انتقادات واسعة للمركز الافريقي بعدما قرر مراقبة الانتخابات المخجوجة

أعلن المركز الافريقي لدراسات حقوق الانسان في الاتحاد الأوروبي، برئاسة الدكتور عبد الناصر سلم، جاهزيتهم لمراقبة الانتخابات المقرر لها أبريل 2015م. لكن الخطوة وجدت انتقادات لاذعة على اعتبار انها تخدم مساعي وأجندة حزب البشير في شرعنة الانتخابات التي تقاطعها القوى السياسية الحيّة.
وتأتي خطوة المركز بمراقبة الانتخابات، في أعقاب انتهاء اهم مرحلة انتخابية وهي “مرحلة السجل الانتخابي” والتي شهدت تزويرا غير مسبوق وهو أمر يعكس بوضوح وجود أياد تدفع بالمركز لاضفاء الشرعية على وجود البشير وحزبه في السلطة.
وبالرغم من لازمة الاوروبي التي تلحق باسم المركز، أوضح مديره الذي يدبج لنفسه صفة رئيس قطاع السودان والصومال، أوضح في مداخلات سابقة بمجموعة “عاجل” في تطبيق “واتساب”، التي يتشارك فيها صحافيون وسياسيون، اوضح أن المركز لا يتبع بصورة رسمية للاتحاد الأوروبي لا من قريب ولا من بعيد.
ومع صدور بيانات سابقة عن المركز نوّهت إلى أن مقر المركز في السويد، لم يعثر مراقبون على أية روابط تدل وتُعّرف بالمركز، وهي خطوة تتنافي مع قوانين الشفافية، والعمل الحقوقي والطوعي والانساني، وحق الحصول على المعلومة في دول الاتحاد الأوروبي الذي يدعي المركز الانتماء إليه.
وفي رده على اتهامات ساقها اعضاء القروب وتطعن مباشرة في عدم وجود المركز فعلياً، قال عبد الناصر سلم إن الموقع الالكتروني (لم يكتمل بعد)، ومع ذلك نوّه في بيان المركز إلى (اكتمال جاهزيتهم لمراقبة الانتخابات) التي رفضت دول الاتحاد الاوروبي تمويلها ومراقبتها.
وبمراجعة بيانات سابقة للمركز منشورة على “شبكة الانترنت” تلاحظ أن المركز يبث بياناته خلافا للطريقة المعتادة إذ خلت بياناته كافة من “ترويسة” وختم يوضح نيل المركز اجازة في السويد.
وفي المنحى ذاته، ومع أن مدير المركز يعرف نفسه بأنه مسؤول عن قطاعي السودان والصومال، قال مراقبون انهم لم يجدوا اية بيانات صادرة عن المركز في ما يخص شؤون قطاعات ودول أخرى.
ولا يعرف عن مدير المركز عبد الناصر سلم الكثير سوى التعريف الذي يخص به نفسه، وأدعائه حسب حوار مع صحيفة “الانتباهة” انتماءه لشبكة فوكس نيوز، علاوة على شبكة علاقاته الممتدة بالطيفين الحكومي والمعارض، وصلاته بالصحافيين ونشاطه اللا محدود داخل مجموعاتهم.
وبعد هجوم شرس قاده الصحافيين على خطوة المركز، ظن البعض أن مديره في طريقه للانحناء والتراجع عن قراره الأولي بمراقبة الانتخابات، لكن خابت الظنون بعدما تأكد ان المركز حزم امره وقرر المشاركة في الانتخابات، وهو ما اعتبره مراقبون خطوة في اتجاه شرعنة النظام الديكتاتوري.
ويخشى كثيرون أن يكون “المركز الافريقي لدراسات حقوق الانسان في الاتحاد الأوروبي” لا وجود له الا في شنطة مديره الذي يحاول أن يجد له مؤطئ قدم الساحة السياسية السودانية وفي جروبات الصحافيين، وحين لم يجد ذلك ها هو يحاول طرق بوابة الشهرة من خلال شرعنة انتخابات حزب البشير.
سؤالى دفعوا ليهو كم هذا الخائن عبدالناصر سلم ؟؟؟ مادام هو شخصيا مصر على مراقبة المخجوجه مع التناقض بين الإسم المركز الإفريقي و حقوق الإنسان و ما يفعله نظام السفله الكيزان فى إنسان السودان ،كم دفعوا له من المال العام ليراقب المهزلة، محاولات مستميتة ورخيصه لإضفأ نوع من الشرعيه مهما كان الثمن
لمن يجى السودان اجلدوه بالسوط . الكلب ما ينفع معاه الا السوط
طبعا معروف ان ان هذ الارزقي هو صنيعة مخابرات الكيزان
السلام عليكم يا شباب
فعلا المؤمن صديق وانتوا بالجد مؤمنين لانو بتصدقوا اى حاجة هؤلاء كذبوا على الرسول صلى الله عليه وسلم وقال احد الدجالين المعاهم بانو راي النبي صلى الله عليه وسلم فى المنام وقال هذا الكاذب المتهالك ان الرسول قال له سلم على مامون حميدة .
العقل الطبيعي ما بقبل الكلام دا وانتوا ما يتصدقوا الخرافات البتكتب ابدا .
كل النفاق دا ربنا يمد فى ايامه ولكن لابد من يوم ترون فيه العجب العجيب ، دا يوم ربنا ينجي منو الشعب الفضل دا وما اظن ينجوا لانو ربنا يمهل ولا يهمل .
وشكرا على هذه الفرصة للتعليق
علينا جاى …نراقب انتخابات …ونسمسر فى احزاب ….ونلهط استثمارات….وعلى الطلاق ايران الغبيانه مضيعه سنوات عمرها فى مفاوضات مضنيه وناسيه انو عندنا اكبر مفاعل نووى فى العالم لانتاج الكضب واى عيار تقيل لابادة الكون توصل اليه خبرائنا على شاكلة عبد العاطى وشيخنا الصافى وامبارح القريبة دى ريسنا المفدى فكاها صعبة شوية بانو ناس الشماليه موعودين بالرخاء والنماء واكيد بعد مشاركتنا فى عاصفة الحزم السعودية ح ترسل لينا حزم من الريالات واكيد بعد ما يفلتروها غلمان الوالى ح نوريهم ابداعاتنا وهسع مدينة مروى الطبيه ما مقصرة مع الزرازير السكنتها وبتقدم افضل الخدمات الطبيه فى العالم وخرصانات الكلية التقنيه لما تتشاف ب قوقل ايرث يظنها الاعداء بانها منصات صواريخ واصلو مبدعنا اسامة ما لهطها لكن بفقه ارهاب العدو خلاها كده اما المهجرين بتاعين امرى وبحيرة الخزان فديل قبضو المعلوم وسكنو الخرتوم اما العوره الفضلو ياخى ديل لواييق وهم مفتكرين نحن فاضين لوهمة مشاريعهم المتصحرة…..يلا بلا لمة
المهم الخبير الدولى زول فنان وشيخنا الاصم معزور وهو اصلو اصم واضنيه مظبوطات على تردد قنوات المؤتمر الوطنى فقط يعنى اصم بالتمام والكمال من سماع فتاوى الحاقدين منو انو الخبير الدولى مكتبه فى شنطته وخبراته رهينه ل البيدفع اكتر يعنى مثلا ناس المعارضه لو كشكشو جيوبهم شويه ح يدبج تقرير اجعص من تقرير عمنا كارتر بان الخجة كانت قويه والشفافيه فتشو عنها فى وزارة الداخليه….لكن لان المعارضة فلسانه وحكومتنا الفتيه منتظرة الجودية من السعودية فعمنا الخبير الدولى حتما حيشهد بالشفافيه
يا اخوة قولوا باسم الله دا اسم لمنظمة غير موجودة اصلا وقالوا ليكم المركز فى شنطة الراجل وهو استلم المعلوم اها تانى عايزين شنو اكثر من كدا( مخجوجة مخجوجة )لا وبل الصنادىق جاهزة ومليانة من الان
عبد الناصر سلم شخصية انتهازيه متسلقه
هو اولا ليس بطبيب و لا يحمل مؤهل علمي فوق الجامعي..لا دكتور ولا يحزنون
ليست له علاقه قويه بالسودان فقد قضى فتره طويله في ليبيا قبل ظهوره على الساحه
يدعى بانه معارض و له علاقات شخصية مع ياسر عرمان و منصور خالد وو غيرهما
طرح نفسه اولا بانه حركه شعبيه ثم طرح نفسا مرة اخرى على انه تحرير وعداله جناح السيسي
يدعي انه تابع لشركة فوكس نيوز و مرة اخرى يدعي بانه يعمل بشركة فوكس الطبية و كلها ادعاءات باطله
هو شخصية غريبه و لا يعرف الى جهة ينتمي ولكن من المرشح ان يتبع الى جهاز الأمن
يرتبط اسمه في السويد بشركه تسمى فوكس ريسيرش و هذه الشركه بها موظفان فقط..هو و اخر سويدي ولا يعرف لها نشاط انساني.
وجوده في السويد لم يدم اكثر من خمس سنوات و سبب حضوره في الاصل هو دعوة من هذه الشركه على حسب افادة ناشطين بالسويد.
مركزه المزعوم لا وجود له و لا اثر له و لم يسمع به احد من ناشطين حقوق الانسان بالسويد.
يكون واحد من العرب الفاتحين محلات في الخرطوم جابو ناس المفوضية وطلعوا ليهو البطاقة دي
بختو رزق الهبل على المجانيين هسع انتو دايرين المفوضية براها تتحمل المسؤولية وهي عارفاها مزورة مالازم تجيب ليها جهة تكون شماعة المرة الفاتت كانت منظمة كارتر وديل عرفو اللعبة وانسحبو .
قال الاتحاد الاوربي! الاتحاد الاوربي مقاطع ورافع زىو زينا شعار ارحل