نافع : شياطين الإنس والجن لن توقف الانتخابات..نحن ننافس (44) حزباً من التنظيمات السياسية

وهو في شواطين غيركم ؟

انت ليسه فى قلة ادبك يا قاشر ؟

من متين انتو بتحترمو الدستور يا متشدق . بس المره دى يمكن كﻻمك صاح ﻷنو شياطين اﻻنس والجن ياهم الاربعين حزب المعاكم ديل ذاتهم .

إنت لي حسه بتفرفر حالتك صعبه قدر ما شالوك جاي وشالوك جاي ماعايز تتأدب وألفاظك العجيبة دي كل يوم تزيد لكن كله ما بحلك ولا برجع ليك وضعك عندهم لكن مستمر عشان عارف نفسك ما بتسوى خردله من غيرهم ليك يوم يمهل ولا يهمل يمهل ولا يهمل

mr .much r cry little wool..مطرود من اى مناسبة ومدقوق ف اى حتة ومبصوق عليك فى اى حادثة ..لانك تافه والشى التافه الماعندو قيمة.

عن أى دستور يتكلم عديم الدب هذا؟ هل هو الدستور الذى كل يوم مدخلين فيه مبضع ومقصات الجراحة(بدرية سليمان) شىء مسح وشىء أضافة لحكمكم ولا دستور تانى نحن ماعارفنه.يانافع ياعديم الأخلاق الدستور الذى وضعته أياديكم أنتم لم تحترموه وتعملوا بضده من غير ان يطرف لكم رمش وهاك قول واحد الدستور أجاز حرية الصحافة والتعبير ولكنكم كممتم الأفواه وكسرتم الأقلام ودلقتم الأحبار والدستور أجاز حرية التظاهر فقتلتم أكثر من 280 يافع بدون ذنب أرتكبوه فالآن الدستور صحيتم ل÷ لأنتخاب(الدعول) ولكن نحن لانعترف لكم بشرعية أنتخبتم أم لم تنتخبوا فأنتم عندنا مجرد محتلين ومغتصبين ويجب مناهضتكم بكل السبل لنزيحكم رضيتم أم أبيتم والحساب آتى أتى ولن تنفعك توسلاتك ودموعك حين يتهدر الأمواج المتلاطمة.

ما ذا حققتم للشعب من الحقوق الدستوريه لم توفروا لهم العيش الكريم اليس حق دستوري بل هو اهم حق دستوري ولكن تصرون علي الانتخابات حتي تصلو للسلطه بشرعيه مزيفه مفصله عليكم ولكن انتخابات هذه المره لا يعترف بها الشعب السوداني ولا المجتمع الدولي لانها مباراه من جانب واحد والحزب الحاكم ينافس نفس ومع ذلك يستغل جميع موارد الدوله

إن شياطين الإنس والجن لن توقف الانتخابات المقرر إجراؤها خلال أبريل الجاري..
** وهل يوجد شياطين انس وجن غيركم؟؟؟

الطريقه التي يتحدث بها هولاء الزمره تدل علي انهم عصابه

“إن شياطين الإنس والجن لن توقف الانتخابات المقرر إجراؤها خلال أبريل الجاري….”

يا راجل الكلام ده بعيدني بتثبت عليه؟!!!!!

بعدين دستور شنو الخايف عليه يا الماك نافع، الا كان دستور اولاد ماما، الدستور ده ما خرقتوه زمان هسع بقيتو خايفين عليه، والله ايام يا زمان

اقتباس
(مشيراً إلى أنهم ينافسون (44) حزباً من التنظيمات السياسية التي قبلت المشاركة في العملية الدستورية، مشدداً على أنه لا مجال للتأجيل باعتبار أنه لا سبيل غيرها لإثبات شرعية أي حكومة في أي بلد بالعالم)
انتهى
هذا الاصرار دليل على اكمال (تزوير) الانتخابات وان كان هناك 44 حزبا حقيقيا لارتعد واعاد حساباته من الامر !! وعليه لم يبق الا الاجراءات الصورية !! ومن ثم اعلان النتيجة المزورة سلفا ! 44 حزب هذا العدد المهول لا يوجد ولا ربعه في البلاد الديمقراطيةالمعروفة في العالم !! ولم يكن موجودا في فترات الحكم الديمقراطي فكيف يكون هذا العدد المهول من الاحزاب في عهد شمولي استعماري ؟؟ السبب وحيد: وهو تشتيت قواعد الاحزاب التاريخية التي يمكن ان تقلب الطاولة فينقلب السحر على الساحر !!!!