الشيخ عبد الحي يوسف : من سرق من المال العام لا يقام عليه الحد – فيديو

الشيخ الجاهل ويجي بوش قوى يتكلم لينا عن الفساد الاخلاقى طيب سبب الفساد الاخلاقى شنو مش سرقة حقوقهم البتسميه مال عام وتحلل سرقته يا شيخ الجهل. اذا فى سرقة عادية بيقطعوا الايد مفروض فى المال العام يقطعوا الرقاب لأن دى اموال يتامى وارامل

هل نسى المدعو الشيخ بأن المال العام أشر وطأة من المال الخاص لأنه فيه (الأيتام، الأرامل، والمطلقات، والمرضى، وأبناء السبيل،……..) كل أولئك خصوم لأكل المال العام….. لو هو بحلل من عنده لشئ في نفس إبن عبدالحي الله أعلم

.

ورينا ما يقيمو عليه الحد طيب يسوى ليه شنو يدو منصب وزاري

طيب ..

يعنى ممكن أسرق دكان مواطن ولو الشرطة سألتنى أقول ليهم (( شلت نصيبى من الضريبة والزكاة )) !!!

والله أنت وأمثالك عبدة الدرهم والدينار وجلالات الملوك (دين بن عبدالوهاب) أخطر على الأسلام والمسلمين من كل مهدداته بما فيها التنصير والتهويد والتشيع وهذا الهراء لإرضاء أولياء نعمتك من آكلى مال السحت ..
حشرك الله فى جهنم أيها السرورى القذر ..

هل تم نقل كلام الشيخ بتمامه ام انه ابتتر؟

عموما الصحيح هو أن من سرق المال العام مختلس ولا يقام عليه حد السرقة لأن للسرقة الحدية شروط لا تنطبق على الاختلاس و لكن يعزر المختلس حسب المصلحة و ما يراه اولوا العلم ومن الممكن أن يصل التعزير الى القتل .

01- الإخوان المسلمون قد إخترقتهم الماسونيّة … بعلمائها … الذين يزعمون … أنّ المال العام … غير مُحرّز … يجوز للعامل عليه … والقائم على إدارته … أن يأكل منه حدّ الكفاف … ولا يجوز قطع أيادي مُختلسيه … إذا مانت نواياهم تصب في خدمة الدين … أو من شأنها تمكين الإخوان المُسلمين في الأرض … حتّى إذا وصل الأمر إلى بناء الشاهقات الإسكانيّات والمنتجعيّات والإداريّات والإستثماريّات … للقيادات الإخوانيّات الماسونيّات الحربائيّات … العابثين بكلّ حرومات الرعايا المحكومين والمحكومات … من أجل خلود نظام الفاسدين والفاسدات … المفسدين والمفسدات … الماسونيّين والماسونيّات … المُتأخونين والمتأخونات … الأمنجيّين والأمنجيّات … الشرطجيّين والشرطجيّات … العسكريّين والعسكريّات … ويظنّون أنّهم يحسنون صُنعاً … ؟؟؟

02- أهل السنّة والجماعة … هم الحزب السياسي الحاكم … في معظم الدول الخليجيّة … على حسب مهديّة الجزيرة العربيّة … المناوئة للمهديّات الأفريقيّة الصوفيّة … الخالفة للخلافة الإسلاميّة … ولذلك لا يسمحون بوجود أحزاب سياسيّة … ولا مهديّات صوفيّة … في معظم الدول الخليجيّة … ؟؟؟

03- ولكنّهم يحترمون المهديّات الصوفيّة … الموجودة في الدول الأفريقيّة … بدليل أنّهم لم يفكّروا يوماً واحداً … في أن يمدّدوا حكمهم إلى الدول الأفريقيّة … وكذلك تبرّأوا من جماعة السنّة المحمّديّة السودانيّة … الداخلة بالعرض … في مثل هذه الأمور …؟؟؟

04- ولكنّ أبلع ما قيل عن أمثال هؤلاء العلماء السودانيّين الضلاليّين … الداخلين بالعرض … مع الإخوان المسلمين الماسونيّين السارقين بإسم الدين … وليسوا ربّانيّين صالحين ولا مصلحين … هو قول الله تعالى … ( إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۖ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۘ يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا ۚ وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ (26) الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (27) … سورة البقرة … وكما أجمع المفسّرون … يعني الأمثال صغيرَها وكبيرَها … يؤمن بها المؤمنون … ويعلمون أنها الحق من ربهم … ويهديهم الله بها … على حسب مجالات ذكرهم أي إختصاصاتهم … ويعينهم على إدارة وتدبير شئون حياتهم ومعاشهم وإستعدادهم لأخرتهم … ويُضل بها الفاسقين … الذين يعرفونه ويفسّرونه ويستخدمونه في مشاريعهم السياسيّة الحراميّة الإجراميّة الإستباحيّة الفاسقة … ليس إلاّ … ؟؟؟

إستمعوا إن شئتم إلى هذا المثال … وإن صدق هذا الرجل الطبّال … في ما قال … في الوصلة التالية : –

https://www.youtube.com/watch?v=RUl7JpTQLDo

السلام عليكم
استمعت لحديث د. عبدالحي ولم اسمعة يسند فتواه بايه من القران او حديث صحيح انما استند الى قصة ثلاث علماء. هل تبنى الفتوى على القصص العلماء؟؟
ارجوا من علمائنا الاجلاء ان لا يزرعوا الفتن بين الناس والله الناس الفيها مكفيها
الحاصل في السودان من تردي الاوضاع الاقتصادية اساسة التعدي على المال العام وعدم المحاسبة راجعوا تقارير المارجع العام وما خفي اعظم

عايز تبرر لنفسك يا شيخنا …. عامل دقون وجنكم حريم وفلوس .. قبحكم الله .. كرهتمونا كل شيء

شيوخ البلاط الكيزاني قاتلكم الله أفرغتو الدين من محتواه … يعني نعتبرها فتوي للأبالسة لمواصلة نهبنا و أن الأمر عاااادي . ليكم يوم تروهو بعيداً ونراه قريبا بإذن الله .

صدقت فيما قلت يا عبد الحي ولكن لو آل الامر لنا لنتفنا رؤوس كل كوز مختلس تعزيرا كما فعل حاج نور ايام النميري حينما قطع يد المحاسب المختلس ولم يكن المال الذي اختلس بحجم ما نهبه وينهبه اخوانك

بالله شوف الدين ده بيلعبو بيهو كيف الناس دي، والله انتو الشيطان قدامكم عنده كرامة وعزة نفس لانه قالها صراحة وقدام الله، عشان كدة الله اداوهو طلبه في نفس اللحظة لما قال انظرني

كنا طلاب بالمرحلة الثانوية فى بداية الانقاذ وكان النقاش تجديدا دائر حول سرقة المال العام واجمعنا غلى ان المال العام سرقة توجب الحد لان تأثيرها على عامة الشعب واخطر من سرقة الفرد لان تاثيرها محدود
على اسرة واحدة ولان المال العام المسروق وقسم على عامة الشعب يكاد السارق نصيبة صفر صح لا امانة لمحتاج ولكن مليارات دى كثيرة شوية وثانية فى اولاد قبايل اياديهم تقيلة شوية (ابرهيم منعم مثلا)مابخونو الامانة ولو كانة بهم خصاصة والمحاكم اثبتت ذلك ومفويضية الدخل القومى اثبتت ذلك والاستقالة ان كانت فى زمان نميرى او المفوضية دللاة على ذلك . فيجب البحث عن الامناء وهذة الامة فيها خير ولم ينقطع . ومثل هذة الفتاوى يمكن تخلق فوضا عارمة فيتمسك بها اكبير (المسؤول) قبل الصغير
قال فى استاذ من البحر تم نقلة الى كردفان وتحديدا مناطق العطش ( الظماء) واثناء الحصة لاحظ لمن يصل تنكر الماء (لورى الماء) التلاميذ بنطو ( يقفذو) من الشبابيك نحو التنكر فذهب الى المدير يشتكى
فقال : يالسيد المدير فى حاجة غريبة لاحظتها عندما يصل تنكر الماء كل التلاميذ يطفرو بشبابيك نحو التنكر . فأمسك المدير بجركانتة وصاح : هو بلاهى التكر جا . واسرع نحوه بجركانتة

محنتكم محنه يا شيخ عبدالحي!
هو يبين دون شك ان ماعرفها واطر لها الفقهاء بعد موت الرسول صلى الله عليه وسلم بمسمى الحدود الكبرى هي قاصره عن معالجه امر المسلمين وتطور حياتهم.
– والسبب ان النبي عليه الصلوات والسلام لم يترك دوله للمسلمين عند وفاته ولو ترك لهم دوله لحدد لهم خليفته. وعليه تتقاصر مايعرف باحكام الشريعه عن حمايه الدوله .
– لم يعرف المسلمون بيت مال لهم الا في عهد ابن الخطاب، وكانت وظيفته توزيع الفىء والزكاوات وغيرها في ساعه وصولها ولذا فحتى تعريف حد السرقه بأن تكون مالا محرزا لايستوفيه المال العام حينها.

– وحل المحنه يتأتى في اعادة ترتيب مصادر التشريع الاسلامي ، اي بدلا عن اعتبار القياس واجماع الامه المصدر الاخير في التشريع يكونا الاعلى مرتبه من القران والسنه. تقديس القران والسنه لن يحميا المجتمع والدوله من مواجهه تغير الزمن وتطور الحياه وتعدد المشاكل.
– مثلا القياس هنا ان المال العام مثل القارب الذي يحمل كل الناس ، فلو ان احدهم اصر ان يحفر مكانه او في نصيبه لدخل الماء واهلك الكل. ولذا فقتله او حبسه انفع لمصلحه الناس. والاجماع هنا ان البرلمان او مجلس الشورى بتصويته او باستفتاء عام بين الناس على عقوبه المعتدي على المال العام.
الاصرار على الفقه السلفي التراثي لن يحل مشاكل الحياه المعاصره وسنجد دوما المسلمون اما في قطيعه مع الحاضر او في قطيعه مع الماضي.

هذه ليست مساله جديده او فتوى غير معروفه
ولعمرى فان لاى زى عقل سرقة المال العام اقسى واضر على عامة الناس والمجتمع من سرقة المال الخاص هذا امر لا يمكن ان يكون محل جدل
بل لكل زى عقل سليم وادراك مستقيم فسرقة المال العام يجب ان تعاقب باقسى العقوبات ولا اتردد ان جاذ فيها القتل

ولكن نقول ونقول دائما الفرناغه بتاعت الدين وفتاوى امثال عبد الحى و من هم على شاكلته من الجهلاء ومرضى النفوس لن تزيد الامر الا مزيد من الظلام والخبل
يجب ابعادهم تماما من السيطره على وعى المجتمع وادراكه حتى ينصلح الحال وحتى تنتهى هذه الاوهام والتخيلات

السودان دوله متخلفه علميا وتقنيا وعسكريا وحضاريا وايضا هنا مع هذه الفتوى يتبين لنا تخلفهم الفكري والديني

كانو يجتمعون ال ” زول ” السودانيين في اماكن اقامتهم ويتفلون ” السفه ” بجانب اماكن قعودهم ونومهم وهذا دليل التخلف الانساني فهم كالحيوانات ولا عجب انهم اخذو اموال الخليج لسماندته في ضرب اليمن فهم خونه من يومهم فالزول السوداني باع اهله ايام الاحتلال الانقليزي ولم يقاوم واعطاه الانقليزي سفه ليدم عليها ههههههههههههههه

والله لطالما احترمت علمك الذي تحمله ولكنك لم تكن موفق في هذي الفتوى المقصد من العفوبة ليس الازاء البدني ولكن ليعتبر كل من تسول له نفسه في اكل المال العام والا لماذا قال الله تعالى وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين فانت بفتواك هذي تشجع الناس لاكل المال العام ومن امن العقوبة اساء الادب

المختلس من المال العام لايحد لوجود شيه مشاركته فيه ويعاقب عقوبة تعزيرية لان الشبه تدرأ عنه الحد ويعاقب بعقوبة يقدرها القاضى ولكن عندما يقولها المنافق عبد الحى يوسف فقيه السلطان تصبح كلمة حق أريد بها باطل لانه لم يجرؤ على قولهاأبان نطبيق قوانين سبتمبر فقد قطع الرئيس نميرى أيدى السارقين من المال العام وقطع أيدى وأرجل سارقى أسلاك الكهرباء فلماذا سكت عن قول الحق والساكت عن الحق شيطان أخرس

يا جماعة مافي واحد يريحنا من فتاويهو البتخدم الحكومة دي؟!!!!!!!!!!!!

يا عبد الحي يوسف :-

أين الدليل علي قولك من الكتاب والسنة ؟ وهل فقط تكفي شبهة أن المال العام ( والذي لكل أحد نصيب فيه ) لدرء عقوبة (( السرقة )) من المال العام ؟؟؟ !!! . يا عبد الحي : بنفس هذا المنطق العقيم فإن المال العام الذي يملك ( السارق ) جزءا منه – هذا المال العام ملك للجميع وللجميع الحق فيه , وعلي ذلك فإن الذي يسرق من المال العام كأنه قد سرق من الناس جميعا ( فكم لقمة لجائع ودواء لمريض ووووووو …….. إلخ ) وقد أنتهك سارق المال العام حقوق كل هؤلاء ! فإذا كان الذي يسرق من فرد تكون عقوبته الحد وقطع اليد – فكيف بمن يسرق الجماعة ؟؟؟ ومن يقتل نفسا فكأنما قتل الناس جميعا – فيكون بذلك الأوجب تشديد العقوبة علي سارق المال العام وليس تخفيفها , خاصة وقد صارت هذا الفتوي العجيبة مدعاة وتحفيز للصوص الولوغ في المال العام لأنهم أمنوا العقوبة , وفي ذلك بلا شك فساد كبير للدين والدنيا , وهذا بعينه الذي يحدث , والذي أدي للخراب والفساد الذي ليس له مثيل في تاريخ السودان وضاعت بسبب ذلك حقوق الناس , كم من جائع وكم من مشرد وكم من فقير وكم من مات ولا يملك جرعة دواء وكم من عاري وكم وكم وكم وكم ……. , أو تعلم يا عبد الحي يوسف أن كل ذلك في ميزان سيئاتك يوم تقف أمام الله عزّ وجل لأنك قد افتيت ! أو تعلم يا عبد الحي يوسف أنك يوم لا ظل إلا ظله فإن كل هؤلاء في رقبتك ! وأن السارقين سيقولون أنك قد افتيت لهم وسوغت لهم وأنت رجل الدين ! أو تعلم يا عبد الحي أي ذنوب وأوزار قد حملت علي عنقك وعلي كاهلك ؟ أو تعلم يا رجل أن هذه الأمانة التي أشفقت منها السماوات والأرضين والجبال وأبين أن يحملنها – قد حملتها أنت ايها الظالم الجهول !! وفي مقابل ماذا ؟ لست أدري !!! أما كان لك أن تصمت وتقول لا ادري ومن قال لا ادري فقد افتي !!! .

يا عبد الحي : ما اجرأك علي الفتيا !!! ؟؟؟ حسبي الله ونعم الوكيل عليك – واسأله الحي القيوم أن يريك في الدنيا والآخرة جزاء فتواك وأن يقتص لكل المظلومين منك ويأخذ بحقهم منك في الدنيا قبل الآخرة , وأنا شخصيا لا اسامحك لا في الدنيا ولا في الآخرة , وكل مليم لي فيها حق عشر عشر عشر مليم سرقها مني من أفتيت لهم – لا اسامحك فيها دنيا وآخرة واسأل مالك الملك أن يقتصها منك في الدنيا والآخرة .

هههههههه اين فقهاء موقع الراكوبة السلفيين امثال مسلم انا وود الحاجة وود البقعة وغيرهم من السلفيين من هذا الفقة واخيرا شهد شاهد من السلفييين على صدق ما كنا نذكرة عنهم وعن فقههم وكتبهم واحاديثهم التى يعبدونها من دون الله ….

… كنا ولا زلنا نعتبر بان 90% من من الاحاديث والاقاويل هذة لا علاقة لها بالنبى من قريب او بعيد فهى مجرد احاديث تم نسبها للنبى وفقا لحاجة السلاطين فى اى حقبة من حقب الخلافة من عصر الموالى والعباسيين والامويين كل الذين يبجلونهم باسماء مثل شيخ الاسلام وحجة الاسلام وعلم الرجال ؟؟؟ هؤلاء هم علماء وفقاء السلاطيين فى كل الحقب .. وهاهى الايام تبرهن على ذلك لمن لم يحضر بن تيمية وابن حمبل وغيرهم من (المقوليين) امثال البخارى ومسلم وابوهريرة وغيرهم من الافكايين الذين يكتبون زورا وبهتانا عن النبى قصص وخرافات ينسبونها للنبى لعنة الله عليهم دنيا واخرة …

والان فى عصر التنوير والمعرفة ما ذالت شعلة الضلال والكفر مستمرة ويحمل لوائها من امتداد لسلفهم الضال مثل عبد الحى وشيخ حسبو والكارورى وعصام الشير والقرضاوى وغيرهم من المجرمين الظلمة المفسدسن الفاسدين الذين يحللون الحرام ويحرمون الحلال …

… علينا ان نتسائل عن مغزى هذا الحديث وهذا التوقيت ؟؟؟ ومن اين اتى به من كتاب الله ؟؟؟ ومن اياتة ؟؟؟
هؤلاء السلفيين هم اكثر الناس حفظا لسورة النور وسورة ال عمران والسبب معروووف وهم اكثر من يصرخ بايات السارق والسارقة وحدودها عندما ييريدون ان يدافعو عن حجة دولتهم وشريعتهم المدغمسة … التى يبطنون خلاف ما يذكرونة من ايات ….

… والشينة منكوورة والسلفيين ابعد الناس عن الحقيقية والاعتراف بالخطا لانهم لديهم دين اخر غير الاسلام وكتب اخرى غير القران الكريم يعبدونها ولديهم اصنام مثل بن تيمية وبن حجر ومحمد بن عبد الوهاب وبن حمبل والبخارى هم الهتهم التى يعيدون فمن المستحيل ان لشخص ان يرى اله يخطىء كما يفعلون الان ويبررون ويؤكدون صحة كلام اربابهم واصنامهم وشركياتهم اما نحن فلن نصدقهم لان لنا دين اخر فهو ديننا الاسلام ورسولنا محمد وكتابنا القران الكريم الكامل المكمل فاصنامكم والهتكم يا سلفيين لا تخطىء فهذه هى عقيدتكم.. ونحن قراننا لا يخطى فقراننا لا يخطىء لان موحية رب العلميين الى نبية المعصووم وهو محفوووووووظ بامر رب العاملمين ولا مكان عندنا لاحاديث الشرك والافك والجريمة والغلمان…