قيادات تشكو لنجل الميرغني من ظلام مراكز اقتراع في طوكر

التراب في خشمكم اكان مستنين من الممسح ده شي

تعودنا من الجداد الالكتروني الخروج عن جوهر الموضوع الرئيس الى جوانب اخرى تنم عن مسابقة الزمن للرد باي شي حتى تكون هناك ردود افعال من الاخرين تتوافق مع توجهاتهم اسقاطاتهم المريضة !!!

طوكر, واريافها, جنوب طوكر,قرورة, عقيق, عقيتاي, عدوبنا, عيتربة,دلوبياي, مرافيت,هذه المناطق لاتحسبوها, تتبع, للحبشةسابقا, واريتريا حاليا, ولكنها مناطق, تتبع للسودان100%, برغم ان انسانها ايضا مهمش 100%, ياسبحان الله, برغم ان هذه المنطقة ساهمت تاريخيا, في اقتصاد السودان, فمشروع طوكر ودلتاه من اخصب بقاع الارض علي الاطلاق, وكانت تزرع القطن طويل التيلةو وقت كان هو الذهب الابيض, وكانت الدلتا في طوكر تتحكم في البورصة العالمية في لندن, وسعر الاسترليني, ودخلها التلفون منذ القدم ليربطها بلندن,وتحكمت في اقتصاد العالم خصوصا اسعار القطن الاصيلي والعفبفي, طويل التيلةو وانتاجه في مساحة الدلت(500الف فدان)و اثناء الحرب العالمية الثانية, وايضا مجاهدات ابناء المنطقة من الحباب والارتيقا, والبني عامر, بقيادة الامير/براهيم سعيد, والامير عبداللع حامدو والفكي, وشيخ محمود شيخ ادريسو وكشه,وقيادة الامير العام الامير عثمان دقنة في معارك( التيب الساحلية, وتاماي, وطوكر, واركويت و وسواكن, وسنكات), فكانو كالاسودالضارية, وحتي في تاريخ الانقاذ المعاصر, ابان هجوم المعرضة والجيش الاريتري, استبسل ابناء هذه المنطقة, فيس الدفاع عن ارضهم وعرضهم,ودينهم,فقدموا شيخ قمح وابناءه دفاعا عن ارضهم, وارتال من الشهداء, ليس دفاعا عن نظام ظالم, وانما,دفاعا عن ارضهم وعرضهم, ومايعتقدون, من سماحة دين جعلت في السابق ولائهم لال الميرغني, ثم ايدوا الحكومة الحالية لمن رفعت شعار الدين, برغم ان كباهم لم يتخلو عن الختمية كطريقة دينية, وبرغم الولاء الاعمي في السابق للميرغني, فقد تنكر ونكل بهم في العام 97م عندما بارك ان تضرب مناطقهم من قبل جيش spla , ومعاونية من المعرضة ان زاك( جبهة الشرق بقيادة موسي وامنه, والبجا) واجيش الميرغني والمهدي. والان كلهم حكومة ووزراء بعد ان قتلوا الابرياء من المواطنيين في قرورة وعيتربة, وعدوبنا, وصمود عقيتاي, والمرافيت, ووضعو يدهم ايضا في يد الانقاذ والكيذان الذين تنكروا لهم, بتهميشهم, وتسليط الطغاة عليهم, وقتلهم سريريا, لاتعليمو ولا امن, ولاصحة, ولا حتي حفروا بئر واحدة للمياه الصحية, بل عمل الوالي علي تهجيرهم قصر من مناطقهم,,,, والان جميعهم يتهافتون علي المنطقة لكسب اصوات انسان المنطقةو الذي قتلوه وادؤه من خمسينات السنين وحتي اليوم , بالجوع والجهل والحروب, والتهجير, والعقاب الجماعي, بي التهجير, وعدم التنمية.وعدم تقديم ولا اسعافات اولية ولاالقدر اليسير من الصحة, ويكفي ان يكون اسعاف مستشقي طوكر عربة كارو يجرها حمار مكادي او فرس, وقد كانت هذة المستشقي في الخمسينات تضاهي مستشفيات لندن وجفيال, وعمل بها دكتور جرتلي, وعندها لم تكن بورتسودان علي خريطة السودان, لانها مدينة حديثة التكوين1905م,((( وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد الذي له ملك السماوات والأرض والله على كل شيء شهيد))), وغير انهم لايوالون الا اللهو ولا يوالون والي ظالم ,او حاكم مستبد,فانطبق عليهم المثل كا المستجير من الرمضاء بالنار,,,,,, لك الله ياطوكر,,,,,ايضا ايلا هذه الايام ستجدي الاصوات في جنوب طوكر,,,, له ولمرشحي حزبه, فهل غير نظرته المتحيزة ضد انسان هذه المنطقة و ام هي حمي الانتخابات وسرعان مايعود في غيه وظلمه القديم لكل ماهو متعلق بهذة المنطقة, وابن الميرغني هل هي صورة زهنية جديدة يود ان يرسمها في ازهان ابناي المنطقة ليغير بها الصورة القديمة لاسلافهو التي قابلت العرفان بالنكرانو والمحبة من مواطن المنطقة بالمغبة من المراغنة والخلفاء, والعطاء من مواطن المنطقة للست علوية ونائلةو واتلسادة, لااراضيهم وهبوها واغنامهم ومواشيهم اعطوها عن محبة للمراغنة, وبزلولهم الاموال في الزيارة, حتي الفقير المعدم من بناء المنطقة, يدخر ريا ل لينفقه علي المراغنة احياءهم وامواتهم في الزيارة, فهل سيقوم نجل الميرغني بالصورة السلبية لاسلافة الذين تنكروا للمنطقة, ام سيقوم ايلا وحزبهو بمسح الجرائم التي اقترفوها في حق انسان المنطقة, وهو الذي قدم الالوية, لواء قمعو ولواء البني عمر والحباب,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,قد افاق من بنج الختمية, وافاق مؤخرا من نكران حزب ايلا(الكيزان/والمؤتمر الوطني)