غازي يقر بوجود خلافات بينه ونائبه في حركة الاصلاح الآن

اقر رئيس حركة الإصلاح الآن د. غازي صلاح الدين بوجود خلافات في مكتبه التنفيذي، تسببت في عدم تمكين نائبه الفريق محمد بشير سليمان من أداء واجباته، بيد ان غازي عاد وشدد على انه لا توجد أى بوادر انشقاق في الحركة. وقال إن مشكلة المكتب التنفيذي مقدور على حلها داخل مؤسسات الحركة.
وقال صلاح الدين في تعميم تلقته (الراكوبة)، إن خبر انشقاق الفريق محمد بشير سليمان عن الحركة أريد به الإثارة والبلبلة في الحركة، وقال “هناك مشكلة متعلقة بالأخ الفريق محمد بشير سليمان والمكتب التنفيذي، تعذر معها أداء المكتب بواجباته خاصة وانه الآن تجري ترتيبات الإعداد لمجلس الشورى في الأول من مايو”
وأكد أن المشكلة حلها مستطاع داخل مؤسسات الحركة ولا خطر إطلاقا من الانشقاق” وأشار إلي أن الأيام القادمة ستؤكد مصداقية حديثه، داعيا عضوية الحركة إلي الالتزام بمعلومات التوضيح في تعاملهم مع الأجهزة الإعلامية.
مختلف ؟
إنت أيه حكايتك بقى ؟
كنت مع الرقاص ومختلف مع الشعب،
وبقيت مع أثنين ثلاثة من الكيزان مختلف مع الرقاص ؟
والان مختلف معهم كلهم وما زلت مختلف مع الشعب ؟
وأنت وضعك الان اصبح مختلف ،
إنت مأخذ الدنيا من وراء وإلا أيه ؟
عادل إمام في مدرسة المشاغبين
https://www.youtube.com/watch?v=-fWUBQpyHU4
بالله دي امة والله الشعب السوداني عمره ما يبقى شعب متماسك وهمه الوطن
إختلاف إحتلاف إختلاف
انتو شنو بتعرفو يا كيزان يا وسخ الارض وسقط المتاع غير الإختلاف يا بهائم يا رمم
الشعوب بتعمل لمصالحها ونحن شعب مدمن الإختلاف حريقة فيكم وفي خلقك البائسة دي
دكتور غازي كنا مأملين فيكم تقلبوا الطاولة ولكن منذ يوم اختلافكم مع المؤتمر اللاوطني وخروجكم المشهود منه كنا متوقعين ان تحدث لنا نقلة في حياة الشعب السوداني بعد تكوينكم لحزبكم المعروف حزب الاصلاح الآن اين ذهبت آمالكم هل ذهبت ادراج الرياح ؟
سؤال مهم هل سيتمر فشل ساسة السودان في تكوين بلد معافى من كل الازمات ؟
اهل السياسة واحزابها فى بلادنا فاقوا القنبلة فى الانشطار
منو القال كده نحنا ما عندنا اى خلافات مع تركيا والدليل اهو عندنا وزير داخليه تركى وعندنا مخبز تركى فى الخرطوم . نحنا علاقاتنا مع الدول كلها حلوه خاصه اريتريا
واهو عندنا وزير زراعه اريترى وعندنا جكس اريترى هبطرش فى الخرطوم اكثر من السودانيين
قال خلافات قال
حلبى كضاب ساى
توزيع الأدوارما بحلكم
أخوان المسلمين عليكم بدخول الإسلام من جديد
و إلا فإن مصيركم سيكون …..