وأن أعين المخابرات الإسرائيلية في السودان باتت أقوى على ما يبدو من لبنان التي أشتهرت لعقود على أنها تضم العشرات من العملاء التابعين للمخابرات الإسرائيلية، وهي الشهرة النابعة من تنفيذ هذه المخابرات للكثير من العمليات والاغتيالات في لبنان سواء ضد منظمة حزب الله أو كبار القادة والمسئولين اللبنانيين الآخرين.
اتمنى من البشير منح الاسطى عبد الرحيم نجمه انجاز تانيه لانو بصراحه الراجل ده زول ماعادى .معجزه بمعنى الكلمه .الزول ده عرف ان الطياره دى اجنبيه ياجماعه .ولو انو بس ماقدر يحدد هى طياره ولا صاروخ .بعدين فى ناس بطالبو يعرفو منو فى العربيه ,انا بقول ليهم صحى عبده معجزه لكن اهلهم زاتهم لو شافوهم مابعرفوهم .وفى ناس بقولو ناس حماس الجابهم شنو السودان والله عبده ونافع وقوش ماعارفين امكن جايين يصيفو ولا يتسوقو فى عفراء مول
بقين مهزلة كل مرة بيجو يقصفونا ويمشو والناس تضحك علينا ماعارفين من وين جات الطيارة ولا هي طيارة ولا صاروخ ولا طير ونقعد نرقص ورئيسنا يرقص وفي الاخر عشان دعاية الاسلام الكذبي حق الحكومة وسيايتها الغبية وكمان عشان يخبو وءتهم بيقولو مجهول الهوية الطيارة مجهولة والناس اللي ماتو مجهولين والسبب مجهول بس الحكومة المجهولة ملعونين اين ماثقفو
من هم عملاء اسرائيل في السودان؟ هم من يستقوون علي الشعب المسحوق ..هم من يهددون الشعب بكتائب الارزقية و انصاف الرجال ..هم هؤلاء المخنثون الذين يتسربلون بالدين وهم ابعد الناس عن الدين , قريبا ستضح الامور و يخرج المستور الي النور
عملاء الموساد هم الفلسطينيين وجنسيات عربية اخرى الذين يسرحون ويمرحون في انحاء السودان تحت مسميات كثيرة – الاستثمار وخلافه – وطبعا مؤتمر الغباء الوطني لا يرى ولا يسمع
يعنى أمريكا لن ترضى عن الكرنه وعصابته … ومافى تطبيع ياكيزان ولو إنبطحتوا لأمريكا ..
هذه أغرب حكومة على وجه الارض والادهى والامر تدعى بأنها( اسلامية ) عدو الامة وعدو الدين وعدو البشرية تقوم بقصف البلاد بالصواريخ والطائرات ووزير الدفاع نفس الوزير وهو موجود على منصبه , وزير الداخلية نفس الوزير وهو موجود على نفس كرسيه , مستشار ومدير الامن هم نفسهم وعلى نفس كراسيهم وكأن الامر لا يعنيهم من قريب ولا بعيد والرأس الكبير راضى عنهم تمام الرضى لو كان هؤلاء الوزراء فيهم ذرة من الرجولة والغيرة لقدموا استقالاتهم امس قبل اليوم ولكن يبدو ان السحت اللبياكلوه ويشربوه على مدى 21 عاما وحتى امس أصابهم بمرض عدم الاحساس وعدم الرجولة والغيرة الحمدلله الذى عافانا مما ابتلاهم به ولكن أبشرهم بأن أشد منه سترون قريبا انشاءالله .أسألة أتحدى الحكومة ان تستطيع الاجابة عليها :
أين كانت رادارات البحرية والدفاع الجوى فى تلك اللحظة؟
اين تذهب ال78% من ميزانية الدولة سنويا وهى للامن والدفاع؟
الى من تلقى مسئولية ما جرى ؟
شرق السودان وبخاصة ساحل البحر الاحمر ظل مرتعا لليهود منذ عهد مايو خاصة ابان عمليات ترحيل الفلاشا حيث انشأ اليهود منتزه عروسة شمال بورتسودان وباستعلال منطقة المطارات المهجورة فى كيرسكاكو فى منطقة جبيت كانت تتم عمليات الترحيل البرى لليهود من اثيوبيا ونقلهم بالسيارات الى عروسة وبعدها بالطائرات الى اسرئيل ، كما ان العديد من العاملين فى ذلك المتنزه كانو من اليهود والذين ييتم تغييرهم بعد كل فترة واخرى باخرين عبر البحر الاحمر ، من هنا وجد اليهود مطء قدم ثابت تساعدهم فيه عناصرهم فى اثيوبيا وفى المنطقة الحدودية خاصة وان اغلبهم تتماثل هيئاتهم ولغتهم مع سمات اهل المنطقة وهو الاسلوب الحديث فى العمل الاستخبارى باستغلال هذه الصفات فى العملاء مما يصعب من اكتشافهم ، المهم كانت عملية القصف السابقة لقافلة المركبات على ساحل البحر الاحمر مؤشرا ومدخلا جيدا لو تناولت السلطات الامر بشيىء من الجدية والبحث والتحرى لاكتشاف مصادر تزويد الاسرائليين بهذه المعلومات الدقيقة عن الاهداف ومكانها وزمان تحركها وتنسيق كل ذلك بكل هذه الدقة ولا تزال الفرصة قائمة للتركيز فى هذا الجانب ولربما قاد ذلك الى معرفة المزيد عن التغلل اليهودى فى السودان وابعاده وآثاره المحتملة .
اب ريالة…لوعندك كرامة بالجد قدم استقالتك
…واعتذر للشعب السوداني عن عمايلك واهمالك لواجباتك لماكنتا وزير داخلية وبعد بقيت(وسبحان الله) وزير دفاع.
الخطوة الاولي والمهمة هي الكشف عن عملاء اسرائيل داخل أجهزة الامن السودانية التي من الواضح انها مخترقة من الموساد والا فكيف لاسرائيل ان تصل الي هذه الدقة في تحديد الهدف( سيارة صغيرة) علي طريق عام.
اي دولة مجاورة للسودان حتى التي لا تملك قوت يومها تستطيع ضرب قلب الخرطوم بالطيران لان مضادات الطيران الموجودة بالسوداني هي بقايا الدفاعات الجوية خلال الحرب العالية الثانية.
حزب البشير جاء بانقلاب عسكري ولكنه يخشى من الجيش لذا جلعه جيش بلا انياب لا يستطيع مواجهة حتى تمرد دارفور دعك من خوض حرب مع افقر دول الجوار التي لا تملك قوت يومها.
هؤلاء التنمية عندهم هي وسيلة للنهب، لذا لا يقومون بالمشاريع التي تقلل من البطالة المتفشية في السودان (من الاعلى في العالم) لان العائد المادي منها قليل للمفسدين في الارض.
ألفي الصورة
أسد علي وفي الحروب نعاااااااااااااااامة !!
طالما هناك فلسطينيين في السودان تاكدو ان الموساد موجودة
و الله اسرائيل و قعت وقعة شينة البشير حا يدمرها تدمير و عبد الرحيم محمد حسن حا يطلع الطيارات المن غير طيار ديل ما عارفين انو السودان عنده مصنع بالونات ( قصدى طيارات )امريكا و روسيا قد دنا عذابها كردى قال حا نحتفظ بحق الرد انا داير اعرف بيحتفظ بيه وين؟
لا حول ولاقوة الا بالله ؛ هذا زمانك يا مهازل فامرحي ……………..
المصيبه انو البعوا الوطن ابناء الوطن انفسهم توجد موساد سودانية داخل السودان ويتحملون النتيجه ونعمل علي اسجوابهم واعمل حسابك
ياشعب السودان العظيم : من خلال قرائتي للاحداث فان الجاني والمنفذ الحقيقي لهذه العملية هو برابرة المؤتمر الوطني ! لماذا؟ لأنهم يريدون شغل الرأي العام وصرف الشعب عن قضيتهم الأساسية والمعلومة للجميع ويريدون كسب تعاطف الشعب لمعرفتهم الأكيدة بكراهية الشعب السوداني العظيم لدولة اليهود البغيضة .
ماذا تستفيد اسرائيل من قصف سيارة بداخلها شخصين ومجهولي الهوية ؟
لو كانت اسرائيل هي المنفذة للعملية فالمصيبة أكبر وأعظم وعلى بابرة المؤتمر الوطني تقديم إستقالتهم فوراً لانهم لم يستطيعوا حماية أرض وشعب السودان . وأظن انهم ساعة الرمي كانو نيام بعد أن إمتلأت بطونهم بما لذ وطاب من خيرات شعب يحترق 22 عام .
حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم …
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليست اسرائيل فقط التي تستبيح الوطن
فتشاد عادي كانت تضرب طائراتها العمق السوداني وأخرها قبل الاتفاق معهم بقليل
مصر محتلة حلاين ولم تحرك الحكومة شيئا
ليبيا محتلة جبل عوينات
ارتريا محتلة جزء من الاراضي السودانية
اثيوبيا محتلة الفشقة وجزء من القلابات ولم تحرك الحكومة شيئا
كينيا محتلة مثلث اليمي ولم تحرك الحكومة شيئا
خليل دخل بجيشه حتى كبري امدرمان وعسكر في العرضة
متى تعترف باننا لا نملك شئ سوى قمع وتشريد المواطنين من الخدمة ومن الوطن كما حدث في دارفور وقتل اكثر من 300 الف مواطن وقطع جزء عزيز من الوطن كما حدث في الجنوب ؟
متى تعترف بأننا نملك فقط قمع المعارضة وضرب الطلاب وفتح بيوت الاشباح
لخصي الشرفاء واغتصاب الشريفات باسم الدين
متى تفوق يا رجل
متى يعود اليك عقلك وضميرك.
لا نتمنى ان تفوق ويعود اليك عقلك وضميرك حينما يصبح السودان عبارة عن ولاية الخرطوم .
بسم الله الرحمن الرحيم
جدودنا زمان وصونا على الوطن
على التراب الغالي الما ليهو تمن
نحن حافظين للوصيه جوه في قلوبنا الوفيه
حماية مكتسبات السودان وأراضيه
إن مايدور في الساحة السياسيه في البلاد ، و أخص عفواً الترسانات الأمنيه والدرع المتين في حماية وصد أي هجوم أو طارئ يحدث في بلادنا الحبيبه ، لكن الذي بات للعيان ولكل العالم أجمع عدم توفر القدره من النظام الحاكم على حماية أراضي ومكتسبات هذا الوطن الذي بدأت فيه بذور التشظي تنمو وتذدهر . فأحداث ليلة الثلاثاء الماضي 5/4/2011م ليست ببعيده وتعد دليلاً آخراً وتاكيداً فعلياً بأن النظام ليست له دروعاً أمنيه تصد أي هجوم يحدث في البلاد التي باتت أراضيه تتفكك ، بل وترتكز هذه الدروع الأمنيه فقط في رد الذين يخرجون في مسيرات سلميه وتعبير في الراي فهو حق كفلوا لهم دستور البلاد . فكانت المسيره السلميه من طلاب علم ومكبوتي الشعب من حياة الضنك التي يعيشها وعدم توفير لقمة العيش وسد الحاجه . والأدله في أن هذا الوطن لا تتوافر فيه آليات أمنيه لحماية مكتسباته كثيره جداً ، حيث أن هذا الحدث الأخير ليس الأول في سابقاته بل كانت هنالك أحداث يناير / 2008م عندما هاجمت طائرتان حربيتان قافله كانت تزعم إسرائيل بأنها محمله بنقل سلاح إلى قطاع غزه (مجرد ظن فقط وغير مؤكد ) وحدثت في نفس الولايه وبذلك تتكرر التجربه بصوره تستفذ دفاعات السودان وتقلل من وضعه الأمني في حماية المكتسبات ، وذلك بأن شهود العيان ليلة حادثة الثلاثاء رووا بأن طائرتان مروحيتين كانتا تحلق على إرتفاع منخفض جداً في منطقة الحدث مما يدل على أن كابتني الطائره في وضع مطمئن وقلوب ثابته وهذا ينبني على إحتمالين :
الأول : إما نحن لا تتوافر لدينا التقنيات الكافيه ولا الدفاعات ولا الخبرات الأمنيه في حماية الأراضي ومكتسبات الوطن .
الثاني : إما أن يكون هنالك طابور خامس يتعاون مع الموساد ويعطيه تلك المعلومات وموجود بالنظام ذات نفسه ، وهذا مستبعد .
و معروف أن الطائره المروحيه ( هيلوكوبتر ) ذات سرعه و إرتفاع محدود ، والطائرتان لم تتصدى لها دفاعاتنا الأمنيه والفتية والسريعه في قمع الطلاب والشعب ، بل وتركت الطائرتان تعبران الحدود السودانيه وفي موقع إستراتيجي مهم في البلاد ( ميناء بورسودان ) وتحلق تلك المروحيات قرابة نصف الساعه في سماء السودان لإصابة الهدف بجداره وطمأنينه دون حدوث رد الفعل الذي جاء متاخراً بعد ما أصابتا الهدف ولم تغن نيران دفاعاتنا شيئاً . فكان الضرب على الهدف على مايبدو عشوائياً على الرغم من قربه من على سطح الأرض ولم تصبه الراجمات ومضادات الطائرات لأنه كان بالإمكان إصابتها بالبندقيه الآليه ( الكلاشنكوف ) من أي جندي . أما الدليل الثالث فهي أحداث يوم الإثنين الأسود والأغبر عندما تناقلت وسائل الإعلام المختلفه خبر إغتيال الراحل جون قرن دي مبيور رئيس الحركه الشعبيه في 2/ أغسطس/2008م عندما تحطت به طائرته في غابات نيوسايد بجنوب السودان والقادمه من يوغندا، عندها ثار الجنوبيون بمدن السودان المختلفه وكانت الخرطوم أكبر المدن تاثراً بأحداث هذا اليوم المشؤوم و كان رد فعل متوقع من الجميع ، و إستشهد فيه الكثير من خيرة هذا الوطن ومن الأبرياء بجانب إنتهاك العروض ، فعندها لم يجد المواطن الحمايه الفعاله من النظام بل وترك هو من يدافع عن نفسه وعن عرضه لأنه أصبح الضحيه لنتائج رد فعل الجنوبيين . أما الدليل الرابع فهذا هو الذي شهده العالم بأثره عندما هاجمت قوات متمرد دارفور د / خليل إبراهيم مدينة أمدرمان في صبيحة 10/5/2008م على الرغم من تحديد هذا الموعد من قبل قائد الحمله د/ خليل إبراهيم وتوعده بهذا اليوم بهجومه على أمدرمان ، وتوفر تلك المعلومه كانت عبر كل القنوات التي تتابع تحركاته إلى مدينة أمدرمان والمواطنون يدركون ذلك ويتابعون تحركاته عبر تصريحاته عبر الفضائيات مع تحديد الموعد والتاريخ لهجومه . وفي اليوم والتاريخ كان دخول خليل ابراهيم إلى مدينة أمدرمان عبر بوابتها الغربيه والمفتوحه وتوغلت حتى وصلت قلب أمدرمان عندها تيقظت لها قواتنا الباسله وصدت الهجوم وسط الأحياء السكنيه ووسط تحركات المواطنين . وكان من الأحرى التصدي لها قبل بداية تحركهم من أرض معسكرهم ، ونفعل كما تفعل إسرائيل بنا تصد بالهجوم وليس بالدفاع . وكل هذه الأحداث والنظام لا يوفر ادنى حمايه للمواطن فكيف بالله عليكم نأمل فيه حماية أرض وتراب الوطن ، فوالله أي نظام لا يستطيع حماية المواطنين وحماية أراضيه ومكتسبات الوطن غير جدير بالحكم وتولي الأمر في الشعوب .
نحن : ( نشجب و ندين و نستنكر ،،،، و نحتفظ بحق الرد ) ؟؟؟؟
الموضوع متعلق باسلحة كيماوية تم الاستيلاء عليها من قبل الثوار الليبين والمفترض ان تسلمها ايران——الشاري—–لحماس وحزب الله. التسليم والاستلام في الاراضي السودانية عبر مرفأ تحت سيطرة الحرس الثوري الايراني وبعلم الحكومة السودانية اللاعبة على حبليين, بدليل بيع الطرف السوداني المعلومة للطرف الاسرائيلي الذي نفذ الهجمة تلك. وذلك يعني وجود اسلحة كيماوية الان في السودان, واظن ان الحكومة ستقوم بتسليمها للحكومة الامريكية كدليل على صدق مساعيها للخروج من قائمة الدول الراعية للارهاب. تمثيلية سيئة الاخراج والتنفيذ شأن كل تمثيليات الكيزان.
الحرب الان حرب استخبارات ومع ذلك نجد ان كل اسرار التصنيع الحربى والمعلومات عن عدد افراد القوات المسلحة وعن عدة وعتاد الاجهزة الامنية موجودة بشركة شيكان للتامين ومن المعلوم ان كل شركات التامين ترتبط بشركات عالمية وهى شركات اعادة التامين وشركات اعادة التامين العالمية يسيطر عليها اليهود واجهزة الاستخبارات العالمية لذلك نتمنى ان يلتفت المسؤلين لهذا الامر وان يتم تامين كل الممتلكات الخاصة بالاجهزة الامنية والعسكرية عن طريق التامين الذاتى ، وان يتم توزيع تامين باقى ممتلكات الدولة على عدة شركات حتى لاتضع الدولة كل البيض فى سلة واحدة ، ولايخفى ان معلومات ويكليكس تسربت بالضغط على زر واحد لانها كانت موجودة فى مكان واحد
يا جماعه ما نمشي بعيد اتذكروا معاي الضربات الصامته في مطلع 2009 في يانير وفبراير ومارس وتعفون من وراها ذلك المتشدق تاجر السلاح والخمر والبشر وزير الدوله في الغابات مبروك سليم العميل المزدوج وهو قبل هذه الضربه موجود في عمان الاردن هو مسئول التجسسس الاول في شرق افريقيا لكل المخابرات التي تدفع اكثر كما يقول المثل المسمار في دارك يا جحا
رئيسنا فاضي من الاحتفالات كل يوم عندة مناسبة احتفال ودا كلة عشان يمشي يرقص ويتوعد ويتكلم كلام شماسي في الشارع يستحي منة . انا مغترب في الخليج اكثر من عشرة سنوات لحدي تاريخ اليوم ماشفت مسئول في الشارع لاحتفال وافتتاح مشروع بالرغم من مشاريعهم الضخمة وكل يوم بنشوف الانجازات في الشوارع . لكن رئيسنا الهمام لو قالوا ليهو في ست شاي جديدة في شارع القصر يجري يحتفل معهم عشان يرقص ويتوعد وعصاباتة الميامين يسرقوا وينهبوا في البلد . وانا بستغرب في نافع علي نافع علي اساس عندو دكتوراة وهو سفاح ودموي وليست لة ذرة من الاخلاق. وعلي اساس اصبح كرتي وزير خارجية وهو شكلا غير ملائم دعك من المهنية والادارة . ياحليلك يانميري ضيعناك وضعنا معاك .
عملاء اسرائيل اكثرهم فلسطينين الحكومتنا تعبانه وجاريه وراهم ديل هم بتجسسوا وبيبيعوا في بلدهم وحكومتنا عايزه تحرر ليهم بلدهم…… دنيا عجيبه !!!!!!!
اين صاحب التهديدات المستمره للمواطن السوداني المسكين صاحب اليد الملطخه بالدماء زعيم الاستخبارات
السؤال الذى انا كسودانى من داخل اسرائيل اين جهاز الامن والمخابرات الوطنى السودانى وهل جهاز الامن فقط دوره فى البلاد هو القبض والحجز والتعذيب والاعتقالات والاغتصاب وحراسة البشير ومن يعاونه والضحية الشعب والسمعة للسودان على العموم والمرجح ان يعترف السودان بان اسرائيل دولة معترف بها فى مجلس الامن وايضآ ان يعترف حكومة البشر والاسلامين بانها دولة توفرت لديها كل الشروط لتكوين الدولة وان يتعامل السودان مع اسرائيل مشل بقية الدول مثل مصر واخرون؟:mad:
البيزنيس في السودان محتكر من قبل الإنقاذيين. وهؤلاء يتعاملون مع رجال أعمال وبنوك ومستشارين أجانب ويقدمون لهم بالمجان كل أنواع المعلومات من أجل تسهيل تداولاتهم. اجتماعات في دبي ولندن وباريس والخرطوم مع كل من هب ودب وجميع من يلتقون معهم مهامهم استخباراتيه بالدرجة الأولى. لذلك فإنه ليس هنالك سر ولا حرمة في بلادنا مع اختلاط العام بالخاص والسلطة بالبيزنس والحابل بالنابل. ولذلك فإن السودان أصبح ملتقى هام لجواسيس دول العالم يبرطعون في فنادق ومطاعم ومقاهي الخرطوم ويجذبون الكثير من شباب وشابات البلاد الباحثين عن فرص عمل أو فرصة شرود خارج الحدود ويسهلون لهؤلاء الجواسيس دون أن يعلموا مهامهم في جمهورية الموز الإنقاذية.
يا اخوانا افيدونا ابو الشيماء سرحوه والا ما صرف الشهر ده شايفه بطل ينبح :cool: :cool: :cool: :cool: :cool: :cool: :cool: ;) ;) ;) ;) :lool: :lool: :lool:
يا ناس الغربال (المنخل) عندما تكون أخرامه واسعة ستتسرب من خلاله جميع الحثالات و حتى القطع الناعمة الصغيرة آآآآآه يا بلد يا حليل أيام زمان زمن السترة و الحياء – و فعلاً (اللي يختشوا ماتوا)!!!!! بقت جبانة و هايصة – يا جماعة الخير أسرعوا بدستور يجد فيه جميع السودانيين أنفسهم (دستور قومي شامل) فالسودان أكبر مما يحدث من صراعات و طريقة تفكير ! – و ذلك حتى لا يلجأ أبناء الوطن للتمرد و الإرتزاق للأجنبي و العملية واضحة (لا إحتكارية تدوم) و الدوام لله إنتهى !!!؟؟؟