الشيخ عبد الجليل النذير الكاروري : الصراع في اليمن بين السنة والشيعة

الجزيرة أبا: محمد محمود

أعرب عضو مجمع الفقه الإسلامي الشيخ عبد الجليل النذير الكاروري، عن تأييده لمشاركة السودان في عملية “عاصفة الحزم” التي تقودها السعودية، لـ”دعم الشرعية” في اليمن، وقال إن الصراع الجاري في اليمن بين السنة والشيعة.
واعتبر الكاروري – مشاركة السودان مقبولة جداً من أي عاقل وأي سياسي وقال إن مصلحة السودان من المشاركة في تلك العملية رد الحوثيين إلى حجمهم الطبيعي وحتى إن لم يستفد السودان من تلك العملية فمشاركته لحماية الحرمين، ولفت إلى أن مشاركة السودان أتت على قدر المستطاع ولا يمكن أن يكون نشازًا من العرب.
وأشار الكاروري إلى أن الصراع الذي يجري في اليمن صراع سنة وشيعة وأن العدو الأجنبي هو الوحيد المستفيد من ذلك الصراع، وطالب الأمة العربية بإعادة ترتيب الصف وقال (الآن نحن نخوض معارك الآخرين من داخل ديارنا وتلك خسارة لنا ) وأضاف ليت علي عبد الله صالح قبل بالمخرج الذي قدمته الخليج وليت الحوثيين واصلوا في المفاوضات واكتفوا بصنعاء، واكد الكاروري ان عملية عاصفة الحزم لن تؤدي إلى استئصال الحوثيين بل ستؤدي إلى التوازن في المنطقة وستردهم إلى صوابهم.

السوداني

تعليق واحد

  1. الكاروري من كبار المنافقين واللصوص اعمى حب المال والجاه بصره وحين وجد البلد هامل استخدم موهبته في اللعب واللفح واللف والدوران حتى صار معروفا وبعض الجهلة يحسبونه من اولي العلم ولا غرابة في هذا اذا نظرنا الى حال البلد المنكوب وحال رئيسه العـنبلوك!!!

  2. وأين كنت أنت ومن تبعك من علماء السلطان، عندما كان النظام يساند إيران، ويفتح لهاب أبواب السودان لكي تفعل ما تشاء؟ أم أنتم مع السلطة والمال، تدبجون الفتاوي حسب الطلب؟ يالكاروري اللعب بكل شيئ ممكن، إلا اللعب بالدين، ولا تحسبن ألله غافلا عما تعملون، إنما يؤخركم ليوم تشخص فيه الأبصار.

  3. ملفق انت الحوثيون زيدية ومذهبهم في اليمن من القرن الهجري الثاني وهم على اختلاف مع الشيعة في ايران والعراق .
    ( لزيدية فرقة من الفرق الإسلامية ظهرت في منتصف القرن الثاني الهجري ويتكون المذهب الزيدي في نشأته من فقه الاعتزال, مع الميل في الفروع للمذهب الحنفي، ويتبنى فكرة الخروج على الحاكم الظالم, وهي القاعدة الإساسية التي قام عليها المذهب. تجيز الزيدية وجود أكثر من إمام في وقت واحد في قطرين مختلفين. الإمامة لدى الزيدية ليست وراثية بل تقوم على البيعة, ويتم اختيار للإمام من قبل أهل الحل والعقد. [9] ان اسم الزيدية لم يطلقه زيد بن علي على أتباعه، كما لم يطلقه أتباعه على أنفسهم، إنما أطلقه عليهم حكام بني أمية ولكنهم أقروا به واعتزوا. ان الزيدية لا يؤمنون بالعصمة باستثناء عصمة النبي محمد يرفضون مبدأ الغيبة وتوارث الإمامة. المذهب الزيدي التاريخي هو فرقة قامت بالاصل على فكرة الخروج على الحاكم الظالم، شروط الإمامة لدى الزيدية أن يكون عالماً في الشؤون الدينية، صالح وتقي، لا يعاني من عيوب جسدية او عقلية ومن سلالة علي وفاطمة بنت النبي محمد ، لكن علماء المذهب الزيدي اصدروا فتوى تقضي بإسقاط شرط النسب الهاشمي للإمامة.[10] ليس لديهم مواقف عدائية اتجاه الخلفاء الراشدين على خلاف الشيعة[8] ويعتبرون أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب من كبار الصحابة الفواضل، [8] لا يعارضون الصلاة خلف إمام من السنة[11] لا يقرون زواج المتعة ولا يمارسون التقية ولا يقدسون القبور والاضرحة ولا يحجون لها والمهدي لدى الزيدية ليس منتظر وليس شخصية مقدسة ولا يؤمنون بالرجعة.[12])
    http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B2%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9

  4. الكارورى صدقنى انت المفروض يسموك الكرور منافق خلاص الليلة اصبحت ايران العدو مازمان قلنا ابعدونا عن ايران وخليكم مع دول الخليج على الاقل انها عربية ولها مواقف خيره كثيرة تجاه السودان نحن نعتز باعادة العلاقة مع الدول العربية ونحمد الله كثيرا ان ايران انصرفت عن الاراضى السودانية بكل شرورها واتمنى ان يكون ذلك حقيقة من البشير الذى لا تأمن له جانب وممكن فى لحظة وبدون سابق انذار نجد ايران اللعينة عادة للسودان هذا الرجل البشير متغلب الاراء ويذهب لمن يدفع له ليس للدولة الدفع له شخصيا وعصاباته واوكد ليكم ان ايران اللعينة موجودة فى نفوس الحزب الحاكم وان هناك فى الخفا من ذهب لايران ليبين لهم بكذبة من الاعيبهم ان ماقامو به الا لشىء فى نفوسهم ولكن على الشرفاء من القادة العرب ان لايتركوا هذا المتخلف بعيد عن اعينهم فهذا مراوق ولا امان له ورجل خان دولته فلا يخشا ان يخون جيرانه والعرب اجمعين ضعوه تحت اعينكم فانه حرباة

  5. المقولة المفيدة الوحيدة التى قالها الترابى هى انه ليس سنيا و لا شيعيا..

    سابقا استخدموا الدين فى صراعاتهم .. والان يستخدمون المذهب..

    يقولون ان الزيدية صاروا شيعة امامية .. ونسوا ان ذلك حدث عندما تحول الشافعية فى اليمن الى وهابية..

    التاريخ يعلمن ان السعودية دعمت امام اليمن (الزيدى) ضد عبدالناصر (السنى)..

    ليس الامر دفاعا عن دين او مذهب..بل الامر كله مصلحة دنيوية..

  6. أقتباس (فمشاركته لحماية الحرمين)
    يا راجل أختشى على دمك شوية وبلاش نفاق وتزلف . السعوديون ذات نفسهم لم يقولوا بأن الحرمين فى خطر , تجى انت يا اللتوخة تقول حماية الحرمين ؟ بعدين للحرمين رب يحميهما وليس فى انتظار سيادتك ولا فى انتظار رئيسك لتعلنوا عن حمايتكم له .قرفتونا الله يقرفكم.
    بالمناسبة يا شيخنا أنت شغال شنو بالضبط كده ؟ ومرتبك وباقى مخصصاتك بتجى من وين ؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..