محامي شهير يدفع بمذكرة للبشير تطالب بحل المحكمة الدستورية
دفع المحامى المثير للجدل معاوية خضر الامين، بمذكرة الى رئاسة الجمهورية، طالب فيها بحل المحكمة الدستورية فوار، ومحاسبة نائب رئيسها الدكتور محمد ابراهيم الطاهر، لرفضه ايقاف تنفيذ حكم الاعدام بحق احد المدانين، بعدما تقدم خضر بطلب رسمي بذلك.
وقال معاوية في المذكرة التي حصلت (الراكوبة) على نسخة منها، إن رئيس المحكمة الدستورية بالانابة الدكتور محمد ابراهيم الطاهر، تعامل مع بسخرية واستهتار مع الطلب الذي تقدم به لوقف تنفيذ الاعدام على موكله الذي ادين في جريمة قتل، منوها الى ان نائب رئيس المحكة الدستورية اهمل الحقوق الدستورية لموكله الذى تم اعدامه، بينما كانت هناك مذكرة امام المحكمة الدستورية تطالب بوقف تنفبذ الاعدام.
ولفت معاوية خضر الامين إلى انه تقدم بطعن الى المحكمة الدستورية عبر محامى تحت التدريب يعمل معه فى المكتب، طالب فيها بوقف تنفيذ حكم الاعدام على موكله، منوها الى ان المحكمة قبلت الطعن، وبناء على ذلك قام بتسديد رسوم المحكمة فى الحادى عشر من مارس الماضى.
واضاف: “فى الثالث والعشرون شهر مارس تقدمت بطلب استعجال عبر محامية تتبع لمكتبه وتحمل ترخيصا بمزالة المهنة، وبعد مقابلتها لرئيس المحكمة بالانابة غضب وقال لها “هذا شئ عجيب”. ومضى معاوية يقول: “إن المحامية اكدت لي ان رئيس المحكمة بالانابة اخذ يشتم ويسب في شخص معاوية خضر الامين، بحجة انه خاطب المحكمة بدون ادب واحترام، وان رئيس المحكمة بالانابة قال لها ان الطلب مرفوض”.
واشار معاوية الى انه فى يوم الرابع والعشرين من مارس ردت المحكمة الدستورية على الطلب بالرفض كتابة، وعندما اصرت المحامية على وقف تنفيذ الحكم وقالت لرئيس المحكمة انه تبقى “ساعاتين لتنفيذ الحكم” رد بقوله “ده بكون مات خلاص”، وقال لها ان الطلب جاء متاخرا ولا يمكن تكوين دائرة للبت فيه.
يا أستاذ معاوية إذا كان الجهة التي تشتكي إليها غارقة حتى النخاع في إجهاض العدالة فماذا ترجو من محكمة هو الذي يعين قضاتها و يعزلهم ، لا حيلة لكم و لنا سوى الإكثار من الدعاء فأنتم و نحن أمام طغاة ، و علينا الدعاء من أجل الخلاص منهم خشية قولة تعالى ( و إذا أردنا ان نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا ) نسأل الله أن يجنبنا و اهلينا مثل هذا المصير بتدمير الطغاة الذين أفسدوا في البلاد .
معاوية خضر ده زول بحب الظهور وبحب الاعلام وما عندو اي موضوع .فعلا مثر للجدل حوله ..
بالله في محكمة دستورية يتم تقديم الطلبات لها بواسطة محامي متدرب ؟
صدقوني المتهم ده لو برئ.. حيجبوا خبرو..لانه ممثل الدفاع معاوية خضر الامين..الذي اصبح سيفا مسلطا لاحقاق الحق.. “شخصنة” الامور طالت حتى القضاء.. حسبنا الله ونعم الوكيل…
أفتخر بأنني درست على يد البروف محمد ابراهيم الطاهر في البكالوريوس والماجستير من جامعة الخرطوم..ولمن لا يعرفونه فهو رجل فلوتر وكفؤ وكان من عباقرة القانون في جامعة الخرطوم وحصل على الماجستير والدكتوراة من جامعة كيبمريدج العريقة – لكن للأسف تواجدو في نظام قضائي محسوب على الكيزان أضر بسمعته..
يامعاوية لو عندك حق صحي ما أعتقد بروف الطاهر ممكن يظلمك..وانت زاتك لو ما مستهتر بقضية موكلك ما كنت قدمت الطلب عن طريق محامي متدرب ولظهرت بنفسك يوم الاعدام في الدستورية..
لا حول ولاقوة الا بالله ،،،، هل حياة الانسان رخيصة لهذه الدرجة،،، أعتقد ان الموضوع فيهو شيء ما واضح من أحد الطرفين،،، المحامي أو نائب رئيس المحكة الدستورية،،،، رحم الله الشخص الذي تم اعدامه وربنا يعوضو الجنة سواء كان مذنب أو برئ ،،
حسبي الله ونعم الوكيل اعمار الناس وحياتهم لا تقدس والله عز وجل قال في كتابه الكريم ولا تلقوا بانفسكم الي التهلكة فكيف بمسؤل يتعامل هكذا بدون مسؤلية ويؤدي بحياة شخص والله امرنا بالحرص علي حياة العباد والله يقول جل جلاله من احيا نفس كانما احيا الناس جميعا ……. فهذا التصرف يعتبر خيانة للامانة والمسؤلية الملقاة على عاتق هذا المسؤل وعصيان لاوامر الله واين يذهب من الله
فليسقط البشير ولتسقط عدالته وليسقط من ينتظرها كمان اسقاط السذاجة من ضرورات التحرر
و المتدرب ده مش زول قانوني بكرة بيصبح كبير و الله المتدربين ديل افهم من المحامين الكبار و هم أحرص اسألوا القضاة منهم – حافظين مواد القانون صم- ما نظلمهم ساكت – و استاذ معاوية زول ضليع في القانون دون شك!!
Within, the 26 year of Kaizan rule ,,nothing is legally practiced….President himself is out of law and illegal to rule ,now or in future…Constitutioal court, resembling as its master voice, and of no vlaue to any citizin.Should be disolved right now ,and transfer its budget to clinic centers to benifit poor peole…change should take place for all
لو اصلا الاستاذ معاوية متأكد من براءة موكله لاعطي موضوع الاستئناف حقه ولذهب بنفسه لتقديم الطلب ولحرص ان يتحصل على الرد قبل تنفيذ الحكم بالاعدام
برغم عدم اقتناعنا بمحاكم هذا الزمن الا ان موضوع الاستاذ معاوية خضر فيه الكثير من الshow وحس الظهور والدخول في معركة من غير معترك
ياجماعه الزوول زعلان على القروش الدفعة بعد المحكمة وافقت على الطلب … وحارقاهو شدييييد
على قولة شاعر شعبي مصري
وساد قانون البتاع—فالقاضي بتع البتاع
فالحق على المقتول—والجهل زاد في البتاع
عادي ما يزعل المحامي المثير للجدل،بكره البشير يطلع مرسوم يشيل بموجبه رئيس المجكمة الدستورية نفسه،طالما التغيير عندنا عادي وبنلوي فيهو المواد الدستورية المختصة بالمحكمة الدستورية ورئيسها واختصاصاتها على حسب مزاج القوي،بس يكون قوي وما بتجيهو عوجة!