كوميديا (الحوثي) وقفشات (المجوسي) !

الطيران السوداني لا يخطئ الاهداف ياعزيزي. ولكني كنت اتوقع مشاركة المفكريين السودانيين الذين عملوا فب اليمن وخلقوا علاقات ظيبة بالقبائل اليمنية ان يتم استنفارهم للذهاب الي اليمت وتسوية المشكلة سلميا
كاكان
خبير سابق بالامم المتحدة صنعاء

المشكلة يضربوا الكعبة وبعدين يبرروا يقولوا عندنا واحدة فى الساحة الخضراء للتدريب … وللحج لو لزم.

يا عزيزي للاسف ليس هنالك سياسة سودانية او حكومة عندها مخ ولا برلمان
قرارات متسرعة لا تعرف جالية سودانية ولا كيف تدرس الامور ويخطط لها بدون الوقوع في فخ الطائفية ومشاكل الدول العربية الخليجية التي لا تنقضي عجائبها

وقس على ذلك الشعب السوداني وفئاته

فئة المغتربين التي نهلل وتطبل للمصالح من وراء العملية

الشعب السوداني بالداخل الذي يتوقع زيارة للملك السعودي لينعم بالخيرات

المعارضة السودانية التي اكلت نيم مع هذا الوضع الغريب

والجيش السوداني الماعندو سيد والذي سيجر في عمليات اخرى ليتحول مع الوقت الى مرتزقة تباع وتشترى

لا رجوع وال فكاك من الكمشاة السعودية المصرية بعد الآن

هكذا اصبحت البلد تعيش لحظة الحدث كالعادة

القصة كلها بيع وشراء، وتمسك بالمنصب خوفاً من غضبة الشعب الأنوف….. والجنائيييييييةالدولية.

أرهب كلبك يتبعك، ويا لرخص الدم السوداني ويا لحكمة السُلطان قابوس.

سواء أأتفقنا مع البشير … فهو قد اتخذ القرار الصحيحمرغما كان أم راضيا … أما حديثك عنالجيش السوداني فهو حديث مريض ولا يسوى المداد الذي كتب به .. لقد حاول خليل إبراهيم دخول الخرطوم .. هل كنت تنتظر من الجيش السوداني أن يرفع له التحية .. وهناك تمرد في جبال النوبة هل تنتظر من الجيش السوداني الانتظار حتى تسنتجد به حرائرك وأمهاتك … نحن نعارض البشير وزمرته مثلك ولكن هناك فرق بين المعارض الشريف والمعارض القذر

وهكذا طلع علينا الصوارمى: ان للبيت سودان يحميه…بدلا عن ان للبيت رب يحميه

قلم رشيق من أجمل المقالات وفيها ذكاء شديد اتحفنا ولا يغتر الجهلاء بهذا الحدث فلم يحل العرب مشكلة ولن يحلو هذه المشكلة ايضا

ما قلت إلا الحق يا أخي عبد المنعم وسيبك من الجداد البكاكي دا، فهؤلاء الإنخازيين المنافقين لم يرقبوا في عباد الله إلاً ولا ذمة فسرقوا وأفسدوا واغتصبوا وأكلوا زكوات المسلمين مال الله وقتلوا النفس التي حرم الله وجعل حرمتها أعظم من حرمة الكعبة وكل ذلك باسم التمكين الذي تماهى عندهم بالدين ذاته فظنوا أن الله راضٍ عنهم بما مكنهم ونسوا أنهم وصلوا لهذا التمكين بخطط ومكائد إبليس اللعين فتلبوا كاللصوص ورفعوا راية الدين ليبقوا في السلطة ليتمكنوا من العبث بمقدرات العباد وأرضهم وأعراضهم وحتى تدينهم وقيمهم لم يسلم من عبث هؤلاء الأدعياء أدعياء التدين والطهر وهاهم الآن يزجون بمليشياتهم ولا أقول بالجيش فالجيش من زمان قد أفرغ من عقيدته التي تحملها كل جيوش العالم وهي حماية الأوطان أرضاً وعرضاً من كل عدوٍ خارجي أو داخلي وصار لا يدخله إلا لص مُمَكَّن أو داعشي وهاهم يكذبون على أثرياء الخليج ليجزلوا لهم العطاء فحوّلوا غرض الحرب من مساندة الرئيس اليمني الشرعي (وكلمة شرعي دي عندهم منها عقدة) فقالوا إنهم يشاركون حماية لقبلة المسلمين (وقد كانت طهران و (قُم)هي قبلتهم إلى عهد قريب) وربما كان هذا التبرير سيكون أقرب إلى التصديق من قبل عقول الخليجيين لو أن هذه الحرب لقتال داعش والتي تنصل عنها الأنجاس لأنهم داعشيون وإلا فما هو التهديد الذي يمثله الحوثيون ضد قبلة المسلمين وكما تفضل الأستاذ عبد المنعم فإن الذين يقودون القتال يقولون إنه نصرة لشرعية الرئيس اليمني وبطلب منه فمن أين أتى هؤلاء بهذا الهراء الذي طلبوا من مصيرمتهم الكذاب أن يتقيأه؟ ألا تضمن لهم مشاركتهم ضد الحوثيين ما يخططون للهطه من أثرياء الخليج؟ اللهم إلا إذا كانوا يريدون ضرب عصفورين بحجر واحد ليجزلوا لهم المزيد من العطايا وذلك بإيهام عرب الخليج بأنهم غيروا كذلك موقفهم المعلن مع الدواعش وصاروا ضدهم وسيقفون معهم مستقبلاً ضد داعش بمثل وقفتهم معهم الآن ضد الحوثيين – وكاك يا دجاج يا منتفعين فلستم أغير منا في أن يكون لنا جيش بعقيدة وقيم الجيش الذي كان وفعلتم به الأفاعيل وخربتوه وأذهبتم ريحه مثلما خربتم كل شيء جميل وأصيل في بلادنا إذ كنا رافعين رؤسنا على هؤلاء الذين يصفونا بالغربان ولا نبالي بقلة عقولهم ونعلمهم في بلدانهم حتى اللغة العربية!! فيا جداد دعكم من الأستاذ الذي قرأ عليكم ما نفوسكم يا منافقين واذهبوا لتتبعوا تعليقات شعوب الخليخ وتندراتهم على فشخرتكم الكدابة يا نفاخين فهم يعرفون مدى إمكانياتكم وخبرتكم العسكرية التي اكتسبتوها في ضرب القرى الوادعة والحيوانات الأليفة والمدارس والكنائس الآمنة في بلدكم بالبراميل والصواريخ والدانات والله يستر على الكعبة التي لها رب يحميها من كيد الماسونيين وما يبطنون عكس ما يقولون ولا نامت أعين الفاسقين الجبناء وأعوانهم.

تحياتي
العنقالي يقف مع قرار البشير العوير في المشاركة بالحرب مع العرب ديل
والمقال طافح بالاساءات الشخصية وينطوي علي عنصرية غير مقبولة
الكتابة الساخرة ينبغي ان تخاطب الموضوعي دائما وان لاتناوش القضايا التاريخية بمثل هذا الاستسهال
بكل تقدير

الخلاف مع البشير شى – الاستهزاء بالسودان والجيش السودانى خط احمر -سود الوجوه بيض القلوب -عوالى الهمم-موقف السودان صحيح مائة بالمائة ام ماذا كنت نريد ان نفعل والروافض والفرس يحيطوننا بكل مكان—نعم هنالك خلاف 180 درجة مع البشير ولكن الخلاف لايعمى من الحق كما ان الظن لا يغنى من الحق شيئا- والاستهزاء باللون والساقين ليس من شيم الرجولة فى شى-اما اساءتك للجيش السودان فانت تحرق نفسك والحركات المسلحة والتى كان اولى لها ان تقول قولة الحق ولا تعميها الخلافات الضيقة

السلام عليكم . اخي الكريم يبدو انك قصدت ان تغمض عينك عن الحقيقة عمدا . فالامر ادعى للالم منة للعجب فالجيش السوداني هو الجيش الاكثر خبرة في الميدن الحربي . وهو لا ينتظر منك ان تمنحة شهادة حسن سير وشجاعة . فنرجو منك ان اردت ان تعارض البشير فلك ذلك ولك الجيش السوداني هو خط احمر . فانت لم تبلغ الشرف الذي يبلغك الحديث عن الجيش السوداني .

مقال تافه من رجل تافه

يا من تسمى عبد المنعم سليمان يبدو انك خلف الصفوف وستظل ما دمت تعبر تعبيرا سخيفا